أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد الحمد المندلاوي - مفكرة الجامعية جوان المندلاوي















المزيد.....

مفكرة الجامعية جوان المندلاوي


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7740 - 2023 / 9 / 20 - 23:14
المحور: المجتمع المدني
    


# وصلني منهاالمقال اللطيف ، بعنوان : اﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺗﺠﺎﻫﻞ..منقول من التواصل الاجتماعي:
ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺣﺪﺍﺙ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺷﺨﺎﺹ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﻓﻌﺎﻝ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﻗﻮﺍﻝ ،
ﻋﻮِّﺩ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﺬﻛﻲ ﻓﻠﻴﺲ ﻛﻞ أﻣﺮ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭﻗﻮﻓﻚ !”
ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﻣﺎﺀٍ ﻭﻃﻴﻦ. ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻏﻠﺐ ﻣﺎﺅﻩ ﻃﻴﻨَﻪ، ﻓﺼﺎﺭ ﻧﻬﺮﺍً.. ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻏﻠﺐ ﻃﻴﻨُﻪ ﻣﺎﺀَﻩ.. ﻓﺼﺎﺭ ﺣﺠﺮﺍً.
« إجعل ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺣﻔﺮﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﺮﻣﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻚ، ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻥ ﺗﻨﺴﻰ ﺃﻳﻀﺎً ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﺮﺓ، ﺣﺘﻰ ﻻ‌ ﺗﻌﻮﺩ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﺨﺼﺎﻡ! »
ﺗﺒﻴﺾ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺑﻴﻀﺔ ﺯﻫﻴﺪﺓ ﺍﻟﺜﻤﻦ ،ﻓﺘﻤﻸ‌ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﻘﻴﻖ ،ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻀﻊ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺍﻵ‌ﻻ‌ﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺎﺭ ﻏﺎﻟﻲ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻭﻫﻲ ﺻﺎﻣﺘﺔ ﻭﻫﻨﺎ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ
(ﺃﺻﻤﺖ ﻭﺩﻉ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻚ ﺗﺘﺤﺪﺙ )
( ﻟﻴﺴﺄﻝ ﺍﻟﺼﺎﺩﻗﻴﻦ ﻋﻦ ﺻﺪﻗﻬﻢ )
ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺳﻴﺴﺄﻟﻪ ﺍلله ﻋﻦ ﺻﺪﻗﻪ ،، ﻓﻜﻴﻒ ﺍﻟﻜﺎﺫﺏ ؟؟؟.

ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ ﺣﻴﻦ ﻳﺼﺒﺤﻮﺍ ﺃﺻﺪﻗﺎءﻨﺎ ﻗﺪﺭﺍً ..
ﻭﻣﺎ ﺃﺻﻌﺐ ﺍﻷ‌ﺻﺪﻗﺎﺀ ﺣﻴﻦ ﻳﺼﺒﺤﻮﺍ ﻏﺮﺑﺎﺀ ﻓﺠﺄﺓ..!!
ﻓﻲ ﻗﺎﻋﺔ ﺍلإ‌ﻣﺘﺤﺎﻥ ﻳﻌﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺍﻟﻬﺪﻭﺀ .. ﻭﻓﻲ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻵ‌ﺧﺮﺓ :-
( ﻭﺧﺸﻌﺖ ﺍﻷ‌ﺻﻮﺍﺕ ﻟﻠﺮﺣﻤﻦ ﻓﻼ‌ ﺗﺴﻤﻊ ﺍﻹ‌ ﻫﻤﺴﺎً )
ﺗُﺮﻳﺪ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ؟
ﺇﺫﻥ إﺷْﺮﺏ ﻣﻦ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺘﻐﺎﻓُﻞ ﺣﺘﻰ ﺗﺜﻤﻞ .
ﻗﺎﻝ ﺍﻹ‌ﻣﺎﻡ أﺣﻤﺪ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ: (ﺗﺴﻌﺔ ﺃﻋﺸﺎﺭ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻐﺎﻓﻞ).
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻯ ﺷﺨﺼﺎً ﻳﺘﺠﺎﻫﻞ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺰﻋﺠﻪ ﻻ‌ ﺗﺼﻔﻪ بأﻧﻪ ﺑﺎﺭﺩ ﺍلأ‌ﻋﺼﺎﺏ ﺛﻖ ﺑﺄﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺄﻟﻢ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺪﺭ.
ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﻓﺮﺻﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﻻ‌ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺇﻻ‌ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ
ﻓﻠﻨﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻧﺤﺒﻬﻢ أﻥ ﻳﺮﺣﻠﻮﺍ ﺩﻭﻥ ﺍﺳﺘﺌﺬﺍﻥ .
إﻋﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻳﻐﺮﺳﻪ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﺃﻥ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻪ ﻻ‌ ﺳﻌﻴﺪ ﺇﻻ‌ ﻣﻦ ﺃﺳﻌﺪﻩ ﺍلله ..
ﻓﺎلله ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺿﺤﻚ ﻭﺃﺑﻜﻰ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺳﻌﺪ ﻭﺃﺷﻘﻰ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻏﻨﻰ ﻭﺃﻗﻨﻰ ..
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ..ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺎﻟﺰﻭﺝ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻷ‌ﻭﻻ‌ﺩ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻷ‌ﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮﻳﺎﺕ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺮﻓﺎﻫﻴﺔ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺒﻴﻮﺕ ..
ﺍﻟﺴﻌادﺓ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻟﻚ ﺑﺎلله
ﻭﺗﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻚ ﺑﻪ ﻭﻣﻌﺎﻣﻠﺘﻚ ﻣﻊ ﺍلله
ﺩﺭِّﺏ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﺜﺮﺓ ﻃﺮﻕ ﺑﺎﺏ ﺍلله ﺣﺘﻰ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻣﻤﺪﻭﺩﺍً ﺑﻴﻨﻚ وبين الله
نصف الراحة عدم مراقبة الآخرين ..
ونصف الأدب عدم التدخل في ما لا يعنيك
ونصف الحكمة الصمت .. “
كلّ شَخصٍ لدَيه قصة حُزن بداخله !
شخصٍ عانَى منْ أشخاص أحبّهُم أو ما زآل يُعاني !
و شخصٍ تعب من التّضحية .. دونَ نتآئج !
و شخصٍ يبكي ڪلّ يومٍ على أشخاصٍ رحلۇآ منَ الدنيآ !
وشخصٍ يُعاني من الغُربة حتّى وهو بين أهله وعشيرته
و أشخاصٍ يقرؤون هذآ الگلآم ليجدۇآ أنفسهم .. في بعض السُّطُۇرِ !
هيَ الدُّنيآ .. ولهذآ سُمّيت دُنيآ ...فقطْ خُذْ نفسًا عَميقًا .. وقُلْ "الحَمْدُ لله
اللسان ليس له عظام:
فعجبــــاً!! كيف يكسر بعض القلوب
وعجبــــاً!! كيف يجبر بعض القلوب
وعجبــــاً!! كيف يقتل بعض القلوب
وعجبــــاً!! كيف ينير الله به الدروب
فبلسانك ترتقي
و بلسانك تزف للجنة
و بلسانك تحترم
و بلسانك ترتفع عند الله بحسن خلقك
و بلسانك تكون محبوباً لدى الناس.
مما راق لي :
لا يتواضع إلاّ من كان واثقاً بنفسهِ،ولا يتكبر إلاّ من كان عالماً بنقصهِ..
املك من الدنيا ما شئت، لكنك ستخرج منها كما جئت..
فإزرع دَاخِل الجَميع شَيئاً يَخُصكَ فإنْ لم يكُن حُباً فَليكُن احتِرامَا..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسيحيون الذين خدموا مندلي وآخرون
- ما معنى النرجسية؟؟..
- الحقوقية فائزة باباخان...
- بازاري _ BAzAARE
- أوائلنا من مندلي من 1-10 / القسم الأول
- إعدام اللون ...
- المسافات بين النبضات و الهمسات
- قصة التشمال و ذو هِراوتينِ ..
- من أهداني.كتابا ..أعطاني بستانا
- كريم حسن خانة
- (باوه كورزين)...
- قزلباشية من نيسابور الى مندلي
- باقطنايا_ مندلي والمحلة المفقودة
- الإنسان المعاصر بين التغابي و التذاكي...
- صاحب الكردلوجيا حطَّ رحاله ..
- أخبرني بهلول عن فلسفة الجمال..
- وقار المدن الطيبة ..
- أقد م شاعر كوردي فيلي مندلاوي ..
- شاعر بندنيجي بأربع لغات
- مؤلف قل نظيره في تاريخ العربية


المزيد.....




- الصومال يطلب إنهاء عمل بعثة سياسية للأمم المتحدة
- منظمة العفو الدولية: الحكومات التي تمد إسرائيل بالسلاح تنتهك ...
- رابطة العالم الإسلامي تدين الاعتداء على مقر الأونروا في القد ...
- الاحتلال ينفّذ حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة ويخلف إصابات
- الأونروا: 80 ألف شخص فروا من رفح خلال 3 أيام
- هيومن رايتس ووتش تتهم قوات الدعم السريع بارتكاب إبادة جماعية ...
- الأمم المتحدة: 80 ألف شخص فروا من رفح منذ كثفت إسرائيل عمليا ...
- بعد إعلان إسرائيل إعادة فتح معبر كرم أبو سالم.. الأمم المتحد ...
- الأونروا: لن نتمكن من إيصال المواد الغذائية لأهل غزة غدا بسب ...
- ماسك: انتخابات 2024 قد تكون الأخيرة بالنسبة للأمريكيين بسبب ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد الحمد المندلاوي - مفكرة الجامعية جوان المندلاوي