عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7478 - 2022 / 12 / 30 - 21:12
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• نسخر من الراجمين بالغيب، ونتهالك على تنبؤات رجال الاقتصاد!
• هناك من يبكينا ببغضه، وهناك من يبكينا بمحبته!
• المزهرية ثمينة.. لكن زهرة واحدة أثمن!
• ان أول مظاهر انحدار حضارة ما ـ كما يقول ابن خلدون ـ، هة إنحدار أغانيها. فلنحترس ـ إذن ـ من أغانينا!
• ما أكثر الذين ولعوا بالكذب؛ حتى صار صدقهم كذباً!
• عندما لا تخشى من الموت، لا يخيفك شيء آخر!
• ما نُقنع به الضمير؛ يصبح هو الضمير!
• يموت الإنسان؛ لأنه وُلد. ولأن الموت جزء من حياته!
• لم يعد أحد يطلب الرحمة لغيره؛ إلا عندما يسمعه وهو "يعطس"!
• لا شيء يجعل المرء أوضح إيماناً، كإيمانه هو بأنه مؤمن!
• الجد والجدة، أُعطيا حظاً اضافياً في الأبوّة والأمومة!
• انّه الصباح.. صباح مجيد في نفوسنا. نستطيع أن نؤمن في الصباح، وفي مقدورنا أن نحب في الصباح. لكن الله وحده القادر أن يرسل الصباح!
• قد تبدو بعض الأشياء صغيرة بنظرك.. ولكنها كل شيء عند غيرك!
• الجوع.. هو الألم، والعنف، واليأس، والموت!
• عندما نتقدم في العمر، لا تهمنا الأشياء كما كانت، بل كما نتذكرها!
• العام الماضي، كان جديداً، والجديد، سيصبح، في وقته، ماضياً!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟