|
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ،
محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث
(Mohammad Abdul-karem Yousef)
الحوار المتمدن-العدد: 7639 - 2023 / 6 / 11 - 16:28
المحور:
الادب والفن
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ
وقد فتنت المرأة بهذا الحسن والجمال كما فتن الرجل بها ، قد تكون مهمة الشاعر في هذه الحالة أصعب لأنها تصور الحالة و تصوغها شعرا بحلة تزهو بها المرأة والرجل على حد سواء. الطريف في الأمر أن معظم الشعراء في البلاد العربية على اختلاف أمصارهم واتجاهاتهم الفكرية صاغوا قصيدة شوقي العصماء كل بلغته وموسيقاه ونغمته لتجمل المكتبة الشعرية العربية وتمنحها رونقا جديدا.
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ================== للشاعر المصري أحمد شوقي
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ وَالغَواني يَغُرُّهُنَّ الثَناءُ أَتُراها تَناسَت اِسمِيَ لَمّا كَثُرَت في غَرامِها الأَسماءُ إِن رَأَتني تَميلُ عَنّي كَأَن لَم تَكُ بَيني وَبَينَها أَشياءُ نَظرَةٌ فَاِبتِسامَةٌ فَسَلامٌ فَكَلامٌ فَمَوعِدٌ فَلِقاءُ يَومَ كُنّا وَلا تَسَل كَيفَ كُنّا نَتَهادى مِنَ الهَوى ما نَشاءُ وَعَلَينا مِنَ العَفافِ رَقيبٌ تَعِبَت في مِراسِهِ الأَهواءُ جاذَبَتني ثَوبي العصِيَّ وَقالَت أَنتُمُ الناسُ أَيُّها الشُعَراءُ فَاِتَّقوا اللَهَ في قُلوبِ العَذارى فَالعَذارى قُلوبُهُنَّ هَواءُ نَظرَةٌ فَاِبتِسامَةٌ فَسَلامٌ فَكَلامٌ فَمَوعِدٌ فَلِقاءُ فَفِراقٌ يَكونُ فيهِ دَواءٌ أَو فِراقٌ يَكونُ مِنهُ الداءُ
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ================== للشاعر الكويتي فهد العسكر
لي طرفٌ لم يدر ما الإغفاءُ وفؤادُ عاثت به الأدواءُ يومَ ولّت يقودها الرّقَباءُ " خَدَعوها بقولهم حَسْناءُ صِحتُ لمّا حان الفراقُ وحمّا وَيكِ بالحب أشبعيني ضمّا أنكرَتني وأوسَعَتني ذمّا " أَتراها تناست اسمي لما يا تُرى هل فُؤادها يتألم بعدما حِيلَ بينها والمتيّم فاسألوها لأيّ شيء لأعلم " إن رَأَْتْنِي *تميلُ عني ، كأن لم يوم جاءت فقلت جنَّ الظلامُ لا تخافي إن الوشاةَ نِيامُ فرَنَت ثم أقبَلَت ، والغرامُ " نظرة ، فابتسامة ، فسلامُ منَحَتني من ثَغرِها الحُلوِ منّا وهبتني ولم تزَل تتثنّى قُبلة وهي كل ما أتمنى " يوم كنا ولا تسل كيف كنا يوم قالت العيش ليس يطيب يا حبيبي لمن جفاهُ الحبيب فخُذ العهد فالصباح قريبٌ " وعلينا من العفاف رقيبُ يوم قمنا وأدبَرَت فتعالَت من فؤادي التنهداتُ والآهاتُ ثم لمّا اطمأنَّ قلبي ومالت " جَاذَبَتْني ثَوبي العَصيِّ وقالَتْ فبخمرِ الجمالِ أنتُم سُكارى لا تزالون ليلَكم والنهارا واتّخَذتم حُبَّ الغواني شِعاراً " فَاتّقوا الله في قُلوبِ اَلْعَذَارَى
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ============= للشاعر العماني محمد بن شيخان السالمي
بِيَ بيضاءُ عينُها سوداءُ مَسَّ منها عشاقَها السوداءُ أعلنوا في صفاتها ما شاؤوا خدعوها بقولهم حسناءُ والغواني يغرهن الثناء
هي كانت حظي من الدهر قسما وهي كانت مختصة بي رسما لم يزدها إلا قصوراً وهمَّا ما تراها تناستِ اسميَ لمَّا كثرت في غرامها الأسماء
تتألَّى ومهجتي تتألَّم غرَّها حبُّ عاشقيها المقسَّمْ نسيت لذة انفرادٍ تقدَّم إنْ رأتني تميل عني كأنْ لم يك بيني وبينها أشياء
يا أخا العقل ذو الهوى لا يلامُ إنَّ ديني التوحيدُ والاسلامُ أصل ما ينبني عليه الغرامُ نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء
إن ترد يا أُخَيَّ تسأل عنَّا نتثنى وما بنا ما يُثَنّى كلنا كان في رُبى الود غصناً يوم كنَّا فلا تسلْ يوم كُنَّا نتهادى من الهوى ما نشاء
قد دعانا الهوى فكلٌّ يجيب ولدينا في الاتحاد نصيب ولنا في الغرام أمر عجيب وعلينا من العفاف رقيب بقيت في مرامها الأهواء
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ================== للشاعر اللبناني أمين تقي الدين
خيم الليل أدجت الظلماء رقد الناس ماتت الضوضاء لا حراك حتى الطبيعة نامت عشت يا ليل فاستطل ما تشاء هب إبليس من ثراه مجدا وله الجو قد خلا والفضاء لبس الليل حلة ولكم شيطان تخفيه حلة سوداء نظرة إثر نظرة إثر أخرى فإذا الناس كلهم أغنياء وإذا النجم في الفضاء تدلى كقناديل نورها وضاء تلمح الأرض ثم يحجبها الغيم فمنها الظهور والاختفاء كرقيب أطل ثم توارى والدراري وسط الدجى رقباء وتمشى الشيطان غير جزوع فهبوط طورا وطورا علاء وحواليه من خداع ومن كذب جيوش ماجت بها الظلماء ثم حانت منه التفاته عين فرأى منزلا وفيه ضياء زاده الموقع الطبيعي حسنا وحواليه روضة غناء سر إبليس مذ رآه فوافاه ولكن في نفسه أشياء وتلا آية الخداع وسفر الشر خوفا أن لا يصح الرياء وانبرى داخلا وقد مضه السير وهاجت فؤاده البأساء فتبدى له فتى ساهر الطرف على وجهه يلوح الذكاء شاعر راقه سكون رجاه ولعمري تهدي الدجى الشعراء روعته فورا تحية إبليس ولما رآه زاد البلاء غير أن الشيطان قال بلطف خفف الضيم إننا أصدقاء اسمعتني الأيام عنك حديثا وحديث الأيام عنك الثناء ما ترى أنت كاتب هات فأسمعني فكلي يا صاحبي إصغاء كلمات خف البلاء عن الشاعر فيها وزال عنه العناء قال أحببت غادة لم ينلني قط منها إلا النوى والجفاء كلما احتلت لاكتساب رضاها كان منها الصدود والبغضاء نشر الطرس والذي كان مكتوبا به هذي الأسطر الغراء لك تجثو الكواكب الزهراء ولهذا البها يدين البهاء جل من قد يراك للحسن معنى حين معنى الإنسان طين وماء أيها الناس هذه آية الله على الأرض أرسلتها السماء فاعبدوها وقدسوها احتراما ودعوا ما تقوله الأنبياء صورت مثلما تشاء كأن الحسن فيها مجسم والسناء فتنة للعباد تسترق القلب كما تسرق النهى الصهباء قد دعاها ليلى أبوها أأعمى كان حتى ما راعه ذا الضياء هي حسناء لا كما قال شوقي خدعوها بقولهم حسناء يتمشى غرامها في عروقي فحياتي غرامها والدماء قلم الحسن خط في وجنتيها ما لبدء الغرام فينا انتهاء عند هذا الشيطان قام ينادي وجميع البلاد عم النداء أنا إبليس فاشهدوا أيها الناس بأني من الخداع براء شعراء الزمان أكثر مكرا من شياطينه وليس مراء لا تعوذوا من شر إبليس باسم الله يا قوم إن ذاك خطاء إن تعوذوا فباسم إبليس واسم الله مما تقوله الشعراء
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ================ للشاعر العراقي جميل صدقي الزهاوي
خدعوها بقولهم حسناء شعرها الليل والجبين ذُكاء غرّها ذلك الثناء فلانت والغواني يغرهن الثناء ما تراها تناست اسمي لما ذكرت نسبتي لها العشراء ما تناست لشيء اسمي ولكن كثرت في غرامها الأسماء إن رأتني تميل عني كأن لم يجتذبها يوماً إليَّ الولاء وكأن لم أوافها وكأن لم تك بيني وبينها أشياءُ نظرة فابتسامة فسلام من بعيد يوحى بهِ فرجاء فاقتراب فوقفة فاستلام فكلام فموعد فلقاء يوم كنا ولا تسل كيف كنا نتلاقى والعيش رغد رخاء نتلاقى وعند ما نتلاقى نتهادى من الهوى ما نشاء وعلينا من العفاف رقيب دونه في التيقظ الرقباء مارسته الأهواء منا إلى أن تعبت في مراسهِ الأهواء جاذبتني ثوبي العصي وقالت ببكاء وهل يفيد البكاء كيف ترضون بالخداع وأنتم أنتم الناس أيها الشعراء فاتقوا اللَه في خداع العذارى فهو إثم تهتز منه السماء لا تدسّوا الهوى لهن غرورا فالعذارى قلوبهن هواء
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ =============== للشاعر التونسي صالح السويسي القيرواني
بَينَ تِلكَ الغُصونِ تاهَت بِقَدٍ فيهِ ميلٌ وَرقةٌ وَاِنثِناءُ تَقطفُ الزَهرَ وَالنَسيمُ عَليلٌ رفَّ مِنهُ عَلى الثَديِّ الرِداءُ رَشقَت وَردةٌ عَلى حُسنِ صَدرٍ زانَهُ اللينُ وَالبها وَالصَفاءُ فَلوت جيدها اللَطيفَ وَقالَت لَيسَ لِلغيدِ في الرِياضِ هَناءُ كَيفَ تَنجو الفَتاةُ مِن نَصبِ فَخٍّ أَفنحن لِلقانصينَ ظِباءُ فَتَقَدَّمتُ نَحوَها بِخُضوعٍ شَأنَ من مِنهُ لِلكَريم اِلتِجاءُ قُلتُ يا رَبةَ الجَمال اِنَعطافاً فَالغَواني مِن طَبعَهنَّ السَخاءُ اَوعديني ثُم اَمطليني فَأنّي في وعودِ الحسانِ عِندي رَجاءُ حبكِ اليَومَ راسخٌ في فُؤادي يا مُرادي مَتى يَكونُ اللِقاءُ حَرَّكت رَأسَها بِلُطفٍ وَقالَت فَدَعوا السِحرَ أَيُّها الادباءُ يَخدَعُ الشاعِرونَ كُلّ فَتاةٍ يَغلبُ اللطفَ عِندَها وَالحَياءُ لَيسَ أَهل القَريضِ أَهلاً لِصدقٍ فاِتلُ قَولَ الإِلَهِ وَالشُعراء قالَ شَوقي في مثل ذاتيَ حُسناً خَدَعوها بِقَولَهُم حَسناءُ
خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ ================= للشاعر التونسي الشاذلي بن محمد المنجي بن الوزير مصطفى خزندار
ما لسلمى يهزها الخيلاء يتهادى بها الهوى والهواء لم تكن قبل هكذا العذراء أو مغريها أننا الأسراء أو مغويها منهم الإطراء خدعوها بقولهم حسناء والغواني يغرهن الثناء كان قلبي في راحتيها وحيدا كنت وحدي في الحب أحيا سعيدا هي كانت عرشي وكنت الرشيدا كم تغنيت بالقريض عليها فلفت العيون منكم إليها ما تراها تناست اسمي لما كثرت في غرامها الأسماء مغرم كلهم بسلماي مثلي كلهم في الغرام فاقد عقل زاحموني وضايقوها لأجلي زاحموني وعلموها التجني فتناست ما كان منها ومني إن رأتني تميل عني كأن لم تك بيني وبينها أشياء داخل العجب نفسها فتعالت واستطالت عن عاشقيها وصالت وتراءت لها القلوب فجالت أشرقت بين مدنفيها كشمس ذكروها ما كان منها بأمس نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء هي سلمى كما علمت أمامي وأنا النامي في هواها غرامي لم يزل بعد في يديها زمامي هي سلمى بعينها هي سلمى هي سلمى ولا أزيدك علما يوم كنا ولا تسل كيف كنا نتهادى من الهوى ما نشاء ذلك العهد بين سلمى وبيني يوم كنا فيما يرى توأمين لست أنسى ولم يزل نصب عيني لست أنساه ليته اليوم عادا يوم وافت ونحن فيه فرادى وعلينا من العفاف رقيب تعبت في مراسه الأهواء كاشفتني بالحب فازددت حبا ساءلتني هل لم تزل بي صبا قلت قلبي أدرى فنادت فلبى فحصته فلم تجده خليا أظهرت حينذاك عطفا عليا جاذبتني ثوب العصى وقالت أنتم الناس أيها الشعراء كم سحرتم بقولكم من عقول كم غررتم بسحركم من جميل كم أقمتم على الهوى من دليل كم فتنتم بشعركم من غواني كم تركتم من غادة في افتتان فاتقوا الله في خداع العذارى فالعذارى قلوبهن هواء
خاتمة : ======
وإذا كانت المرأة العربية بهذه الشفافية ، ألا يجب على المجتمع العربي شبابا وشيبا أن يطبق كلام رسول الله (ص) عندما قال : رفقا بالقوارير! ألا يجب أن يتقي الله في قلوب العذارى لأن قلوبهن هواء .
#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)
Mohammad_Abdul-karem_Yousef#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصدمة هي أن الكثير قد تغير ، ديفيد ريمينيك
-
دور الإعلام الجديد في السياسة، ديانا أوين
-
رسالتي السعيدة ، إيملي ديكنسون
-
الوثيقة العالمية لتحريم استنساخ البشر
-
هل تستطيع الصين إدخال الخيط في ثُمِّ الإبرة في أوكرانيا؟
-
في دوحة الشعر النسائي الأجنبي
-
هناك سباق تسلح محتمل للذكاء الاصطناعي، لقاء مع هنري كيسنجر
-
الأرشيف السوري وسجل كيسنجر الكارثي في الشرق الأوسط
-
أسطورة هنري كيسنجر The Myth of Henry Kissinger
-
الغبار الذكي غدا
-
حقائق قد لا تعرفها عن الدين القومي للولايات المتحدة
-
تسريبات حول مسؤولية كيسنجر في جرائم الولايات المتحدة في كمبو
...
-
الرغبة الجامحة
-
لا تيأس
-
كيف تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي على القرار السياسي
-
بين الجنس والحب
-
عبرة من الحياة
-
المقابلات السياسية في السفارات والمنظمات
-
التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على السياسة
-
حديث إلى البرية، بيكي هيمسلي
المزيد.....
-
-الزمن المفقود-.. الموجة الإنسانية في أدب التنين الصيني
-
عبور الجغرافيا وتحولات الهوية.. علماء حديث حملوا صنعاء وازده
...
-
-بين اللعب والذاكرة- في معرض تشكيلي بالصويرة المغربية
-
مفاجأة علمية.. الببغاوات لا تقلدنا فقط بل تنتج اللغة مثلنا
-
بيت المدى يستذكر -راهب المسرح- منذر حلمي
-
وزير خارجية إيران: من الواضح أن الرئيس الأمريكي هو من يقود ه
...
-
غزة تودع الفنان والناشط محمود خميس شراب بعدما رسم البسمة وسط
...
-
شاهد.. بطل في الفنون القتالية المختلطة يتدرب في فرن لأكثر من
...
-
فيلم -ريستارت-.. رؤية طبقية عن الهلع من الفقراء
-
حين يتحول التاريخ إلى دراما قومية.. كيف تصور السينما الصراع
...
المزيد.....
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
المزيد.....
|