عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6339 - 2019 / 9 / 2 - 20:47
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• يقولون لك: "اقتصد"، بينما هم يُحضّونك على صرف مالك!
• المشكلة في النصيحة، اننا لا نستطيع الحكم في جودتها أو سوئها حتى نعمل بها!
• صاحب الأفكار قوي، لكن صاحب المُثُل لا يًقهر!
• النزول عن منصة الانتصار أصعب كثيراً من ارتقائها!
• السيرة لا تكشف عادة أي خطأ في كاتبها سوى ذاكرته!
• لا تدخروا الوقت، وانّما استمتعوا به!
• القومية العربية، أكذوبة.. أعتزوا بوطنيتكم!
• اللص يُفضّل الظلام؛ ليعمل. ولكنه يستخدم النور؛ ليسرق!
• الجاذبية، جزء من الشخصية، قد لا يعرف الإنسان أنه يمتلكها!
• الوهم، يكون مفيداً.. ما دمت ممسكاً به في واقعك!
• الضلال، ينمو ويستمر بالكذب والسيف!
• في محراب الشيطان، ما أكثر دعاة القبر!
• سبتمبر، هو التاسع في الترتيب، والسابع في المعنى، والأول في الشر والموت!
• في مصر نظامين للحكم: سي السيد للمرأة، وسي السيسي للرجل!
• ما أكثر الذين يدعونك إلى الحق، مع انهم لا يعرفونه!
• بعد أن تكلمت الأرض عربي، صارت تصرخ بصوت الدم!
• أقسى حالات التعصب، أن يتهمك المتعصب بالتعصب؛ لأنك تحاول أن ترجعه عن تعصبه!
• في سن الشباب، كنت استمع الى برنامج "قل ولاتقل". وفي سن المرض، استمع إلى برنامج "كل ولا تأكل"!
• أستطيع أن أصدق من يُصرح بأن المحروقات عندنا ما تزال هي الأدني سعراً، إذا أضفنا إلى مزاياها، ميزة: حرق الدم!
• كل سلالم العالم، الصعود عليها أصعب من النزول إلا في مصر.. وأسألوا الدولار الأمريكي!
• من الصعب نزول الحكومة عند رغبة الشعب؛ لإنعدام الجاذبية!
• مرّ زمن الوعد، ولم نصبح نمراً إقتصادياً، ولا قطاً، ولا فأراً!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟