أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - المحامية الايرانية نرجس محمدي تتنبأ بسقوط نظام الملالي















المزيد.....

المحامية الايرانية نرجس محمدي تتنبأ بسقوط نظام الملالي


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7557 - 2023 / 3 / 21 - 18:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


إيرانية شهيرة من قلب السجن: نهاية الحكم الاستبدادي آتية

الثلاثاء 21 مارس 2023

فيما شهد العديد من المدن الإيرانية مساء أمس احتفالات بعيد "النوروز"، لاسيما في المناطق الكردية غرب البلاد، حيث ارتفعت الشعارات المناهضة للسلطات، وجهت أشهر الناشطات المعتقلات في البلاد، رسالة قوية إلى مواطنيها، مؤكدة أن نهاية الحكم الاستبدادي - كما وصفته - آتية لا محال.

ففي رسالة وجهتها من قلب سجن إيفين سيئ الصيت، بمناسبة العام الإيراني الجديد، الذي يحل اليوم الثلاثاء 21 مارس الجاري، شددت الناشطة الحقوقية السجينة نرجس محمدي على أن "النصر ليس سهلاً، لكنه مؤكد".

"الربيع آتٍ"
كما اعتبرت أن الربيع آتٍ بعد طول غياب، في إشارة إلى التغيير السياسي. وقالت "الربيع هو نهاية الانتظار، انتظار مرور الشتاء.. سننهي انتظار نهاية الحكم الديني الاستبدادي ".

وكانت السلطات الإيرانية أفرجت في 8 أكتوبر 2020 عن محمدي، عقب قضائها أكثر من ثماني سنوات في السجن، إلا أن محكمة جنائية بطهران عادت وحكمت عليها مرة أخرى بالسجن.

بدورها أكدت جوهر عشقي، والدة ستار بهشتي المدون الذي توفي تحت تعذيب الأمن في رسالة بمناسبة أعياد النوروز: "أقسم أمامكم أني لن أتوقف حتى نحقق العدالة لدماء أبنائنا وحرية إيران".


فيما تداول الإيرانيون خلال الساعات الماضية بشكل واسع على وسائل التواصل، هاتين الرسالتين، فضلاً عن مقاطع مصورة، تظهر استهداف الأمن لمواطنين بالرصاص الحي في مدينة دهكلان، غرب البلاد، أثناء احتفالاتهم بعيد النوروز، وسط هتافات مناهضة للنظام والمرشد علي خامنئي.

أتت تلك التحركات ليلاً فيما لم تنطفئ بعد شعلة الاحتجاجات التي انطلقت في منتصف سبتمبر الماضي، إثر مقتل الشابة الكردية مهسا أميني، التي اعتقلتها ل الشرطة الدينية، بحجة عدم ارتدائها الحجاب.

فقد أطلقت تلك التظاهرات التي تراجعت حدتها بشكل كبير مؤخراً، حراكاً غير مسبوق، وصف بالتحدي الأكبر في وجه الطبقة الحاكمة، لاسيما سلطة "رجال الدين" منذ عقود. وانضم إليه العديد من الناشطين الحقوقيين، والممثلين والفنانين والرياضيين أيضا.

فيديو.. إيران.. رسالة من خلف قضبان "إيفين" للناشطة الحقوقية نرجس محمدي
https://www.youtube.com/watch?v=7cvk9KKW7Bo


الفائزة بجائزة حقوق الإنسان قابعة خلف قضبان سجن إيراني

الناشطة الإيرانية المناصرة لحقوق الإنسان نرجس محمدي في مركز المدافعين عن حقوق الإنسان في طهران في العام 2007. (© Behrouz Mehri/AFP/Getty Images)
نرجس محمدي عالمة فيزياء إيرانية، ومهندسة، وزوجة، وأم، ومدافعة شرسة عن حقوق الإنسان، وحاصلة على جائزة أندريه ساخاروف للعام 2018 التي تمنحها الجمعية الفيزيائية الأميركية.

محمدي تقبع خلف القضبان أيضا تكابد في سجن إيفين السيئ السمعة في طهران.

قالت محمدي في كلمة مكتوبة للإلقاء في الحفل الذي أقيم بمناسبة منحها الجائزة التي حصلت عليها من مركز لحقوق الإنسان في إيران. “إنني وأنا قابعة هنا في السجن، يُخجلني الشرف الذي منحتموني إياه وسأواصل جهودي إلى أن نحقق السلام والتسامح إزاء تعددية الآراء وحقوق الإنسان.” يذكر أن الجائزة سميت باسم الفيزيائي الروسي الذي حصل على جائزة نوبل للسلام في العام 1975 تقديرًا لجهوده ونشاطه في مجال حقوق الإنسان.

https://twitter.com/Amandalavan1/status/997507397865365504

التغريدة أعلاه تقول: نرجس محمدي تضحي بحريتها، وسعادتها، وتناضل بطريقة سلمية في سبيل المبادئ التي تؤمن بها ألا وهي حقوق الناس في الحصول على المساواة في كل جانب من مناحي الحياة في إيران وهي تدفع ثمنا لذلك 16 سنة من عمرها تقاسي في السجن. أيها العالم كن صوتا يطالب بحرية نرجس. #الحرية_لنرجس @Rouhani_ir @UN_HRC @JZarif

تعرضت محمدي للاعتقال والسجن عدة مرات، كانت آخر مرة يُلقى فيها القبض عليها في العام 2015؛ حين حكمت محكمة ثورية في طهران عليها بالسجن 16 سنة بتهمة “شن حرب دعائية ضد الدولة”، وفقًا لما جاء في تقرير وزارة الخارجية الأميركية للعام 2017 حول حقوق الإنسان في إيران. وقد اعتبرت محكمة إيرانية حملتها السلمية لإنهاء عمليات الإعدام التي تنفذ على الملأ بشكل روتيني والإعدام الجماعي، والتي أطلقت تحت شعار “خطوة خطوة” في سبيل إيقاف عقوبة الإعدام، على أنها تلحق الضرر بالأمن القومي الإيراني الأمر الذي يمثل انتهاكا صارخا لحقها الشخصي في حرية التعبير.

وقد قدرت لجنة جائزة سخاروف التابعة للجمعية الفيزيائية الأميركية محمدي “على جهودها الدؤوبة الرامية لتعزيز حقوق الإنسان والحريات للشعب الإيراني.” تمنح الجمعية الفيزيائية الأميركية الموجودة في الولايات المتحدة الجائزة كل سنتين للعلماء الذين يلعبون دورا قياديا رائدا في مناصرة حقوق الإنسان والدفاع عنها وذلك تقديرًا لمساعيهم وتضحياتهم.

الحياة في غياهب سجون إيران
في الوقت الذي تقبع فيه محمدي خلف القضبان في السجن، ظلت السلطات مرارًا وتكرارًا تحرمها من العناية الطبية اللازمة لمعالجة المشاكل الصحية الكبيرة التي تعاني منها كشكل من أشكال العقاب ورفضت السماح لعائلتها بزيارتها أو الاتصال بها هاتفيا.

وقد فرّ زوجها تقي رحماني ونجلاهما التوأمان، علي وكيانا، وهما الآن في الحادية عشرة من عمرهما، من إيران بعد اعتقال محمدي ويقيمون حاليا في فرنسا. تواجه عائلات السجناء بصورة روتينية مضايقات وتهديدات من السلطات الحكومية في إيران.

ويفيد تقرير وزارة الخارجية أن ظروف السجون الإيرانية قاسية وصعبة بشكل خاص وتعرض حياة النزلاء للخطر بسبب نقص الغذاء والمياه، وفرط الازدحام فيها، والظروف غير الصحية، والإيذاء البدني، والتعذيب، بما في ذلك الاغتصاب. والاستجوابات الوحشية التي يمكن تؤدي بالسجين إلى الهلاك.

تحدث الوزير بومبيو مؤخرًا ضد “الترهيب والتعذيب الموثقين بشكل جيد اللذين ظل النظام يمارسهما على مدى عقود بحق أولئك الذين يعارضون أيدولوجيته.”

إنها سجينة رأي
وضعت المحاكم أمام محمدي خيارا واحدا ألا وهو: أنه يمكن إطلاق سراحها من السجن شريطة أن تظل صامتة إلى الأبد حول موضوع حقوق الإنسان في إيران. لكن محمدي ردت على هذا الخيار في رسالة مفتوحة في العام 2017، قائلة: “إنني بدلًا من أن أكون أمًا لابني وابنتي وأرى مستقبل إيران يتحول إلى رماد، أفضل أن أكون أمًا وراء القضبان في سجن إيفين من أجل أن ينعم أطفال وطننا بالحقوق الإنسانية في المستقبل.”

محمدي واحدة من 700 من سجناء الرأي الذين احتجزهم النظام الإيراني في العام 2017، بمن فيهم المسجونون بسبب معتقداتهم الدينية.

فيديو.. فتيات إيران يثأرن لمقتل مهسا أميني بتحدي قمع "نظام الملالي"
https://www.youtube.com/watch?v=eCYctU3-cwY


كفاح المرأة الإيرانية ضد نظام الملالي

نساء إيران..ضحايا القمع الدموي
قتلت الشابة الإيرانية الكردية مهسا أميني بعد توقيفها بعيد تسجيلها مقطع فيديو على هاتفها النقال أثناء مشاركتها في مظاهرة في الشارع في 21 سبتمبر في كرج خارج طهران. لكن قصص إيرانيات من ضحايا القمع تعمق مأساة مهسا أميني.

في مقطع فيديو سجلته بنفسها بينما كانت تستعد للنزول إلى الشارع، قالت هاديس نجفي (22 عاما) "آمل فعلا أن أشعر بعد أن يكون كل شيء قد تغيّر بعد سنوات من اليوم، بالفرح لمشاركتي في هذا الاحتجاج".

بعيد تسجيلها هذه الرسالة على هاتفها النقال، قُتلت نجفي أثناء مشاركتها في تظاهرة في الشارع في 21 أيلول/سبتمبر في كرج خارج طهران.

حسب منظمة العفو الدولية، قتلت نجفي برصاصات عدة أطلتقها قوات الأمن عن قرب وأصابتها في الوجه والرقبة والصدر.

ونجفي واحدة من عشرات الأشخاص الذين تقول منظمات حقوقية إنهم قتلوا في قمع قوات الأمن الإيرانية للتظاهرات التي اندلعت احتجاجا على مقتل مهسا أميني خلال احتجازها لدى شرطة الأخلاق منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.

وكسرت الاحتجاجات المحرمات في إيران، إذ تتردّد خلالها هتافات ضد النظام، فيما تخلع نساء حجابهن. لكن قوات الأمن ردّت مستخدمة قوة قاتلة تقول منظمة العفو الدولية إنها تثير مخاوف من وجود نية لقتل المتظاهرين.

في مقطع فيديو سجلته عائلتها المكلومة، حملت شقيقة نجفي حقيبة ظهر كانت مع هاديس لدى إطلاق النار عليها، وبدت مغطاة بالدماء.

وقالت الشقيقة في مقطع الفيديو "وقفت شامخة وخرجت بفضل مهسا أميني". وأضافت "فقدنا هاديس، ولا نخاف من أي شيء". وأكدت والدتها الثكلى "ابنتي قُتلت بسبب الحجاب، ومن أجل مهسا أميني. فقدت حياتها من أجل مهسا. أرادت إبقاء اسم مهسا حياً".

احتجاجات إيران.. دور طليعي للنساء رغم الاعتقال والتنكيل

وتقول "منظمة حقوق الإنسان في إيران" (IHR) التي تتخذ من النروج مقرا، إن أكثر من تسعين شخصًا بينهم سبع نساء قتلوا في حملة القمع، بينما تشير منظمة العفو الدولية إلى أنها تأكدت من أسماء 52 قتيلا بينهم خمس نساء وفتاة وخمسة فتيان.

والنساء اللواتي قُتلن لم تكن لديهن خبرة سابقة في النشاط السياسي، حسب أقاربهن، وخرجن إلى الشوارع من أجل حركة يعتقدن أنها قد تجلب بصيص أمل غير مسبوق.

وتقول المديرة التنفيذية لمركز عبد الرحمن بوروماند في واشنطن رؤيا بوروماند لوكالة فرانس برس "كانت النساء في طليعة هذه الحركة وأول احتجاج نظمته نساء كرديات".

وشهد تشييع أميني، وهي إيرانية كردية (اسمها الكردي زينة) في بلدتها سقز في محافظة كردستان الاحتجاجات الأولى التي خلعت خلالها النساء الحجاب، في تحدّ لقواعد اللباس الصارمة للجمهورية الإسلامية.

وقالت بوروماند إن قوات الأمن "قتلت من دون تردّد. أطلقت النار حتى قبل خروج الحركة عن السيطرة".

وقُتلت مينو مجيدي (62 عامًا) برصاصة أطلقتها قوات الأمن خلال تظاهرة في 20 أيلول/سبتمبر في مدينة كرمانشاه التي يقطنها أكراد في شمال غرب إيران، كما ذكرت منظمة "هينغاو" الحقوقية ومقرها النروج.

وفي صورة تنطوي على كثير من التحدي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت إحدى بنات مجيدي بجانب قبر والدتها المغطى بالزهور، من دون شيء على رأسها، مرتدية اللون الأسود بينما لفّت عنقها بوشاح أبيض. وبدت حليقة الرأس، فيما أمسكت بيدها خصلات الشعر الطويلة التي قصتها، في إشارة تضامن واضحة مع والدتها ومهسا أميني.

كما أوردت حسابات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي نبأ وفاة غزالة شيلوي (32 عاما)، وهي متسلقة جبال قُتلت بالرصاص في 20 أيلول/سبتمبر في مدينة آمل المطلة على بحر قزوين ونشرت لقطات مروعة لحزن عائلتها في جنازتها.

أما حنانة كيا (23 عاما) فقتلت في اليوم نفسه في مدينة نوشهر، بحسب مصادر عائلية ونشطاء. وذكرت منظمة العفو الدولية أن صديقين قالا إنها قتلت بالرصاص وهي في طريقها إلى المنزل من زيارة الطبيب.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://ar.qantara.de/content/%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A

فيديو.. هذه أفظع 8 طرق للتعذيب في سجن "إيفين" الإيراني سيئ السمعة
https://www.youtube.com/watch?v=-iGT_LWiN8k



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري
- المناضلة الايرانية سبيده قليان تهز عرش الطاغية خامنئي!
- أوجه الشبه بين المدخن الكوبي والمدخن البحريني!
- الممثلة في الشرقاوي.. وذكريات الطفولة الجميلة
- كفاح المرأة الايرانية والأفغانية ضد الزمرة الخمينية والطالبا ...
- الشيف البحرينية تاله بشمي.. من أفضل الطهاة في العالم!
- جرائم الإبادة الجماعية.. من معسكرات النازية إلى المدارس الإي ...
- من مدرسة المشاغبين إلى مزرعة المشاغبين
- تجارة زواج المتعة.. بين الزمرة الخمينية وكوريا الجنوبية!؟
- الأغنية التراثية ظبي اليمن.. من الفنان أبوبكر سالم إلى أصيل ...
- الذاكرة.. بين الطفولة ومرحلة الشيخوخة
- الطبيب سندوك رويت يعيد النور لعيون 120 ألف مصاب بالعمى
- الفنان محمد رمضان.. بين الغرور والاستهجان!
- وكالة أنباء المجرم اردوغان!
- هل النظام الملكي أفضل من الجمهوري؟
- رونالدو ينضم إلى النصر السعودي بعدما فشل في تحقيق الحلم
- صعود وسقوط اللاعب كريستيانو رونالدو!
- استمرار جرائم عصابات طالبان في أفغانستان!
- استمرار اغتصاب الأطفال.. من قارئ بيت المرشد إلى مدرب كرة الق ...
- معاناة الإنسان اللاجئ.. من مهران الايراني إلى حسان السوري!


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - المحامية الايرانية نرجس محمدي تتنبأ بسقوط نظام الملالي