أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - البيوت تُخرب لعدم التوزيع العادل للحريات والمسئوليات















المزيد.....

البيوت تُخرب لعدم التوزيع العادل للحريات والمسئوليات


منى نوال حلمى

الحوار المتمدن-العدد: 7746 - 2023 / 9 / 26 - 22:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


البيوت تدُمر وتُخرب بسبب عدم العدالة فى توزيع الحريات والمسئوليات
-----------------------------------------------------------


ممارسة الشدة على الجسد .. اختيار الدرب الأصعب
-----------------------------------------------------------------------
الشدة على الجسد هى عدم استسلامه للرفاهية ، فيصبح هشا ، خاملا ، مترهلا ، ولا مقاومة أى شئ . لا أقصد بالضرورة ممارسة الرياضة . ولكن أن يتعود الانسان بأن يشتغل فى بيته بنفسه ، كلما كان قادرا وغير منشغل . وكلما جاءت الفرصة للاستغناء عن السيارات والتاكسيات والمترو والباصات ، ويمشى مسافة معقولة وعلى طريق ليس وعرا أو ملوثا ، يكون أفضل . وعندما يمرض الجسد ، نعطيه فرصة لكى يشتغل بالمناعة الطبيعية وبالصيدلية داخله ، دون تدخل كيماويات وأدوية . وفى الشتاء ، لا يجب أن نفرط فى الملابس الثقيلة ، والتدفئة ، والتى - على عكس الشائع - ستضعف أجسادنا ، باحتياجها الى المزيد والمزيد من التدفئة . المهم هو تعريض الجسد للصعوبات والتحديات ، ونتركه يقوى نفسه بالانتصار على هذه الصعوبات والتحديات . فالجسد مثل أى شئ آخر ، يتطبع بالطبع الذى نعوده عليه ، والعادة لها سلطان قوى على النفوس . وأوضح مثل وأقوى دليل ، هو ملايين الزيجات المستمرة رغم أن أطرافها يودون الهروب والانعتاق . لكنهم بحكم العادة سنوات ، أصبحوا سجناء وأسرى العادة . وهذا سبب الكآبة والتعاسة والاكتئاب والعزلة وأمراض النفس والجسد والانتحار والخيانات والجرائم . " التعود " على الأشياء الضارة القبيحة الملوثة ، هو الخطر الحقيقى ، وليس الضرر والقبح والتلوث . كانت أمى " نوال " تردد دائما أن جدى أى أبوها السيد السعداوى ، كان يذكرها بالمقولة : "احترمت نفسى حين خيرتها بين السهل والصعب فاختارت الصعب ".

**********
نقص الحرية وليس نقص الفلوس وارتفاع الأسعار
---------------------------------------------------------------

حين تطالب المرأة بحقوق وحريات النساء ، يبدو الأمر عاديا، ومتوقعاً. فهي تدافع عن بنات جنسها، وتمارس، ما يؤكد صدق حقيقة – تدعمها حركة التاريخ – والقائلة بأن كل فئة مقهورة، عليها أن تتبنى قضيتها ، وتحرر نفسها.
فكما في الموت، لا أحد يمكنه أن يكون بديلا عن أحد ، كذلك في معركة الحرية الإنسانية ، لا أحد يمكنه أن ينوب عن أحد . وهنا تكمن عظمة الحرية ، فهي لا تذهب ، إلا لمن يدفع ثمنها الباهظ .
أما حين يطالب الرجل ، بحقوق وحريات النساء ، ويمارسها فعلا ، وليس قولا ، فهو أمر غريب ، يثير الدهشة ، والاستنكار الى حد الاتهام ، بأنه ناقص الرجولة ، ضعيف الشخصية .
هذا الرجل الذي يخذل المعتاد ، هو رجل نادر الوجود ، يؤمن أن معيار التقدم الانسانى ، ليس فى انتشار التكنولوجيا المعقدة ، وادارة الحياة بالأزرار . لكنه فى العقلية التى تستخدم الأجهزة ، وتحرك الأزرار .
وفى الواقع ، نرى ملايين الرجال الذين يستطيعون اخضاع " أحدث " الماكينات وأجهزة الكمبيوتر . لكنهم عاجزون عن اخضاع " أقدم " نزعات التملك والعنصرية والعنف .
نحن لا نريد الرجل الذى يتعامل بكل بساطة ، مع الهواتف الذكية . لكننا نريد أن ينتقل الذكاء الى عقله ، فيجيد التعامل مع امرأة ند له ، أو تفوقه ، دون حساسية ، أو عُقد موروثة .
كم رجل على كوكب الأرض ، يحترم نفسه ، لأنه يفتح للمرأة الأبواب والنوافذ المغلقة ؟؟. كم من رجل فى واقعنا ، يفتخر بانسانيته ، لأنه لا يرحب بأى علاقة مع امرأة تتبعه ، وتطيعه ؟؟. يحتاج الى امرأة ترتقى به ، وبالحياة ، لأنها متشبثة بحريتها الكاملة دون نقصان .
مثل هذا الرجل ، نادركما المطر فى الصيف . وأكاد أزعم أن لا وجود له . وأود أن أقول للرجل السعيد بامتيازاته الذكورية ، ولا يريد التنازل عنها ، أن هناك سعادة أكبر وأنبل وأكثر ديمومة ، وأشهى ثمارا ، وهى تلك الناتجة من علاقاته بنساء أحرار ، وبتخليه راضيا عن سلطات وصلاحيات ، منحه له الفكر الذكورى .
ان البيوت تُخرب بالطلاق وغيره من الأشكال ، أساسا بسبب لنقص الحرية ، والعدالة ، بين النساء والرجال . وليس لنقص الفلوس ، وغلاء الأسعار . فالبيت الحر ، يستطيع التكيف مع أصعب المشكلات والأزمات ، حتى لو كان من القش . والبيت المؤسس على عدم العدالة فى الحريات ، ينهار ، حتى لو كان قصرا من أغلى أنواع الرخام .
**********

لماذا لا أحب كلمة التسامح ؟
-----------------------------------------------------------------------------------------
الجميع يطالب بالتسامح على أساس أنها صفة ايجابية راقي ، تدل على استيعاب وتقبل الآخر المختلف . لكن كلمة التسامح نفسها عنصرية ، تدل على الاستعلاء والأفضلية والتفضل والتكرم من قبل الشخص ، أو المجتمع الذى يقدم التسامح . المفروض أننا نتقبل الجميع ، هذا هو " الطبيعى " مع بشر متساوون فى كل شئ . اننى أسامح شخصا ، عندما يرتكب خطأ أو جُرما يؤذينى أو يتعدى على حرياتى وخصوصياتى . لكن الاختلاف الشخصى فى المعتقدات والأفكار ، ليس ايذاء لآخرين . الحالة الوحيدة التى تصبح فيها المعتقدات والأفكار جريمة ، هى عندما يتعمد أصحابها فرضها بالقوة على الآخرين ، وتهديدهم لهم اذا لم يعتنقوها ، أو حتى قاموا. بمجرد انتقادها .

**********
ليتنى أعرف موعد ومكان موتى
------------------------------------------------------------
لا أمشى أبدا حسب معتقدات الناس .. طبيعتى وطباعى وراحتى ومتعتى، وحقيقة وجودى ودورى فى الحياة ، كما أؤمن به ، هو أن أخلق أفكارى ، وان لم تعجب أحدا . أعتقد أن هذا هو " شرفى " ، ولو هُوجمت من أتباع غشاء البكارة . من المقولات الشائعة ، أن جهل الانسان بموعد موته ومكانه وكيفيته ، أفضل . وأنا أ بدا ما اقتنعت بهذه الفكرة . كيف يكون الجهل أفضل من العلم فى أى مجال ؟؟. الحقيقة دائما قاسية . والموت بلا شك ، هو الحقيقة الوحيدة المطلقة . ومعرفة وقته ، ومكانه ، وكيفيته ، هو من أقسى الأمور . لكننى أفضل قسوة الحقيقة ، عن رحمة الأوهام . ان التخطيط فى كل شئ هو أساس ارادة الانسان ، ومقياس نجاحه وقدرته على مواجهة التحديات ، اختلفت فى قسوتها ومصائبها . نحن نخطط لأشياء أقل أهمية من الموت . نخطط للشغل والدراسة والزواج والانجاب والسفر والفسح ، وعمل فلوس ، وأخذ مناصب ، وتأمين مستقبل لأولادنا وبناتنا وأحفادنا ، نخطط لارتكاب الحرائم ، ونخطط للكذب والتضليل . لا نخطط للموت ، الا فى توفير مقبرة لائقة بمستوانا وطبقتنا وترحم الأحياء علينا . أما التخطيط للموت ، لا يخطر على بالنا . أولا لأنه مجهول الميعاد والمكان والكيفية . وثانيا لأننا نعتقد أن هذا رحمة بنا ، وبالتالى نشعر بالامتنان ، لأننا لا نعرف شيئا من أمره . يقول الناس أن الجهل بأبعاد الموت موعد ومكانه وطريقته ، سيصيب الانسان بالكآبة والجزع واليأس والاكتئاب ، والعبث واللاجدوى . وهذا ما أرفضه قلبا وقالبا . معرفة موعد الموت ومكانه وكيفيته ، أراه على العكس تماما ، حافزا على المزيد من النشاط ، وعدم تأجيل الأشياء ، ومحاربة الكسل والخمول والاستسلام والخضوع . سيجعلنى أكثر حكمة ومحاسبة ذاتى أولا بأول ، ويجعلنى أشتغل بكل طاقتى وأفعل كل ما فى قدراتى ، سيجعلنى أكثر تواضعا وأكثر خيرا . اذا علمت بموعد موتى ، حتى دون مكانه أو طريقته ، سأجتهد أن أنهى كل أعمالى الناقصة ، وأن أرى منْ أحبهم أكثر ، وأن أقول ما لم أستطع قوله كاملا . يعنى أكون عارفة " راسى من رجليا " كما يقال ،ولا يفاجئنى الأمر ، وألاقى الدنيا اتكركبت فوق دماغى ، ودماغ منْ أحبهم ، ويحبوننى .
لو عرفت موعد موتى ، سأرتب البيت وأنظم الأوراق وأترك كل شئ منظما مرتبا ، لا يحتاج لأى رعاية من بعدى ، فأشعر بالاطمئنان وراحة الضمير . وهناك فائدة أخرى هامة اذا عرفت موعد موتى ، وهى أننى لو مرضت لن أنفق المال على العلاج واجراء تحاليل وآشعات وجراحات ، أعرف أنها دون جدوى . وهكذا ، لن أعرض جسدى للبهدلة فى المستشفيات واستنزاف الأطباء وغشهم ، وأخطائهم القاتلة ، التى تمر دون حساب وعقاب .
**********
المتشائم الجميل الفيلسوف الألمانى أرثر شوبنهاور 22 فبراير 1788 - 21 سبتمبر 1860
----------------------------------------------------------------------------
مرت يوم 21 سبتمبر هذا العام ، الذكرى 163 لرحيل الفيلسوف الألمانى ، الذى أعطوه لقب الفيلسوف المتشائم " أرثر شوبنهاور " . وهو لم يؤثر فقط فى الفلاسفة . ولكن أيضا وبدرجة كبيرة ، فى الأدباء والعلماء ومؤلفى الموسيقى . جاءه التقدير أكثر بعد رحيله ، وليس فى حياته . ولم يكن بالتقدير اللائق بتفرده ، وأصالة بنيانه الفكرى المبدع ، وشجاعته فى محو أوهام العالم .
لقبوه فيلسوف التشاؤم ، لأنه سكب المخدرات المختلفة ، التى يشربها الناس لاخفاء الحقيقة . فقد أكد على أن العالم ، ما هو الا شرور وآلالام وملل وأوهام وغباء وضعف . ويعتقد أن الانتحار وسيلة ايجابية ، للتخلص من هذا العالم المخيب للآمال . وقال أن أجمل شئ فى هذا العالم الشرير ، هو العزلة ، والنوم . كتب كثيرا عن تطفل الناس وحرية الانسان والموت وانجاب الأطفال والعواطف والملكات الفلسفية وجوهر مأساة البشر . وشغف بصورة خاصة بالارادة الانسانية ، فأنتج أشهر أعماله " العقل كارادة وفكر " 1818 ، والذى لم يتم الاحتفاء به كما يليق . و كان لهذا الموقف ، اكبر الأثر فى اصابته بالضيق الى حد التشاؤم ، وكتب عبارته الشهيرة : " كتابى هذا كالمرآة ، عندما ينظر فيها حمار ، لا يتوقع أن يرى وجه ملاك ".
وبالنسبة الى قضية التفاؤل والتشاؤم ، فأنا أتفق مع " شوبنهاور " فى أنه لا مفر من طبيعة العالم المنطوية على الخداع والشر ، والتى دفعته الى اعتقاد أن لا خير ، ولا أمل فيما نعيشه . وأرى أن التفاؤل ، أو التشاؤم ، يثير مدى قدرة الانسان على " التكيف " مع العالم ، وطموحه الى التغيير . " . ولهذا فاننى أتفق مع الكاتب الايرلندى ، " جورج برنارد شو " 26 يوليو 1856 - 2 نوفمبر 1950 ، الذى قال
أن " المتفائل والمتشائم كلاهما ضرورى للمجتمع . فالأول اخترع الطائرة ، والثانى اخترع مظلة الانقاذ " .
وكتب بسخريته المعهودة المحفزة على التفكير الصادم : " الانسان العاقل يكيف نفسه مع العالم . الانسان غير العاقل يكيف العالم مع نفسه . ولهذا فان كل تقدم فى الحياة ، يعتمد على الانسان غير العاقل " . والانسان غير العاقل ، هو " المتشائم " بلغة شوبنهاور .

**********
اليوم العالمى للألم
-------------------------------------------------------------------------------------------
من تجاربى الخاصة مع الألم ، أقول أن كل الأشياء " الجميلة " ، تنطوى على قدر ما ، من الألم . المنظر الجميل ، مؤلم . الذكريات الجميلة ، مؤلمة . الفن الجميل مؤلم ، والانسان الجميل مؤلم .
علمتنى الحياة ، ألا أخاف لحظات الألم . علمتنى أن أفتح لها الباب ، أحسن استضافتها ، أتعطر ، وأرتدى لها أجمل أثوابى . أجالسها وأشرب معها نخب زيارة ، لست من الحماقة ، أو التطفل ، لأردها .
الإنسان القادر على التألم العظيم ، هو وحده القادر، على الإحساس العظيم . هو المثقف الأكبر ، والمتحضر الأرقى ، القادر على إعطاء الآخرين إضافة حقيقية ، من المعرفة ، والمحبة ، والفرح .
اننى أتحمل الألم ، من أجل سعادتى القادمة . منْ لا يتألم ، لا يمكنه الاحساس بالسعادة .
الألم أهون من اليأس الذى يدمر ارادة الانسان ، ويخدعه أن كل شئ باطل ، لا نفع ولا جدوى من ورائه .
بطاقة الألم الشخصية ، هى أصدق تعبير عن داخلنا ، وعلاقتنا بأنفسنا ، وبالحياة .
فالألم يفضح منْ نكون ، وكيف سنصبح فى المستقبل . كل ما نخفيه يظهره الألم بكل سلاسة ، كما المرآة .
ولا أعرف لماذا لا يوجد " اليوم العالمى للألم " ؟. يوم نتذكر فيه الاضافات الجميلة التى شعرنا بها ، بعد تحمل الألم . ونتشارك تجاربنا الحميمة مع الألم ، فتزداد قدرتنا على مواجهة الألم ، وفهم دوره فى النفس البشرية .



#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مئوية ميلاد د . شريف حتاتة
- القطة وأنا .. 8 قصائد
- كل المنتجين قالوا لى : - آسفين نوال السعداوى جريئة والرقابة ...
- سنغزو أوروبا بأرحام النساء
- قضيتى .. وبيت القصيد الذى أتوق الى كتابته
- أمى وأنا نتنافس على حب رجل واحد
- عزيزى الرجل : - اقعد فى البيت اذا لم توفق بين بيتك وشغلك -
- ما أهمية الفحولة الجنسية ؟
- 22 مايو 2023 الرحيل السادس لأبى شريف حتاتة عشت عمرى معه ولم ...
- رد شرف الراقصة
- التنميط والبرمجة لافتعال الفرح فى الأعياد
- لا أحد يحب الفقراء الا أمهاتهم
- حتى - فساتينى التى أهملتها - فرحت بى وأنا أكتب لذكرى ميلاده ...
- كانت أمى .. قصيدة فى يوم ذكرى الرحيل الثانية
- الصفقة .. أخيرا قررت قصيدتان
- رجل أحبه اسمه - عادل خيرى - النجم اللامع رغم الجحود والنسيان
- 8 مارس والبيعة الفاسدة
- رائحة العُهر المرخص ... خمس قصائد
- الكهنوت الذى يمشى مختالا فى طرقات الدولة المدنية
- رجل .... أربع قصائد


المزيد.....




- -نوفوستي-: رئيس طاجيكستان سيحضر احتفالات عيد النصر في موسكو ...
- أسوأ مقابلات التوظيف: ما الذي يمكن أن نتعلمه منها؟
- فيديو: انتفاضة الطلبة في الجامعات الأمريكية دعماً لغزة تمتد ...
- مفتش البحرية الألمانية يطالب بتعزيز الأسطول بسفن جديدة
- ظاهرة النينيو تفتك بشرق أفريقيا
- وزارة الداخلية الروسية تدرج زيلينسكي على لائحة المطلوبين
- أكثر من 6.6 ألف جندي وأنظمة HIMARS وIRIS-T.. الدفاع الروسية ...
- مصر.. تطورات قضائية على قضية طالبة العريش
- إسبانيا ترفض انتقادات الأرجنتين الرافضة لانتقادات إسبانية سا ...
- هروب من دبابة أبرامس أمريكية الصنع


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - منى نوال حلمى - البيوت تُخرب لعدم التوزيع العادل للحريات والمسئوليات