اللهب الفطري*

إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7497 - 2023 / 1 / 20 - 02:54
المحور: الادب والفن
    

- 0 -
باص خشبي -، اللهب الفطري، أصعد المطر، وراءه.!

الفصل الاول؛
- 1 -
ما قبل الفخار-، لوح القنطرة، مبلل.!
- 2 -
الناي -، لف ينفخ، جهات أربعة.!
- 3 -
نزعة -، يطفو القمر، النهر.!
- 4 -
معبر العبارة-، الشعور المثبط، يرتجف.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
وقت الظهيرة-، تدحرجت الشاي، حلقي.!
- 6 -
يبهرني الشاي -، تصاعد الليل، اعقابه.!
- 7 -
مطر -، شرفة المقهى، صيفية.!
-8 -
برد -، الشمس ترتجف، في الظل.!
- 9 -
يتناضح الفخار -، الشاي -، تناضج.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
التشوق -، على مدار المقهى، اصطف الصنوبر.!، باص خشبي -، اللهب الفطري، أصعد المطر، وراءه.!
إنتهت
19 January 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.

#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل