أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - معتصم الصالح - كان واخواتها














المزيد.....

كان واخواتها


معتصم الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 7510 - 2023 / 2 / 2 - 20:57
المحور: كتابات ساخرة
    


التضليل من وزن #كان

"و ... #كان الدولار يهرب بمعدل 300 مليون دولار .."
ركز على #كان فعل ماضي ناقص
خطاب ببغائي مجتر ومكرر مثل " ورثنا تركة ثقيلة "
"هذا ماجناه الكاظمي عليكم وماجنيت على احد!!"

دائرة التضليل التي يعيش فيها الإنسان...

هذه دائرة لا مخرج منها، وكل ذلك لأن الإنسان لا يعلم بها، و اي شخص لا يريد أن يعرف... هذا هو السبب في أن خداع الذات هو أساس هذا العالم.

▪️ثلاثة عوامل تساهم في ذلك: التضليل العالمي، بدءًا من الولادة اولا الحكومة و الإعلام، والعامل الأهم هو الوقت.
الجمع بين هذه العناصر الثلاثة "يدفع" الشخص إلى دائرة من التضليل، والتي لا مفر منها. ويذهب المحترفون ومرتزقة الاعلام في مجالهم إلى تضليلنا بالطريقة الاتية :-

▪️حدثت مشكلة الان واليوم ..تتداولها الحكومة ومن خلفها الاعلام المضلل بالحديث عن الماضي وليس "اليوم" - يذهبون إلى "الأمس" و"الأمس" والى قبل الأمس": وعندما تعجزز حيلهم, ينقلوك إلى التاريخ واسوء ما حدث في التاريخ.

▪️📌هزيمة عسكرية شنيعة .. يحدثونك عن معركة احد ؟
📌ابن مسوؤل عاق ..يمطروك بامثلة دينية ابن نوح وامراءة لوط وسواهم ..
📌مسؤؤل غبي ومتخلف .. انه متدين واجتهد واخطا ..
📌ضحايا تدافع او حريق مستشفى ؟؟ تحصل في ارقى الدول التقدمة
📌اما امريكا فهي الشماعة السوبرستار الجاهزة لكل الموبقات ..

📍دائما التبرير حاضر

▪️الناس تميل الى التصديق بعد زوال المؤثر ..لتخفيف الشد النفسي ..
سيضلل الناس أنفسهم للاعتقاد بما يريدون أن يحدث، ثم يغضبون لأنهم قد تم خداعهم إذا لم تكن وجهة نظرهم صحيحة. ونحن كثيرون ولن يرضى الجميع حتى القدير منا. وكلما ازداد جهل الناس ازداد خيبة الظن.

📍ويبقى السؤال لماذا كل هذا ؟

▪️في "لحظة حقيقة" معينة يدرك الإنسان أن كل شيء كذب ويبدأ في البحث عن الحقيقة. بالنسبة لمثل هذه الحالات، تم بالفعل إعداد "الجزء التالي من باليه مارلسون" له (الحركات او الرقصات الدينية الجديدة، حيث ما كان زائفًا سيصبح مزيفًا في مكعب: "تكعيب" ) ليس لاكسابه بعدا دينيا بل لانه يعاد تكر اره مرارا..

▪️اما باليه مارلسون " سمعها" وشاهدها جميع مشاهدي الاتحاد السوفيتي تقريبا . و أصبحت مشهورة , علاوة على ذلك ، أصبحت جزءًا من الخطاب الروسي اليومي ، واكتسبت معنى مجازيًا. يبدو أن الأفعال غير المتعلقة بالحياة الروسية لا يمكن أن تصبح شيئًا مألوفًا ، لكنها حدثت. ومع ذلك بفعل التبادل الاعلامي بينها وبين الناس.

▪️الإنترنت (نظام ملائم من المفترض أنه يحتوي على كل ما هو موجود في العالم... باستثناء الشيء الرئيسي وهو ملئه بالمشتتات والمضللين والتوافه ومتسكعي الشهرة )...

▪️لذا يجب أن يكون مقدار الحقيقة المقدمة للأغلبية الصامتة كما هو مقصود -الشيء القليل جدا وألا يتغير بأي شكل من الأشكال. والدولة (أي البيئة الوهمية) تضمن بصرامة أن يكون برنامج التعليم ردئيا متخلفا كما يجب أن يكون. وكذلك الصحة وباقي الخدمات ..
وليس النوع الذي يحبه المواطن العادي.

عندما تتعارض الأعراف الحضارية مع القوانين الجائرة ، لا يمكن لأدمغة المواطنين الملتزمين بالقانون تحمل العبء
وبالتالي تبقى " كان" فعل ماضي ناقص ..



#معتصم_الصالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولارات الغارقة
- قيقو
- عبيان وشويمه
- تحدث معي
- مائة سرداب في القبو
- سؤال لايهتم بالإجابة
- تيرمنل المحطة
- مدينة عسيرة الهضم
- وداعا ايها السأم
- ما الذي جاء بك الى هنا
- العودة إلى شاوشانك
- مقعد عند النافذة
- تاكسي اخر الليل
- سوف ننجو
- صئبان
- مدن الخطيئة
- سايكولوجية الفستق
- برمجة البؤس
- العجز المكتسب
- كريم النسب


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - معتصم الصالح - كان واخواتها