أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - الأطفال والمراهقين ضحايا وحوش وقراصنة التواصل الاجتماعي!















المزيد.....

الأطفال والمراهقين ضحايا وحوش وقراصنة التواصل الاجتماعي!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7586 - 2023 / 4 / 19 - 16:18
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


علاقة الطفل بالعالم الرقمي منحة أم محنة؟

الأربعاء 19 أبريل 2023

لما كان للثورة التكنولوجية من دور بارز في تغيير مسار حياة الإنسان بشكل جذري عبر العصور المختلفة، وصولاً إلى العصر الحالي وتحديدًا بعد ظهور الإنترنت والثورة الرقمية الضخمة متمثلة في اتصال الأجهزة الرقمية مثل «الهاتف الذكي، والأجهزة اللوحية بشبكة الاتصالات والمعلومات.

فأصبح واقعًا لا بد منه وصرنا في عصر يتطلب أن تتجه مختلف مؤسساته وقطاعاته إلى «التحول الرقمي»، عن طريق دمج التكنولوجيا الحديثة في جميع جوانب الحياة «الاجتماعية والعملية والتعليمية والاقتصادية والصحية»، وتسخيرها لرفاهية الإنسان وتطوير أدائه، فأصبح الفرد قادرًا على الحصول على خدمات متعددة والقيام بأعمال وأنشطة ترفيهية عديدة عن طريق استخدام البرامج المختلفة في الهاتف الذكي والحاسوب المنزلي.

وقد طال الأسرة هذا التحول، فبعد أن كان الطفل يستمد معلوماته ومبادئه وقيمه وتقاليده من الأسرة والمجتمع المحيط به، أصبح يكتسبها من العالم الرقمي والفضاء السيبراني، ومن هنا أصبحت مؤسسات التربية المختلفة، ومن بينها الأسرة، أمام تحديات عديدة؛ وذلك لظهور العديد من الوسائط الرقمية في أجهزة الهاتف الذكي، والأجهزة اللوحية مثل وسائل التواصل الاجتماعي، الألعاب الإلكترونية والبرامج بمختلف أنواعها، التي أثرت على أفراد المجتمع بشكل عام، وعلى الطفل بشكل خاص.

فأصبح الطفل في ظل «التحول الرقمي» مرتبطًا بالعالم الافتراضي، سواء كان في المنزل أو المدرسة أو المجتمع المحيط به، فكانت النتيجة أنه أتقن استخدام العديد من التطبيقات الحديثة التي أثرت في سلوكه وطبيعة تواصله مع الآخرين من حوله، فأصبح يطلق عليه «الطفل الرقمي» لقدرته على استخدام التقنية الرقمية بإتقان ومهارة.

وقد أشار تقرير اليونيسف الصادر في العام 2016 حول «أطفال العالم - الأطفال في عالم رقمي» إلى وضع الأطفال على الإنترنت في مختلف البلدان، فكانت النتائج صادمة منها أن ثلث مستخدمي الإنترنت في مختلف أنحاء العالم هم من الأطفال والمراهقين الذي تقل أعمارهم عن 18 سنة، وقد نقلت صحيفة البلاد البحرينية، في عددها الصادر 26 يونيو 2021، خبر حول إطلاق مجموعة شركة زين للاتصالات حملة «وحوش الإنترنت» الذي أكدت فيه أن أكثر من 30% من مستخدمي الإنترنت هم من الأطفال، وإن دلَّ ذلك على شيء، فهو يدل على أن لا تخلوا أي أسرة بحرينية من طفل يتصل بفضاء الإنترنت الواسع.

ونعود للمعادلة الأهم وهي أن العلاقة ما بين الطفل والعالم الرقمي علاقة ذات حدّين فهي إما أن تكون محنة أو منحة، بعد أن كان الطفل يتفاعل في محيطه الاجتماعي مع أفراد أسرته، ويشارك أقرانه الأنشطة المتنوعة، ويمارس هواياته معهم، ويتعلم العديد من المهارات، مثل: التواصل والمشاركة والتعاون والحوار والاحترام والعمل الجماعي.

أصبح يقضي ساعات طويلة أمام شاشة يبحر من خلالها في أجواء الألعاب الإلكترونية، ويبحث عن المعلومات المتنوعة، ويستخدم وسائل التواصل الاجتماعي على مرأى من والديه بدون إدراك منهما إلى أهمية الرقابة ومراعاة مدى مناسبة ذلك المحتوى للمرحلة العمرية التي يمر بها الطفل.
والذي ترتب عليه آثار ومخاطر عديدة تهدد سلامة الطفل، منها: تعزيز ميول العنف والعدوان، زيادة فرص التعرض لمحتوى غير لائق يشمل «لقطات عنف، صور جنسية وإباحية، خطابات تعزز الكراهية، ومواقع تروج لأفكار خاطئة تتعلق بالجريمة أو العنف أو السلوك غير الصحي مثل إيذاء النفس والانتحار.. إلخ»، وهذا لا يعني أن نغفل عن الإيجابيات التي تقدمها الوسائط الرقمية للطفل، بوجود العديد من البرامج التي تنمي الخيال الإبداعي، ومهارة الرسم، وتعليم الحروف وكيفية نطقها، وسهولة التواصل مع العائلة والأقران.

إذًا التوازن مطلوب لتحقيق الحماية والاستفادة أثناء استخدام الطفل للوسائط الرقمية، فلا نستطيع حرمانه بحجة حمايته، ولا يمكننا تجاهل التقدم التكنولوجي الذي يشهده عصرنا، فدور الأبوين دور رئيسي وهما خط الدفاع الأول لحماية الطفل من أخطار الإنترنت، وذلك عن طريق تحذيره من إعطاء ونشر بياناته الشخصية بدون الرجوع لهما، وتوعيته بعدم التحدث مع الغرباء، وتحديد ساعات استخدام الأجهزة بعمل جدول يومي وأسبوعي، ويفضل أن يكون استخدامه للأجهزة في مكان مفتوح ليسهل مراقبته. فالأطفال الأكثر ارتباطًا بالوالدين يميلون أكثر إلى اتباع القيم والتوجيهات الأسرية، لذلك فإننا نؤكد على أهمية بناء علاقة قوية معه قائمة على الثقة، من خلال تكوين بيئة أسرية إيجابية أساسها التواصل الفعال المبني على الاستماع والحوار.

سناء عبدالجليل - باحثة اجتماعية - مملكة البحرين

رابط المصدر
https://www.alayam.com/alayam/multaqa/1008418/News.html

فيديو.. وسائل التواصل الاجتماعي .. من يحمي الأطفال من مخاطرها؟
https://www.youtube.com/watch?v=yB1UFP_01q4


مخاطر "نتفلكس" و"واتساب".. على الأطفال والشباب

الأحد 9 أكتوبر 2022

مثلما التراكمات والضغوط تولّد الانفجار.. «واتساب» و«نتفلكس» يقودان الأطفال والمراهقين إلى التنمر والانتحار! لقد شعرت بالضيق والكآبة في أثناء مشاهدتي فيلمًا كارتونيًا في «نتفلكس»، لقزمين يجريان بسرعة ودون توقف نحو المجهول في ممر ضيق وبلا نهاية، مع تغيير الألوان، من الوردي إلى البنفسجي والأصفر. أصبح المحتوى الذي تقدمه شبكة «نتفلكس» خطرًا يهدد الأطفال والمراهقين بعد أن أصبحت تنشر أفلامًا ومسلسلات ذات محتوى غير أخلاقي. على سبيل المثال، عرضت منصة «نتفلكس» مؤخرًا عملاً دراميًا للمراهقين ويتكون من أربعة مواسم تدور قصته حول انتحار تلميذة بالمرحلة الثانوية بسبب تعرّضها للتنمر من زملائها.

وواجه المسلسل سيلاً من الانتقادات من بعض المنظمات المدنية بأمريكا خوفًا على أبنائهم من التأثير السلبي للفكرة التي يعرضها المسلسل. الغريب أن منصة «نتفلكس» تتعمد بشكل غير مباشر أن تدسّ تلك الأفكار، خاصة المثلية الجنسية، في معظم أعمالها بشكل يفضح الأجندة التي يسعى صناع المحتوى لتحقيقها، والكارثة أن هذه الأفكار تصل لعقول المراهقين بشكل تدريجي يعرّض جيلاً كاملاً للتشوه الفكري، ولذا يجب أن ينتبه أولياء الأمور لما يتعرّض له أبناؤهم من أفلام ومسلسلات تبدو في ظاهرها بريئة، لكنها في حقيقة الأمر تمثل خطرًا لا بد من مواجهته قبل فوات الأوان.

علمًا بأن لجنة الإعلام الإلكتروني بدول مجلس التعاون الخليجي والهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بالسعودية طالبت، في بيان مشترك، منصة «نتفلكس» بإزالة المواد المخالفة لضوابط المحتوى الإعلامي. كما أن هناك خطرًا كبيرًا من استخدام الأطفال وصغار السن لتطبيق «واتساب» وغيره من برامج التراسل الفوري الأخرى، لأن من الصعب على الآباء معرفة إذا كان يتم استخدامه في المحادثات الممتعة مع الأصدقاء أم في أمور لا تناسب أعمارهم العمرية.

فالرسائل النصية تعني أن الأطفال يستخدمون الاختصارات لإخفاء ما يتحدثون عنه، وهناك أيضًا خيار لإرسال الصور والفيديوهات، وهو ما فتح الباب أمام المزيد من السلوك غير اللائق، وليس هذا فقط بل إن تطبيق واتساب مرتبط برقم الهاتف، ما يسمح بسهولة الوصول إلى الطفل من غرباء غير موثوق بهم. وأوصى التقرير الآباء بضرورة التحدث إلى الأطفال حول من لديه حق الوصول إلى رقم هاتفهم، والتأكد من علمهم بأن هناك أرقامًا محددة لمن يمكن التحدث إليه، وما يتم مشاركته مع الأصدقاء.

محمد علي حسين – مملكة البحرين

رابط المصدر
https://www.alayam.com/alayam/multaqa/982028/News.html

فيديو.. تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على عقول المراهقين - صباح جديد
https://www.youtube.com/watch?v=UvUlXpSvE9s


احذروا قراصنة وسائل التواصل الاجتماعي

الخميس 23 فبراير 2017

1 - حسابات مزيّفة لخدمة الزبائن عبر تويتر: يعمل مجرمو الإنترنت على إنشاء حسابات مزيّفة لخدمة الزبائن كي يحصلوا على اسم المستخدم وكلمة السر لحسابه البنكي بالإضافة إلى معلومات حساسة أخرى، وهذه الحسابات شبيهة بتلك الحقيقية للشركات المعنية، لكن قد تزيد أو تنقص حرفاً أو رقماً أو رمزاً عن اسم الحساب الحقيقي، فعندما يذكر المستخدم اسم المستخدم لحساب خدمة الزبائن الخاص ببنكه، يأتي القرصان إلى المحادثة ويرد على إجابته كما لو أنه كان في الأصل جزءاً من المحادثة لتبدو الإجابة أصلية ومن المصدر الصحيح.

2 - ردود مزيّفة على التعليقات الشعبية: يمكن لقصة إخبارية أو تعليق عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن تولد الكثير من الردود، والمحتالون يحبون استغلال هذا العدد الكبير من الجمهور من خلال إضافة ردود تحوي روابط بعناوين جذابة والتي يمكنها أن تؤدي لفخ للحصول على معلومات البطاقات الائتمانية.

3 - مقاطع مزيّفة لفيديوهات مباشرة: وبالنسبة للشركات الإعلامية التي تبث برامجها ومقاطع الفيديو عبر الإنترنت، فإن هذه الخدمة تشكل فرصة جميلة أمام المحتالين؛ إذ يمكنهم نشر تعليق عبر صفحة للرياضة في فيسبوك لرابط يسمح بمشاهدة مباراة حية لكرة القدم مثلاً، لكن الرابط يؤدي في الواقع إلى موقع مزيّف يطلب من المستخدمين إدخال معلومات شخصية من أجل متابعة المباراة، والتي لا تتوافر في الأصل في معظم الأحيان.

4 - خصومات مزيّفة عبر الإنترنت: إن الخصومات الزائفة عبر الإنترنت شبيهة بتلك الحسابات الخادعة التي ينشئها المحتالون عبر الإنترنت، إذ يعملون على إنشاء صفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي ونشر تعليقات عبر الصفحة متنكرين بزي شركة قانونية، ويعملون على الترويج لخصومات وكأنها حقيقية، ليخدعوا الناس ويدفعوهم إلى منح معلوماتهم الشخصية.

5 - المسابقات والاستطلاعات المزيّفة: هذه التكتيكات أصبحت موجودة منذ أعوام، والتي تنشأ للحصول على معلومات شخصية يمكن للمحتالين استغلالها وبيعها لاحقاً، لكن المجرمين يقومون بنشر الروابط المؤدية لهذه الاستطلاعات أو المسابقات عبر حسابات قد تبدو شرعية في وسائل التواصل الاجتماعي؛ وذلك لأنهم قد يستخدمون صورة قد تبدو واقعية بالإضافة إلى تمكنهم من تقصير الرابط كي لا يظهر بشكله الكامل ويفضح سرهم.

رابط المصدر
https://shabiba.com/article/52490-%D8%A7%D8%AD%D8%B0%D8%B1%D9%88%D8%A7-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B5%D9%86%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A

فيديو.. تقرير | وسائل التواصل الاجتماعي خطر يهدد صحة الأطفال
https://www.youtube.com/watch?v=skcHm3nlC2o



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشكر الكاتب والأكاديمي البحريني عبدالله المدني على هذا الموض ...
- عصابات ملالي ايران تسيطر على ايران.. مع العراق وأفغانستان
- مملكة البحرين.. من أول سينما في 1922 إلى صدارة الترتيب العال ...
- الإعلامي نادر رونغ هوان.. بوق دعاية المافيا الصينية!؟
- رقصة الباليه الرائعة.. تخطف الأنظار وتأسر القلوب
- المجرمان خامنئي وغلام حسين إجئي.. يدافعان عن الحجاب الإلزامي ...
- أوجه الشبه بين قط الإمام وعصفور المعتمر.. وقطط وعصافير منزلن ...
- شهادات على مواضيعي: أضرار التدخين ومكبرات الصوت في الحوار ال ...
- نحو 70% من الايرانيين يؤيدون النظام الملكي 2
- نحو 70% من الايرانيين يؤيدون النظام الملكي 1
- شهادة جديدة على مواضيعي المنشورة في الحوار المتمدن
- من ستالين إلى بوتين.. استمرار المجازر ضد الأوكرانيين!؟
- جاسم مندي وابراهيم الدوي.. بين التحكيم والعمل الاجتماعي
- مسلسل صبايا مع جيني ومهيار.. يفرفش الشباب والكبار
- جفاف بحيرة أرومية الايرانية.. هل يصلح العطّار ما أفسده الدهر ...
- أضرار تانج وفيمتو والمشروبات الغازية والدايت على صحة الإنسان
- المحامية الايرانية نرجس محمدي تتنبأ بسقوط نظام الملالي
- عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري
- المناضلة الايرانية سبيده قليان تهز عرش الطاغية خامنئي!
- أوجه الشبه بين المدخن الكوبي والمدخن البحريني!


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - الأطفال والمراهقين ضحايا وحوش وقراصنة التواصل الاجتماعي!