أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان















المزيد.....

الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7617 - 2023 / 5 / 20 - 23:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانتخابات.. لعبة أردوغان المفضلة

الأربعاء 17 مايو 2023

عاشت تركيا ليلة بيضاء في متابعة نتائج الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي أقيمت يوم الأحد المنصرم، والتي أفرزت خريطة انتخابية على الصعيد البرلماني ليست مختلفة بشكل جوهري عما كان سائداً قبل الانتخابات، بحيث تربع حزب العدالة والتنمية وحلفاؤه على عرش الأغلبية التشريعية، مع حصول أحزاب المعارضة على حصتها من كعكة البرلمان التركي. ولكن المفاجأة الحقيقية كانت في الانتخابات الرئاسية التي استطاع فيها الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان أن يتجاوز كل نقاط الضعف وأن يبقى اللاعب الأقوى على الصعيد التركي. بالإضافة إلى استطلاعات الرأي فإن الكثير من المراقبين للشأن التركي كانوا يتوقعون تراجعاً لزعيم حزب العدالة والتنمية باعتبار الوضع الاقتصادي المتردي الذي وصلت إليه تركيا خلال السنوات الماضية، وإصرار أردوغان على عدم رفع سعر الفائدة مما عاد على الأتراك بتضخم غير مسبوق منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم. كما سبّبت سياسات الحزب الحاكم حالة من الانقسام الاجتماعي والعرقي والأيديولوجي، بل وحتى المناطقي بالنظر إلى خريطة التصويت التي أفصحت عنها انتخابات يوم الأحد، فشل على صعيد القضية الكردية التي وصلت إلى مأزق بعيد الحل وورقة اللجوء السوري التي استخدمتها المعارضة بشكل مكثف، وبالرغم من كل ذلك فقد بقي أردوغان الحصان الرابح. النقطة الأولى التي لعبت لصالحه هو معرفته بشكل مبكر بأن المجتمع التركي يعاني من موجة قومية يمينية وقد استجاب لها أردوغان عبر التحالف مع حزب الحركة القومية المتطرف وعبر تغيير خطاب حزب العدالة. هذا التغيير سحب البساط القومي من تحت أقدام المعارضة وأفقد المعارضة ورقة الوجود السوري، بل وأظهر أن خطاب المعارضة عنصري وغير مسؤول. هناك كتلة أيديولوجية صوّتت لصالح حزب العدالة وأردوغان وكتلة أيديولوجية مقابلة صوّتت لصالح تجمع الشعب وكمال كلجيدار أوغلو، ولكن الهامش الذي رجح كفة أردوغان هي الكتلة الناخبة التي أدركت سياسة جمع التناقضات التي اتبعتها المعارضة، والتي أظهرت أن هدفها فقط إبعاد أردوغان حتى وإن جمعت بين الأكراد المتعاطفين مع حزب الشعوب الديمقراطية وخصومهم الألداء في حزب الشعب الجمهوري، صحيح أن هذا الجمع جعل كلجيدار أوغلو يحصل على أصوات غالبية الأكراد ولكنه بالمقابل أفقده أصواتاً كثيرة من القوميين الأتراك. اقتصاد الانتخابات الذي اعتمده أردوغان والذي ركّز على اكتشاف حقل غاز في البحر الأسود وتوزيع الغاز مجاناً لمدة شهر على الأتراك، وزيارة جامع آيا صوفيا والصلاة فيه قبيل ساعات من افتتاح صناديق الاقتراع، يشير إلى أن أردوغان هو أكثر من يفهم طبيعة الناخب التركي ويستطيع ببراعة استغلال جوانبه العاطفية. بالرغم من أن المعارضة ضمت علي باباجان الذي كان مهندس النهضة الاقتصادية التركية وأحمد داود أوغلو منظر حزب العدالة والتنمية، ولكن أردوغان استطاع أن يهمشهم. ما بين الاعتماد على إنجاز حقيقي على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والخطاب الشعبوي المحافظ واستغلال نقاط الضعف لدى المعارضة واستخدام اقتصاد الانتخابات، استطاع أردوغان أن يحقق المفاجأة وأن يعبر إلى الدور الثاني وعلى الأغلب سوف يكون الفرس الرابح، فالانتخابات هي ميدانه ولعبته المفضلة.

بقلم رامي الخليفة العلي

رابط المصدر
https://elaph.com/Web/NewsPapers/2023/05/1508086.html

فيديو.. أبرز الاختلافات بين مرشحيْ الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية
https://www.youtube.com/watch?v=a5tQwhL2Sz4


ألاعيب أردوغان... وتشكيك يطغى على وعوده الانتخابية

الخميس 4 مايو 2023

يدرك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه في الوقت الراهن أنّ الأزمات الاقتصادية والظروف المعيشية الصعبة التي اختبرها الأتراك خلال الأعوام الأخيرة يمكن أن تكون عائقاً أمام وصوله إلى سدة الحكم لفترة رئاسية جديدة، ممّا دفعه لتقديم إنجازات لشعبه، يمكن أن تكون هلامية، أملاً في الحصول على دعمهم في الانتخابات التي ستجري في 14 أيار (مايو) الجاري.

وأعلن حزب العدالة والتنمية الحاكم برنامجه الانتخابي في 11 نيسان (أبريل) الماضي، وخصص معظم بنوده الـ (11) للملفات الاقتصادية، وهو مؤشر على أنّ الوعود الاقتصادية ستكون البوصلة باتجاه الفوز بالانتخابات الرئاسية، وهو النهج والأسلوب الذي اتبعه أردوغان، وظهر جليّاً أمس، وفقاً لما نقله موقع "ترك برس".

وزعم أردوغان اكتشاف حقل نفطي بقدرة إنتاجية تصل إلى (100) ألف برميل يومياً، لافتاً إلى أنّ بلاده "بعد الآن ستصبح دولة مصدرة للطاقة"، على حدّ تعبيره.

وقال في كلمة نقلتها وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية: "أود أن أزف بشرى جديدة، لقد اكتشفنا حقلاً نفطياً بقدرة إنتاجية تصل إلى (100) ألف برميل يومياً في جودي غابار (منطقة جبلية في شرناق)... إطلاق اسم مدرّستنا الشهيدة آيبوكه يالجين التي قتلها تنظيم PKK بطريقة شنيعة على الحقل النفطي المكتشف في جبل غابار".

وتابع قائلاً: "بدأنا في إنتاج النفط من آبار صُبّ فوقها الإسمنت بادعاء عدم وجود نفط، ومن المناطق التي اضطررنا لمغادرتها بسبب الإرهاب"، لافتاً إلى أنّ تركيا "ستتمكن من رفع القدرة الإنتاجية إلى (100) ألف برميل نفط يومياً من خلال حفر (100) بئر بالمنطقة".

أعلن حزب العدالة والتنمية الحاكم برنامجه الانتخابي في 11 نيسان الماضي

وأضاف: "الحقل الذي يوجد فيه بئر آيبوكه يالجين-1 سينتج وحده أكثر من كافة آبار النفط في تركيا... والنفط المكتشف عالي الجودة، ويقع على بعد (20) كيلومتراً من قضاء جزرا بولاية شرناق..."، مؤكداً: "سنتخذ خطوة جديدة نحو اكتفاء بلادنا ذاتياً بالطاقة، مع إنتاج يصل إلى (180) ألف برميل نفط يومياً من حقل الشهيدة آيبوكه يالجين -1".

هذا، وشهدت الأعوام الأخيرة في تركيا الإعلان عن العديد من اكتشافات النفط والغاز، فيما بقيت عمليات الإنتاج مجهولة، ولا يعرف عنها أيّ شيء، حتى زعم الكثير من المراقبين أنّ الإعلانات التي يطلقها أردوغان في أوقات حساسة، ليست إلا دعاية انتخابية، في محاولة لاستمالة المواطنين ومنحهم الأمل بغدٍ أفضل، وفق ما نقل موقع (أحوال تركيا) في تحليل نشره قبل نحو شهرين.

أردوغان يزعم اكتشاف حقل نفطي بقدرة إنتاجية تصل إلى (100) ألف برميل يومياً، ويؤكد أنّ يلاده ستصبح دولة مصدرة للطاقة

ومن الوعود التي ساقها أردوغان أيضاً توفير غاز طبيعي مجاني للاستهلاك المنزلي يصل إلى (25) متراً مكعباً شهرياً لمدة عام لكافة المواطنين، احتفالاً باكتشافات جديدة للغاز في البحر الأسود، وفق ما نقل موقع "العربية"، وهذا لم يحدث، وبقي مجرّد وعود غير صادقة.

وضمن إنجازاته الهلامية سعى أردوغان لطمأنة المواطنين حول احتياطي العملات الصعبة في المصرف المركزي، وزعم في كلمة خلال مشاركته في اجتماع الجمعية العامة السابعة لنقابة الموظفين الحكوميين أنّ احتياطي النقد الأجنبي في البنك المركزي يبلغ حالياً (122) مليار دولار، دون التطرق للعجز الذي بلغ في كانون الأول (ديسمبر) الماضي (5.9) مليارات دولار، وفقاً للأرقام التي نشرها البنك المركزي، والتي كانت أوسع قليلاً ممّا توقعه الاقتصاديون.

ودون التطرق أيضاً لرأس المال غير المعروف المصدر، والذي وصل إلى (24.2) مليار دولار في العام، وفق ما نقلت وكالة (بلومبيرغ).

أردوغان وعد بتوفير غاز طبيعي مجاني للاستهلاك المنزلي، يصل إلى (25) متراً مكعباً شهرياً لمدة عام لكافة المواطنين، وهذا لم يحدث

ومن الوعود أيضاً التي أطلقها أردوغان تحسين أوضاع المتقاعدين، ورفع مرتبات كل من يتقاضى أقل من (7500) ليرة تركية، بعد الانتخابات المقبلة.

بقلم الصحفي الاردني محمد سبتي

لمشاهدة الصور والفيديو ارجو فتح الرابط
https://hafryat.com/ar/blog/%D8%A3%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A8-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%83-%D9%8A%D8%B7%D8%BA%D9%89-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%88%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9

فيديو.. الانتخابات التركية والجولة الثانية ومدي صعوبتها علي كليجدار أوغلو
https://www.youtube.com/watch?v=t_sI-59lVXo


الرئاسة التركية تستغل سخرية "شارلي إيبدو" من أردوغان في الدعاية الانتخابية

وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو لم يغب عن هذه المناسبة، فقد وصف في تغريدة المجلة بـ"الدنيئة".

الخميس 18 مايو 2023

توالت تنديدات مسؤولين أتراك رفيعي المستوى بمجلة “شارلي إيبدو” الفرنسية بعد أن نشرت رسما كاريكاتوريا اعتُبر “مسيئا” للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لكن ذلك لم يمنع من استغلال الرسم للدعاية الانتخابية وتجييش الناخبين لصالح حزب العدالة والتنمية.

وقال رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخرالدين ألطون على تويتر “أخاطب شارلي إيبدو ومشتقاتها، مهما فعلتم فلا يمكنكم ردع رجب طيب أردوغان، ولا يمكنكم إبعادنا عن طريقنا”.

وتابع ألطون قائلا إن نشر هذا الرسم الذي وصفه بـ”القبيح” للرئيس التركي يثبت “الأسلوب المقزز” للمجلة.

وأضاف إن نجاح أردوغان بالانتخابات الرئاسية التركية “أزعج فاقدي الشرف وحرمهم النوم وشتت مزاجهم السيء وتسبب في تقيئهم ضغائنهم وكرههم”، على حد قوله.

وأظهر الرسم الكاريكاتوري على غلاف المجلة الفرنسية الرئيس أردوغان عاريا في حوض استحمام وقد ضربته الكهرباء، مرفقا بتعليق “الطريقة الوحيدة للتخلص من أردوغان”.

ونقلت وكالة الأناضول التركية بشكل متتال تصريحات السياسيين الأتراك الذين استنكروا الرسوم الساخرة، وشنوا هجوما على المجلة أشبه بدعاية انتخابية لحث الناخبين على التصويت للرئيس أردوغان، معتبرين أن المجلة تستهدف تركيا وحانقة عليها باعتبارها تسير “على الطريق الصحيح”.

ونقلت الأناضول عن المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن قوله أن الشعب التركي سيرد على المجلة في جولة الإعادة بالانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في 28 مايو الجاري. وأضاف قالن “انزعاج شارلي إيبدو وجنونها إلى هذا الحد يثبت أننا على الطريق الصحيح”.

وشهدت تركيا الأحد انتخابات رئاسية وبرلمانية، حيث تنافس في الرئاسية الرئيس أردوغان مرشح تحالف الجمهور، وزعيم حزب الشعب الجمهوري كمال قليجدار أوغلو مرشح تحالف الأمة، وسنان أوغان مرشح تحالف “أتا” (الأجداد).

بدوره اعتبر رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب أن نشر مجلة شارلي إيبدو صورة ساخرة لردوغان دليل على “عدائها لتركيا والعالم الإسلامي والدين الحنيف”. وذهب شنطوب لاختصار الشعب التركي بأكمله في شخص أردوغان قائلا “الانتقادات والإساءات الموجهة إلى الرئيس أردوغان تستهدف المواطنين الأتراك كلهم”، متابعا أن “الشعب قدم الرد اللازم لهم يوم الانتخابات”.

ولم يغب وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو عن هذه المناسبة، فقد وصف في تغريدة المجلة بـ”الدنيئة”.

ولفت إلى أن المجلة التي “لم تأخذ نصيبها من الإنسانية” تواصل الإساءة للأمة التركية. متابعا أن المجلة التي تمدح الشر لا تستطيع هزيمة الإرادة الحرة للأمة التركية عبر الألاعيب المختلفة.

من جهته، انتقد المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي (الحاكم) عمر جليك المجلة، وقال في تغريدة إن “المجلة هي نشرة جرائم الكراهية. استهداف كل بؤر الكراهية هذه لرئيسنا، هو نتاج عقليتهم الفاشية”. وأضاف أن الشعب التركي “يواصل تلقينهم جميعًا دروسا في الديمقراطية، وأظهر للعالم بأسره مرة أخرى التزامه بالقيم الديمقراطية”. وتابع قائلا “رئيسنا كزعيم فاز في الانتخابات مرات عديدة، أظهر احترامه للإرادة الديمقراطية في كل مناسبة”.

لقراءة المزيد ومشاهدة فيدو الكاريكاتير ارجو فتح الرابط
https://alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84-%D8%B3%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D9%88-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9

فيديو.. بدء حياته محاسبا.. من هو كليجدار أوغلو أبرز منافسين أردوغان بالانتخابات الرئاسية؟
https://www.youtube.com/watch?v=F8LPRmS3e4o



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!
- تسمية شارع في النمسا باسم ايقونة الحركة النسائية الايرانية
- شهادة على موضوعي -الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهد ...
- محمد جمعة خان.. غارس الفن العدني /‏‏ الحضرمي في الخليج
- سباق الدجال الشيعي والسني على نشر الجهل والخرافات
- محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وم ...
- مملكة البحرين.. بلد التاريخ والحضارة
- اضرابات واحتجاجات الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات الملالي
- نظرية الجاذبية.. من الانجليزي -نيوتن- الى البحريني -فروتن-
- اراجيف وخزعبلات زعيم عصابات المافيا خامنئي وأذنابه!
- من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة
- الناشطة مسيح علي نجاد ايقونة انتفاضة المرأة الايرانية
- أضرار التدخين على المدخنين والعائلات!
- بين هزيمة نادي الكويت القاسية.. وفوز نادي الشارقة التاريخية! ...
- الصين تدعم عصابات الملالي في قمع الشعب الايراني
- المزيد من الشهادات على أضرار مواقع التواصل الاجتماعي
- تجليات المرأة الايرانية في الموسيقى عبر التاريخ
- نهب الثروات.. من الطاغية خامنئي إلى المقبور البغدادي!
- الطبيب والمفكّر البحريني علي فخرو
- المتغطرس اردوغان.. وشراء الأصوات مع تشويش الأذهان


المزيد.....




- -كيف يمكنك أن تكون حراً إذا لم تتمكن من العودة إلى بلدك؟-
- شرق ألمانيا: حلول إبداعية لمواجهة مشكلة تراجع عدد السكان
- -ريبوبليكا-: إيطاليا تعرض على حفتر صفقة لكي ترفض ليبيا العمل ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تواجه عطلا بمدرج مطار اسطنبول وتهبط ...
- الرئيس الروماني يكشف موقف بلاده من إرسال أنظمة -باتريوت- إلى ...
- -التعاون الإسلامي-: اجتياح رفح قد يوسع نطاق التوتر في المنطق ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد لا يتبنى موقفا موحدا بشأن الاعتراف بال ...
- الشرطة الألمانية تقمع تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في جامعة برلي ...
- دونيتسك وذكرى النصر على النازية
- الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة ضحاياه منذ 7 أكتوبر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان