أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 64















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 64


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7636 - 2023 / 6 / 8 - 22:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الأصالة (التفرد) بعرف يونغ و"كارثة الأدب" في منطقتنا!

نظربة ديكارت في ثنائية العقل والجسد, التي شرحتها في الحلقة السابقة, سببت اضرارا هائلة, او ساهمت كثيرا في تسبيب هذه الاضرار , في الطب الحديث, حيث أدت الى فصل النفس عن الجسد بحواجز كونكريتية. لذا, بسبب سيادة انماط التفكير ما بعد الكولولنيالية في منطقتنا, بعد الكولولنيالية كما شرحها افضل شرح المحلل النفسي و الطبيب الماركسي الثوري الذي شارك في حرب تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي, فرانتز فانون
https://www.thalia.at/shop/home/artikeldetails/A1018602759?ProvID=11009504&gclid=5787478b42321c37c1d3230945a92b17&gclsrc=3p.ds&&msclkid=5787478b42321c37c1d3230945a92b17&utm_source=bing&utm_medium=cpc&utm_campaign=(AT%3ASEA)%20DSA&utm_term=thalia&utm_content=Alle%20Webseiten&gclid=5787478b42321c37c1d3230945a92b17&gclsrc=3p.ds
في كتابه ذائع الصيت
Black Skin, White Masks
https://www.ebay.co.uk/sch/i.html?_nkw=face%20mask%20mask&norover=1&mkevt=1&mkrid=710-55006-18975-0&mkcid=2&mkscid=102&keyword=face%20mask%20mask&crlp=_&MT_ID=&geo_id=&rlsatarget=kwd-81157830037288:loc-10&adpos=&device=c&mktype=&loc=10&poi=&abcId=&cmpgn=373195500&sitelnk=&adgroupid=1298523436532819&network=s&matchtype=p&msclkid=c83ad2f979f71f106e78b67b71f264d2
اصبحت منطقتنا اكثر ملوكية من الملك نفسه. الملك هو الغرب, والغرب هو الملك, بل والأله-البترودولار! وهل هناك غيره؟ عقدة الخواجة امتصها البشر عندنا كأمتصاص الإسفنجة للسوائل القذرة: العقل يفقد فيلتراته-مرشحاته بسبب ألتماهي مع تفكير النمط "الإفرنجي" الذي يُعتبر رمز الحداثة والعصرية, وان كان هذا النمط من التفكير هو ما بعد كولونيالي ومناقض اساسا للحداثة باعتبارها فلسفة تفكير وتشكيك (الله صامت دوما والمتحدث الرسمي باسمه دوما في الفعل هو البترودولار مهما تفاوتت التسميات والأشكال والهيئات, او اعتمروا عِمَامَة او تزيوا بأزياء Sandro أو Lemaire).

والعقلية السائدة, العقيدة ما بعد الكولونيالية, تتجسد, فقط على سبيل المثال لا غير, في الحالة المروعة, بل والكارثية, لأحدى مستشفيين للطب النفسي في بغداد, مستشفى ابن رشد (المستشفى الآخر هي مستشفى الرشاد والتسمية للأسف مروعة وتؤبد "الوصمة" المتعلقة بالاضطراب النفسي), التي قد تفاقم الاضطراب النفسي ولا تعالجه.
-اصلاح وتطوير مستشفى ابن رشد للأمراض النفسية خطوة للنهوض بواقع الطب النفسي في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=795336

والعديد من اشباه الملوك الاسفنجويين هؤلاء قد لا يتذوقوا مفهوم ما بعد الكولونيالية, لأنهم يفكروا بعقل القطيع ولم يحققوا التفرد individuation بعرف المحلل النفسي الكبير يونغ:
Individuation
Individuation describes how this agency works. Jung saw it as the process of self realisation, the discovery and experience of meaning and purpose in life the means by which one finds oneself and becomes who one really is. It depends upon the interplay and synthesis of opposites e.g. conscious and unconscious, personal and collective, psyche and soma, divine and human, life and death. Analysis can be seen as an individuation process. It not only fosters but accelerates individuation and creates conditions in the relationship between patient and analyst which offer the possibility for rarefied experiences and transformation of self which otherwise may not happen. This is because the analytic situation allows both participants to join in a quest for the truth to express and experience the self in ways which are often prohibited by the compromises made in the service of social acceptance in non-analytic relationships.
The concept of individuation is the cornerstone of Jung’s psychology.
INDIVIDUATION AND THE SELF, BY MARTIN
SCHMIDT
https://www.thesap.org.uk/articles-on-jungian-psychology-2/about-analysis-and-therapy/individuation/
"يصف التفرد كيف تعمل هذه الوكالة (الانسان كبطل او فاعل وليس كضحية. ط.ا). رآه يونغ على أنها عملية تحقيق الذات، واكتشاف وتجربة المعنى والهدف في الحياة؛ الوسيلة التي من خلالها يجد المرء نفسه ويصبح من هو حقًا. يعتمد على التفاعل وتوليف الأضداد على سبيل المثال واعية وغير واعية، شخصية وجماعية، نفسية وجسدية، إلهية وإنسانية، حياة وموت. يمكن النظر إلى التحليل على أنه عملية فردية. فهو لا يعزز التفرد فحسب، بل يسرعه ويخلق ظروفًا في العلاقة بين المريض والمحلل والتي توفر إمكانية لتجارب نادرة وتغيير الذات التي قد لا تحدث لولا ذلك. وذلك لأن الوضع التحليلي يسمح لكلا المشاركين في البحث عن الحقيقة؛ للتعبير عن الذات وتجربتها بطرق غالبًا ما تحظرها التنازلات المقدمة في خدمة القبول اجتماعيًا في العلاقات غير التحليلية.
مفهوم التفرد هو حجر الزاوية في علم نفس يونغ"

ان التفرد, بعرف يونغ, هو احدى الوسائل الفعالة لخلع ما يسميه ماركس "قناع الشخصية (البرجوازية)"! في الفلسفة الماركسية، قناع الشخصية (بالألمانية: Charaktermaske) هو دور اجتماعي محدد يخفي تناقضات العلاقة أو النظام الاجتماعي. استخدم هذا المصطلح كارل ماركس في الكتابات المنشورة من أربعينيات القرن التاسع عشر إلى ستينيات القرن التاسع عشر، وكذلك من قبل فريدريك إنجلز. إنه مرتبط بالمفاهيم اليونانية الكلاسيكية للمحاكاة (التمثيل المحاكي باستخدام المقارنات) وبروبوبويا (انتحال الشخصية أو التجسيد)، والمفهوم الروماني للشخصية, ولكنه يختلف أيضًا عنهما. استخدم علماء الاجتماع الماركسيون الجدد وغير الماركسيين، الفلاسفة وعلماء الأنثروبولوجيا أقنعة الشخصية لتفسير كيفية ارتباط الناس في المجتمعات ذات التقسيم المعقد للعمل.

ولكن اعداء يونغ (او ماركس), لاسباب متباينة, من اتباع القطيع ورعاة شوفينية العلم او ماجوخيتيه macho يقاتلون حتى آخر قطرة في دمائهم (الزكية!) من اجل ان يبقوا, مع الاعتذار لدستويفسكي, مذلون مهانون.

هناك ارتباط بين أقنعة الشخصية والتضليل المتعمد أو النفاق. لكن أقنعة الشخصية ليست دائمًا نفاقًا، لأن الدافع وراء استخدامها قد يكون حقيقيا أو مبدئيا أو ساذجا - أو نتاج خداع الذات. يمكن للناس إخفاء سلوكهم، أو إخفاء موقف ما، دون أن يدركوا أنهم يفعلون ذلك. يوضح الفيلسوف الفرنسي الشهير بول ريكور:
What distinguishes false-consciousness from error´-or-falsehood, and what motivates a particular kind of critique, of denunciation, is the possibility of signifying another thing than one believes was signified, that is, the possibility of the masked consciousness. These two words, "false consciousness," pertain usually to Marx... Consciousness, far from being transparent in itself, is at the same time what reveals and what conceals it is this relation of conceal/reveal which calls for a specific reading, a hermeneutics. The task of hermeneutics... has always been to read a text and to distinguish the true sense from the apparent sense, to search for the sense under the sense
"إن ما يميز الوعي الزائف عن الخطأ أو الباطل، وما يحفز نوعًا معينًا من النقد، والإدانة، هو إمكانية الإشارة إلى شيء آخر مما يعتقده المرء، أي إمكانية الوعي المقنع. هاتان الكلمتان، "الوعي الزائف" ، تتعلقان عادة بماركس ... الوعي، بعيدًا عن الشفافية في حد ذاته، هو في نفس الوقت ما يكشف عنه وما يخفيه ؛ إن علاقة الإخفاء / الكشف هذه هي التي تستدعي قراءة محددة، تأويل. كانت مهمة التأويل ... دائمًا قراءة النص والتمييز بين المعنى الحقيقي والمعنى الظاهر والبحث عن المعنى تحت (او خلف. ط.ا) المعنى."
Paul Ricœur, "The critique of religion", in The philosophy of Paul Ricoeur. An Anthology of his Work. Boston: Beacon Press, 1978, p. 215.
-نقد الدين-
https://www.amazon.com/Philosophy-Paul-Ricoeur-Anthology-Work/dp/0807015172

الوعي الكاذب" ( falsches Bewusstsein ) ، كما استخدمه فريدريك إنجلز، لا يشير إلى أخطاء في محتوى الوعي. يشير إلى غياب الوعي ما وراء الأفكار التي يتم العمل بها، وكيف نشأت، أو ما هو الدور أو التأثير الحقيقي للأفكار. النتيجة الأولى لذلك هي أن الأيديولوجيين يعتقدون أنهم يؤدون عمليات فكرية معينة فيما يتعلق بقضية لها، في الواقع، أهمية مختلفة عما يتوقعونه. والنتيجة الثانية هي أن إبداعاتهم الفكرية يمكن أن تعمل بعد ذلك كقناع لما هو على المحك حقًا، حيث يصورون القضية بطريقة أحادية الجانب أو مشوهة - دون أن يكونوا على دراية بكيفية عمل ذلك. الأيديولوجيون مدركون وغير مدركين في نفس الوقت. يقول إنجلز إن المشكلة تكمن في أنهم يبالغون في قوة الأفكار لدرجة أن الأفكار تبدو أنها تسبب كل ما يحدث. يحدث هذا في كثير من الأحيان إذا كانت المنتجات الفكرية بعيدة تمامًا عن السياق العملي، أو إذا كانت تتعلق بأفكار متخصصة ومجردة للغاية يصعب التحقق منها.

"القناع الاجتماعي" هو قناع للفرد، في حين أن مفهوم ماركس لأقنعة الشخصية يتم تطبيقه على حالات أخرى غير الأفراد، عندما تقدم الأمور نفسها بشكل مختلف عن طبيعتها الحقيقية. لقد طبقه الماركسيون وغير الماركسيين على الأشخاص والسياسيين، والجماعات والطبقات الاجتماعية، ووسائل الإعلام، والحركات الاجتماعية والأحزاب السياسية، والمؤسسات الاجتماعية، والمنظمات والوظائف، والحكومات، والتعبيرات الرمزية،والعصور التاريخية،
والدرامية، والأدبية أو السياقات المسرحية.

ترتبط أقنعة شخصية ماركس بنوع معين من المجتمع في وقت تاريخي محدد، وبنظرية محددة لكيفية عمل العلاقات الاجتماعية في ذلك المجتمع. ومع ذلك، فإن مفهوم "الأقنعة الاجتماعية" لا يفترض أي نظرية محددة أو المجتمع أو الزمن التاريخي. يمكن افتراض وجود الأقنعة الاجتماعية إلى الأبد، ويتم التعامل معها على أنها جزء دائم من الوجود البشري, اي انه يؤكد الاهمية الدائمة لعملية التفرد او الأصالة بعرف يونغ في كل الازمنة والأمكنة.

الاهمية الدائمة لعملية التفرد او الأصالة بعرف يونغ في كل الازمنة والأمكنة تؤكدها على سبيل المثال لا الحصر المحاكمات الصورية في عصر ستالين, حيث شهد العصر, بسبب فهم سطحي او ميتافيزيقي للماركسية, معاداة علم النفس او التحليل النفسي, بأعتبار ان التحليل النفسي "ادب داعر" او "علم برجوازي" (وكأن البروليتاريين اجساد فقط بلا نفس=روباتات!).
-الماركسية والتحليل النفسي
طلال الربيعي-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=64643

ستالين الذي اعدته امه كي يصبح قسيسا -كهنوتيا, فاصبح, بدلا عن ذلك, "بابا" الشيوعية او قديسها, سيكون بالطبع من الد اعداء (دعارة أدب!) فرويد: الأدب الداعر مصطلحان متناقضان قي اللغة العربية, ولحل التناقض ينبغي اعادة تعرف الأدب في مجتمعاتنا, وهي من اكبر المهمات واعقدها قاطبة! ولا اعتقد ان الاحزاب الشيوعية في المنطقة قد كرست جهدا لمكافحة "كارثة الادب", حتى بحده الادني, لربما خوفا من ان تُتهم بعدم الأدب, او لكونها قد اصبحت احدى ضحابا التماهي مع "البابا" ستالين في "قدسيته وطهارته".

ان تهمة انعدام الادب (الحشمة والستر والوقار !) بالمعنى الجنسي هي من اخطر التهم في منطقتنا وتقزّم كل التهم الاخرى من لصوصية وغش او حتى قتل بالمفرد او الجملة.

مجتمعاتنا تتكلم عن فساد اداري او مالي او سياسي, وكأن انواع الفساد هذه ليست فسادا أخلاقيا, بل انها الفساد الأخلاقي الذي لا فساد غيره.
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 63
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 62
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 61
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 60
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 59
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 58
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 57
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 56
- -هل يمكن لإسرائيل أن تكون ديمقراطية للجميع؟-
- حرية أسانج حريتنا كلنا!
- الماركسية, كوبا, والدعارة 5/5
- الماركسية, كوبا, والدعارة 4
- الماركسية, كوبا, والدعارة 3
- الماركسية, كوبا, والدعارة 2
- الماركسية, كوبا, والدعارة 1
- لم يكن هناك في التاريخ حاجة أكبر لحركة كبيرة مناهضة للحرب
- -ميركل: ساعدت اتفاقية مينسك على كسب الوقت لإعادة تسليح أوكرا ...
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 55
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 54
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 53


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 64