أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة ؛ أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة ( 5 ) من الخطاب الثالث من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...















المزيد.....

شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة ؛ أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة ( 5 ) من الخطاب الثالث من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7438 - 2022 / 11 / 20 - 20:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة ؛ أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة ( 5 ) من الخطاب الثالث من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...

و بنموّ الثورة على هذا النحو : هناك الكثير نقوم به و بصفة إستعجاليّة و الذى يتطلّب جرأة و جسارة حقيقيّتين ضد الفاشيّين و أيّة قوّة إضطهاديّة أخرى ، في تحرّكاتها لتهديد الجماهير و بثّ الرعب فيها و تعنيفها و قتل الناس . دعونى أوضّح أنّى لست أدعو إلى شنّ هجمات غير مستفزّة و غير مبرّرة ضد أيّ شخص ؛ لكن هناك حقّ و حاجة – و هناك مسؤوليّة – الدفاع عن المضطهَدين و المعنّفين في ظلّ هذا النظام و عن الذين يمثّلون و يقفون من أجل ما هو حقّ و يتعرّضون إلى الهجوم جرّاء ذلك .
في ستّ " نقاط يجب الإنتباه إليها من أجل الثورة " – التي هي مبادئ أساسيّة لنوادى الثورة كشكل مفتاح للتنظّم من أجل الثورة ، يعتمد عليها و يقاتل في سبيلها – النقطة الأخيرة هي التالية :
" نمضى من أجل الإطاحة الفعليّة بهذا النظام و إرساء طريقة أفضل تتجاوز كلّيا النزاعات المدمّرة و الخبيثة القائمة اليوم فى صفوف الناس . و لأنّنا نتحلّى بالجدّية ، فى هذه المرحلة ، لا نبادر بإستعمال العنف و نعارض أيّ عنف يسلّط على الشعب أو يمارس فى صفوفه ."
أجل ، هذا شيء جدّي جدّا : المضيّ من أجل الإطاحة العمليّة بهذا النظام و من أجل نظام أفضل تماما . و أجل ، جزء من كبير من هذا هو تجاوز كيف أنّ الناس الذين هُم بعدُ بعدّة طرق أخرى ، بفعل هذا النظام ، يسقطون في أحابيل أخرى يغالطهم بها هذا النظام : قتال بعضهم البعض . و يجب إيقاف هذا .
لكن هذا لا يحتاج إلى مجرّد الإيقاف . يحتاج الناس الواقعين في هذه الأحابيل أن يكونوا جزءا من شيء إيجابيّ حقّا – يحتاجون أن يصبحوا جزءا من قوى الثورة اللازم تشكيلها بصفة إستعجاليّة جدّا .
إنّ الإحباط و الغضب الذين يشعر بهما الكثيرون لا سيما الكثير من الشباب القاعديّ لقدرتهم على تلمّس أنّ الحياة في ظلّ هذا النظام لا توفّر لهم أي شيء جيّد – و ذلك منذ ولادتهم ، يكبّلون و تحاصرهم قوّات تنظر إليهم و تتعاطى معهم على أنّهم غرباء يبعثون الرعب و الكره – و أولئك الذين تنظر إليهم السلطات على أنّهم حثالة لا يستحقّون أكثر من ضربهم على مؤخّراتهم و توجيه رصاصة إلى رؤوسهم – يحتاج هذا الإحباط و هذا الغضب أن يُعاد توجيهه إلى قتال النظام الذى يتعاطى معهم على هذا النحو و يحرمهم و الكثير من أمثالهم عبر العالم من حياة كريمة و مستقبل كريم أو أيّ مستقبل أصلا .
و مرّة أخرى ، هناك الكثير الذى يستدعى بصفة ملحّة جرأة و بسالة كبيرتين للقيام بما نحن في حاجة إلى القيام به : المساهمة في النهوض ضد هذا النظام و الإستعداد لخوض كامل الثورة حالما يحين الوقت - و كجزء هام من هذا ، مساندة و الدفاع عن الذين يتعرّضون بإستمرار إلى الهجمات غير العادلة على حقوقهم و على وجودهم ذاته .
و ثمّة الهجمات المستمرّة على الناس و على الحركات الذين يتمرّدون ضد الإضطهاد العنصريّ . وثمّة التهديدات بالإعتداء الجسدي على العاملين بالرعاية الصحّية و مقدّمى خدماتها و على موظّفى الحكم المحلّى ( و على أسرهم ! ) ؛ و كذلك على العاملين بالمغازات و ما إلى ذلك ، عندما يدافعون عن و يطبّقون متطلّبات الحاجة إليها ماسة و منقذة للحياة كإرتداء الكمّامات و التلاقيح للتعاطى مع تواصل وباء الكوفيد .
و ثمّة هجمات على أعضاء طاقم المعاهد ليس لتبنّيهم هذه الإجراءات الصحّية الأساسيّة و حسب و إنّما أيضا لأشياء كالقبول بتدريس بعض الحقائق بخصوص تفوّق البيض الملازم لهذه البلاد منذ وجودها أو السماح بإحترام حقوق المتحوّلين جنسيّا.
و هناك هجمات عنيفة مستمرّة بما فيها التهديد بالعنف المادي و إستخدامه ، مرّة أخرى لمنع السود و غيرهم من المضطهَدين من حتّى ممارسة ما يُفترض أنّها حقوق أساسيّة كالتصويت في الانتخابات . ( بمنهج و مقاربة علميّين ، في آن معا من الممكن و الهام معارضة محاولات إنكار حقّ الناس في التصويت معارضة نشيطة ، و في الوقت نفسه كسب الناس إلى رؤية أنّ جهودهم يتعيّن أن توجّه ليس إلى التصويت لممثّلى هذا النظام الذى يضطهدهم بل إلى العمل على بناء أسس الإطاحة بالنظام برمّته ) .
كلّ هذه الهجمات على الجماهير الشعبيّة و على حقوقها لا بدّ من معارضتها معارضة قويّة و الناس الواقفون على الجانب الصحيح يحتاجون إلى الحماية النشيطة و الدفاع عنهم بنشاط كلّما تعرّضوا إلى التهديد و حتّى الهجوم الجسديّ المباشر .
و ثمّة حاجة إلى منع الشرطة من تعنيف و ببساطة إغتيال الناس بدم بارد . و لنتذكّر ما قاله بعض من كانوا شهودا على و حتّى سجّلوا الحركات البطيئة للقتل الخبيث لجورج فلويد : لقد تعذّبوا عذابا شديدا و هم يواجهون ما إذا كان عليهم القيام بأكثر ممّا فعلوا ، ما إذا كان يجب عليهم التحرّك لإيقاف عمليّة القتل الجليّة هذه لرجل أسود لا يقدر على الدفاع عن نفسه . و الآن ، مرّة أخرى ، ما أشير إليه متناغم مع النقطة السادسة من ستّ " نقاط يجب الإنتباه إليها من أجل الثورة " – و في ما أقوله هنا، لست أدعو إلى شنّ هجوم على أي شخص .لكن لا يحقّ لأيّ كان بما في ذلك الشرطة أن تقتل ببساطة شخصا – و هناك حقّ و مسؤوليّة الدفاع عن الناس و حمايتهم من لهجمات غير العادلة على حقوقهم و على حياتهم ذاتها .
تصوّروا لو توجد وُجدت ، في مثل هذه الظروف المختلفة ، نواة قوّة قويّة ثوريّة منها شباب قاعديّ ، يكون حضورها في تشكيلة منضبطة و منظّمة توضّح أنّها لن تقبل الهجمات غير العادلة على الناس . إلاّ أنّ هذا لا ينبغي أن يبقى مجرّد تصوّر – يجب تطويره كجزء هام من السيرورة العامة من الإعداد و بناء القوى المنظّمة من أجل الثورة .
من الواجب أخذ هذا مأخذ الجدّ ، مأخذ العلم – أن لا نحاول في أيّة لحظة معطاة القيام بما لا تتوفّر قاعدة لقيام به ، و إنّما نسعى سعيا حثيثا نحو إيجاد ظروف حيث ما كان غير ممكن قبلا يغدو ممكنا مع تواصل نموّ صفوف الثورة المنظّمة و تحوّلها إلى قوّة منضبطة صلبة كالفولاذ . إن فُهم الأمر على هذا النحو، يمكن أن يكون له تأثير ديناميكيّ متصاعد – ب " تبعات " و إنعكاسات أبعد من الوضع المباشر ، جاذبا المزيد من الناس إلى صفوف هذه الثورة ... ما سيجعل بدوره ممكنا إحداث تأثير أكبر ... و جذب حتّى المزيد من القوى إلى صفوف الثورة .
كلّ هذا جزء هام من المقاربة العامة التي عُرضت في ثنايا هذا الخطاب و هذا ما سيخوّل لقوى الثورة المنظّمة الصغيرة اليوم من مواصلة النموّ - بشكل متزايد وعبر طفرات وقفزات - عدديّا و قوّة منظّمة وتـأثيرا على المجتمع ككلّ. و لهذا ينبغي تحدّى المزيد و المزيد من الناس و تمكينهم من أن يساهموا في ذلك .
و هنا يبرز بُعدٌ هام آخر من العمل من أجل الثورة – و معارضة الفاشيّين كجزء من القيام بذلك : لزاما علينا أن نفضح و نعارض بشدّة - و نقاوم لنتجاوز سياسيّا و عمليّا – واقع أنّ التفوّقيّين البيض و الفاشيّين عموما بإنتظام قد رفعوا عاليا راية البند الثاني من الدستور ، المعلن ل" الحق في حمل السلاح "، و لقوا مساندة قانونيّة و قضائيّة في ذلك من طرف الشرطة و غيرها من مؤسّسات الدولة ؛ بينما بالنسبة إلى السود و المضطهَدين الآخرين و عامة الذين يعارضون إضطهاد هذا النظام و ظلمه ، مُنعوا من " حق حمل السلاح " حتّى عند الدفاع عن النفس و تعرّضوا للقمع القاسي جرّاء ذلك .
و قد تمّ تسجيل هذا بجلاء في كتاب لكارول أندرسن بؤرة تركيزه البند الثاني من الدستور – " الثاني : العرق و البنادق في أمريكا غير المتساوية بشكل قاتل " . و يتضمّن هذا الكتاب ( حتّى أكثر ! ) فضحا حارقا لعنف منفلت من عقاله سلّط على السود عبر تاريخ هذه البلاد ، و كيف أنّ " حقّ حمل السلاح " لم ينسحب قط على السود بل على العكس من ذلك وُجد حقّ فاسد ، " حقّ قتل " السود على يد السلطات القائمة و البيض العنصريّين عامة . و هذا أمر لا يمكن السماح بتواصله .
و خوض النضال نضالا مصمّما لا ينبغي أن يتمحور حول ما يمثّله ببساطة " البند الثاني من الدستور " ، بل حول عديد الطرق التي بها تجرى مقاربة الحقوق التي من المفترض أن تكون مضمونة للناس و التي تطبّق بطريقة لامتساوية إلى أقصى الحدود ، فبإستمرار يجد المضطهَدون و الذين يعملون ضد العلاقات الإضطهاديّة لهذا النظام حقوقهم عُرضة للهجوم و " التقييد " أو مداسة تمام الدوس . و في خوض هذا النضال ، من المهمّ الإعتراف إلى الدرجة الممكنة و الإستفادة من هذا التناقض : في الواقع ، في ظلّ هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، الحقوق و الحرّيات محدّدة و محدودة حسب ما يخدم مصالح هذا النظام و طبقته الحاكمة ؛ إلاّ أنّه يُقال لنا بصفة مستمرّة في ظلّ هذا النظام هناك " حرّية وعدالة للجميع " و يشعر حكّام هذا النظام أو على الأقلّ بعضهم بأنّه من المهمّ الحفاظ على هذه الأسطورة . و مجدّدا، إلى الدرجة الممكنة ، يجب إغتنام هذا التناقض في خوض النضال لإلحاق الهزيمة بمحاولات فارضي هذا النظام دوس ما يُفترض أنّه حقوق أساسيّة ، في تحرّكاتهم لقمع من ينهض ضد هذا النظام و ظلمه العميق .
و ما هو أكثر مركزيّة هو أنّ هذا النضال يتعيّن أن يُخاض بوعي تام و بفهم يعتمد العلم للطبيعة الأساسيّة لهذا النظام ، بتوجّه و هدف العمل للإطاحة بهذا النظام و تفكيك علاقاته و مؤسّساته للإستغلال الخبيث و لإضطهاد و لإلجام مصّاصي الدماء .
و مرّة أخرى ، كي نحقّق كلّ هذا في الواقع ، و هذه الثورة تتقدّم إلى أعداد متنامية من الشباب القاعديّ و غيرهم ، و يقع تحدّيهم للتعمّق فيها ، لا مناص من خوض صراع معهم ، صراع شاق لتخليصهم من طرف التفكير السلوك التي تبقي على هذا النظام سائدا . إنّهم في حاجة إلى " تعديل أذهانهم " ، إلى وضع رؤوسهم على أكتافهم و إلى تبنّى المنهج و المقاربة العلميّين للشيوعيّة الجديدة لتفسر الواقع و تغييره جوهريّا عبر الثورة . و هذا يعنى ليس مجرّد المضيّ للقتال من أجل النفس أو من أجل الذين نتماثل معهم بطريقة ضيّقة ( مهما كانوا ) بل التحوّل إلى ثوريّين بأتمّ معنى الكلمة – إلى شيوعيّين ثوريّين ، محرّري الإنسانيّة قاطبة – التحوّل إلى جزء من القوى المنظّمة و المنضبطة من أجل الثورة و لا شيء أقلّ من ذلك .
و كما قلنا ، إلى " كلّ من له / لها قلب يحفّزه على القتال في سبيل شيء يستحقّ حقّا النضال من أجله : تحتاجون إلى أن تكونوا جزءا من هذه الثورة . ".



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة ...
- كي تحدث ثورة ، لا بدّ من وجود وضع ثوريّ ! مقال مقتطف من- آتا ...
- شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة ...
- شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة ...
- شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة ...
- مقتطف من كتاب - الثورة الشيوعية في الولايات المتّحدة الأمريك ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينينيّ – الماويّ ) : ...
- وجهات نظر متباينة بشأن معنى الحياة و الموت : ما الذى يستحقّ ...
- لا ضرورة مستمرّة و الأمل على أساس علميّ : عالم مختلف راديكال ...
- المصالح الخاصّة و المصالح العامة – التمييز بين المصالح الطبق ...
- مقارنة بين وجهة نظر الشيوعيّة و مقاربتها و وجهة نظر الرأسمال ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسيّ – اللينينيّ – الماويّ ) : ...
- الرهانات الكبرى في أوكرانيا و التهديد بحرب نوويّة و مصالح ال ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : قد ...
- الفرديّة الخبيثة و الفرديّة الغافلة – النقطة الثانية من الخط ...
- فضح الأكاذيب و كشف الحقائق – حول وفاة ميخاييل غرباتشاف ، الق ...
- لا أمل مقابل لا ضرورة مستمرّة – النقطة الأولى من الخطاب الثا ...
- الجذور العالميّة لإضطهاد النساء و النضال العالمي ضدّه
- لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( م ...
- لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا أن ننجز ثورة ( ج ...


المزيد.....




- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- الحقوق لا توهب ولكن تنتزع… لا لقانون طرد المستأجرين
- مداخلة النائب البرلماني الرفيق أحمد العبادي باسم فريق التقدم ...
- مداخلة النائبة البرلمانية الرفيقة نادية تهامي، باسم فريق الت ...
- -القرآن الأوروبي-: ما حقيقة هذا المشروع الذي يهاجمه اليمين ا ...
- نحن ندين الهجوم الإسرائيلي على إيران وندعم الهجوم الإيراني ا ...
- حرب الإبادة بالعطش: الماء كسلاح تطهير جماعي في غزة
- حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة ؛ أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة ( 5 ) من الخطاب الثالث من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...