أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد عبد اللطيف سالم - بئرٌ أنا فيه لا تَمُرُّ بهِ القوافل














المزيد.....

بئرٌ أنا فيه لا تَمُرُّ بهِ القوافل


عماد عبد اللطيف سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7560 - 2023 / 3 / 24 - 14:24
المحور: الادب والفن
    


عندما أُصغي للحافظ خليل
تمُرُّ عليَّ المحطّاتُ تباعاً..
اللهُ والحزنُ وأُمّي.
و نبيٌّ أعزلَ في مواجهةِ الأنذال.
والكثيرُ من الذئاب.
و يوسفُ الذي يُطارِدُ الحُلم.
و زُليخةُ في عُزلَتِها الشاسعة.
و بئرٌ أنا فيه
لا تَمُرُّ بهِ القوافل.
**
أيّها الحافظ خليل
أنا لستُ في"الجامع" الآنَ.. أيها الكرخيّ الجميل
ولا شأنَ لي بالعبادات.
أنا في البيتِ الآنَ
وحدي
أُصغي إليك.
وبصوتكَ هذا..
كلّما أصغيتُ إليه..
كأنّني أقرأُ القرآنَ
لأوّلِ مرّة.



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طريق الحرير الصيني وطريق الأسمال العراقي
- مثل حزنٍ كثير
- المصادر الريعية لشرعية الإنجاز والحكم في العراق
- في انتظارِ الريحِ التي لن تجيء
- فريق الساسة في العراق وقواعد اللعب النظيف
- عبيد علي عبيد، القادمِ كالماء، من-التَنّومة-
- ما يُطبَّق وما لا يُطبَّق من أحكام قانون الإدارة المالية الإ ...
- إشكالية إعداد وتنفيذ البرامج والخطط والموازنات العامّة في ال ...
- موازنة ما يطلبهُ المُستمِعون العامّة الإتّحاديّة
- دروبُ العيشِ الضيّقة
- كُلُّ شيءٍ كَذِب
- كما الشبّوي في الزمانِ القديم
- شيءٌ عاديّ جفافُ الفراتِ وموتُ دجلة
- يالها من سياسة يالهُ من اقتصاد.. و يالهُ من بلد
- أنتَ عارٍ كما أنتَ.. وهُم بكاملِ أناقَتِهِم في البلاد
- أربعةُ أفلامٍ عن السأمِ والعزلةِ والخساراتِ العميقةِ جدّاً
- قانون ايرادات البلديات و حظر المشروبات الكحولية في العراق
- أغاني الناس و مواويل الحكومة وإيقاع السوق
- عن التعداد السكاني التنموي مرّةً أخرى
- الإحصاء السكاني - التنموي في العراق (2008- 2023)


المزيد.....




- طرد مشاركين من ملتقى تجاري في أوديسا بعد أن طالبوا المحاضر ب ...
- المخرجة والكاتبة دوروثي مريم كيلو تروي رحلة بحثها عن جذورها ...
- أولاد رزق 3 وعصابة الماكس.. شوف أقوى أفلام عيد الأضحى 2024 خ ...
- الرِحلَةُ الأخيرَة - الشاعر محسن مراد الحسناوي
- كتب الشاعر العراق الكبير - محسن مراد : الرِحلَةُ الأخيرَة
- 6 أفلام ممتعة لمشاهدة عائلية فى عيد الأضحى
- فنانة مصرية مشهورة تؤدي مناسك الحج على كرسي متحرك
- قصة الحملات البريطانية ضد القواسم في الخليج
- أفراح وأتراح رحلة الحج المصرية بالقرن الـ19 كما دونها الرحال ...
- بسام كوسا يبوح لـRT بما يحزنه في سوريا اليوم ويرد على من خون ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد عبد اللطيف سالم - بئرٌ أنا فيه لا تَمُرُّ بهِ القوافل