أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حاتم بن رجيبة - راشد الغنوشي: عدو الدولة التونسية رقم واحد!















المزيد.....

راشد الغنوشي: عدو الدولة التونسية رقم واحد!


حاتم بن رجيبة

الحوار المتمدن-العدد: 7588 - 2023 / 4 / 21 - 15:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نزلت جماهير غفيرة في تونس ، خاصة من الشباب ، إلى الشوارع مهللة ومبتهجة لإيقاف راشد الغنوشي والزج به في السجن، راشد الغنوشي مؤسس حركة الإتجاه الإسلامي ولاحقا النهضة، فرع الإخوان المسلمين في تونس و عدو الدولة المدنية رقم واحد.

لماذا يمثل هذا السياسي أكبر خطر على الدولة المدنية وعلى الديمقراطية الليبرالية وعلى حقوق الإنسان الكونية وعلى الحداثة بالمفهوم الغربي ومفهوم فلسفة الأنوار ؟؟؟؟

لماذا استطاعت هذه الشخصية الظلامية والرجعية الأصولية أن تلم شمل الكثير من الأطياف السياسية والشرائح الشعبية وأن توحدهم في كرهه ونبذه والتقزز منه: من يساريين وقوميين وبورقيبيين ومن عامة الشعب من بروليتاريا إلى بورجوازيين إلى إقطاعيين وحتى من إسلاميين وسلفيين؟؟؟؟؟

كيف استطاع راشد الغنوشي أن ينجو من حبل المشنقة المرة تلو الأخرى؟ أن يتحول من مطارد و عدو دولة إلى رئيس برلمانها والفاتق الناطق فيها؟؟؟ أن يكون صديق الحركات والحكومات الإسلامية المتطرفة أمثال طالبان في أفغانستان وعمر البشير في السودان و حماس في فلسطين وأردوغان تركيا وقطر كما يضمن تعاطف أعداء هذه الحكومات مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والإتحاد الأوروبي؟؟؟

لو لم يكن راشد الغنوشي حاد الذكاء وقوي الكاريزما وشديد المكر و براغماتيا و نابغة في المراوغة والمداهنة والنفاق و الإتعاظ من أخطاء الغير ومن التاريخ لما ستطاع أن يصل إلى هذه الدرجة من الخطورة!! لما تمكن من أن يكون صديق الكل وأن يوظف من خال أنه يوظفه!!

استطاع هذا المتطرف كم من مرة أن يحول الهزيمة إلى نصر، أن يحول ألد خصومه إلى حلفاء وبيادق يحركها حسب هواه وخططه في الحلبة السياسية.

هذا الرجل جمع راديكالية السيد قطب و موهبة حسن البنا في التنظيم والتوسع ودهاء الخميني وليونة وبراغماتية أردوغان.

إنه يشبه إلى حد كبير الأفعى التي تشتم الضحية على بعد مئات المترات فتقبع الساعات الطوال صبورة متجلدة، تتخفى عن الأنظار و تنصهر في محيطها فتتلون بألوانه و أخاديده فيصيب عدوها و ضحيتها العمى ، حتى إذا سنحت الفرصة انقضت عليه متجنبة أي مواجهة مباشرة مع الفريسة حتى لا تتعرض إلى الأذى، النصر مع أقل قدر ممكن من الخسائر، فكانت سمعة الأفاعي لمن خبرها الجبن من ناحية و الفتك و الأذى الكبير من ناحية أخرى!!!

هذا هو الغنوشي جبان و خسيس من ناحية لكن سمه فتاك وضرباته قاتلة و خططه عالية النجاعة. يصمت شهورا وسنين لكن إن تكلم فكل حرف ينطق به له دلالة خاصة ورسالة مبطنة. كل تحالف مع حزب أو شخصية سياسية أو دولة يختاره له ألف دلالة وأكبر نفع على الحركة وأهدافها: أسلمة المجتمع التونسي و إرساء نظام الخلافة و الشريعة الإسلامية كمصدر للتشريعات، دولة أصولية ومتزمتة ووحشية ولا إنسانية ومتطرفة مثل إيران و طالبان.

راشد الغنوشي استطاع أن ينمو ويترعرع في ظل الحقبة البورقيبية، ألد عدود الحركات الأصولية، نشط في كل مساجد ومدارس وشوارع ومنظمات المجتمع التونسي من كشافة و نوادي رياضية وثقافية ونقابات عمالية وفي صفوف القوات المسلحة من جيش وشرطة ودرك، في الإدارة من مدرسين وجامعيين وقضاة وولات ومعتمدين، رغم طابع الدولة البوليسية من مخابرات قوية أثناء الحكم البورقيبي. تفطن بن علي لقوة المارد الإخواني عندما استولى على الحكم ونجت الدولة بأعجوبة من الدعششة. رغم الحملات المكثفة من بن علي لاستئصال الحركة فإن الغنوشي استطاع أن ينجو من المشنقة رغم أنه كان مسجونا و في قبضة الأمن التونسي، نجح بمكره أن يغادر إلى بريطانيا ويواصل من المهجر عمله المعتاد من دمغجة الشباب التونسي والتغلغل الأفقي في كل مؤسساته وشرائحه تماما كما فعل في زمن بورقيبة، وكما احترفت حركة الإخوان المسلمين نهج: العمل القاعدي لكسب الأنصار من حملات تبشير و دمغجة واستقطاب و ترغيب مباشر و غير مباشر، حتى أصبحت حركة لا تضاهيها أي حركة أو حزب في مقدار الشعبية و عدد الأنصار و المتعاطفين:الملايين.

إنه كالفيروس ينتشر مثل سرعة الضوء: يلدغك لا ليقضي عليك مباشرة، بل ليحولك إلى ،، زومبي،، تتولى نشر أفكاره وبث السم في ضحايا أخر ليواصلوا بدورهم نفس المهمة إلى أن يتحصل على جيوش من ،، الزومبي،، والجنود المخلصين أمثال جنود هتلر، يضحون بالغالي والنفيس من أجل أهداف الزعيم الغنوشي: دولة الإسلام والمرشد الأعلى!! دولة قطع الرؤوس والجلد على الملأ، دولة الجهاد والدم والقتل والحروب، دولة الإستعباد وأسواق النخاسة و أين الذكر يعبث بالأنثى، لا يراها إلا كمومس وعبد وحقيرة!!!

الغرب يحتضن و يحمي ويسمح بنشاط ألد أعدائه !! الغرب يحتضن الخميني والغنوشي وكل مناصريهم ويدعمهم بأموال دافعي الضرائب ،أموال الشعب الأوروبي والأمريكي . يحمي هؤلاء المجرمين والسفاحين ظانا منه أنه ماكر و خبيث يوظفهم ليسحق اليساريين من يريدون تأميم ثرواتهم المحلية و إقصاء الشركات الغربية عن مص دماء و ثروات شعوبهم ، فيكون رد جميلهم عمليات إرهابية في لندن ومدريد وباريس وغيرها يذهب ضحيتها المئات من المدنيين الأبرياء والآلاف من أبناء الجالية المسلمة في الأحياء القصديرية الأوروبية ، يذهبون ضحية الدمغجة الأصولية ليصبحوا إرهابيين يصدرهم إلى كل أصقاع البسيطة: العراق وتونس ولبنان وسوريا والشيشان والبوسنة والفلبين ....لينشروا الرعب والموت والفناء.

الغنوشي يتحالف في حركة 18 أكتوبر مع اليسار والحداثيين التونسيين ضد بن علي. هذا الماكر يوظف أعدائه ومن يريد محوهم من وجه الأرض في أول فرصة سانحة ليلمع صورته ويسوق نفسه للغرب وللعالم الحر كلاعب ديمقراطي وكضحية و تواق للحريات.،، يتمسكن حتى يتمكن،، كما يقول المثل.

نعم نجح الغنوشي كم من مرة أن ينوم خصومة ليحولهم إلى جنود مطيعين يخدمونه بتفان دون أن يتفطنوا لذلك. وظفهم من خلال تحالف 18 أكتوبر، كما تمكن من توظيف المنصف المرزوقي و تسريب الآلاف من أنصاره في حزبه كما دفع بالآلاف منهم لانتخاب المؤتمر من أجل الجمهورية هذا الحزب العلماني الحداثي حتى يأمن ردة فعل قوية للغرب و للجيش والقوى اليسارية والحداثية إن هو حقق نصرا كاسحا في الإنتخابات التشريعية الأولى بعد انتفاضة 2011 وبداية الربيع العربي!!

قمة الدهاء والذكاء: فرغم قدرته على السيطرة الكلية على البرلمان بنسبة تفوق ال-60 % فإنه حبذ إيصال أحزاب حداثية كرتونية كوادرها من رجاله إلى الحكم حتى يتخفى و يتحاشى ردة فعل قوية من الإدارة والجيش ، لأنه كما قال في حوار مسرب مع ،، جهابذة،، الحركات السلفية والداعشية : الجيش التونسي والأمن والإدارة ليسوا مضمونين!! هذا الحوار الذي أفصح فيه المارد والتنين الغنوشي عن كل أهدافه ونواياه الشريرة والأصولية والداعشية ، ظانا منه أنه بين مناصريه وأصدقائه، يمكن له أن ينزع لباس التخفي والرياء والنفاق، أن يتكلم بكل أرياحية: قال: واصلوا عملكم الدعوي بكل حماسة و اطمئنان ، في كل مدرسة وروضة ومعهد وجامعة ومسجد وقرية وكوخ، انشروا الفكر السلفي والجهادي والقاعدي في كل شبر من تونس، نحن كمتمسكين بأجهزة الدولة ووزارات السيادة من داخلية وعدل سنحميكم ونساعدكم. حذار ثم حذار من الإعلان المبكر عن نوايانا: أننا نريد مجتمعا تحكمه الشريعة، غايته ليست رفاه الفرد وازدهار المجتمع بل نشر الدين الإسلامي، نسخة 670 ميلادي: قطع الرؤوس والأطراف والرجم والجلد و بيع العبيد وشراؤها في الأسواق، غزو الشعوب الأخرى للإحتطاب وجمع الغنائم والعبيد ولاستعمارهم. لن نزيل قناعنا ونريهم وجوهنا القبيحة المجرمة إلا متى أصبحت القوى المسلحة مضمونة!!! علينا أن نتعض مما حصل لإخواننا في الجزائر: فقد انقلب عليهم الجيش لأنهم أفصحوا مبكرا جدا عن نواياهم لدعششة المجتمع والدولة الجزائرية !!!

رهيب وفضيع ما قاله في ذلك الإجتماع. تقشعر منه أبدان كل التواقين للحرية والكرامة الإنسانية. كلنا كنا ننتظر أن يتحرك الجيش التونسي والأمن وأن يزجا به في السجن، لكنه أفلت، فقد كانت الحركة الأصولية في أوج قوتها وكانت ممسكة بدواليب الدولة و متمتعة بتعاطف الولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموما. تحرك الجيش كان آنذاك عملية انتحارية!!!

رغم كونه انفضح وبان على حقيقته: مجرم ومتطرف، لكنه استطاع أن يخدع خصومة مرات ومرات أخرى!!! استطاع أن يتحالف مع السبسي وحزبه نداء تونس ، هذا الحزب الذي ربح الإنتخابات التشريعية والرئاسية لأنه وعد بإقصاء حركة النهضة!!!! يا للهول!! نجح فيما بعد أن يتحالف مع قلب تونس، حزب الفساد والنيوليبرالية، وأن يصبح الغنوشي بفضل هذا التحالف رئيسا للبرلمان رئيس أقوى جهاز في الدولة آنذاك ويصول ويجول في العالم ويتصرف كأنه رئيس البلاد وزعيمها الأوحد!!! قيس سعيد تمكن من كرسي الرئاسة بفضل مساندة الغنوشي له، ظانا منه أنه ساذج وطماع مثل البقية: سيلهيه الكرسي و الجاه و يعميانه عن إزعاج الاخوان و تعطيل مخططهم الإجرامي ، مثلما حصل مع المنصف المرزوقي و الباجي قائد السبسي و محمد عبو ونجيب الشابي: يرمون لهم بمناصب صورية و بالفتات ليرتموا عليها كالكلاب الجائعة و كالحمقى. لكن قيس سعيد خيب ظن راشد الغنوشي و عصا أوامره، كان له سم مضاد وترياق نجا بفضله من الفيروس الفتاك: فيروس الدعشنة و التنويم و الإغراء، فيروس راشد الغنوشي.

انتصب قيس سعيد ليلبي نداء الواجب: إنقاذ تونس وشعبها من التنين والمارد الأصولي: عدو الدولة المدنية رقم واحد. زج القضاء بهذا السفاح كما يسميه الشعب في السجن بعد أن فقد هذا اللعين صبره منذ أيام و شن خطابا ناريا وصف فيه كل من ساند وهلل لتمشي 25 جويلية من جيش وأمن وشعب وأحزاب ومنظمات كالإتحاد العام للشغل بالخونة والمستبدين ، مقترفي المنكر، والذين وجب ،، على أنصاره،، محاربتهم ،، بالحجارة،، وهي الكلمة المبطنة والمرادفة للسلاح و الرصاص والسكاكين و الحديد و النار . دعا هذا الشرير بكل وقاحة على الملأ وأمام الكاميراهات علنا إلى حرب أهلية. إلى حرب أهلية بين المسلمين والكفار، بين أنصاره وجنوده المخلصين(المسلمين) وبين كل من صفق ورحب وسكت عن انتفاضة قيس سعيد(الكفار)!!! هذا المغرور ادعى أنه لا وجود لتونس دون حركة النهضة والدواعش ، دون الإسلام السياسي،تصوروا!!! ذيل كلامه أيضا بدون اليسار، لكن الأحمق فقط هو من يصدق أنه يعترف باليسار كشريك!!!

قمة الوقاحة!! قمة الصلافة!!هل اعتقد جازما أنه سينجو كما نجا بعد تسريب حواره السري مع قادة الحركات السلفية؟ أم كانت رقصة الديك المذبوح؟؟ إنه نسي أن موازين القوى اختلفت تماما!! حركة النهضة أصبحت منهوكة وضعيفة، كرهها الشعب ونبذها، الحركة الأم في مصر انهارت بعد حرب السيسي ضدها ونسفها، الأمن والجيش والقضاء تعافو بالكامل و طهروا من الفيروسات الإخوانية!!!

هنيئا لنا وللشرق الأوسط وللإنسانية بزج هذا المجرم و السفاح في غياهب السجون!!! نرجو أن يقبع فيه طالما لم يتخل عن أفكاره الدموية!!



#حاتم_بن_رجيبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فهم معجزة إسرائيل الإقتصادية
- قيس سعيد:زاهد و مصلح أم دكتاتور رهيب؟؟؟
- تونس على حافة الإفلاس: الأسباب!!!
- تونس ومصر : حرب غربية ضروس ضد سعيد والسيسي !!!
- تونس: أزمة اقتصادية مريبة!!
- الشرق الأوسط: مستقبل مظلم ومرعب!!
- صفعة مدوية لقيس سعيد بانتخابات تشريعية فاشلة!!!
- كيف تصبح دولة ما،،مصنعة،،!!
- أفيقوا يا أمازيغ و انتفضوا!
- السياسات النقدية بين الحقيقة والوهم
- كيف نحارب الرأسمالية المتوحشة
- علي بن أبي طالب، قديس أم مهووس سلطة؟؟
- دروس من الفتنة الكبرى ونهاية الحوكمة الرشيدة
- لماذا كل هذا الخوف من طالبان؟؟؟
- الإقتصاد الريعي
- ماذا يريد قيس سعيد؟؟
- ماذا تريد قطر ؟؟؟ok
- عشر سنوات من حكم التنين الإخواني
- تونس: كابوس انزاح!!
- الإستعمار العربي البشع لشمال إفريقيا


المزيد.....




- -نال ثقة الشيخ زايد المُطلقة-.. رئيس الإمارات ينعي طحنون بن ...
- علي بن تميم يوضح لـCNN الدور الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن ي ...
- شاهد: إسرائيل تعيد فتح معبر إيريز للسماح بتدفق المساعدات إلى ...
- نتنياهو لبلينكن: إذا لم تتخل حماس عن شرط إنهاء الحرب فلن يكو ...
- الشرطة تزيل مخيماً احتجاجيًا ضد الحرب على غزة في جامعة ويسكو ...
- -حزب الله- يستهدف 3 مبان وانتشارا للجنود وموقعا عسكريا إسرائ ...
- غالانت يرافق بلينكن إلى غلاف غزة ويؤكد استعداد الجيش الإسرائ ...
- طهران: إصدار البيانات المتكررة لن يضمن للكويت أي حق بشأن حقل ...
- تقارير غربية تتوقع زيادة نفوذ روسيا والصين في إفريقيا بعد ان ...
- مطالبات في الكونغرس باستقالة رئيس مجلس النواب على خلفية المس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حاتم بن رجيبة - راشد الغنوشي: عدو الدولة التونسية رقم واحد!