أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - امين دنايي - الدولة الإسلامية...التقية الإسلامية وإبادة الايزيديين















المزيد.....

الدولة الإسلامية...التقية الإسلامية وإبادة الايزيديين


امين دنايي

الحوار المتمدن-العدد: 7706 - 2023 / 8 / 17 - 00:08
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


التقية هي مبدأ إسلامي راسخ شرعياً،مارستها كل الفرق والشخصيات الاسلامية تقريباً عبر التاريخ الاسلامي ،والتقية هي إظهار الصلح والاتفاق والباطن خلاف ذلك، أي إظهار شيء واخفاء عكسه.والتقية رخصة شرعية في الكذب أو النفاق أو الخداع أو الخيانة في جميع الأحوال إما درءاً للخطر أو انتصاراً لكلمة الإسلام والرفع من شأنه.للمزيد ينظر https://youtu.be/Tc5gZuT3vjA .
وقد مارستها بعض العرب الموالين للدولة الإسلامية في العراق والشام داعش في سنجار والمناطق المحيطة بها ،ومارستها عناصر الدولة الإسلامية أثناء ابادة الايزيديين وبعدها مع المخطوفات والمخطوفين.
كما مارستها قوات البيشمركة الكردية التي كانت ترى نفسها الحامي الشرعي للمنطقة منذ عام ٢٠٠٣م ،وكانت أحد ألأسباب الرئيسية لتعرض الايزيديين إلى إبادة جماعية في العراق في آب ٢٠١٤م.
لقد غدروا بالكثير من الايزيديين،من الذين لم يتمكنوا من الفرار إلى جبل سنجار أو لجأوا إلى القرى الملاصقة للجبل أو بقوا في منازلهم،بالخدع والخيانة إذ اعطاهم الوعود بالأمان لكن غدروا بهم، قتلوا الرجال وسبوا النساء والأطفال. خدعوا الناس بأقوال و وعود مثل:فقط انطقوا شهادة الدين الاسلامي وسوف نطلق سراحكم ،ارفعوا الرايات البيضاء فوق أسطح منازلكم أو سياراتكم،سنتعامل معكم كما تعاملنا مع المسيحيين في الموصل ،أن مجاهدي الدولة الإسلامية سيطروا على كل المناطق في العراق ،بلّغ الجميع أن ينزلوا من الجبل ويعودوا إلى قراهم فالدولة الإسلامية لا تؤذي احداً ولا تعتدي على المدنيين العُزل،انتم عراقيين ولا خوف عليكم وكل ما عليكم هو تقديم الولاء والطاعة للدولة واستقبال المقاتلين باحترام ومن ثم اعتناق الإسلام، نحن ثوار لا نعادي أحداً... إلخ.
وقد تمت ممارسة التقية الإسلامية ضد الايزيديين في ثلاثة مراحل:
المرحلة الأولى:قبل وصول داعش:
بعد سقوط نظام صدام في عام ٢٠٠٣م والانفلات الأمني الذي صار بالبلد،استغلت قوات البيشمركة الكردية أوضاع العراق وأستولت على سنجار ،وقامت(الحكومة) المركزية مع حكومة اربيل بخلق مادة ١٤٠ السيئة الصيت التي جعلت من مناطق الايزيديين في سنجار وسهل نينوى مناطق متنازعة عليها بين بغداد واربيل وأهملت بغداد تلك المناطق اهمالاً متقصداً .
بعد أن قام نفر من داعش غزو مدينة الموصل وسقوطها وهروب الجيش العراقي منها دون مقاومة في ١٠حزيران٢٠١٤م، وسقوط قضاء تلعفر أيضاً في ١٦حزيران، ونزوح اهلها إلى سنجار ،انتاب الايزيديين الخوف والقلق وبدأ العشرات من الشباب في كل مجمع أو قرية بحمل اسلحتهم الخفيفة ثم راحوا على السواتر المحيطة بالمجمعات لحماية أهلهم،إذ ما كانوا يثقون بالقوات المتواجدة على أرض سنجار.
اجتمع المئات من الشباب الايزيديين في مزار شرفدين شمال الجبل لتشكيل قوات للدفاع عن مناطقهم إلا أن قياديين من البيشمركة رفضوا ذلك رفضاً قاطعاً،مؤكدين بأن قوات قوات البيشمركة كافية لحماية المنطقة ولا تحتاج إلى دعم أي جهة أو قوات أخرى،وأن سنجار شرف كردستان وقلب كردستان ولن نتركها حتى الرمق الأخير.
ومن ضمن محاولاتهم المستمرة لفهم الوضع جيداً والحصول على ضمانات حقيقية لعدم تعرض داعش لهم،اتصل الايزيديين ببعض جيرانهم من عرب المنطقة الذين هم بدورهم اطمئنوا الايزيديين وقالوا: داعش لا يتعرض لكم ولا خوف عليكم،إنما هم من حزب البعث جاؤوا من أجل الشيعة والبيشمركة وازلام السلطة ،وإن جاء إلى مناطقكم فقط ارفعوا الرايات البيضاء.
-اتصل ابني بركات بأصدقاءه من العرب قالوا:هؤلاء لا يؤذون الناس الأبرياء.(داود مراد الختاري،ناجيات من جحيم داعش،ط١).
-تقول الناجية(ب.ن)من كوجو:بأن العرب المتيوت خانونا وكانوا من معارفنا قالوا ليس عليكم شيء لكنهم كانوا من عناصر داعش وخانوا الملح والزاد.(سعيد خديده،قرية كوجو ضحية أيديولوجية تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام داعش ، بحث).

المرحلة الثانية:ممارسة التقية أثناء حدوث الإبادة:
في صبيحة الثالث من آب بدأ داعش غزوته على الايزيديين وهاجم في البداية على مجمعَي كرزرك وسيبا شيخ خدر جنوب وجنوب غرب سنجار،المقاتلين الايزيديين على السواتر قاوموا داعش حتى الساعة السابعة صباحاً. منعت البيشمركة خروج الأهالي من بيوتهم والوصول إلى مناطق آمنة،وأكدوا لهم بأن قواتهم كافية للدفاع عنهم وردع هجمات داعش ،ولكنهم هربوا من جميع مناطق سنجار دون قتال في الوقت الذي كانوا يقولون لهم بأن قوة كبيرة من البيشمركة في الطريق إلينا لمحاربة داعش وأننا سوف نجهز قواتنا ثم نعود للقتال،غير أن ذلك لم يحدث أبداً.
وعند وصولهم إلى الالتواءات الجبلبة ،وقفوا المئات من سيارات الأهالي لإفراغ الشارع لهم طالبين من الناس البقاء في أماكنهم لأن قوة كبيرة ستأتي لإنقاذهم.
-في الأيام الأولى من الإبادة حينما كان الدواعش يريدون نقل المختطفين من مكان إلى آخر،كانوا يمارسون "الخداع الشرعي"معهم بالقول سنعيدكم إلى ذويكم في الجبل،بالطبع لم يكن أغلب المختطفين يثقون بكلامهم إلا أنهم كانوا يصعدون السيارات تحت طائلة التهديد بالقتل.(خالد تعلو القائدي، الناجيات بأجنحة منكسرة. بتصرف).
-تقول الناجية(ه‍.ص)القوا القبض علينا في خانصور ثم نقلونا إلى مركز القضاء وبسبب الخوف والرعب الذي اصاب النساء والأطفال وأصوات الصراخ وبكاء الاطفال، طلب الدواعش من عمي وكان يجيد العربية أن يترجم كلامهم لنا فقال للنساء لا خوف عليكم ولن نفعل بكم أي سوء المطلوب منكم هو إعلان اسلامكم ونطق الشهادة فقط ويتنهي الأمر ولن نقتلكم،ونطلق سراحكم وتعودون إلى بيوتكم ،على الرغم من موافقتنا على إعلان إسلامنا ونطق الشهادة الإسلامية إلا أنهم لم يلتزموا بوعدهم وعهدهم،فصعدوا الرجال إلى سياراتهم ثم قاموا بفصل النساء عن الفتيات.( القائدي، المصدر السابق).
-في يوم ٣آب هرب بعض العوائل من مناطق متفرقة(تل بنات ،تل قصب، صولاغ،كوچو ومركز القضاء) إلى قرية قني الواقعة في بداية الجبل من الجهة الجنوبية الشرقية،وفي حوالي الساعة الثانية بعد الظهر،جاءت سيارة نوع همر محملة بالدواعش ومعهم شخص كانوا قد خطفوه من مجمع تل قصب اسمه(بدل خلف)ليترجم لنا ،وطلبوا منا أن نخبر العوائل الموجودة بالجبل بالنزول والعودة إلى قراهم،فلا خوف عليهم،والدولة الإسلامية لن تعترض لهم وسيعيشون بأمان في ظل الدولة،وإذا بقوا في الجبل سيموتون من الجوع والعطش. ذهبوا ثم عادوا بعد مرور ساعة أو ساعتين ولكن بقوة اكبر هذه المرة،حال وصولهم،خاطبنا اميرهم الاعور(محمود العفري ابو نورا )عليكم أن تغيروا دينكم وتعتنقوا الإسلام،الجميع رفضوا ذلك ،فقاموا بجمع الذهب والمال والهواتف النقالة،وفرقونا عن النساء ،ثم قالوا لنا سوف نأخذكم إلى ناحية سنوني، مشينا معهم بأتجاه الجبل وبعد مسافة قصيرة وعلى حافة وادي جبلي قالوا لنا اجلسوا سوف نعطيكم الماء،اجرى اميرهم مكالمة هاتفية لمدة عشرين دقيقة وحال انتهاء مكالمته، طلبوا منا الجلوس على الركبة وجعلونا ثلاثة صفوف،ثم قاموا بالرمي علينا مع صحيات الله أكبر.اقتلوا هؤلاء الكفار،لا ترحموهم.كنا نحن الرجال والأطفال من ضمنهم اخي الصغير علاء(١٥سنة) اكثر من (٧٠) شخصاً نجا منا(٧)فقط من المجزرة.(مكالمة هاتفية مع الناجي من مجرزة قني (فواز سفيل) اللاجئ في استراليا،١٠آب٢٠٢٣م).
-ممارسة التقية مع اهل قرية كوچو:بقيت القرية محاصرة من ٣آب إلى ١٥ آب وكان أبو حمزة الحميدي أحد أمراء داعش يتردد على مضيف كبير القرية احمد جاسو وفي أحد الأيام في مضيف احمد جاسو تظاهروا بالتعاطف معنا وتأسفوا وبكوا لما أصاب الأيزيدية في سنجار في ٣آب وأحياناً كانوا يقولون سنتعامل معكم كما تعاملنا مع المسيحيين في الموصل أو نعطيكم بطاقات عدم التعرض. بينما كانوا في الخفاء يضعون الخطط لإبادة القرية.(سعيد خديده،المصدر السابق ).
في يوم ١٥آب جاء الدواعش بسيارات كثيرة وطوقوا القرية وطلبوا من سكانها التجمع في المدرسة ،وبعد أن سلبوا ما بحوزتهم من ذهب ومال والهواتف النقالة، فرقوا الرجال عن النساء بالإكراه.واجبروا النساء والفتيات والأطفال على الصعود للطابق العلوي،والرجال في الطابق السفلي،ثم استدعى ابو حمزة ،احمد جاسو و وقف في المنتصف مخاطباً الرجال:من منكم يريد اعتناق الإسلام سيبقى في داره وعلى أملاكه في أمان ولا يتعرض لأذية ،ومن يريد الخروج إلى الجبل سنوصله بسياراتنا،قالوا هذا الكلام للنساء والفتيات أيضاً ،فأعلن الجميع(رجال،نساء،فتيات وأطفال)بأنهم مع رأي كبيرهم احمد جاسو الذي اختار الخيار الثاني وهو الذهاب الى الجبل.
ثم طلبوا من الرجال الركوب في السيارات على شكل مجاميع ظناً منهم بأن الدواعش فعلاً سيأخذونهم إلى الجبل لكن اخذوهم إلى أطراف القرية، اعدموهم جميعاً أكثر من ٤٠٠شخص.نجا منهم(١٩) شخص فقط.(مقابلة مع الناجي من مجزرة قرية كوجو، علي عباس اسماعيل،١٥آب ٢٠٢٣ في كوجو).
-قرية حردان التابعة لناحية سنوني:بعض العوائل بقيت في القرية إلى ظهر يوم ٣آب ،في الساعة الثانية ظهراً جاء الدواعش بسيارتين وأكدوا للأهالي: نحن ثوار وأنتم عراقيين ولا خوف عليكم ،وتجولوا في القرية بسماعات تصدح بآيات قرآنية والتقطوا صور مع الشباب ،كما اتصل عرب المنطقة بالقرية مؤكدين بأنه لا خوف عليكم،وفي الساعة الرابعة والنصف عصراً علموا بأنهم يقومون بسبي النساء وقتل الرجال،لذلك خرجوا من القرية وفي الطريق ألقي القبض اغلبهم.(داود مراد الختاري، المقابر الجماعية،ط١).
وكذلك مارسوا التقية الإسلامية مع الايزيديين في قرى ومناطق أخرى مثل الزليلية،حيالي،تل يوسفا،وردية،دوهلا.
إذ عرضوا عليهم برفع الرايات البيضاء وتسليم الأسلحة والأموال وأنهم في أمان في ظل الدولة الإسلامية وأكدوا لهم بأن لا خوف عليهم ولن يؤذيهم أحد ،ثم قاموا بسبي النساء والأطفال وقتل الرجال الذين لم يبتغوا من الإسلام ديناً لهم.

المرحلة الثالثة(مرحلة السبي):الخداع الشرعي مع المخطوفات:
استخدم مقاتلو الدولة الإسلامية التقية الإسلامية مع المخطوفات بغية اقناعهن باعتناق الإسلام وعمليات البيع والشراء في أسواق النخاسة والاغتصاب لأن كل المخطوفات دون استثناء قاومن داعش ولم يرضخن بسهولة لأوامرهم وطلباتهم،لذلك لجاؤا إلى الحيل الشرعية،إذ كانوا يقولون لهن أنتن الان سبايا ومُلك الدولة الإسلامية ،قتلنا كل الايزيديين وسيطرنا على سنجار وكل المناطق وما عليكن إلا باعتناق الإسلام والزواج من المجاهدين في سبيل الله ، نجحت بعض المخطوفات في الأشهر الأولى من الهرب فقام الدواعش بنشر خبراً مزيفاً بين الأخريات أدعوا بأن من ترجع سيتقلها أهلها ولن يتم استقبالها ولكن خبر استقبال الايزيديين للناجيات انتشر بين المخطوفات سواء من خلال الاتصالات السرية بينهن وذويهن أو عن طريق المهربين أو مشاهدة بعضهن القنوات الإخبارية في الخفاء.
أحياناً كانوا يريدون ترهيب المخطوفات بالقول من ترفض اعتناق الإسلام ونطق الشهادة سنقتلها أو من تحاول الهرب سوف نقطع رأسها وغيرها من الخدع،فلم يقتلوا أو يقطعوا رأس مخطوفة بسبب محولتها الهرب أو رفض اعتناق الإسلام وإنما كانت تتعرض لعقوبات قاسية جداً.
-جاء الأمير الداعشي(ابو عزام الجزراوي) إلينا في سجن في غابات الرقة قائلاً: سنأخذ كل(٢٥) إمرأة إلى دار للسكن ولكن كانت حيلة. فأخذونا نحن(٢٥) إلى مقر لهم في دير الزور.(داود مراد الختاري، ناجيات من جحيم داعش،ط١).
-في المدن والبلدات السورية تعرضت غالبية النساء والفتيات إلى عمليات غسيل الدماغ ،والاطفال غالبيتهم، حتى صغار السن وكانوا يقولون لهم بأنه لم يبقى لديكم أحد-قتل الجميع-الجميع دخل الدين الاسلامي-لم يعد هناك أحد لكم في العراق.(خضر دوملي، الموت الأسود مآسي نساء الأيزيدية في قبضة داعش،ط١).
-تقول الناجية(م. ٣٥سنة .من تل عزير)في تلعفر تقدم أحد الدواعش اسمه ابو قاسم كان من جيراننا العرب ومن أصدقاء والدي ،عملنا في سنوات سابقة في مزرعته ،تقدم وامسك بيدي ليهدئني ويشرح لي أسباب جلبهم لنا لهذه المنطقة ويحاول أن يقلل من غضبي ويشرح لي أن الأمر مرتبط بما املاه علينا الله ورسوله ،فشتمته وشتمت عقيدته وقال أنه لم يبقى لنا أحداً لأن المجاهدين قد قضوا على جميع أهالي سنجار والايزيدية وأن غزوة سنجار قد حققت أهدافها وما عليكم سوى أن تقبلوا بما نمليه عليكم.(دوملي ،المصدر السابق).
هكذا خدعوا الايزيديين ،هكذا ابادوا الايزيديين ،هكذا قتلوا الرجال ،هكذا سبوا النساء والفتيات والأطفال.



#امين_دنايي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللهُ أكبر واغتصاب الأطفال...من جرائم الدولة الإسلامية ضد ال ...
- الدولة الإسلامية والتخطيط المسبق لسبي الأيزيديات
- اللهُ أكبر وقتل الأطفال...من قصص الإبادة
- حرق المكتبات عبر التاريخ
- الايزيديين في الشرق الأوسط... قرابين دول فاسدة ومحيط متطرف
- الطبقات عند الايزيديين
- جماعية شيمند... الايزيديين ينشرون السلام والمحبة جنوب جبل سن ...
- الالفاظ وأثرها على حياتنا
- لالش والجماعية(عيد التجمع)
- حكومات العراق الإسلامية...أضطهاد وتهجير قسري للايزيديين
- آخين جرحنا الأكبر...اغتصاب وقتل طفلة ايزيدية بعمر ست سنوات
- اللهُ أكبر واغتصاب الايزيديات...من جرائم الدولة الإسلامية ضد ...
- كوجو...إبادة قرية ايزيدية عن بكرة أبيها
- اعتناق الإسلام أو القتل...إبادة الايزيديين في العراق آب2014
- الحراك الشبابي المستقل...بارقة أمل جديدة في سنجار
- الأحداث الأخيرة في سنجار... مواقف ومطاليب الايزيديين وأهداف ...
- رأس السنة الايزيدية مناسبة عريقة
- محمد يُبيد الايزيديين...مرور 190 عاماً على إبادة 140 ألف ايز ...
- الايزيدية و الايزيديون
- حصار جبل سنجار


المزيد.....




- فرنسا: لجنة مكافحة الاحتيال ترصد وعودا مضللة في الخدمات الفن ...
- الرئة بـ-3 ملايين جنيه-.. اعترافات صادمة للمتهم بقتل -طفل شب ...
- سرقة 71 مليون دولار من بنك فلسطين في غزة
- حرب غزة: ترقب لرد حماس على مقترح الهدنة وتحذير أممي من -حمام ...
- للمرة الأولى.. إمبراطورية الغاز الروسي في مرمى سهام الاتحاد ...
- وسط جحيم خيام النايلون.. نازحو غزة محاصرون بين موجات الحر وت ...
- هل إعادة تشكيل وظيفتك حل للشعور بالرضا والتقدم في العمل؟
- مالمو تستعد لاحتضان -يوروفيجن- في أجواء تطغى عليها حرب غزة
- -لوموند-: مجموعات مسلحة نهبت نحو 66 مليون يورو من بنك فلسطين ...
- الوفد الروسي يحمل النار المقدسة إلى موسكو


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - امين دنايي - الدولة الإسلامية...التقية الإسلامية وإبادة الايزيديين