أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري















المزيد.....

عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7555 - 2023 / 3 / 19 - 17:10
المحور: الادب والفن
    


عشقت الموسيقى الكلاسيكية في عام 1955، بعد سماعي مقطوعات من الموسيقى الكلاسيكية الرائعة لـ"بيتهوفن، تشايكوفسكي، موزارت وباخ"، بمساعدة المناضلين حسن نظام، وعلي مدان، ومن ثم آرميك منصوريان الذي تعرفت عليه بواسطة ابن عمتي حسين نجادي، عندما كنت فرّاشاً في مكتبة المؤيد للقرطاسية عام 1956، وآرميك منصوريان كان مسؤول مخزن المكتبة وحسين نجادي كان موظفاً.

فيديو.. بيتهوفن ضوء القمر- 14
لودفيج فان بيتهوفن : مؤلف موسيقي ألماني ولد في 1770 ورحل في 1827 كانت ولادته في مدينة بون. يعتبر من أبرز عباقرة الموسيقى في جميع العصور، وأبدع أعمالاً موسيقية خالدة. له الفضل الأعظم في تطوير الموسيقى الكلاسيكية. قدم أول عمل موسيقي وعمره 8 أعوام.
https://www.youtube.com/watch?v=SBKG8BMM39U


ما بين روائع المقطوعات الموسيقية من الشرق والغرب

السبت 18 مارس 2023

أوركسترا البحرين الفيلهارمونية بقيادة المايسترو مبارك نجم تأخذ الجمهور في رحلة ملهمة من على خشبة مسرح البحرين الوطني

قدّمت أوركسترا البحرين الفيلهارمونية مساء الجمعة الموافق 17 مارس 2023م حفلاً استثنائياً، فمن على خشبة مسرح البحرين الوطني أطلّت الأوركسترا بقيادة المايسترو الدكتور مبارك نجم بأداء موسيقي رائع أخذ الجمهور في رحلة سماعيّة استحضرت أجمل الألحان والمقاطع من الشرق والغرب. ومما زاد من رونق الحفل، مشاركة فنانين بحرينيين صاعدين وعرب وهم: مصطفى العربي، ندى حسن، فيصل الأنصاري، إبراهيم الناجم وعبدالرحمن عوض.
وجاء هذا الحفل ضمن برنامج فعاليات مهرجان ربيع الثقافة السابع عشر الذي يستمر حتى نهاية شهر مارس الجاري.

وانطلق الحفل مع عزف العمل رقم 68 للمؤلف الموسيقي يوليوس فوتشيك الذي حمل عنوان «مدخل المحاربين» لتعكس هذه المقطوعة قدرة كبيرة من أوركسترا البحرين الفيلهارمونية في محاكاة الأداء الرائع لأفضل وأعقد المقطوعات الكلاسيكية. ليتبعها عزفٌ للسيمفونية الخامسة لبيتهوفن والعمل رقم 314 لشتراوس بعنوان «الدانوب الأزرق». وقدّم الموسيقي مصطفى العربي عزفاً منفرداً على آلة الأوبوا، بينما أدّت مغنية السوبرانو ندى حسن مقطوعة من أوبرا كارمن. وعلى طبقة التينور غنّى الفنان البحريني فيصل الأنصاري مقطوعة «أو سول ميو»، وتبعه الفنان البحريني إبراهيم الناجم بأداء رائع لأغنية «كم سنة وشهور» لمحمد علي عبدالله. أما الفنان البحريني عبد الرحمن عوض فغنّى أغنية «جروح قلبي» للفنان البحريني القدير خالد الشيخ.

جدير بالذكر بأن أوركسترا البحرين الفيلهارمونية، التي تضم حالياً أكثر من 100 موسيقي وكورال، هي مشروع ثقافي تأسس في العام 2022م على يد الموسيقار البحريني الدكتور مبارك نجم قائد الفرقة الموسيقية للشرطة ومؤسس معهد البحرين للموسيقى. ويحظى هذا المشروع على دعم من هيئة البحرين للثقافة والآثار، في إطار الرعاية المتواصلة للفنون ورسالتها السامية التي تعبر عن عراقة الأمم وتطورها.

رابط الخبر
https://www.alayam.com/online/Variety/1004288/News.html

فيديو.. "بحيرة البجع" – تشايكوفسكي - كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=3JK06ozBJ2M


إيمان الهاشمي: الموسيقى الكلاسيكية تجمع بين قوة الإلهام وعمق التأثير

تمثل الموسيقى الكلاسيكية في حقيقة أثرها وتفسيراتها، جوهر الإدراك الفطري لفلسفة الجمال لدى الفنانة الإماراتية إيمان الهاشمي. فقدرة البشر على استشعار واختبار الموسيقى هي أمر فائق التجاوز لطبيعة ووظيفة اللغة، ومهما كانت نتائجها التي ليس بالضرورة أن تتشابه، فمفهومها العميق يكمن في تقاطع رسائلها داخل النفس البشرية التي تسعى إلى ربط أو تجميع الأفكار الناتجة عن هارمونية النغم المفعم بالتأمل والإبداع المتوازن.

حاجز الانتشار
تؤكد العازفة إيمان الهاشمي أن الموسيقى الكلاسيكية تجمع بين قوة الإلهام وعمق التأثير، وتقول: أفهم الموسيقى لأنها فهمتني منذ نعومة أظافري، فلطالما كانت صديقة روحي المقربة التي تسمعني وأسمعها ثم تتحدث بلساني حين أعجز عن الكلام، ولذلك تعلقت بجميع أنواع الموسيقى، ومن هنا أستطيع أن أجزم بأن النغم موجود في كل شيء حولنا حتى في الصمت والضجيج، ولذلك لا أستطيع التأثر بفنان ما أو فئة معينة من الموسيقى، لأنني أراها ككل ولا أستطيع تجزئتها مطلقاً، وإن كانت بعض الألحان تأخذ حيزاً كبيراً في القلب كموسيقى شوبرت وتشايكوفسكي ورخمانينوف.

خط الدفاع الأول
وتضيف إيمان: أعمالي مستمرة ومتجددة بشكل دائم وكأنها تسير مع الحياة على وتيرة واحدة، فأنا ألحن وفقاً لظروف الحياة اليومية ولذلك لا أعلم ما يخبئه لنا الغد كي أعرف عما سألحن، فمثلاً لم يخطر ببالي يوماً أن أقوم بعمل مقطوعة لخط الدفاع الأول، ولكن بما أن الموسيقى موجودة كأنفاسنا ومستمرة، إذن لا شيء مطلقاً سيؤثر في مستواها.

وتؤكد إيمان (التي كانت أول عازفة إماراتية خارج الدولة ضمن «معرض إكسبو ميلانو» في إيطاليا عام 2015) أن لغة الروح موجودة في كل كائن حي، حتى في إيقاع نبضات القلب وصوت من تحب، وبالتالي لن يكون الأمر صعباً حين تتخاطب الأرواح فيما بينها وتعرفها على جميع لهجات الموسيقى بأنواعها، وليس هناك حواجز لانتشارها.

وفيما يتعلق بالحراك الثقافي الإماراتي الداعم للموسيقى الكلاسيكية، تعتقد إيمان (بوصفها أول إماراتية تعزف في يوم الموسيقى العالمية في المجمع الثقافي بأبوظبي عام 2000) أن الفعاليات الموسيقية المحلية تعد منصة استثنائية على مستوى المنطقة العربية، في قدرتها على تأسيس لقاءات عالمية عبر الفنون وبلا شك تؤسس لكيان متكامل لهوية الموسيقى الإماراتية الكلاسيكية يتضمن المواهب والمحترفين القادرين على تقديم رؤية معاصرة لأنماطها الفنية التي تحمل عبق المنطقة وأصالتها.

أفكار معاصرة
وحول فكرة دمج الألحان والإيقاعات الخليجية ضمن مفهوم الموسيقى الكلاسيكية، تقول إيمان (التي تعتبر أول ملحنة للأوركسترا بألحان كاملة من تأليفها، وأول من لحَّن لحناً وطنياً بآلات عسكرية بعنوان «الشهيد»): الموسيقى لغة واحدة لجميع الشعوب باختلاف لهجاتها، تماماً كالابتسامة، حيث يفهمها الجميع، ولذلك لا أرى قانوناً يمنع أو يعرقل دمج الآلات الموسيقية من بقاع الأرض في أن تتحد معاً بلهجات موسيقية مختلفة.

وتضيف إيمان الهاشمي: الموسيقى التصويرية للأفلام الإماراتية تعبر نوعاً ما عن فكرة الدمج والتجديد من خلال رسم ملامح الأبطال وتعميق شخصياتهم، وبتداخل الآلات ينتج الحوار أو الصراع بين الشخصيات، وكنت سعيدة بمشاركتي في تنفيذ الموسيقى التصويرية لعدة أفلام إماراتية طويلة وقصيرة منها فيلم «غافة» للمخرجة الإماراتية عائشة الزعابي، وعملت كذلك مع المخرج الإماراتي محمد الحمادي من خلال فيلم «مريم»، وأخيراً، فيلم «نحس إكس لارج» مع المخرج والمنتج الإماراتي ناصر التميمي وأتمنى أن تصل الموسيقى الإماراتية إلى العالمية فنصبح «إماراتيوود» على غرار هوليوود.

تعد إيمان جميع ألحانها جزءاً من قصتها منذ أن بدأت مشوارها الفني، ولكن أعمالها الوطنية تمثل قيمة كبيرة بالنسبة لها، نظراً لطابعها المميز وهدفها النبيل الذي يوثق العديد من الإنجازات أو المناسبات المهمة لدولة الإمارات.

موهبة فطرية
حول أهمية الموهبة أو التجارب الفنية في بناء مسيرة الفنان تقول إيمان: بالنسبة للموسيقى فأنا أكاد أجزم أن جميع المخلوقات الحية خلقت موهوبة بالفطرة لعشق الموسيقى، ولكن الظروف المعيشية والبيئية التي يترعرع فيها الفرد تؤثر في قدرته على ممارسة هذه الهبة الربانية لجميع البشر.

https://www.albayan.ae/five-senses/east-and-west/2020-06-16-1.3885948

فيديو.. رائعة موزارت
موسيقى موتسارت الخلابة التي تسلب الأفئدة وتذهب العقول بسكرتها
https://www.youtube.com/watch?v=m64jyhfS4mM


الموسيقى.. غذاء للروح وراحة للجسد

"الموسيقى كالشعر والتصوير تمثل حالات الإنسان المختلفة، وترسم أشباح أطوار القلب، وتوضح خيالات أميال النفس وتصيغ ما يجول في الخاطر وتصف أجمل مشتهيات الجسد"، وفقا لوصف الروائي والشاعر اللبناني جبران خليل جبران، فتلك الإيقاعات الحالمة والنوتات العالية لكل منها تأثير عميق على من يصغي إليها، تنعكس على المزاج العام لدرجة أن دقات القلب تتزامن معها، فالنغمات لا تقل أهمية عن الإيقاع، والتي تحمل في طياتها تأثيرا عميقا على الدماغ.

وينظر إلى الموسيقى بأنها مفيدة للخروج من حالات الاكتئاب، ومع ذلك، فإن الأصوات الكلاسيكية والتأملية ترفع من الحالة المزاجية وحالات الاسترخاء، في حين أن موسيقى الهيفي ميتيل والتكنو يمكن أن تجعل أعراض الاكتئاب أسوأ. وتنعكس الموسيقى على حالات التصور والوجه خاصة، تعبيراته، والعواطف المتصورة؛ إذ يمكن فهم مشاعر مقطوعة موسيقية بدون الشعور بها في الواقع، وهو ما يفسر كيف يجد البعض الاستماع لموسيقى حزينة ممتعا بدلا من الاكتئاب!، فهي تمكننا من إدارك العواطف ذات الصلة بدون الشعور بها.

وتستثير الموسيقى العواطف والاستجابات الفسيولوجية، فهي تعمل بشكل أكبر وأسرع على العقل، وتتطلب قليلا من التفكير لفهمها، خاصة أنها تستخدم أحيانا للعلاج، فهناك العلاج بالموسيقى المستخدم في المستشفيات، وبات منتشرا بشدة سواء للحد من آلام الولادة، أو ألم ما بعد الجراحة، والمساعدة على استخدام التخدير أثناء العملية، فهي بمثابة مشتت، وتعطي المريض الشعور بالسيطرة، وتتيح للجسم إفراز الاندروفين لمحاربة الألم وتبطئ تنفسه وتدخله بحالة من الاسترخاء، وتنظم معدل ضربات القلب.

أنواع الموسيقى
وفقا لنوع الموسيقى، تتأثر أجسامنا وتتحرك عواطفنا، فالموسيقى ذات الوتيرة السريعة والمحتوى الدرامي ليست صحية على المدى الطويل، خصوصا إن استخدمت لفترات طويلة، فهي تفرز الكورتيزول والنورادينالين الذي يجعل الفرد أكثر خمولا وكآبة، إلا في حالة أن يقوم صاحبها بالرقص.

إسراء الردايدة
المصدر موقع الغد

فيديو.. رائعة باخ
https://www.youtube.com/watch?v=qPRbe3yNPzs



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المناضلة الايرانية سبيده قليان تهز عرش الطاغية خامنئي!
- أوجه الشبه بين المدخن الكوبي والمدخن البحريني!
- الممثلة في الشرقاوي.. وذكريات الطفولة الجميلة
- كفاح المرأة الايرانية والأفغانية ضد الزمرة الخمينية والطالبا ...
- الشيف البحرينية تاله بشمي.. من أفضل الطهاة في العالم!
- جرائم الإبادة الجماعية.. من معسكرات النازية إلى المدارس الإي ...
- من مدرسة المشاغبين إلى مزرعة المشاغبين
- تجارة زواج المتعة.. بين الزمرة الخمينية وكوريا الجنوبية!؟
- الأغنية التراثية ظبي اليمن.. من الفنان أبوبكر سالم إلى أصيل ...
- الذاكرة.. بين الطفولة ومرحلة الشيخوخة
- الطبيب سندوك رويت يعيد النور لعيون 120 ألف مصاب بالعمى
- الفنان محمد رمضان.. بين الغرور والاستهجان!
- وكالة أنباء المجرم اردوغان!
- هل النظام الملكي أفضل من الجمهوري؟
- رونالدو ينضم إلى النصر السعودي بعدما فشل في تحقيق الحلم
- صعود وسقوط اللاعب كريستيانو رونالدو!
- استمرار جرائم عصابات طالبان في أفغانستان!
- استمرار اغتصاب الأطفال.. من قارئ بيت المرشد إلى مدرب كرة الق ...
- معاناة الإنسان اللاجئ.. من مهران الايراني إلى حسان السوري!
- أوجه الشبه بين جرائم الزمرة الخمينية.. وجرائم طالبان والعصاب ...


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - عشقت الموسيقى الكلاسيكية منذ نعومة أظافري