أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وميتا















المزيد.....

محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وميتا


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7608 - 2023 / 5 / 11 - 20:31
المحور: الادب والفن
    


حظر النظام الإيراني طوال عقد كامل بث أغاني وأدعية بصوت شجريان وبعد وفاته تواصلت رسائل التعزية للسفارات الأجنبية على مدار يومين

أثار نبأ وفاة الفنان الإيراني محمد رضا شجريان ردود فعل خارج حدود إيران، نتيجة فقدان من يصفه الشعب الإيراني بـ"أستاذ الغناء".

ووجهت الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، وسويسرا، وإقليم كردستان العراق، وأذربيجان ومكتب الأمم المتحدة في طهران برقيات تعزية إلى الشعب الإيراني الذي كان يعتبر شجريان أحد أبرز الفنانين المناهضين للنظام الديني المسيطر على الحكم منذ 41 عاما.

الجدير بالذكر أن محمد رضا شجريان، الذي أطلق عليه أستاذ الغناء الإيراني، تضامن مع الحركة الخضراء التي احتج أنصارها على نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2009، والتي حصل بموجبها الرئيس الأسبق الأصولي محمود أحمدي نجاد على ولاية حكم ثانية.

وحظر النظام الإيراني طوال عقد كامل بث أغاني وأدعية دينية بصوت شجريان عبر أثير الإذاعة و شاشة التلفزيون الرسميين في البلاد بسبب موقفه السياسي المناهض له.

وتوفي محمد رضا شجريان، الخميس الماضي، عن عمر يناهز الـ 80 عاما بعد غيابه عن الوعي داخل مستشفي "جم" بالعاصمة طهران، والذي تجمع أمامه المئات من محبي الفنان الإيراني حيث هاجموا المرشد علي خامنئي ومسؤولي النظام بشعار "الموت للديكتاتور"، قبل أن ترد قوات الأمن عليهم بالهراوات والصواعق الكهربائية لتفريقهم.

وقوبل نبأ وفاة شجريان بموجة حزن ورسائل تعزية من جانب مشاهير إيرانيين بينهم رياضيين وفنانين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث انتقد المتابعين منع التلفزيون الرسمي إذاعة أعماله (شجريان) الفنية منذ احتجاجات 2009، لا سيما دعاء "ربنا" قبيل وقت الإفطار في شهر رمضان.

كان أول رد فعل دولي على رحيل الفنان الإيراني من جانب المسؤولين الأمريكيين، حيث كتبت مورجان أورتيجاس، الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية على موقع "تويتر": "ننضم للإيرانيين في الحداد على أستاذ الغناء محمد رضا شجريان الذي ألهم صوته وشجاعته الكثير من الناس".

وأضافت أورتيجاس في تغريدتها: "للأسف، عندما نزل الإيرانيون إلى الشوارع لتقديم احترامهم له، ضربهم وأهانهم بلطجية الحكومة".

وأعربت السفارة الفرنسية في إيران عن تعازيها لوفاة محمد رضا شجريان في رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "لقد غنى شجريان أغنيته الأخيرة".

كما نشرت السفارة البريطانية في طهران رسالة على موقع "أنستقرام" قائلة: "السفارة البريطانية تقدم تعازيها في وفاة أحد أبرز شخصيات الموسيقى التقليدية الإيرانية في القرن الماضي، لجميع محبيه".

وكتبت السفارة السويسرية في طهران عبر صفحتها على "أنستقرام": "تعتز سويسرا بذكريات حفلات شجريان الموسيقية التي أقيمت في لوزان وزيورخ".

وأشاد ستيفان شولتز، السفير النمساوي لدى إيران بمحمد رضا شجريان في رسالة صادرة عنه، واصفا إياه بـ "الفنان الشعبي والمحبوب".

وكتب نيشيرفان بارزاني، رئيس إقليم كردستان العراق، في تغريدة باللغة الفارسية على "تويتر": "يبقى الصوت فقط".

هشام رشاد

الأحد 11 اكتوبر 2020

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://al-ain.com/article/iran-mohammad-reza-shajarian-death-tehran

فيديو.. تشييع رسمي وشعبي في إيران لجثمان المطرب الشهير محمد رضا شجريان
https://www.youtube.com/watch?v=pazBmrax3kI


موسيقار إيراني قوة من قوى الطبيعة ورمز للحرية

بدأ حياته تالياً للقرآن ثم موسيقاراً مبجَّلاً في إيران فلم يتجرأ عليه نظاما الشاه والملالي. يجذبنا فيلم "صوت الغبار والرماد" إلى حياة مايسترو كان وما زال يمثِّل أُمة. الناقد ريتشارد ماركوس شاهد الفيلم لموقع قنطرة.

ترتبط حياة محمد رضا شجريان، الذي توفي في عام 2020، ارتباطاً كبيراً بتاريخ إيران المعاصر: من الحرب العالمية الثانية إلى الوقت الحاضر. ويُظهر لنا فيلم "صوت الغبار والرماد"، الذي يروي قصة حياة شجريان، كيف نشأ ليصبح شخصية بارزة في الثقافة الإيرانية، ويرتبط بالنضال في سبيل الحريات الشخصية والفنية على حد سواء في إيران.

ومن خلال رواية تاريخ شجريان لنا، تسرد المخرجة مندانا بيسكوتي قصة إيران منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. بعد دعم الأمريكيين والبريطانيين انقلاباً للإطاحة بالحكومة المنتخبة في البلاد بعد الحرب -والتي سعت إلى تأميم نفط وغاز إيران- عُيِّن نظام ملكي يمثّله شاه إيران في السلطة.

الظهور الأول للمخرجة الإيرانية الأمريكية ماندانا بيسكوتي، الفيلم هو استكشاف حاسم لموسيقى شجريان وأغانيه وكلماته، وكلها تتزامن مع لحظات إيران الحاسمة.
في البداية لم تكن القيادة السياسية تعني الكثير لشجريان. ولم يكن تدريبه في الموسيقى، بل كان في تلاوة القرآن في المناسبات العامة والصلوات. في الواقع كان والده رجلاً متديناً للغاية معارضاً بشدة لفكرة دخول ابنه مجال الموسيقى.

صبي يتلو القرآن
خلال رواية تفاصيل سنواته الأولى، تُوضّحُ لنا بيسكوتي كيف أنّ تدريب شجريان المبكّر قد أعدّه لقاعة الحفلات الموسيقية. في سنّ مبكرة، كان يُطلب منه تلاوة القرآن لتجمّعات كبيرة من الناس، بما في ذلك التجمّعات السياسية خلال زمن تأميم الحكومة لحقول الغاز والنفط. وفي سن العاشرة أو الحادية عشرة فحسب، كان شجريان يفتتح المراسم بتلاوة من القرآن لتبدأ بعدها الخطب السياسية.

وبينما كان والده معارضاً للموسيقى، ورثت والدة شجريان حبّ الموسيقى من عائلتها. فقد كان لديهم اعتقاد راسخ أنّها مفيدة لروح الفرد والمجتمع.

وهكذا، رغم معارضة والده، بدأ شجريان بالغناء. في البداية بدأ سراً برفقة أفراد من عائلته، ومن ثمّ علناً.

وفي الوقت الذي بدأ يبرز فيه كان تأثير الموسيقى الغربية -سواء الشعبية أو الكلاسيكية- جلياً في إيران.

نظّمت زوجة الشاه، فرح بهلوي، أمسيات ثقافية ضخمة ظهر فيها موسيقيون من جميع أنحاء العالم بينما لم تولِ تقاليد إيران اهتماماً يُذكر.

لكن شجريان كان مؤدياً مقنعاً وديناميكياً لدرجة أنه، مع الموسيقيين الذين عزفوا معه، أبقى الموسيقى الإيرانية متداولة.

لسوء الحظ سرعان ما سقط شجريان والموسيقيون الآخرون ضحية نظام الشاه القمعي. ورفضت السلطات، في نهاية المطاف، السماح ببثِّ موسيقاه في الإذاعة الحكومية.

وقد تغيّرت حياة شجريان، مثل آخرين كثر في إيران، إلى الأسوأ مع قدوم الجمهورية الإسلامية التي لا تزال تحكم إيران.

ويكشف فيلم "صوت الغبار والرماد" كيف نجح شجريان في دفع الحكومة إلى السماح بأداء الموسيقى في العلن بعد أن حُظِرت في البداية.

لكن ولاءه لفنه، سرعان ما قاده إلى نزاع مع آيات الله. ويتضمّن الفيلم العديد من الأمثلة حول الطرق الصغيرة التي قاوم وتحدّى بها المراسيم الحكومية.

طائر السَّحَر
حين كان شجريان يقوم بجولات خارج إيران، سمح للنساء بالعزف معه على خشبة المسرح وعزف أغاني تناصر الحرية. ودائماً ما اختتم حفلاته بأشهر أغانيه "طائر السَّحَر"، والتي تروي قصة عندليب محبوس في قفص يُطلَب منه التحرّر وغناء أغنية الحرية. واليوم، تمثّل هذه الأغنية النشيد الوطني غير الرسمي لشعب إيران.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://ar.qantara.de/content/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%B3%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%89-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%82%D9%88%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D9%85%D8%B2-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9

فيديو.. "أيها الساقي.. تعال".. محمد رضا شجريان يغني حافظ الشيرازي
https://m.facebook.com/ICRO.LB/videos/%D8%A3%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%BA%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A/253571970113616/


محمد رضا شجريان... أغنية إيرانية لم تُلَفّ بعلم البلاد


الاثنين 12 أكتوبر 2020

أمواج من الإيرانيين يرفعون صوره فوق رؤوسهم، إلى أعلى ما بإمكانهم، حُبسوا خلف سور حديدي فصلهم عن المشاركة في تشييعه. صورة الجموع الباكية الممنوعة من الاقتراب من جثمان الفنان الإيراني الراحل محمد رضا شجريان ستبقى في ذاكرة محبيه إلى الأبد.

هذه الصورة ترسم بتفاصيلها شكل محبّة هذا الفنان الذي انتقل إلى مثواه الأخير في مدينة طوس، المدينة التي اختار فيها مدفنه ليجاور مدفن الشاعر الفارسي العظيم أبي قاسم الفردوسي، وتوضح معالم شعبيته، هو الذي دفع ثمن مواقفه في السنوات العشر الأخيرة، لكنه في المقابل كسب قلوب الإيرانيين.

صوتي للناس والإنسانية
"الموسیقى تقدّمك إلى الناس، تقرّبك منهم ولكنها بمفردها لا تجعلك محبوباً. سلوكك هو معيار المحبّة. على الفنان أن يعلم أن ضمير المجتمع يقظ دائماً وواعٍ لكل تفصيل وكل كذبة وكل خطأ. لذلك حاولت ألا أخطئ وصنعت الموسيقى للناس وللإنسانية". هكذا اختصر الفنان الإيراني محمد رضا شجريان سرّ محبّته في مقابلة سابقة له.

هذه المحبّة لم تظهر فجأة بعد وفاته، ولا علاقة لها بمتلازمة حب الموتى التي اعتدنا ظهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاة كل مشهور، بل هي محبّة حقيقة نتجت عن صفحات من علاقة الشعب الإيراني وشجريان، وشهدنا ملامحها مراراً في يوم عيد ميلاده، في 23 أيلول/ سبتمبر، عندما كانت مواقع التواصل الاجتماعي تغرق بصور "الأستاذ".

في يوم وفاته، بثّ التلفزيون الإيراني صوراً له، بعد سنوات من استبعاده عن الشاشة الرسمية، بسبب موقفه السياسي في مناصرة الجماهير خلال الحركة الخضراء عام 2009. صحيح أنه لم يقتحم أبواب السياسة ولم يدخل دهاليزها المظلمة لكنه كان متعصباً للشعب ومتطرفاً لمجتمعه.

بعد رحيله، لم يغطِّ علم بلاده نعشه، في حركة لافتة ومتعمّدة الهدف منها إبقاؤه بعيداً عن أيّ نظام، كما منع ابنه همايون فرقة التشريفات الحكومية من حمل أبيه إلى مثواه الأخير.

"على الفنان أن يعلم أن ضمير المجتمع يقظ دائماً وواعٍ لكل تفصيل وكل كذبة وكل خطأ. لذلك حاولت ألا أخطئ وصنعت الموسيقى للناس وللإنسانية" (الفنان الإيراني محمد رضا شجريان)
خلال أحداث الحركة الخضراء في إيران عام 2009، غنّى شجريان لأبناء شعبه أغنية "لسان النار ولحديد"، واضعاً نفسه بجانب المطالبين بالتغيير، هو الذي كان قد طالب سنة 1995 بوقف بث أغانيه على الإذاعة والتلفزيون الرسميين، اعتراضاً على الموسيقى ذات المستوى الهابط، وبعدها أوضح أكثر من مرة أن أغانيه الوطنية كانت خاصة بظروف الثورة عامي 1978 و1979.

أن يكون للموتِ إيقاعٌ وجلال... شجريان يرحل في ليل طهران ولا يرحل

لم يلتحق شجريان أيضاً بصفوف المعارضة الإيرانية المقيمة خارج البلاد، على الرغم من خروجه من إيران، محافظاً بذلك على استقلاله ومكانته.

ابن الخريف وسياوش الغناء
ولد الفنان الإيراني محمد رضا شجريان في 23 أيلول/ سبتمبر 1940، في أول أيام الخريف، في مدينة مشهد. والده مهدي شجريان كان مغنياً في شبابه وأفضل مرتّلي القرآن في مشهد، واصطحب ابنه محمد رضا لتلاوة القرآن منذ سن السادسة، وبدأ الأخير بترتيل القرآن برفقة أبيه في سن الـ13 واستمرت حلقات الترتيل بشكل متقطع حتى وفاة الأب، وضمناً بعد شهرة الابن.

ديانا محمود

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط
https://raseef22.net/article/1079990-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D9%84%D9%81-%D8%A8%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF

فيديو.. من روائع جلال الدين الرومي همايون (ابن محمد رضا شجريان) - چه دانستم " ترجمة حصرية
https://www.youtube.com/watch?v=aiQNNsCOxCE

فيديو..هومایون شجریان (ترجمة كردية) ــ ژێرنووسی كوردی ــ چ دانستم ـ آرایش غلیظ
https://www.youtube.com/watch?v=RFO0ZgmKQsE



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مملكة البحرين.. بلد التاريخ والحضارة
- اضرابات واحتجاجات الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات الملالي
- نظرية الجاذبية.. من الانجليزي -نيوتن- الى البحريني -فروتن-
- اراجيف وخزعبلات زعيم عصابات المافيا خامنئي وأذنابه!
- من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة
- الناشطة مسيح علي نجاد ايقونة انتفاضة المرأة الايرانية
- أضرار التدخين على المدخنين والعائلات!
- بين هزيمة نادي الكويت القاسية.. وفوز نادي الشارقة التاريخية! ...
- الصين تدعم عصابات الملالي في قمع الشعب الايراني
- المزيد من الشهادات على أضرار مواقع التواصل الاجتماعي
- تجليات المرأة الايرانية في الموسيقى عبر التاريخ
- نهب الثروات.. من الطاغية خامنئي إلى المقبور البغدادي!
- الطبيب والمفكّر البحريني علي فخرو
- المتغطرس اردوغان.. وشراء الأصوات مع تشويش الأذهان
- الألعاب الشعبية وذكريات الطفولة الجميلة
- الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهدي خلق
- الأطفال والمراهقين ضحايا وحوش وقراصنة التواصل الاجتماعي!
- أشكر الكاتب والأكاديمي البحريني عبدالله المدني على هذا الموض ...
- عصابات ملالي ايران تسيطر على ايران.. مع العراق وأفغانستان
- مملكة البحرين.. من أول سينما في 1922 إلى صدارة الترتيب العال ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وميتا