أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة















المزيد.....

من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7601 - 2023 / 5 / 4 - 15:03
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


الطفل النابغة

28 أكتوبر2021

دائمًا الوالدين يتمنون أطفالهم أن يكونوا نوابغ، والوالدين هم من يدركون التميز لدى طفلهم من حيث المهارات العملية أو من حيث تكرار العادات التي يكتسبها منهم، العلم يقول إن كل طفل من خمسة ملايين طفل يمكن أن يكون نابغة أو عبقري.

الطفل النابغة هو الطفل العبقري الذي يبدع فقط في مجال واحد ومحدد منذ الطفولة وتبين فيه هذي الصفة بسبب تكرار العمل وإتقانه بدرجة حبه لهذا المجال فالوالدين لديهم طفل يحتاج الى توجيه من الصغر للمجال المبدع فيه الطفل من حيث توفير له الوقت والمقصود على الوالدين إعطاءه انتباه واسع والعمل مع الطفل وتنمية المجال، كذلك تهيئة المكان من حيث المواد المطلوبة للطفل لإنجاز عمله بإتقان، ولا يخفيكم حاجة الطفل النابغة الأساسية هي التشجيع المستمر والمديح القائم على الوصول للهدف او الوصول للمحال المحدد.

الطفل النابغة تعرف عبقريته منذ الطفولة حتى 10 سنوات من عمره لكن صفة التميز او العباقرة تأتي بسبب أخلاص الأطفال للعمل وإنجازه بإتقان وبالعادة هم يختلفون عن أقرانهم من حيث التفكير والأسلوب فطفل النابغة انسان خارق ذكي جدًا جدًا، لا يحب ضياع الوقت او العب مع أصدقائه دائمًا وعلى الوالدين أن يتفهموا وضع هذا الطفل وعليهم الابتعاد عن قول خلك طبيعي عادي العب مع أصدقائك او إعطاءه أوامر تغير من نفسيته، فعلى الوالدين تطوير هذي الشخصية الصغيرة وتحويلها الى شخصية لها شأن كبير بالحياة .

بقلم أ. عبدالرحمن الغانم

رابط المقدمة
https://a7walbahrain.com/22956/


هجرة الطفل الإيراني النابغة «آرش» إلى هولندا لم تحرِّك المسؤولين لمنعها

6 فبراير 2020

أثار تقرير «آفتاب يزد» المنشور تحت عنوان «وداعًا لـ آرش» والذي يتعلَّق بهجرة هذا الطفل النابغة ذو الـ 7 أعوام إلى هولندا، ردود الفعل عديدة ولكنّ الأمر الذي يحظى باهتمامٍ بالغ هو أنّ ردود الفعل تلك بدلًا مِن أن يُبديها المسؤولون مِن أجل منع آرش مِن الهجرة، أبدتها عائلاتٌ تحظى بأطفالٍ أذكياء ونوابغ، سعيًا وراء أنْ ترسل أطفالها إلى مدارس أوروبية حتى لا يضيع استعداد هؤلاء الأطفال في النظام التعليمي الإيراني الفاشل!

وجاء في التقرير أنّ والدة الطفل اتصلت بمراسل الصحيفة وطلبت إرشادها لكي تستطيع إلحاق ابنها النابغة على حد قولها، ويبلغ مِن العمر سبع سنوات، لكنه استطاع اجتياز السنة الدراسية الخامسة في المرحلة الابتدائية؛ إلى إحدى المدارس الموثوق بها في أوروبا. وأوضح لها مراسل «آفتاب يزد» أيضًا أنّ الصحيفة ليست لها أيّ علاقة بمراحل قبول آرش في مدرسة هولندية ووالدا آرش هما مّن راسلا مدارس هذه الدولة مِن أجل قبول ابنهم.

وفي المقابل، اتصلت والدة أخرى بالمراسل وطلبت إجراء حوارٍ حول ابنها الذي على حد قولها لديه تعلُّقٌ لا يوصف بالحيوانات ويرسم رسوماتٍ جميلة! قالت الأم: إنّ ابنها يهتم كثيرًا بالمجال البحثي لكن حتى الآن لم توافق أيّ جامعةٍ أو حتى مدرسة على تقديم تسهيلاتٍ له، وقد بذلت جهودًا عديدةً مِن أجل هذا الأمر، وأرادت هذه الوالدة أنْ تنشر موضوع ابنها على الساحة الإخبارية حتى تفتح الطريق أمام ابنها النابغة للخروج مِن إيران.

وفي ذات الصدد، بعثت والدةٌ أخرى برسالة للمراسل وقالت: «بشأن تقريركم حول آرش آمرزش كنت أودّ أنْ أعلم هل لديكم معلومات عن شروط التواصل مع المدارس في خارج الدولة؟ ما الوثائق التي ينبغي تقديمها وإرسالها وإلى أيّ بريد؟ رجاءً أخبروني إذا كانت هناك طريقةٌ أو مكان أستطيع مِن خلاله تقديم ترجمة شهادته، وأرسله إلى دولةٍ أخرى، إنّ استعداد ابني يذهب هدرًا».

بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك رسائلَ واتصالاتٍ عديدة مِن هذا القبيل، والمثير للاهتمام أنّ الكثير مِن هذه الرسائل كانت قد أُرسلت إلى عائلة آرش مِن طرف العائلات التي كانت تبذل قصارى جهدها مِن أجل إخراج أبنائها النوابغ إلى خارج نظام التعليم الإيراني، لكنَّ الملحوظة التي تحظى بأهميةٍ بالغة هي أنّ المسؤولين لم يبدوا أيّ رد فعلٍ تجاه هذا الأمر. فلم يتصلوا بمكتب الصحيفة، ولم يتواصلوا مع عائلة آرش حتى يمنعوا هجرة هذا النابغة ذو الـ 7 أعوام! وكأنما يعلمون أنّ النظام التعليمي في بلادنا ليس مكانًا لتربية النُخب.

رابط فيديو.. مقابلة مع "آرَش آمُرزٍش" الطفل الايراني النابغة – باللغة الفارسية
https://www.mashreghnews.ir/news/1010939/%D9%81%DB%8C%D9%84%D9%85-%D9%86%D8%AE%D8%A8%D9%87-%DB%B7-%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%AF%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A7%D8%B9%D8%AC%D9%88%D8%A8%D9%87-%D9%87%D8%A7

رابط الموضوع
https://rasanah-iiis.org/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B5%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%A8%D8%BA%D8%A9-%D8%A2%D8%B1%D8%B4-%D8%A5%D9%84%D9%89/


طفل يمني بحجم قناة تلفزيونية فما قصته؟

الأربعاء 3 مايو 2023

قدم برامج ألغاز في رمضان ويبث فيديوهات برسائل ثقافية وإنسانية

محمد العامر طفل يمني عمره 13 سنة أبهر الجميع بإبداعاته التي سردها عبر مقاطع مصورة تم بثها على منصات التواصل الاجتماعي، وحققت مشاهدات عالية من المتابعين، ونالت الإعجاب بسبب صوته الإذاعي الجهوري وأدائه المميز والقوي وفصاحته اللغوية بمخارج الحروف السليمة.

على رغم الإمكانات البسيطة لديه، كان للمراسل الصغير حكاية إبداع وتميز وقع صداها وسجلت حضوراً لافتاً، فالطفل القادم من ريف تعز المعروفة بقلب اليمن الثقافي النابض مغرم بمجال الإعلام وفن الإلقاء وبين الفينة والأخرى وعلى غرار مراسلي القنوات التلفزيونية الشهيرة يظهر المبدع الصغير محمد العامر عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، مستخدماً هاتفه ومستعيناً بباقات الإنترنت المحدودة، لتقديم محتوى إعلامي يتضمن رسائل ثقافية وإنسانية وتاريخية عن اليمن بأسلوب احترافي.

يقول في حديثه لـ"اندبندنت عربية" إنه يسعى من خلال موهبته في مجال الإلقاء إلى تقديم رسائل ثقافية وسياحية متنوعة عن اليمن، وإيصال رسائل إنسانية عن معاناة آلاف الأطفال إلى العالم، مضيفاً أنه "يحلم أن يعم السلام والأمن والأمان ربوع اليمن".

واستكمل المراسل الصغير أعماله الإذاعية خلال شهر رمضان الكريم، وأصبح حديث الناس عقب إطلاقه برنامجاً ثقافياً أسبوعياً باسم "مسابقات وألغاز مع محمد الفواز" عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما لاقى استحساناً وقبولاً كبيرين لدى المتابعين.

بوارق الأمل لا تزال تلوح في أفق اليمن
وعلق الإعلامي اليمني خليل القاهري عبر صفحته في "فيسبوك"، "أجزم أن صديقي الصغير محمد العامر أشهر من مذيعين ومقدمين عمرهم المهني عقدان من الزمن، لغته سليمة وحضوره لطيف بلا ابتذال، لعله ينأى بنفسه عن حزاوي الكبار، ويتجنب طريقة السلق الرائجة في معظم برامجنا".

وتابع القاهري "يكفي أن نتابع الشبل محمد فواز العامر، لندرك كما نكرر دوماً أن عهد التلفزيون انتهى، وأن بإمكانك أن تكون بحجم قناة حتى بإمكاناتك البسيطة وفي أقاصي قريتك وريفك"، مضيفاً "هذا الفتى الذي لم يكمل المرحلة الأساسية بعد، يثبت قطعياً أن هذه المهنة هي انتماء وعشق وتوجه وفطرة".

يقول عمر الباهوت أحد متابعيه "الجميل في هذا البرنامج أن من يقدمه طفل صغير عمره لا يتجاوز 12 سنة، ولكن على طريقة الإعلاميين الكبار".

وتمكن محمد فواز العامر من الفوز بألقاب وجوائز محلية ودولية إلى جانب كونه سفير الطفولة في أكاديمية سفراء الثقافة العربية، إذ أحرز المركز الأول في مسابقة "تحدي الإلقاء الدولية" التي أقيمت بالرياض في أكتوبر (تشرين الأول) 2022، كما توج بلقب المبتكر اليمني الصغير في عام 2019 عن مشروعه صناعة المجسمات.

فيديو..الطفل اليمني محمد العامر من الإبهار إلى حصد الجوائز .. موهبة فريدة وفصاحة بليغة
https://www.youtube.com/watch?v=uY8QG1zrttw

رابط الموضوع
https://www.independentarabia.com/node/447156/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%B2%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%B5%D8%AA%D9%87%D8%9F



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناشطة مسيح علي نجاد ايقونة انتفاضة المرأة الايرانية
- أضرار التدخين على المدخنين والعائلات!
- بين هزيمة نادي الكويت القاسية.. وفوز نادي الشارقة التاريخية! ...
- الصين تدعم عصابات الملالي في قمع الشعب الايراني
- المزيد من الشهادات على أضرار مواقع التواصل الاجتماعي
- تجليات المرأة الايرانية في الموسيقى عبر التاريخ
- نهب الثروات.. من الطاغية خامنئي إلى المقبور البغدادي!
- الطبيب والمفكّر البحريني علي فخرو
- المتغطرس اردوغان.. وشراء الأصوات مع تشويش الأذهان
- الألعاب الشعبية وذكريات الطفولة الجميلة
- الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهدي خلق
- الأطفال والمراهقين ضحايا وحوش وقراصنة التواصل الاجتماعي!
- أشكر الكاتب والأكاديمي البحريني عبدالله المدني على هذا الموض ...
- عصابات ملالي ايران تسيطر على ايران.. مع العراق وأفغانستان
- مملكة البحرين.. من أول سينما في 1922 إلى صدارة الترتيب العال ...
- الإعلامي نادر رونغ هوان.. بوق دعاية المافيا الصينية!؟
- رقصة الباليه الرائعة.. تخطف الأنظار وتأسر القلوب
- المجرمان خامنئي وغلام حسين إجئي.. يدافعان عن الحجاب الإلزامي ...
- أوجه الشبه بين قط الإمام وعصفور المعتمر.. وقطط وعصافير منزلن ...
- شهادات على مواضيعي: أضرار التدخين ومكبرات الصوت في الحوار ال ...


المزيد.....




- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة