موسوعة مندلي للثقافة العامة/ 1

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7551 - 2023 / 3 / 15 - 10:52
المحور: الادب والفن
    

موسوعة مندلي: هو الدكتور بندر علي أكبر المندلاوي،من مواليد مندلي لعام 1948م،أكمل فيها دراسته الأولية،ثم التحق بجامعة بغداد – كلية التربية ليحصل على شهادة بكالوريوس آداب اللغة العربية عام 1970م،وواصل دراسته العليا ليحصل على شهادة الماجستير في اللغة العربية و آدابه من جامعة السليمانية عام 2003م،ومن ثم حصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية و آدابها (الأدب المقارن) من جامعة الأنبار عام 2007م.ومن نتاجاته :
** في المجال الثقافي و الصحفي و الأدبي:-
أولاً:عضو تحرير صحيفة الاتحاد،والمشرف اللغوي لها فيما بعد بين عامي 1994م–2001م.و صاحب زاوية أسبوعية،و كتابة العديد من المقالات المتنوعة،و ترجمة المقالات و الدراسات من اللغة الكردية و الفارسية الى العربية،و نشرها صحيفة الاتحاد،و الصحف العراقية التي تصدر في لندن ،كالزمان والشرق الأوسط بإسم مستعارهو(أنور المندلاوي) (9).
ثانياً: ترجم كتاب (شؤرِشى كوردستان وطؤرِانكاريةكانى سةردةم ) لمؤلفه ملا بختيار،الى اللغة العربية.
ثالثاً: ترجمة العديد من القصص باللغة الكوردية الى العربية،و نشرها في المجلات المتنوعة.
رابعاً: ترجمة كتاب تاريخ الفكر الكوردي – تأليف فاضل كريم أحمد ،السليمانية عام 2011م.
**في المجال الأكاديمي:-
أولاً: رسالة الماجستير(صور الطبيعة و دلالاتها في الشعر الجاهلي و الشعر الكلاسيكي الكوردي) .
ثانياً: صاحب أطروحة الدكتوراه الموسومة ( المؤثرالعربي والإسلامي في شعر الغزل الكوردي).
9. تاريخ الفكر الكردي – تأليف فاضل كريم أحمد ،السليمانية عام 2011م.
10. قاموس معاني الأسماء.

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل