أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آزاد أحمد علي - تطور الحكومات والإمارات الكوردية المستقلة* (1/2)















المزيد.....

تطور الحكومات والإمارات الكوردية المستقلة* (1/2)


آزاد أحمد علي

الحوار المتمدن-العدد: 7756 - 2023 / 10 / 6 - 13:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1- قيام النظام الإماراتي في كوردستان
يتسم كل شعب بخصوصية في تشكيل هياكل الحكم المحلي التي تلبي حاجاته الاجتماعية والاقتصادية والروحية، وقد تمكنت المجتمعات الكوردية طوال سيرورة تطورها وتمايزها أن تنتج أشكال مميزة للحكم المحلي. وانبثقت هذه القدرة على انتاج أشكال متقدمة ومبكرة من السلطات المحلية عن نظامه الاجتماعي المنتج والراسخ من جهة، ومن تنوع مجتمعاته واتساع رقعتها السكانية من جهة أخرى. ولعل أكثر هذه السلطات فعالية وديمومة ما تم انتاجه في اواسط القرن العاشر الميلادي. حتى أطلق البلدانيون والمؤرخون العرب على أغلبها صفة (الدولة). لقد كان لتشكل وترسخ السلطات المحلية الكوردية علاقة مع الظروف والمناخات التي تراجعت فيها السلطة العربية الإسلامية المركزية، ومع تصاعد نفوذ القبائل الآسيوية التركية في العهد العباسي. إلى أن تشكل فراغ سياسي، ومهدت هذه المرحلة الانتقالية لتقدم زعامات محلية كوردية طورت أشكال الحكم المحلي، حتى ارتقت إلى مصاف إمارات ودول قرنوسطية.
تقدم لنا المصادر التاريخية تفاصيل حول خمس من هذه الحكومات المحلية الكوردية ما بين منتصف القرن العاشر ونهاية القرن الثاني عشر، وهي الحسنوية والعنزية والروادية والشدادية والمراونية. وكان الكورد البازركانيون بقيادة زعيمهم حسنيه، أو حسنويه قد أسسوا كياناً سياسياً مستقلاً في الأراضي المركزية من جبال زاجروس في سنوات (959 -1095) م، وكانت العاصمة مدينة كرمسين (كرمنشان المعاصرة). تحطمت الامارة الحسنويه تحت ضغط هجرات وغزوات قبائل الغز التركية. وهي قبائل بدوية تركية تضافرت غزواتها مع جهود السلطان السلجوقي ألب أرسلان في القضاء على أشكال الحكم المحلي في كوردستان. كما تأسست الامارة العنزيه للكورد الشذبانيون الى الغرب من الحسنوية في حلوان (قرب خانقين الحالية). بعد حوالي ثلاثين سنة، تمددت واتسعت باتجاه شهرزور والدينور. ثم أسس الكورد الهذبانيون كياناً سياسياً إلى الشمال من الامارتين السابقتين، هي الامارة الروادية في المنطقة التي باتت تعرف اليوم بأذربيجان الغربية. وقد قاوم أبرز حكامها فاسوان بن ماملان غزوات قبائل الأوغوز التركية طوال فترة حكمه (1019 – 1054) م. على نفس المسار المنتج للحكومات المحلية الكوردية أسس محمد بن شداد الامارة الشداديه بين أعوام (951-1099) م. وقد اتخذوا من مدينتي آران ودوين عاصمتان لهم. تعد هذه الامارة أحد دويلات أقصى الشمال من كوردستان التاريخية. لذلك اضطروا لمحاربة الروس والأرمن، وصولاً إلى مقاومة الهجوم البيزنطي - الأرمني من الغرب، والضغط السلجوقي من الشرق، وهذا الأخير أنهى كيان تلك الامارة، وشتت سكانها. ثم تأسست الامارة المروانية في النصف الثاني من القرن العاشر الميلادي، وكانت أهم وأوسع هذه الامارات كلها، وقد اضمحلت بعد أن احتل سنجر السلجوقي مدينة دياربكر، وحاصر المروانيين. بات الحاكم الأول حتى وحد عدد كبير من الأقاليم سنة 1117م وأطلق عليها اسم (كردستان).
وبذلك انتهت المرحلة الأولى من مراحل انتعاش الدول المحلية الكوردية، وامتدت فعالية المجتمعات الكوردية الى المرحلة الثانية من مراحل صعود الحكم المحلي الكوردي. ونفترض أن حلقة الوصل بينهما كانت الممالك الأيوبية التي وصلت بين قوة وعزيمة السلالات الكوردية الحاكمة وربطت بينها، حيث ورثت وشائج الحكم والسلطة من الشداديين والمروانيين بشكل خاص، ثم ورثتهم للممالك الأخرى، وللإمارة المازنجانية ولسلالة مبارزكك في سهول الجزيرة الفراتية وجبال منطقة بهدينان، مع استمرار الحكم الأيوبي في حص كيف على نهر دجلة.
يعد هذا الاجتماع البشري المنظم سياسياً ضمن دويلات وامارت كبيرة نسبياً، نقلة نوعيه نحو الانتظام والادارة والحوكمة عهدئذ، فلم تكن الامارات الكوردية مجرد تشكيلة عسكرية – قبلية طبقاً للانطباع السائد في الأدبيات السياسية – التاريخية الرائجة، وإنما كانت تلك الامارات وحدة سياسية اجتماعية واقتصادية قائمة بذاتها، متجاوزة لحدود القبيلة. لقد انشغل سكان الامارة ضمن شبكة واسعة من النشاطات التجارية والزراعية والرعوية والحرفية والثقافية المتنوعة التي أمنت الاكتفاء الذاتي، ودعمت بنيان الاستقلالية تحت زعامة الأمير. فالأمير الكوردي كان يسيطر على جميع الأراضي ومن عليها من السكان، على غرار تقاليد باقي الامارات الاسلامية في تلك العصور: "على الصعيد السياسي، احتل الأمير منزلة الحاكم الأعلى، الذي امتدت سلطته إلى عدة قبائل ومدن وقرى. فهو المسؤول عن فرض الضرائب وحماية الرعية ورعاية المساجد ومدارسها وبناء المنشآت العامة وصيانتها. لم تكن شرعيته في الحكم مبنية على كونه رئيس قبيلة قوية معينة، وإنما على مفهوم خاص، كونه الامتداد التاريخي لشرعية سياسية – اجتماعية سابقة. بتعبير آخر، ادعى الأمير الكوردي بحق، أو بدون حق، أنه سليل إحدى السلالات التاريخية الحاكمة الشهيرة. فهو بهذا النحو قدم نفسه حاكماً لجميع السكان المحليين بغض النظر عن خلفيتهم الاجتماعية. كما حافظ على التنوع في أساليب الحياة الاجتماعية والثقافية، فقد وجدت في الامارات الكوردية جنباً الى جنب الرحل والمستقرون، المدنيون والقرويون، القبليون وغير القبليون، المحاربون والأهالي، أصحاب الاقطاعيات والفلاحين، التجار الكبار وأصحاب الدكاكين، الحرفيون والمستخدمون. فضلاً عن هذا التنوع الاجتماعي والوظيفي، كانت للأمارة شريحتها المتعلمة والتي شملت الشعراء والمدرسين والموسيقيين والكتاب والفنانين. احتل الأمير مركز القمة في النظام الاجتماعي، بينما شكل الأشراف الطبقة السامية والمهيمنة، التي تألفت من قادة القبائل وكبار رجال الدين والموظفين الكبار، الذين كانوا يشرفون على الشؤون الخاصة بالأمير، وترتيب الأمور الادارية والتجارية والثقافية والخدمية. أما سائر ابناء القبيلة من المحاربين والتجار والحرفيين والباعة فقد شكلوا شرائح اجتماعية وسطية متدرجة، وقفت فوق الفلاحين والخدم، وهم الفئات الدنيا من المجتمع الاماراتي." (اسكندر، 2008، ص16)
ومن الملاحظ أن الامارات الكوردستانية شكلت حكومات متقدمة في سياقاتها الزمنية، نفترض أنه قلما توافرت إمارات توازيها في العوالم التقليدية عصرئذ، حيث حققت انجازات وقفزات على كافة الصعد، بما فيها العلمية والعمرانية، وخاصة الإمارة – الدولة الدوستكية المراوانيه (973 – 1094)م، التي كانت تعد النواة المتقدمة والصلبة لسلطة الخلافة العباسية في الوقت نفسه. حتى أن هذه الامارة الكوردية النوعية المتقدمة قد مهدت السبل لبروز الممالك الأيوبية في بلاد الشام والجزيرة الفر اتية، كما سبق ذكره.

2- النظام الاماراتي كمعادل سياسي لفعاليات المجتمعات الكوردية
جاءت ولادة وتطور السلطات المحلية الكوردية في القرن العاشر الميلادي كأول استجابة للنمو والانتعاش الاقتصادي والزيادة السكانية ضمن المجتمعات الكوردية الراسخة في مناطقها الجبلية والسهول المحيطة بها، كما ارتبطت بتفكك وضعف السلطة المركزية العربية الإسلامية في بغداد، وتراجع دورها العسكري والسياسي. حتى تم الانتقال والتحول من وضعية المجتمعات الريفية التي تدير نفسها بنفسها منذ أقدم العصور الى حالة أكثر دينامية بالارتباط مع دور الحواضر. كما مهد هذا النمو لاتحادات اجتماعية بين العديد من أسر النبلاء والاقطاعيين والنخب الحضرية. حتى ظهرت قوى سياسية محلية منبثقة من اتحاد المجتمعات الكوردية، وتوجت هذه الجهود عبر سيرورة اجتماعية واقتصادية طويلة الأمد. وبالتالي انجزت هذه المجتمعات المهمشة خطوات سياسية مهمة، أثمرت عن أشكال حكم قوية في المدن الكوردية القديمة، وصولا إلى ولادة إمارات كوردية مستقلة، تغطي مساحات واسعة من الأرض في المرحلة العباسية، تجاوزت حدود بعض المدن وأريافها، لتشمل السهول والمراعي. وتعد الامارة المروانية – الدوستكية التي انطلقت من مدينة فارقين شمال دياربكر (آمد)، أحد أهم هذه الحالات النموذجية، حيث جسدت القفزات السياسية المبكرة للمجتمعات الكوردية الصاعدة عهدئذ. وإن سبقتها حالات أخرى، لكن تظل الدولة الدوستكية حالة نموذجية تفصح عن سيرورة ريادية لتطور المجتمعات الكوردية من النواحي السياسية والاقتصادية والحضارية.
توسعت منذ أواخر القرن العاشر الميلادي لتضم أغلب جبال كوردستان، وأعالي الجزيرة الفراتية وسهولها وصولاً إلى نصيبين والموصل. وقد استولى الأمير باد "على الموصل سنة 983م، بترحيب من سكانها، واستوزر أبو المطرف عليها، وهكذا وصل نفوذ الدولة الدوستكية الى حدود تكريت من العراق، والتي تجمعت فيها القوات البويهية المنهزمة وظلت الموصل في يده مدة سنة. وبينما كان الأمير الكردي يستعد للزحف على بغداد والقضاء على الدولة البويهية في العراق. زجت الدولة البويهية بمعظم إمكاناتها الحربية في معركة حامية جنوب الموصل، فحلت الهزيمة بقوات الأمير وتراجع نحو إقليم دياربكر" (يوسف، 2001، ص23)
اعترفت المملكة البويهية التي كانت تحت سلطة الخليفة العباسي بالدولة المروانية الدوستكية، وكذلك الحال بالنسبة للخلافة الفاطمية في مصر. أما بالنسبة للإمبراطورية البيزنطية، فبعد جولات من الحرب والسلم تعايشت لفترة مع الدولة الدوستكية. لكن الحكام الدوستكيين الكورد مالوا الى السلاجقة، ورفعوا الخطبة باسمهم، ودفعوا لهم أموال كثيرة. وفي النهاية طوق السلاجقة قلب الدولة الدوستكية، حتى تراجعت وانكمشت أمام نفوذهم المتعاظم، ثم انهارت سلطتهم، وحكم السلاجقة كوردستان من داخل امارتها الأكبر سنة (1094) م.
أهم ما يميز هذه الدولة الكوردية عن غيرها، هو امتلاكها لأهم خصائص وأسس الدولة القوية عهدئذ، كوجود نظام وزاري لتوزيع صلاحيات الإدارة والحكم، إضافة الى جيش نظامي وشرطة، ونظام بيروقراطي مالي للجباية، إضافة الى سك النقود. وكانت النقود تُسَك تحت المراقبة بدءاً بعيد نوروز، حيث تبدأ السنة المالية، وذلك في أغلب المدن الكوردية عهدئذ، وخاصة الدينار الفضي. (يوسف، 2001، ص104)
لقد تنامت في الدولة الدوستكية خطط العمران. لدرجة أن أنشأت إدارة خاصة لبناء وترميم الأسوار، كما في فارقين وآمد. وتحسنت الصناعات، كحياكة النسيج والستائر، الدباغة وصناعة الصابون من حبة البطم (كه زوان). كما أنجز الحرفيون في ظل الدولة الدوستكية، دياربكر وفارقين بشكل خاص صناعات معدنية غاية في الجودة والجمال، سواء تلك التي من النحاس أم الحلي الذهبية والفضية. وقد رصدت المصادر التاريخية ذروة تطور الصناعات الميكانيكية والساعات والآلات المائية في الدولة الدوستكية، وخاصة ساعة (بنكام) لجامع مدينة فارقين، والباب النحاسي الذي عمله نصر الدولة لقصره في مدينة النصرية.

صورة لمنشأة الجزري الميكانيكية في دياربكر
ومن الناحية النظرية ألف الجزري أهم كتاب في الميكانيك وعلم الحيل والآلات على مستوى العالم في ظل الدولة الدوستكية، وهو كتاب: الجامع بين العلم والعمل النافع في صناعة الحيل.
باختصار حققت الدولة الدوستكية قفزة في الحرف والصنائع والعمران. وقد يكون لجذور العائلة الحاكمة فيها وثقافتها دور في هذه القفزة، حيث تعود أصولهم إلى قرية كرماس، بين منطقة شيروان وهيزان، وكان جدهم الأول يملك طاحونة مائية ويديرها. إذ نجد أن جذرهم الريفي، وأصولهم البختية (بوتان)، وميولهم الحضرية قد تضافرت لتشجيع وتطوير كل هذه الحرف والصناعات. (يوسف، 2001، ص360)
اختفت السلطة المروانية الدوستكية، لكن منجزاتها ومجتمعاتها ونظمها العسكرية والمالية ظلت على الأرض، ويمكن الافتراض أن الممالك الأيوبية قد انبثقت عنها، حيث توجهت الزعامات الكوردية، وخاصة العسكرية منها للالتفاف حول قادة جد تمثلوا في العائلة الأيوبية.
××××
* فصل من كتاب سيصدر قريباً في أربيل بعنوان: تقسيم كوردستان العثمانية إلى دولتي سوريا والعراق



#آزاد_أحمد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كارثة السلطوية الجديدة
- الجوهر الكولونيالي لمعاهدة لوزان
- بطولات سياسية متخيلة بين موجات الأثير
- ثقافة الاستبداد ذات الخلفية المغولية والعنصرية المنسوبة للعر ...
- درس من كارثة الزلزال
- ضرورة الخروج من الاطار الوظيفي للحركة الكوردية
- الانتقال الحاد من عمارة الممالك الآرامية الى الإمبراطورية ال ...
- فوبيا الموت خارج الكرسي: مهاتير محمد نموذجاً
- جوانب من المشترك العمراني والمعماري للممالك المحلية المتعاقب ...
- إيران: الحوار الداخلي أولاً
- ثمانية مليارات من البشر: المشكلة مازالت في الجشع وسوء التوزي ...
- ملعب بوتين الضيق وطموحاته الواسعة
- عمارة وعمران المملكة الحورية - الميتانية
- الحرب الأوكرانية بديلاً عن جبهة عالمية لمكافحة الفساد
- الدلالة العميقة لاحتفالية مئوية معاهدة سيفر
- لماذا الاستهانة بكتابة التاريخ؟
- بداية نهاية الدور المركزي لأوربا؟
- ظاهرة شاهسوار الشعبوية
- في هذا البيت
- 99 سنة على معاهدة الغدر


المزيد.....




- ترامب لا يستبعد حدوث أعمال عنف من مؤيديه إذا خسر الانتخابات. ...
- -كلاشينكوف- تسلّم القوات الخاصة الروسية دفعة جديدة من الأسلح ...
- حاولوا التقاطها بأيديهم.. لحظات تحبس الأنفاس لسقوط سيدة من ...
- -تدمير ميركافا وكمين محكم وإصابات مباشرة-..-حزب الله- ينشر م ...
- هلع كبير على متن رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب
- مسؤول أممي يحذر من أن اجتياح إسرائيل رفح سيكون -مأساة تفوق ا ...
- مصر.. اشتباكات مسلحة بين عائلتين تسفر عن اشتعال النيران في م ...
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حظر استيراد اليورانيوم المخصب ...
- تحطم طائرة أمريكية من طراز -إف – 16- قرب قاعدة هولومان الجوي ...
- الصين: -حماس- و-فتح- أعربتا عن رغبتيهما في المصالحة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آزاد أحمد علي - تطور الحكومات والإمارات الكوردية المستقلة* (1/2)