عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6495 - 2020 / 2 / 20 - 16:55
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• للحرائق في بلادنا، موسمان: فصل الجرد، وفصل الشتاء!
• في الماضي كانوا يطلقون على قطع الحلوى "كراميلا"؛ اشادة بكرم الله وعطاياه الحلوة. أما اليوم فيطلقون عليها "أرواح"؛ اعجاباً بالذين يزهقون ارواح المخالفين لهم!
• المجنون، ليس من ذهب عقله، وإنما الذي أساء استخدامه!
• ثلاثة أشياء، تُخيفنا من النور: الخطيئة، والرمدّ، وفاتورة الكهرباء!
• في الماضي، كنت: "تخطى العتبة".. الآن: "تخطي الإعلان"!
• كورونا، اسم لنوع من الحلويات والشوكولاتة المصرية، واسم لنوع من الفيروسات الصينية!
• هناك عبرة تربوية تحملها إلينا إعلانات الشاشة الصغيرة، فهي تجعلنا ندرك كم يظننا المعلنون اغبياء!
• لا تشتر المنزل، بل اشتر الجار. هذا المثل الروسي، أول من تنبأ بظاهرة: تجارة الأعضاء البشرية!
• بعض الذين يمارسون الغناء، صوتهم رائع للأفلام الصامتة!
• في مبنى "التسوّق"، الزبون هو دائماً على حق. أما في مبنى "الشرطة"، فالزبون هو دائماً على خطأ!
• كلما فتحت عيني على عالمنا المقلوب، أظن أن: "صباح الخير"، تفي بتحية الصباح!
• أعظم أنواع النوم: نوم الظالم، ونوم العافي!
• كم نحتاج إلى المزيد من العقول المفتوحة، والقليل القليل من الأفواه المفتوحة!
• يتصرف حليقي الرأس، وكأن الله اصطفى بعض الرؤوس وخلقها كاملة. أما البقية فقد اضطر إلى أن يكسوها بالشعر!
• تقدم السن لا يحمينا من الحب. لكن الحب، يحمينا من تقدم السن!
• يمكنكما أن تعيشا معاً ضمن حياة زوجية سعيدة؛ إذا وقعتما في حب "رجل واحد"!
• الذين ينتظرون المناسبات الضخمة؛ لكي يظهروا محبتهم. يجهلون الحب!
• بالمحبة، نختلف في الرأي، ثم نتعانق!
• في الماضي، كان على الصديق أن يكون مخلصاً. أما اليوم، فيكفي ألا يكون غادراً!
• الأمل، أن نعفو عن الحاضر في سبيل المستقبل!
• يمكنك أن تشتري المدح، أما الحسد فعليك أن تبذل مجهوداً، لكي تستحقه!
• الورود، لا تكتب اسماءها، لكننا نعرفها!
• الأم تبقى أماً لا ثكلى!
• أنا أكذب، أنت تكذب. لا أحد يصدق الحقيقة!
• غالباً ما نختار الكذب، حتى عندما نعلم الحقيقة!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟