الشوق لا يلعب النرد*

إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7501 - 2023 / 1 / 24 - 01:12
المحور: الادب والفن
    

- 0 -
سفر التلوين -، الشوق لايلعب، النرد.!

الفصل الاول؛
- 1 -
غني لقولك -، الرفسة لم تكن، عابرة.!
- 2 -
كن -، لا يوجد صمت مستقل، بذاته.!
- 3 -
مثبتة البحر -، الشوق خطبة، أجعلني أخطأ.!
- 4 -
أزرار أرجوانية -، في منتصف البحر، بوسة ونيف..!

الفصل الثاني؛
- 5 -
طوب أحمر -، ما يجعله لامعا وممكنا، جاء به، من أرض المعركة.!
- 6 -
المقهى -، لا تهتم مجيئه، تلطشني الوردة، في إبريق.!
- 7 -
من أجل الوصول إلى الاختصار-، لا وجه واحد، للخريف.!
-8 -
السونتات المرثية -، انا والبحر من الحمقى، إعلم المشقة.!
- 9 -
هواية الرماد بيننا -، غروب الشمس، لايكفي.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
خوذة مهشمة-، دمى المقهى، ترتفع.!، سفر التلوين -، الشوق لايلعب، النرد.!

إنتهت
23 January 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.

#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل