أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ليندا كبرييل - (لا كومبارسيتا) أيضاً تطرد الجنَّ والعفاريت!















المزيد.....

(لا كومبارسيتا) أيضاً تطرد الجنَّ والعفاريت!


ليندا كبرييل

الحوار المتمدن-العدد: 7692 - 2023 / 8 / 3 - 15:24
المحور: حقوق الانسان
    


ملاحظة: شخصيّات المقال وأحداثه تتعلّق بما جاء في الحلقات الستّ السابقة، وهي من ذاكرة الأمس، الرجاء العودة إليها لربط بعض الأحداث. بدأتُ في كتابتها في آذار/ مارس هذا العام مع حلول مناسبتَيْن هامَّتين في يوم واحد: يوم المرأة العالمي، وذكرى ثورة البعث السوري في الثامن من آذار.


أستاذة اللغة العربيّة تنتظر أن نسلّمها موضوع التعبير غداً عن المناسبتَين: يوم المرأة العالميّ وذكرى ثورة حزب البعث في 8 آذار.. والموضوع ذهبَ مع خبر كان.
ودخل الخلاف في خبر إنَّ، مع اشتداد النقاش بين محور: آمنت بالبعث رَبّاً لا شريك له وبالعروبة ديناً .. ومحور تحرير المرأة من العقوبات السادِيّة، وبين فريق السماء.. وفريق الأرض، وبين أهل الحَياء والحبّ العذريّ.. وأهل العشق العلنيّ.
أما نحن، محور (حَبّيبات) مغامرات تختخ ورفاقه الأربعة، فمع اهتمامنا البالِغ بهذه القصص، راحت مع النسيان أسماءٌ غريبة ومصطلحات عجيبة طرقَتْ مسامعنا ذات يوم، حدَّثتنا عنها صديقتنا ابتهال الماركسيّة التي كانت تحاول بالسرّ تَهيِئتنا فكريّاً لِضمّنا إلى (اتحاد الشباب الديموقراطيّ) دون جدوى، وإذا بهذه الأسماء التي تلقَّيناها باللهو والمزاح تعود إلى الظهور في جدالنا المحتدم اليوم: العمَّة ألكسندرا "كولونيا"، الخالة "أنيسة" آرماند، جدّو فريديريك "الأنجليزي"، والتي احتَجنا إلى معجزة حتى حفظنا اسمها تيتا كروبسكايا، واللي ما بتتسمّاش دو بوفوار ...
ماركس؟ لا~ هذا نعرفه؛ هادِية تقول إنه ابن الذين وصاحب عبارة( الدين أفيون الشعوب).

بعد أحاديث عن وعن وعن، تسألنا ابتهال ما معنى ديالكتيك؟ فتردّ هالة ضاحكةً كما أجابت أستاذ التربية القوميّة في المذاكرة الشفهيّة حسبما فهمتْ من هَمسِ رفيقتها: يعني تدليك. وأمّا دلال فيستحيل أن يمرّ موقف بلا استخدام الأمثال الشعبيّة، فأجابت: معنى ديالكتيك: هات وخود وعطي بحكاية إبريق الزيت حتى شَقشقة النهار وإذا نشف ريقك روح اشرب ميّة البحر وإذا عُدتم عُدنا وعيب عالرجال إذا سكتوا .. نحن نقهقِه، وابتهال تنظر في وجوهنا مُشفِقة وتقول: يا خسارة تعبي فيكم، خللي عقولكم مع تختخ ورفاقه.. كيف سنبني الوطن بهذه العقول المُتختَخة!

وخلال احتدام الجدال، دخلت زميلتنا فايزة الصف مع اثنتين من صديقاتها، وهي تردّد كعادتها بصوت منخفض:
ــ دستور يا أسيادنا.. لا نؤذيكم ولا تؤذونا، اللَّهُمّ أعِذْني مما أخاف، واعطِني الأمان من شرّ كل عفريت وجنّي وشيطان.
جمدت في مكانها وهي تسمع سعاد على غير عادتها تتكلم بانفعال وتصيح في وجه إيمان:
ــ ما معنى أن نطالب بحريّة المرأة ومساواتها بالرجل إذا كان الله لا يريدها لنا؟ أعطَى الرجل حقّ الركوب على ظهورنا، والضرب، والزواج بأربع، وجعل شهادة المرأة وميراثها نصف ما للرجل.. هيّا اذهبي وحاربي طواحين الهواء التي تمتدّ أعناقها إلى السماء!
سكتت سعاد لحظات ثم قالت بحدّة:
ــ هذا حكي من فوق الأساطيح! قوامة الرجال على النساء تكتب تاريخ الإذلال وقَهر المرأة، وإنَّ أعظم حقّ حصلتْ عليه المرأة هو عُقْر دارِها أي الخِدْرُ.
مسحت سعاد دمعة ساخنة ثم تابعت:
ــ ملازمتنا البيت حكم صارم فلا نخرج إلا لضرورة؛ هكذا قال الخرفان شيخ الجامع لأبي.. حتى التسوُّق لشراء اللحم والخضار مسؤوليته كي لا تخرج أمي أو زوجته الجديدة الصبيّة. ورايح جاية بِمَوّال المرأة عورة والعورة أصلها من العار لأنه من العار أن تظهر، فيكون الخِدْرُ سِتْرٌ. ماذا يا أمّ عمر؟ فتردّ أمي بِاستِكانة: الخدرْ سترْ.. وأبي الألمعيّ عبد الجبار الذي بالكاد يفكّ الخط العربي ولا يستطيع تركيب جملة مفيدة واحدة بالفصحى يغضب فيقول لها: عشرين مرة قلتلك إن الشيخ نبَّهنا إلى أنه لا يجوز إهمال أي حركة إعرابيّة عندما نذكر الآيات المقدَّسة والأحاديث الشريفة وحِكَم الفقهاء.. يللا~ أعيدي الجملة بحركة الضمّة للكلمة الأولى والتنوين للثانية.

شهقت فايزة كالخائفة ثم خاطبت سعاد:
ــ حَبّابة سعاد، أبوكِ على حقّ.. أنتِ تحت سيطرة الجنّ الخبيث الساعي لإيقاعك في الشكّ والزلل والعياذ بالله، ردّدي ورائي: أعوذ بكلمات الله التامّات من شرِّ ما خلق.
أجابت سعاد:
ــ سأردِّد الجملة بعد أن أعود من الحمّام ههههه
ــ لا تنسي إذاً الدعاء قبل دخوله وبعد الخروج منه، انتبهي : الحمّام هو مكان النجاسات والبيت المفضَّل للجنّ المؤذي، فلا تتحدثي فيه لِلَفْت انتباههم إليكِ حتى لا يروا عورتك.
كركرت سعاد في الضحك وأجابت:
ــ لا تخشي شيئاً، عورتي كفيلة أن تُطلِق سيقانهم للريح لو رأوها ههههه
التفتت فايزة إلى ليلى وهي تنظر في مرآة صغيرة وقالت لها مُنَبِّهةً:
ــ وأنتِ حبّابة ليلى.. لاحظتُ أنك تُطيلين النظر في المرآة، انتبهي لِ..
قاطعتْها ليلى وصاحتْ بنا:
ــ يا أيها الصايعين المايعين حاذِروا فايزة التي ستُنزِل بكم نقمة عفاريتها، إن فايزة عليكم رقيبة.
أكملتْ فايزة غير آبِهةٍ بتعليق ليلى:
ــ أنا أنصحكِ لأني أحبّك والباقي عليك؛ تَناوَلي التمر لأنه يولِّد هالة حول جسدك كالدِّرع تحميكِ من التأثيرات غير المرئيّة الناتِجة عن الجنّ.
ــ وهل هذه الوصفة الطبّيّة للنساء فقط؟
ــ للنساء والرجال.. وانتبهي في بيتك ألّا تبدّلي ملابسك أمام المرآة فنظرتهم خبيثة، كذلك لا تقفي عارية لتتأمّلي نفسك أمام المرآة فيقع الجنّي في هواكِ ويحاول معاشرتك ليلاً.
قالت ليلى مُتَصَنِّعةً القلق:
ــ يييي.. وماذا عن الذكور؟ أخي يحبّ دوماً أن يتأمّل جسده الرياضيّ أمام المرآة.
وضعت فايزة يدها على فمها وسألت بفزع:
ــ يا لطيف الطُفْ؛ أخوك مَصروع شي؟؟
ــ فايزة !!!
ــ عفواً ليلى قصدتُ أن بعض الجنّ من عشّاق الجسد، وقد يتلبّسه فيصرعه. لا تزعلي من أسئلتي أرجوك فأنا صرفتُ وقتاً في دراسة سلوكيّات الجنّ.
ــ الآن نفهم سبب انخفاض درجاتك في الامتحانات، ولماذا تحتلّ بلادنا العربية مراتب مُتَدنِّية عالميّاً في القراءة والتقدُّم العلمي.
رفعت إيمان يديها إلى الأعلى وتمتمت:
ــ اللهمَّ يا ذا الجلال والإكرام أبعِد فلول الزعران وكل جنّي وشيطان عن أختي فايزة حتى تتفرّغ للامتحان.
لم تتأثَّر فايزة بالنقد وسألت بكل جدّيّة:
ــ أخبِريني ليلى: هل يتهرَّب أخوك من سماع القرآن الكريم أو صوت الآذان؟
ــ هذا مفروض علينا في الراديو والتلفزيون والجوامع شئنا أم أبينا. غيره؟
ــ طيب هل شَعَرَ أخوك لا مؤاخذة بِوَخز تحت السُرَّة أو... هناك؟
ــ هناك.. أين؟
مدّت فايزة يدها وراء ظهرها وقالت: هنا.
ــ ظهره؟
ــ يعني عند اللامؤاخذة.
وضجّ الفصل بالضحكات والتعليقات. قطعتها ليلى بسؤالها:
ــ وأين ذهب مفعول التمر والدرع الواقي؟
ــ مفعوله لا يزول إنه عامل مساعِد، والأمر ينحصر في إرادة الإنسان على صَدّ المعصية والخطأ، وذلك بالاحتراس من الوقوف أمام المرآة إلا للضرورة القصوى.. نبّهي أخاك.
ــ وإذا افترضنا أني نسيت تناول التمر؟
ــ لا عليك، ردِّدي البسملة سبع مرّات، وفي كل مرّة عليك أن تعودي إلى الخلف وتتقدَّمي سبع مرّات، ثم التفتي بكامل جسمك إلى اليمين وأعيدي الحركة سبع مرات إلى الأمام والوراء، وأخيراً التفتي برأسك جهة اليسار لِتَتفُلي تَفلاً هيّناً وأنت تستعيذين بالله من شرّ كل ذي شرّ، فلا يقترب منك جنِّيّ.
ردّت كريستين:
ــ هل نرقص لا كومبارسيتا! عودي إلى الخلف، تقدَّمي إلى الأمام، التفِتي بالرأس..
ــ لا تهزَئي من فضلك فالجنّ يسمع ويتأثّر فيؤذيكِ.
ــ فايزة! هل لديكِ وكالة حصريّة من أسيادك بتَسويق عشرات الأدعية؟ أرهقتِ الله بأدعيتك! دَعِي الله يلتفت إلى مشاكل العالم الخطيرة، واعتمدي على نفسك لحلّ مشاكلك مع العفاريت التي تَتَلَصَّص عليك!

أخيراً أخيراً، تدخَّلت إقبال المُتديِّنة معاتِبةً فايزة، فقالت لها بصرامة:
ــ ماذا تقصدين بكل هذا الكلام؟ هل الله ليس بقادر على صد إغواء الجن وشرورهم؟ لا يدخل بالعقل أن يمنح الله الجن والعفاريت من القوة والسطوة ما لم يمنحها لأحد من رسله!!
وأردفت شيماء:
ــ بل اِسأليها: هل يمكن أن يكون الجنّ شركاء الله في كل زمان ومكان؟

قالت إلهام:
ــ والله عليكم حركات.. يعني مليار مسلم في العالم يتحصَّنون من السحر والعين والحسد وأذى العفاريت والشياطين بالدعاء والرقيّة الشرعيّة وقراءة الآيات، فهل منعت عنهم البؤس والهوان؟ هل منعت الشعارات الدينيّة التي يكتبونها على السيارات أو الباصات حوادث الطرق؟
ردَّت فايزة مشفِقة:
ــ حَبّابة إلهام.. إن الله يستجيب لدعائنا في الوقت الذي يحدِّده هو وفق مشيئته.
تبادلنا نظرات العجب وفايزة تتابع بجدّيّة بالغة:
ــ تقول لنا المُرشِدة الدينيّة: هناك أدعية معيَّنة تحمينا من الشرّ والحسد.
ــ وما دور الصلاة إذاً؟
أطبقت فايزة كفَّيها وتقمَّصَت هيأة الحكماء، ثم قالت برَوِيّة:
ــ الصلوات يا بنات تكفّر ما بينها، فإن وقع ذنب بين الصلاتَين فيُغفَر بمشيئة الله، وهناك عمل يسيرٌ وأجره جزيل.. ردِّدوا: لا إله إلا الله، مئة مرة مُحِيَت عنكم مئة سيّئة.
ــ لو فعل ذلك كل الناس لَامَّحَتْ كل الذنوب، لِمَنْ وُجِدت الجهنم إذاً؟
همست فايزة بحرج:
ــ للكفّار والمشركين.
ثم استدركت:
ــ وعندك أيضاً: صَوم يوم عَرَفة يُكفِّرُ سَنتَين، وصَوم عاشوراء يُكفِّر سَنة.
فضحكت تغريد وقالت مُتعجِّبة:
ــ يعني هل تُكَفَّر عن المسلم سيئات ثلاث سنين كل سنة؟ لماذا نصوم إذاً كل عام مع أن ذنوب العام الماضي والقادم قد كُفِّرت وعادَ الإنسان طاهراً كَيَوم ولدته أمه، كيف تنتشر المعاصي والشرور إذاً؟
قالت إقبال غاضبة:
ــ فايزة.. أنت تقدِّمين صورة سخيفة عن ديننا.
ردَّت إلهام على ملاحظتها:
ــ والله عليكم حركات.
فبادرتها تغريد قائلةً:
ــ وأنتم عليكم حركات، وكل الأديان عليها حركات! ماذا عن تميمة يد مريم أو الخميسة عندكم التي تردّ عين الحسد والسحر وتحفظ صاحبها من الشرور؟ هل منعَتها؟ هل تقنعك حركات المعمودية فيغطّس الرأس ثلاث مرات في الماء المقدَّس: اُدخُل خاطئاً واخرُجْ صالحاً، اُدخلْ توفيق واخرجْ بطرس، ادخل مسلماً واخرج مسيحياً؟
أرادت إلهام الردّ لكن تغريد قاطعتها:
ــ أو الاعتراف للكاهن فيخرج المؤمن بقلب ناصع البياض مغفورة خطاياه؟ أو هل يقنعك شفاء المريض من مسحة زيت زيتون لمجرد قراءة الكاهن عليه؟ كلنا بالهوا سوا؛ تمثيليّاتنا مُضحِكة والممثِّلون أكثر تهريجاً.
قالت جانيت المُلَقَّبة سنجق عَرض:
ــ شيلونا من هذه الأحاديث.. لاحظوا أننا لم نتقدّم في كتابة موضوع التعبير المطلوب.

ثم التفتت إلى مليكة اليهوديّة التي كانت صامتة طوال جلستنا؛ تضحك بخجل إذا ضحكنا، وتصمت خلال جدالنا، وقالت لها:
ــ مليكة، منذ حضورك لم نسمع صوتك.
أجابت مليكة بلطفٍ:
ــ شخصيّاً لستُ مُطالَبة بكتابة موضوع التعبير عن ثورة البعث كما تعلمون، كذلك الحوار الذي يجري الآن يتعلّق بأمور الدين وأنا لا أستطيع عرضَ رأيي في هذه الأمور، لا بالمزاح ولا بالجَّدّ.
سمعنا صوتاً خافِتاً من آخر الفصل:
ــ مسكينة مليكة، بالعة الموس على الحدَّين.
ساد صمت، قطعته مليكة بقولها:
ــ عزيزاتي، هذا الحوار يمكن أن يتمّ في جلسة صداقة خارج أسوار المدرسة، هنا يجب أن تُرَكَّز الجهود على إنجاز العمل المطلوب.
وبشيء من الحرج تابعت مليكة:
ــ كل الأديان على وجه الأرض لم تُنصِف المرأة كما أنصفت الرجل؛ الظلم والإجحاف لَحِقَ بالمرأة على يد كل رجال الدين.. حتى اللغة العربية غير المُحايدة وغير المنصِفة تمييزيّة. نستطيع أن نلمس انعكاس الواقع الاجتماعي بتقاليده الرجعيّة على لغتنا العربية.
تساءلت إقبال:
ــ ماذا تقصدين؟ وضِّحي.
أجابت (اليهوديّة) التي عُرِفَت بِتفوُّقها وتميُّزها باللغة العربية:
ــ أمثلة كثيرة.. اِفتحوا كتاب القواعد على درس الممنوع من الصرف مثلاً، وانظُروا في المسألة التالية....

يتبع

في نهاية الفيديو أدناه خطوات الكومبارسيتا لمَن يرغب بتعلّم طريقة طرد العفاريت

https://www.youtube.com/watch?v=yt-DYiuvVA0
La Cumparsita – Tango-Line Dance


والرجال أيضاً من الشباب إلى الشيوخ يطردون العفاريت
https://www.youtube.com/watch?v=cjeeHzFDGvU



#ليندا_كبرييل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطيع النساء مَسحولٌ مَشلوحٌ مَشحوطٌ
- أيّ تعاسة أن نَلِد في وطن الساديِّيْن! 5
- أيّ تعاسة أن نَلِد في وطن الساديِّيْن!
- كونيْ كالفَجْر إذا اقْتحَمَ الظلام
- الأيديولوجيا لغة حريرية وحمولة تدميرية
- هُتافاً لِ يوم المرأة يا مُحْسِنين !
- أعِيدٌ للمرأة وقد ضَيَّقَت السماءُ على النساء؟
- وسيظلّ بوذا يحتفل بالكريسماس ولو كَرِهْتم
- - لما بدا يتثنّى - لروح الأستاذ محمد البدري
- أنزِلوا الجبال أرضاً لِنَرى وجه الشمس!
- والشمس المُغَيَّبة في الطين حياتنا طين في طين!
- هل تكتب العلمانية شهادة وفاتِها بنفسها؟ 7
- ثمة فارِق هائل: بين عَمَل الجَرّاح وعمل الجَزّار!!
- قِفْ! حجاب .. منطقة حريم عسكرية! 4
- لا مِنَّة لكم علينا، بضاعتنا رُدَّتْ إلينا!
- حوار في الأديان في حمّام مقطوعة مَيْتو 3
- أنُدافِع عن مُهَيِّجيْ الفِتَن باسم حقوق الإنسان؟ 2
- حقوق الإنسان لا حُلول عباد الرحمن!
- لحظة أسطورية في حياتي: تسونامي اليابان 2011
- الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!


المزيد.....




- إسرائيل لواشنطن: سننتقم من السلطة الفلسطينية إذا أصدرت الجنا ...
- إسرائيل تبلغ واشنطن بأنها ستعاقب السلطة الفلسطينية إذا صدرت ...
- إسرائيل تحذر أمريكا: سنعاقب السلطة الفلسطينية حال أصدرت الجن ...
- السعودية.. حكم بسجن مناهل العتيبي 11 عامًا ومنظمات حقوقية تط ...
- اعتقال 300 محتج بجامعة كولومبيا وأنصار الاحتلال يهاجمون اعتص ...
- الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة هائل وأكبر من أوكرانيا
- من حرب غزة لأوكرانيا.. حرية التعبير في فرنسا تحت مقصلة العقو ...
- مسؤولان إسرائيليان: تل أبيب تنازلت عن مطلبها بفرض قيود على ع ...
- بريطانيا تبدأ احتجاز المهاجرين لترحيلهم إلى رواندا
- تمكين «ذوي الهمم» الأوراق المطلوبة للتقديم على شقق ذوي الاحت ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ليندا كبرييل - (لا كومبارسيتا) أيضاً تطرد الجنَّ والعفاريت!