أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - تمرّد النساء في إيران صوت تمرّد نساء العالم !















المزيد.....

تمرّد النساء في إيران صوت تمرّد نساء العالم !


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7537 - 2023 / 3 / 1 - 23:04
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لليوم العالمي للمرأة ، 8 مارس 2023
cpimlm.org الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) - من أجل البيان الأصلي بالفارسيّة
جريدة " الثورة " عدد 791 ، 27 فيفريّ 2023
https://revcom.us/en/communist-party-iran-marxist-leninist-maoist-womens-uprising-iran-voice-women-world-international

إنّ تمرّد النساء الجاري في إيران جزء من تمرّد النساء العالمي و نتيجة ل 44 سنة من مقاومة النساء التي لم تستسلم قط. و هذه المقاومة المديدة بلغت في نهاية المطاف التمرّد الشهير ل " النساء ، الحياة ، الحرّية " الذى أصدر حكما واضحا ضد النظام التيوقراطي في إيران : يجب الإطاحة بجمهوريّة إيران الإسلاميّة ! و ذلك لأنّ :
هذا النظام [ نظام جمهوريّة إيران الإسلاميّة ] أنشأ علاقات إجتماعيّة رهيبة بمزج العلاقات الإسلاميّة أو العبوديّة بالعلاقات الرأسماليّة – الإمبرياليّة ، و تعزيز قيود إضطهاد النساء . و قد دمج هذا النظام بين الدولة و الدين لأجل " إصباغ القداسة " على البؤس و غياب الحقوق الأساسيّة للجماهير و إستغلالها إستغلالا راسماليّا عنيفا ، و دفعها و إيقائها خاضعة . لقد قتل أو سجن أفضل النساء و الرجال الثوريّون بإيران . و ب "معاداتها الإمبرياليّة " الرجعيّة سعت جمهوريّة إيران الإسلاميّة إلى أن تُخفى إرتهانها للنظام الإمبريالي العالمي . و قد درّبت جيوشا من التيوقراطيّين الظلاميّين في إيران و عبر الشرق الأوسط . و قد أرسلت مجموعات من جهاز الحرس الثوريّ إلى خارج الحدود الإيرانيّة ، إلى العراق و سوريا لإقتراف جرائم ضد شعوب البلدين . و قد إستولت على أرض الفلاّحين و مائهم و دمّرت بيئتهم . و قد إضطهدت القوميّات الكرديّة و البالوش و العرب و الترك و التركمان و اللور في إيران . و ذلك لأنّ هذا النظام ...
بيّنت تجربة 44 سنة من الحكم التيوقراطي في إيران أنّه مهما كانت الأصوليّة الدينيّة السائدة ، ستسود بطرياركيّة شديدة و كره النساء العدواني . إلاّ أنّ الإضطهاد البطرياركي / الأبويّ / الذكوريّ يسود أيضا في الدول العلمانيّة بشدّة لا يمكن إنكارها . و بالتالى ، لا أحد يجب أن يضلّل الآخرين ! فأيّ نظام يحلّ محلّ الجمهوريّة الإسلاميّة و يواصل الإعتماد على ذات الأسسالرأسماليّة ، حتّى إن إدّعى أنذه " علماني " و يعد ب " الحرّية للنساء " لن يستطيع أبدا أن يتخلّى عن العلاقات البطرياركيّة .
كلّ نظام من هذا القبيل بلا شكّ سيواصل البطرياركيّة و يعوّل عليها كطريقة لتوطيد سلطته السياسيّة و إيقاء رؤى الناس منخفضة و متخلّفة لأجل إيجاد تماسك إجتماعيّ رجعيّ. و كذلك ، ما من أحد يجب أبدا أن تكون لديه خيالات ساذجة بأنّ الإمبرياليّين " الغربيّين " سيوزّعون الإزدهار الغربيّ و الديمقراطيّة في إيران ! أنظروا إلى ما فعلوه في أفغانستان و كيف عبّدوا الطرق لعودة طالبان إلى السلطة ،و النساء الان تُمنع حتّى من تحصيل التعليم . أنظروا إلى كيف أنّ المحكمة العليا الفاشيّة للولايات المتّحدة تستعبد النساء بإلغاء حقّ الإجهاض . و لا شيء أخطر من أوهام الإستسلام للوضع السائد ، أوهام رؤية الخيارات على أنّها بين " السيّء " و " الأسوا " ، لا سيما في الأوقات التي نمرّ بها .
إنّنا نحيا في زمن حيث تمرّدات النساء في مختلف البلدان تزلزل العالم . و التمرّد الحديث جينا / مهسا في إيران جزء من كلّ هذا . إنّه صرخة غضب إنسانيّ ضد المجتمع الذى فات أوانه ، صوت لا يترك و لا يمكن أن يُترك إضطهاد آلاف السنوات لنصف الإنسانيّة يتواصل! لقد وُجد إضطهاد النساء منذ بدايات المجتمع الطبقي . و لن يوجد سبيل للإلغاء التام لذلك دون وضع نهاية للطبقات و الملكيّة الفرديّة . عامة و تاريخيّا ، أعدّ ذلك النساء كقوّة ثوريّة للقضاء على المجتمع الطبقي .
لكن أبعد من هذه الحقيقة العامة ، في الوقت الراهن ، خطّ عيب إضطهاد النساء إتّخذ بوجه خاص شكلا حادا . في البلدان الرأسماليّة – الإمبرياليّة و في بلدان " العالم الثالث " التي تهيمن عليها الرأسمالية- الإمبرياليّة ، مشاركة النساء في الاقتصاد برزت على نحو غير مسبوق . و هذه ليست مجرّد نتيجة مباشرة للتغييرات الإقتصاديّة . بالأحرى ، حصل ذلك في ظرف يتميّز بنضالات النساء ضد العلاقات و المؤسّسات التقليديّة . و قد وضع هذا الوضع الجديد الكثير من الضغط على العلاقات الأسريّة التقليديّة المتركّزة ذكوريّا و المرتبطة بثقافة الهيمنة الذكوريّة . و شرعت الطبقات الحاكمة في بلدان " شمال الكوكب " و " جنوب الكوكب " في تعزيز العائلة و القيم التقليديّة أكثر فأكثر . و يشمل هذا تقوية الحقوق الذكوريّة و تغذية ثقافة الكره المستهدفة للنساء المستقلاّت ، فارضين الحجاب على النساء و ملغين حقّ الإجهاض و ناشرين البرنوغرافيا . و كلّ هذه التيّارات مرتبطة بتغيّرات كُبرى جدّت و الضرورات الناجمة عن ذلك بالنسبة إلى الطبقات الحاكمة الرأسماليّة . يحتاجون إلى التشديد من قيود البطرياركيّة لأجل الإبقاء على تماسكهم الاجتماعي الذى فات أوانه .
و نتيجة سير النظام الرأسمالي – الإمبريالي ن صار إضطهاد النساء خطّ عيب يمكن أن يتسبّب في تداعى كامل النظام الرأسمالي العالمي بإنفجار مدوّي . و ليس بوسع النظام حتّى أن يخفّف من ذلك في الإطار الاقئم . و مع كلّ حركة في خطّ العيب هذا تنشأ قوّة إجتماعيّة هائلة يرتهن نهائيّا تحرّرها بالقضاء الثوريّ و الراديكالي على علاقات الملكيّة التقليديّة و الأفكار التقليديّة .
إذا نظرنا إلى هذا من خلال عدسات " تناقض برجوازية – بروليتاريا " ( كما كانت تفعل الحركة الشيوعيّة القديمة فيما لا يمثّل هذا اتناقض سوا ديناميكية من ديناميكيّات الرأسماليّة ) لا يمكن أن نفهم التغيّرات الدراماتيكيّة التي حدثت في ظروف النساء و القوى المحرّكة المسؤولة عن ذلك . أو إذا نظرنا إلى ذلك من خلال عدسات " الحقوق الديمقراطيّة " و " الديمقراطيّة " و " سياسات الهويّة " سنُخفق في إستيعاب هذه اللحظة التاريخيّة – العالميّة في حين صارت العلاقات الإجتماعيّة الإضطهاديّة الخاصة تعبيرا مميّزا عن الفساد المحض في النظام الرأسمالي .
و الواقع هو أنّ الإنسانيّة تقف في مفترق طرقات . بتطبيق منهج و مقاربة الشيوعيّة الجديدة ، قدّم لنا بوب أفاكيان تحليلا واضحا و فريدا لما يجرى عبر العالم و أفضى إلى وجود الإنسانيّة في مفترق طرقات " مستقبل فظيع أم مستقبل تحريريّ حقّا " . و هذا ليس رأي مغالى فيه بشأن الوضع . فتحليله قائم على تفحّص ذات ديناميكيّات النظام الرأسمالي – الإمبريالي و التغيّرات المستمرّة و المتواصلة التي يفرضها على العالم . و لا يمكن فهم الوضع الراهن للنساء و الكارثة البيئيّة و الحرب النوويّة التي قد تدمّر كامل الحضارة الإنسانيّة و في نهاية المطاف ، صعود الإيديولوجيّات و الحركات الفاشيّة و الهويّة ، لا يمكن فهمها دون هذا التحليل . و الآن ، الإنقسامات العميقة في صفوف الطبقات الحاكمة للقوّة الأعتى – الولايات المتّحدة الأمريكيّة – تمزّقها تمزيقا . و الأهمّ أنّه دون تحليل أفاكيان ، ليس بوسع المرء رؤية و لا فهم أنّ هناك إمكانيّة ثورة حقيقيّة وسط هذا الوضع المتسارع التطوّر و المتفجّر ، لوضع نهاية لكافة العذابات الإنسانيّة غير الضروريّة، مثل العلاقات الإضطهاديّة التي تجعل النساء و المثليّين الجنسيّين مرتهنين بالرجال .
لكن " الوقت ضيّق ! " بالتالى ، كافة الخطوط السياسيّة و أشكال التحرّكات و أنماط التفكير التي تضيع الوقت يجب وضعها جانبا . و السلبيّة السياسيّة و النسبيّة و الأوهام الديمقراطيّة – البرجوازيّة التي تتوقّع من القوى الرأسماليّة – الإمبرياليّة العالميّة أن تنقل بعض " رفاهها و ديمقراطيّتها " إلى إيران و أن " تحرّر النساء " ، ستعزّز قوى " المستقبل الفظيع " . وجميع هذه النزعات تحاول أن تستبعد بديل الثورة الحقيقيّة من المجال وتدفع الشيوعيّين الثوريّين خارج مجالات النضال ! و هذا المشروع الرجعيّ يجب تمزيقه و يجب تعبيد الطريق ل" مستقبل تحريري حقّا ". والمسألة هنا أنّ هذا يمكن تحقيقه ! لقد أفرزت النزاعات الداخليّة للنظام وضعا عاصفا و معقّدا . و في هذا الوضع ، القدرة الخارقة للعادة للشيوعيّة الجديدة في توفير صورة علميّة للواقع يمكن أن تجلب الذين يبحثون حقّا عن فهم " ما هو المشكل و ما هو الحلّ " .
إلى كافة الذين يتطلّعون إلى التحرّر من أيّ شكل من الإضطهاد ، نقول: لا تقبلوا بالدعاوى الفارغة حول" الديمقراطية " ! لا أحد من المقاتلين و المقاتلات يجب أن يضيع حياته في حركات لا تهدف لا إلى تحقيق تغيير راديكالي في الوضع و لا تستطيع القيام بذلك . فهذه الحركات لا تستهدف التغيير الراديكالي للمجتمع و لا تملك خارطة طريق و تنظيم منهجيّ له . وعليه ، ستحكم على الناس بأن يسقطوا في إطار النظام و لن يكون لهذا سوى نتيجة واحدة هي المستقبل الفظيع .
لذا ، بصوت عال ، ندعو : بدلا من إضاعة الوقت ، إلتحقوا بنا نحن الشيوعيّين الثوريّين لتنظيم حركة من أجل الثورة . و الثورة في العصر الراهن لا يمكن أن تعني إلاّ نهوض الملايين بوعي و بصفة منظّمة قصد الإطاحة بالدولة القديمة و تركيز نظام سياسيّ و إقتصادي مغاير راديكاليّا و أفضل بكثير ، أي نظام إشتراكي . و لأجل أن يفهم الملايين أنّ هذه الثورة لن تكون سوى بداية مسار نحو عالم شيوعيّ خالي من إضطهاد الناس و إستغلالهم و من تدمير الطبيعة في أيّ مكان. هذا ما يعنيه تنظيم الثورة " من الأسفل " !
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) - cpimlm.org - 8 مارس 2023



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى 44 للثورة الإيرانيّة لسنة 1979 : لا للجمهوريّة الإ ...
- دور إمبرياليّي الولايات المتّحدة و أوروبا في إنشاء جمهوريّة ...
- الزلزال بتركيا و سوريا يُغرق الملايين من البشر في المزيد من ...
- تصعيد النظام الإسرائيليّ العنصريّ المسعور للإرهاب ضد الفلسطي ...
- - مشروع - عنوانه رضا بهلوي ! : صناعة بديل إمبريالي مقابل الإ ...
- مقدّمة الكتاب 44 : متابعات عالميّة و عربيّة – نظرة شيوعيّة ث ...
- الشاه و القائد الأعلى : يشتركان في 12 شيئا رجعيّا
- نقاش مستقبل إيران : الشاه – مجدّد حداثيّ مستنير أم جزّار فاش ...
- مقدّمة الكتاب 43 : الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ...
- لا يمكن إلحاق الهزيمة بالثورة الديمقراطيّة الشعبيّة الفليبين ...
- الرأسماليّة – الإمبرياليّة و تهديد السمك في البحار و المحيطا ...
- الحقيقة الفعليّة بشأن ماو تسى تونغ و كسى جينبينغ ، الديمقراط ...
- نحو حركة طلاّبيّة ثوريّة
- إستفيقوا : كفّوا عن التعويل على الانتخابات – إنهضوا و قاتلوا ...
- هجرة جماعيّة من فنزويلا : كارثة من العذابات الإنسانيّة صُنعت ...
- الجمهوريّة الإسلاميّة القاتلة للأطفال
- كأس العالم لكرة القدم بقطر ملطّخ بدماء المهاجرين – النظام ال ...
- القمّة العالميّة للمناخ ( COP 27 ) إخفاق جديد للنظام الرأسما ...
- المضطهَدون الذين يقعون في أحابيل كذبة - اليهود يتحكّمون في ك ...
- شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة ...


المزيد.....




- كلمة الرفيق رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس ال ...
- تظاهرة فاتح ماي 2025 بالدار البيضاء (الكونفدرالية الديمقراطي ...
- الشيوعي العراقي: نطالب بالتمسك بقرار المحكمة الاتحاديّة وضما ...
- مولدوفا.. مسيرة للمعارضة ضد حكومة ساندو
- معا من اجل انهاء كل اشكال الاستغلال والتهميش والتمييز
- تسريبات لعبد الناصر تعيد الجدل حول موقفه من إسرائيل
- الأحزاب والفصائل المسلحة في السويداء من اليسار الحالم إلى فو ...
- الجبهة الشعبية في فاتح ماي: عمال فلسطين في قلب النار ووقود ا ...
- حزب العمال: لا خيار أمام العمال والكادحين إلا الثورة ضدّ الت ...
- إضراب عمال “الشوربجي” لليوم الثاني.. للمطالبة بحقوقهم المالي ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - تمرّد النساء في إيران صوت تمرّد نساء العالم !