أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في- لقاء جدة التشاوري -، وإجراءات التسوية السياسية!















المزيد.....

في- لقاء جدة التشاوري -، وإجراءات التسوية السياسية!


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7583 - 2023 / 4 / 16 - 11:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يخلو "بيان جدّة التشاوري" من بعض عناصر التشويق ، رغم صياغته بلغة دبلوماسية مضلّلة ، خشبية ، تكاد لا تختلف فيها المفردات والتعابير، من حيث الوظيفة والشكل ،عن جميع البيانات التي تناولت قضايا السلام والحرب في سوريا ، والإقليم ، طيلة السنوات العشر الماضية !
عنصر التشويق الأساسي يكمن في" ذهنية " "الوعي السياسي النخبوي "السوري ، التي تجعل حامليها ينتظرون على أحرّ من الجمر " بيان جدّة" لكي يستبشروا بحصول خطوة التطبيع الأخيرة ، أو عدمها -وفقا لطبيعة التخندقات التي باتوا يحرصون على استمرار وجودها أكثر مّمن صنّعها - والتي تجعل هؤلاء البسطاء ، ضحايا التضليل ، يجهلون انّ "قرار العودة الميمونة" لحضن الجامعة الحنون لا يصدر في جدّة أو الرياض، ولا في القاهرة وباريس ، وأنّ ما على الحضور سوى" المصادقة المباشرة "، بالإعلان الواضح للموقف ، أو "المراوغة "، على أمل خلق المزيد من التضليل ،و أوهام الخداع ، لدى "جمهور " مُغفّل ، أدمن على التصفيق لكل ما تروّجه ابواق الإعلام ، والإنحناء لكلّ مَن اعتلى المسرح !!
إذا يجهل "جمهور الغفلة " النخبوي أنّ توقيت التطبيع الإقليمي ، وسياقه ، وما يتطلّبه من إجراءات وخطوات -تتساوق مع إجراءات مماثلة لتأهيل سلطات الأمر الواقع على الصعيد السوري- لا تخرج عن سياق التسوية السياسية الأمريكية، وأنّ مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة الراهنة هذه لاتخرج عن سياق صيرورة" الخيار العسكري الطائفي الميليشياوي"- التي أطلقها جهد مشترك ، متكامل ، لتحالف " قوى الثورة المضادة للتغييرالديمقراطي" بقيادته الأمريكية في ربيع ٢٠١١ لمنع تحقق أمال السوريين ، فمن البديهي أن يفوت جهابذته النخبوية الأهداف الحقيقية السعودية من عقد " اللقاء التشاوري " ؛ وهي ، وفقا للمصالح والسياق ، غير مرتبطة مباشرة بالإعلان عن قرار العودة ، وقد باتت مسألة وقت ، سواء حصلت في الرياض، في القاهرة أو بغداد.. !!
على أيّة حال ، تكشف لنا مفردات "البيان" ، ولغته ، الأهداف الحقيقية للقاء ، والتي تتمحور حول نقطة رئيسيّة:
تضليل الرأي العام السوري ، وخلق المزيد من الأوهام، التي تفصل السوريين عن حقائق الواقع ، وتحوّلهم إلى كائنات" مطبّلة"، هامشية ، من عديمي الوزن السياسي ، والتأثير الفعلي على جهود صناعة مستقبل بلادهم؛ بما هي استكمالا لما قامت به قيادة المملكة الرحيمة ( والطابور العربي ) ، سواء في سياق الخيار العسكري الطائفي- من سياسات دعم جهود الميلشة والتطييف خلال ٢٠١١ ٢٠١٤ ، تكاملا مع جهود النظام الايراني – أو في سياق " الحل السياسي " ، وما نتج عنه من تضليل الرأي العام والنخب السورية بخديعة قيام" حل سياسي" برعاية " المجتمع الدولي"!!
١ ما جاء في مقدّمة البيان أنّه عُقدت(" في مدينة جدة بتاريخ 23 رمضان 1444هـ جلسة مشاورات غير رسمية على مائدة سحور استضافها سمو وزير الخارجية وشارك فيها أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق" ، وانّه ،" في إطار ما توليه المملكة العربية السعودية من حرص واهتمام بكل ما من شأنه خدمة قضايا أمتنا العربية، وتعزيز مصالح دولها وشعوبها" ، اوّلا ، و " التشاور والسعي لتنسيق المواقف وتوحيد الجهود تجاه عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك") ، ليس سوى تأكيد جديد على حرص قيادة المملكة ، وضيوف مائدة سحورها الأتقياء ، على " التقيّة " ، في مخاطبة شعوب المنطقة ، بلغة مخادعة، ذات وجهين ، حقيقي ، وكاذب !
فمَن منّا يملك الحدّ الادنى من الوعي السياسي الموضوعي ، ولايدرك طبيعة" ما توليه المملكة من حرص واهتمام بكل ما من شأنه خدمة قضايا أمتنا العربية، وتعزيز مصالح دولها وشعوبها"، خاصّة عندما ترتبط قضايا " دولها وشعوبها " بمسائل مصيرية ، كالتي جعل منها حراك السوريين في ربيع ٢٠١١ إمكانية، وفي مقدّمتها " الانتقال السياسي ، والتحوّل الديمقراطي" ؛ وقد تكاملت حينئذ جهود المملكة الوهّابية ، " الداعمة للشعب السوري" ، السياسية والمالية والعرعورية ، مع جهود نظام الملالي الايراني ، المقاوم لطموحات وآمال الشعوب في التحرر والديمقراطية، لتحويل الحراك السلمي إلى "مجزرة طائفية" ، مزّقت السوريين ، وحرقت جمهور الحراك، ونخبه ، ودمّرت مقوّمات الدولة السورية!؟
٢ وممّا جاء في البيان ( " تم التشاور وتبادل وجهات النظر حول الجهود المبذولة من أجل التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية ينهي كافة تداعياتها ويحافظ على وحدة سوريا، وأمنها واستقرارها، وهويتها العربية، ويعيدها إلى محيطها العربي، بما يحقق الخير لشعبها الشقيق" ،وأنّ " الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية" ) ، هو دليل آخر على حرص قيادة المملكة الحكيمة ، وشركاء الولايات المتّحدة الدوليين ( "المجتمع الدولي")، ووكلاء الولايات المتحدة الإقليميين ، وأذرعها الميليشياوية الإيرانية ، على استمرار خداع السوريين، في الخلط المقصود بين مفهومي وطبيعة " الحل السياسي " و " التسوية السياسية "!
ف "الحل السياسي " الذي مازالوا يتحفونا بالحديث عن حرصهم عليه كان قد " قوّض " ميدانيّا أمام تقدّم جهود الخيار العسكري الأيرو سعودية ، وسياسيّا ، بتكامل وتنسيق بين واشنطن ومسكو ، في ربيع ٢٠١٢ ، في جلسة ٤ شباط لمجلس الأمن "، وقد أزالت جريمة اغتيال قيادة " الجيش السوري" في تموز ، آخر عقبات دفع الصراع بشكل نهائي وشامل على مسار الخيار العسكري الطائفي؛ وكلّ ما حصل بعدها من " ترتيبات سياسية " لا يخرج عن سياق مشروع "التسوية السياسية" الأمريكية/ الروسية، الذي كُلّف الراحل " كوفي أنان " بمهمّة إطلاق صيرورته ، بخطوة "نقاط كوفي أنان الست " في حزيران من نفس العام ، وقد تمّ لاحقا توفير شروط " التسوية السياسية " خلال المرحلة الثانية من الخيار العسكري الطائفي- حروب إعادة توزيع الجغرافيا السوريّة بين ٢٠١٥ ٢٠٢، لصالح السيطرة المشتركة، الإيرانية/ الأمريكية - وباتت اليوم في مرحلتها النهائية، حيث تَتمّ إجراءات التطبيع إقليميّا والتأهيل سوريّا ، وما تسعى إليه، و ينتج عنها من تثبيت لوقائع تقاسم الحصص بين اللاعبين الرئيسيين ، الأمريكي والايراني؛ وتفشيل مقوّمات الدولة الوطنية السورية، ويكشف أكاذيب حرص ضيوف " المائدة الرمضانية " على " توفير البيئة المناسبة لوصول المساعدات لجميع المناطق في سوريا، وتهيئة الظروف اللازمة لعودة اللاجئين والنازحين السوريين إلى مناطقهم، وإنهاء معاناتهم، وتمكينهم من العودة بأمان إلى وطنهم، واتخاذ المزيد من الإجراءات التي من شأنها المساهمة في استقرار الأوضاع في كامل الأراضي السورية" ، وتجعل من إجراءات وخطوات التطبيع التي باتت تقودها السعودية عبر " لقاء جدّة " لاتخرج عن جهود " شرعنة " تقاسم سوريا بين النفوذين الأمريكي والإيراني ، بواجهات " قسد " و " النظام "، وبضعة إعلام روسيّة !! .
فأيّة بيئة هذه التي سيوفرها ما تعمل التسوية السياسية الأمريكية على تثبيته وشرعنته من تقاسم الجغرافيا والسيطرة بين المليشيات الإيرانية في مناطق سيطرة النظام، وميليشيات" قسد " و"الهيئة " في مناطق السيطرة الأمريكية / التركية ؟!!
٣" و أهميّة أن يكون هناك دور قيادي عربي في الجهود الرامية لإنهاء الأزمة" !!
عن أي دور قيادي عربي/ سعودي يتحدّث هؤلاء ، وقد أدّت حروب و موازين قوى الصراع العسكري ، خاصّة في المرحلة الثانية، بين ٢٠١٥ ٢٠٢٠ ، إلى إخراج "المملكة السعيدة" كليّا، وشركائها على مائدة سحور استضافتها الرمضانية الكريمة ، من سوريا ولبنان واليمن ، وقبل ذلك، في العراق ، لصالح تمدّد طاغ لأذرع النظام الايراني؛ وهي قبل ذلك لا تملك الحدّ الادنى من النفوذ في العراق ومصر خارج نطاق الهيمنة الأمريكية !!
٤" وأكد الوزراء على مركزية القضية الفلسطينية، وأولويتها، وأدانوا الممارسات الإسرائيلية اللاشرعية التي تقوّض حل الدولتين، وفرص تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967م، ووفقاً لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية" !!
أيّ نفاق هذا ؟
نعرف جميعا ما حصل من تهميش ل"مركزيّة" القضية الفلسطينية، ومن إلحاق نصف " القدس " الشرقي ،( عروس عروبتهم!) بجسدها الغربي ، و بات " العاصمة الأبدية للدولة اليهودية "، ليس فقط بفعل سياسات التهويد الإسرائيلية، وما حصلت عليه من دعم شامل من قبل واشنطن ، شريكة الأنظمة، بل وبفعل دعم أنظمة السعودية وإيران لميليشيات الإسلام السياسي، وما ادّى إليه من تحويل " فلسطين " إلى كانتونين ، "حمساوي " ، وفتحاوي" ، شكّل الخطر الأكبر على القضية الفلسطينية، وغيّر طبيعة الصراع السياسي ، بما هو نضال وطني ، تحرّري ، ديمقراطي ، إلى صراع ديني/ طائفي !!
هل تريدون المزيد من " الدلائل " على دعم المملكة لقضيّة السوريين ، ومؤسسات الدولة ؟
يبدو لي ليست المشكلة فقط في " الانظمة "وسياسات الهيمنة الإقليمية، بقدر ما هي في وعي بقايا الشعوب لحقائق مصالح وسياسات القوى الإقليمية والدولية ، وحرص حثالات النخب على ترويج الأكاذيب ، وتحويلها إلى رأي عام مخادع !!

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇
(١)-
" بيان من وزارة خارجية المملكة العربية السعودية في ختام الاجتماع التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية وجمهورية العراق، في مدينة جدة بتاريخ ١٥ نيسان ، ٢٠٢٣".
"
...في إطار ما توليه المملكة العربية السعودية من حرص واهتمام بكل ما من شأنه خدمة قضايا أمتنا العربية، وتعزيز مصالح دولها وشعوبها، وبدعوة من صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وفي إطار التشاور والسعي لتنسيق المواقف وتوحيد الجهود تجاه عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، عقدت في مدينة جدة بتاريخ 23 رمضان 1444هـ جلسة مشاورات غير رسمية على مائدة سحور استضافها سمو وزير الخارجية وشارك فيها أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق.
وقد تم خلال الجلسة تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا والتطورات في المنطقة، وأكد الوزراء على مركزية القضية الفلسطينية، وأولويتها، وأدانوا الممارسات الإسرائيلية اللاشرعية التي تقوض حل الدولتين، وفرص تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967م، ووفقاً لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية. كما أدانوا الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، وانتهاك حرمة الأماكن المقدسة، وأكدوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، وعلى أن المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى الأردنية هي الجهة المخولة صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون المسجد وتنظيم الدخول إليه في إطار الوصاية الهاشمية التاريخية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس.
كما تم التشاور وتبادل وجهات النظر حول الجهود المبذولة من أجل التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية ينهي كافة تداعياتها ويحافظ على وحدة سوريا، وأمنها واستقرارها، وهويتها العربية، ويعيدها إلى محيطها العربي، بما يحقق الخير لشعبها الشقيق.
واتفق الوزراء على أهمية حل الازمة الإنسانية، وتوفير البيئة المناسبة لوصول المساعدات لجميع المناطق في سوريا، وتهيئة الظروف اللازمة لعودة اللاجئين والنازحين السوريين إلى مناطقهم، وإنهاء معاناتهم، وتمكينهم من العودة بأمان إلى وطنهم، واتخاذ المزيد من الإجراءات التي من شأنها المساهمة في استقرار الأوضاع في كامل الأراضي السورية.
وأكد الوزراء على أهمية مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله وتنظيماته، ومكافحة تهريب المخدرات والاتجار بها، وأهمية قيام مؤسسات الدولة بالحفاظ على سيادة سوريا على أراضيها لإنهاء تواجد الميليشيات المسلحة فيها، والتدخلات الخارجية في الشأن الداخلي السوري.
كما أكد الوزراء على أن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية، وأهمية أن يكون هناك دور قيادي عربي في الجهود الرامية لإنهاء الأزمة، ووضع الآليات اللازمة لهذا الدور، وتكثيف التشاور بين الدول العربية بما يكفل نجاح هذه الجهود.
وقد أعرب الوزراء عن شكرهم للمملكة العربية السعودية على مبادرتها في الدعوة لهذا الاجتماع التشاوري من أجل بحث الجهود المبذولة لحل الأزمة السورية، وتطلعهم لاستمرار التشاور فيما بينهم لمتابعة هذه الجهود.".
●○●○●○●○●○●○●○●○●○●



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قيس سعيّد ، إنقلاب أم حركة تصحيحيّة؟
- في ذكرى الثورة المغدورة ، تساؤلات في المشهد السياسي!
- في الذكرى السنويّة ليوم الأرض- حقائق واستنتاجات!
- في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية المغدورة- حقائق ودروس ...
- في قيم - النيروز -، وطبيعة الوعي السياسي النخبوي المعارض!
- الحراك السياسي المدني في السويداء، دروس وتحدّيات.
- مسارات -آستنة / جنيف- ، وتقويض شروط حل سياسي وطني!
- آستنة / جنيف ، وطبيعة شروط الحل السياسي!
- الأتفاق السعودي الإيراني- سياقات ودلائل.
- في بعض سمات التسوية السياسيةالأمريكية في ضوء إجراءات مواجهة ...
- التسوية السياسية الأمريكية- سياقات وأهداف !
- في طبيعة مستجدّات السياسات السعودية !
- في الذكرى السنوية لإنقلاب ٢٣ شباط ، دروس التجربة.
- ٢٠٢٢، وأهمّ سمات المشهد السياسي السو ...
- في العلاقات التكتيكية بين قوى الصراع على سوريا ، وطبيعة الصف ...
- دراسة نقدية في - التضامن المدني مدخلنا إلى الديمقراطية -.
- في طبيعة المفاتيح السوريّة، وملامح سورية التي لا نعرفها!
- الثورة استثناء، هل نذهب إلى اضراب عام؟


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في- لقاء جدة التشاوري -، وإجراءات التسوية السياسية!