أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - ادارة الصورة الذهنية للدول















المزيد.....

ادارة الصورة الذهنية للدول


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7713 - 2023 / 8 / 24 - 00:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يحرص عدد كبير من الدول على التعاقد مع شركات العلاقات العامة الأمريكية، تسهيلا للتواصل بين حكوماتها وصناع القرار داخل الولايات المتحدة، وذلك من أجل الحفاظ على صورة الدولة، وإدارة سمعتها الدولية من ناحيةٍ ثانية.

أهداف وأدوات شركات بناء الصورة الذهنية:
==========================
إن الهدف الأساسي الذي تسعى إليه شركات العلاقات العامة هو "إدارة المعلومات" و"محاولة بناء الصور" من خلال التأثير في الرأي العام، بل وتحريكه، من خلال استهداف العقول والقلوب، وبناء علاقات إيجابية مع الجماهير، وذلك في سبيل تحسين صورة عملائها.
تتعدد أدوار تلك الشركات لتشمل: صناعة الصورة، وتشكيل العقول، وتغيير الخطابين السياسي والإعلامي السائدين، على نحوٍ يؤثر في الأحزاب السياسية والمرشحين الرئاسيين، والحكومات، ومؤسسات القطاع العام، المنخرطين جميعهم في التأثير على العملية السياسية أو المخرجات السياسية.
تسعى تلك الشركات إلى الضغط على دوائر صنع القرار الأمريكي، على نحو يحول دون اتخاذ أي قرار أو إقرار أي تشريع لا يتفق ومصالح الدول المتعاقدة معها. ولا يتأتى ذلك دون الدعاية والترويج السياسي والإعلامي لتلك الدول، وتحسين صورتها لدى صناع القرار داخل الولايات المتحدة.
تنبع أهمية تلك الشركات من قدرتها على تغيير قواعد اللعبة، وإدارة الأزمات، وتغيير الأفكار السائدة، وجذب المستثمرين من خلال نشر رواية الدولة عن مختلف الأحداث.
تدير تلك الشركات عددا من الملفات الشائكة والقضايا رفيعة المستوى، وتعمل على رصد وجمع البيانات عن تلك القضايا، وتحديد الأطراف الفاعلة أصحاب المصالح ذوي التأثير، بهدف عرض وجهات نظر أخرى عن القضية الواحدة.
و تلعب تلك الشركات دورا بارزا في "إدارة المعلومات"، و"إدارة الإعلام"، من خلال إيضاح بعض المعلومات الهامة أو بعض الوثائق الضرورية، وذلك للسيطرة على الأجندة الإعلامية. و بهذا المعنى، قد تتحول تلك الشركات إلى ممارسة دور "جماعات الضغط"، من خلال حشد وتعبئة أطياف متباينة من الإعلاميين البارزين والمؤثرين في مختلف وسائل الإعلام من: مجلات، وراديو، وتلفزيون للسيطرة على تدفق المعلومات في وسائل الإعلام، ومن ثم على الرأي العام. فضلا عن استضافتها كبار الشخصيات الأجنبية، وترتيب زيارتهم، بهدف خلق منابر مباشرة للتواصل مع مختلف مراكز صنع القرار داخل الولايات المتحدة، وكذا وسائل الإعلام، والمسئولين التنفيذيين، والخبراء. ومن الجدير بالذكر أن تأثير تلك الشركات يمتد ليصل إلى الحكومات الأجنبية.
وتتواصل تلك الشركات مع عددٍ من الشخصيات الأمريكية البارزة، والقيادات السياسية الأمريكية، مثل: المركز الأمريكي للقانون والعدالة، ومنظمات المجتمع المدني غير الهادفة للربح المعنية بالشفافية والنزاهة، وكذا أعضاء الكونجرس الأمريكي، وأبرز الشخصيات الدينية المسيحية، والمؤسسات العامة والخاصة.
أبرز شركات بناء الصورة الذهنية:
====================
تتباين شركات العلاقات العامة الأمريكية فيما بينها، وكذا في طبيعة عملائها، لتشمل الدول والحكومات، والعلامات التجارية الناشئة، وشركات التكنولوجيا، والشركات الصحية، والأفراد رفيعي المستوى، وغيرها. وكما يتعدد عملاؤها، تتعدد مجالات اهتماماتها لتشمل قضايا: السياسات العامة، والتكنولوجيا، والجمال، والترفيه، والتجارة، والصناعة... إلخ. ويتمثل أبرز تلك الشركات فيما يلي:
1- شركة إيدلمان: وهي الشركة الأولى عالميا في مجال العلاقات العامة، وقد بلغت إيراداتها في عام 2014 قرابة 812.3 مليار دولار. ومن أبرز عملائها: شركة ليبتون، وستاربكس، ومايكروسوفت، ويو بي إس.
وهي شركة متعددة الجنسيات، لديها مكاتب في 65 مدينة حول العالم، ومقرها نيويورك. وقد تم تأسيسها بولاية شيكاجو عام 1952 من قبل دانيال إيدلمان، ويرأسها الآن ريتشارد إيدلمان، وتتخصص في عدة مجالات رئيسية بما في ذلك الأزمات والمخاطر، والأعمال التجارية والتسويق، وغيرها.
2- شركة ويبر شاندويك: تم تأسيسها عام 1921، ومقرها نيويورك. ومن اهتماماتها: التجارة، والتكنولوجيا النظيفة، والغذاء، والإعلام، وغيرها. وهي وكالة للإعلان، وشركة عالمية رائدة، لها أفرع في 34 دولة، وتضم فريقا متخصصا من الخبراء الاستراتيجيين والمحللين. ومن أبرز عملائها: أمازون، وبيبسي، وسامسونج، وشركة الخطوط الجوية الأمريكية.
وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة إنتربابليك جروب. ومن أبرز إنجازاتها، التعاقد في عام 2012 مع مراكز خدمات الرعاية الطبية الأمريكية، لزيادة الوعي بالتأمين الصحي الحكومي، وفقا لقانون الرعاية الصحية.
3- شركة كتشوم: وهي شركة متعددة الجنسيات، مقرها نيويورك، ولها 22 فرعا في 46 دولة، وتمتد خبرتها لأكثر من 90 عاما في مجال العلاقات العامة، وتقدر إيراداتها سنويا بـ550 مليون دولار. ومن أبرز عملائها: الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، وإيكيا، وخطوط دلتا الجوية، وشركة آي بي إم ، وفيدكس.
وقد نفذت الشركة عدة عقود لصالح حكومة الولايات المتحدة، بما في ذلك وزارة التعليم والصحة، والجيش الأمريكي. وفي عام 2015، عملت الشركة مع مكتبة الكونجرس للدعاية لمهرجان الكتاب الوطني. ويعد "روب فلاهرتي" المدير التنفيذي الحالي لها، وقد سبق وعمل في اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة جمعية آرثر دبليو، ومعهد العلاقات العامة.
4- مجموعة بوديستا: تأسست عام 1988، ويملكها "توني بوديستا" أحد أهم خبراء السياسة الأمريكية، والحملات الانتخابية. ويتميز بتأثيره الكبير في أروقة صناعة القرار الأمريكي، سواء داخل الإدارة الأمريكية أو في الكونجرس، وعلى الأخص داخل الحزب الديمقراطي. وهو على علاقة وثيقة بالرئيس السابق "باراك أوباما".
وتقدم المجموعة الدعم للمنظمات والحكومات والأفراد على السواء، وأبرز عملائها: بنك أمريكا . وشاركت في عددٍ من الحملات السياسية لأعضاء الكونجرس الأمريكي وللرئيس "بيل كلينتون". وقد تم تسميتها أكثر من مرة كـإحدى أقوى جماعات الضغط وجمع التبرعات في واشنطن.
5- شركة جلوفر بارك جروب: وهي شركة استشارات أمريكية مقرها واشنطن. وتم تأسيسها في عام 2001، من قبل "مايكل فيلدمان"، المسئول الأسبق بالبيت الأبيض، و"جو لوكهارت" السكرتير الصحفي للرئيس الأسبق كلينتون، و"كارتر إسكيو" المدير الاستراتيجي لحملة آل جور الانتخابية لعام 2000، وأخيرا "شيب سميث" نائب مدير الحملة.
تشتهر الشركة بعلاقاتها العامة، والإعلانات، وبحوث الرأي العام، وخدمات الضغط. وتخدم كلًّا من المؤسسات، والمنظمات غير الربحية، والحكومات، والاتحادات التجارية، وغيرها. وقد بدأت الشركة في تقديم الخدمات الحكومية والتشريعية في أوائل عام 2005.


أبرز التعاقدات مع شركات بناء الصورة الذهنية:
===========================
إن تعاقد الدول مع شركات العلاقات العامة الأمريكية ليس حكرًا على دولةٍ بعينها، وإنما هو نهج تلجأ إليه الدول تحقيقا لمصالحها القومية مع الولايات المتحدة الأمريكية. وتتساوى في ذلك الدول أجمع، سواء كانت دوًلا كبرى أو صغرى، وإن اختلف بطبيعة الحال عمق تلك المصالح من دولة إلى أخرى، والتكلفة المالية التي تتكبدها الدول دفاعًا عن تلك المصالح. ومن أبرز أمثلة تلك التعاقدات ما يلي:
1- الدولة الروسية: في عام 2006، استعان "ديميتري بيسكوف" الملحق الصحفي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشركة كتشوم، لتحسين سمعة روسيا في "قمة الثمانية " بعد أن قامت شركة غازبروم بقطع إمدادات الغاز الطبيعي عن أوكرانيا. وامتد التعاون بين موسكو والشركة طوال الفترة من 2006 حتى 2015، بمقابل بلغ 40 مليون دولار. واستخدمت الشركة وسائل الإعلام المختلفة والمؤتمرات الصحفية، للدعاية والترويج لروسيا كدولة جاذبة للاستثمار. كما رفعت عدة شعارات منها: "استثمر في موسكو"، و"التعليم والصحة وأكثر من ذلك" و"الاستدامة في التنمية الاقتصادية الروسية".
وفي عام 2013، ساهمت الشركة في نشر مقال للرئيس الروسي "بوتين" في صحيفة "نيويورك تايمز" حول الحرب السورية، لثني الولايات المتحدة عن القيام بعمل عسكري ضد سوريا. وفي مارس 2015 صرح المتحدث الرسمي باسم فلاديمير بوتين بأن روسيا قد أنهت التعاقد مع الشركة لأنه لا يمكن لها النجاح في بيئة هستيرية معادية.
2- دولة غينيا الاستوائية: منذ عام 2010 تعاقدت حكومة غينيا الاستوائية مع شركة أورفيس التابعة لمجموعة إم إس إل للمساعدة في تحسين صورة الرئيس الحالي للبلاد "أوبيانج أنجيما أمباسوجو"، وذلك من خلال مراقبة وسائل الإعلام، ورصدها، وصياغة رسائل إلى محرري البرامج الإذاعية والتلفزيونية، ووكالات الأنباء، ووزارة الخارجية، وتوزيعها على النشرات الصحفية نيابة عن غينيا الاستوائية.
وقد روجت تلك البيانات لنجاح الدولة في الحد من معدلات الأمية، ومحاربة الأمراض المتفشية، وقبول المعارضة السياسية. وقد ساهم ذلك في تحسين الصورة الدولية لها، على نحو مكَّنها من التهرب من الانتقادات الدولية لما ترتكبه من جرائم ضد حقوق الإنسان.

التحديات التي تواجهها شركات بناء الصورة الذهنية:
==============================
يواجه عمل شركات العلاقات العامة عدد من المعوقات والتحديات، يتمثل أولها في صعوبة تغيير الصور الذهنية التي ظلت عالقة في الأذهان لسنوات طويلة، ذلك أن بناء تلك الصور استغرق بطبيعة الحال أعواما عدة، من خلال عمليات تراكمية ممتدة. يعتمد نجاح أو فشل تلك الشركات في القيام بالدور المنوط بها، على طبيعة المجتمع، ومدى انفتاحه، وقدرته على تقبل أفكار جديدة، على نحو يرتهن بالمناخ الثقافي والخطاب السياسي السائدين.
ويشير ثانيها إلى التباين في فعالية الاستراتيجيات المستخدمة من قبل تلك الشركات من حالة إلى أخرى، فما يصلح لدولة ما قد لا يكون صالحًا بالضرورة لغيرها، فضلا عن تزايد التكلفة المالية للتعاقد مع تلك الشركات، على نحو يقدر بملايين بل ومليارات الدولارات.
ولا يمكن إغفال أن التعاقد مع إحدى شركات العلاقات العامة يحتم على الدول الإبقاء عليه، وأن تلك الصورة رهن بطبيعة وحجم ونشاط الشركة التي يتم التعاقد معها، فعادةً ما يتضاءل تأثير الشركات صغيرة الحجم، قليلة الخبرة، ضئيلة الميزانية، التي قد لا تمتلك الموارد الكافية واللازمة للحملات الدعائية.
تتطلب الدعاية والترويج لدولة ما معرفة شركات العلاقات العامة مسبقا، بمختلف أوضاع الدولة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، على نحو يتجاوز فكرة "ترجمة المحتوى" المطلوب الترويج له، وصولًا لقولبته في قوالب تلائم الدول المستهدفة، وهو الأمر الذي لا تملك بعض الشركات الوقت أو الخبرة الكافية له.
إن الدور السياسي الذي تضطلع به عدد من شركات العلاقات العامة الأمريكية، ليس حكرا بطبيعة الحال على البُعد المعلوماتي القاصر على إتاحة المعلومات للجمهور المستهدف، وإن تبنته معظم شركات العلاقات العامة عموما، ذلك أن الدور السياسي لها ما هو إلا نتاج لعملية منظمة هدفها السعي الهادف والدؤوب للتواصل والتأثير والانخراط مع نخبة أو جمهور مستهدف، تحقيقا لأهداف الدول السياسية. ولعل اعتماد الدول على تلك الشركات قد يعد ضرورة بحتة دفاعا عن مصالح الدولة القومية من جانب، ولمواجهة تأثير جماعات الضغط من جانب آخر.
وقد أثبتت شركات بناء الصورة الذهنية فاعليتها في إدارة النزاعات الدولية وتحسين صورة الدول والتقريب من وجهات النظر بين الفرقاء.



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دمشق يجب أن تكون جزءا من الحل،كمال علم
- لماذا يجب على الولايات المتحدة مغادرة سوريا، علي دميرداس
- الوجود الأمريكي في سوريا أصبح أكثر خطورة من أي وقت مضى، جيف ...
- ولا بد لليل أن ينجلي، محمد عبد الكريم يوسف
- حرب أمريكا التي لا هوادة فيها، مايكل هول
- استخدام ونستون تشرشل المروع للأسلحة الكيميائية، جايلز ميلتون
- قيامة وطن ، محمد عبد الكريم يوسف
- أدونيس: ولدت ثلاث مرات ، هدى فخر الدين ( الجزء الأول والثاني ...
- أدونيس ، الرجل الذي أعاد صياغة الشعر العربي، روبين كريسويل
- ألفُ إلفٍ.... وحبيبة ، محمد عبد الكريم يوسف
- المذاهب والمواهب، محمد عبد الكريم يوسف
- السلطة والقلم، محمد عبد الكريم يوسف
- أعجوبة الحب ، محمد عبد الكريم يوسف
- الديسابورا إهانة للوطن، محمد عبد الكريم يوسف
- ماذا يجري في الكون؟ مقدمة عن العصر الأمريكي، جورج فريدمان
- انقلاب النيجر: دور نيجيريا وفرنسا وروسيا ، إلياسو كادو
- عن الوطن والمواطنة
- الذكاء الصناعي وتأثيره على حياتنا ، محمد عبد الكريم يوسف
- لقد ولدت ثلاث مرات: مقابلة مع أدونيس، هدى فخر الدين
- لماذا انهارت اتفاقية حبوب البحر الأسود ؟باتريك وينتور


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - ادارة الصورة الذهنية للدول