عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 5759 - 2018 / 1 / 16 - 14:09
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• أسئلتنا المُرّة؛ هي نتاج إجابات كتبناها سابقاً!
• في ميلاد المسيح؛ فكرة الميلاد الثاني لنا!
• الصباح، كلمة تعزيّة في سرادق الليل!
• الصباح.. ربيع كل يوم؛ فاستمتعوا بربيعكم!
• "تصبح على خير".. لا تزال أجمل أمنية، تقال لشخص يُقبل عليه الليل!
• كم أود لو أرسم في السماء قمراً للذين يخافون الليل الحالك!
• باريس عاصمة النور، لندن عاصمة الضباب، موسكو عاصمة الثلج، أما القاهرة فعاصمة التحرّش!
• إيمان بلا عقل، عقل بلا إيمان!
• هناك من يقضي على أعدائه بأن يحوّلهم إلى أصدقاء، وهنا من يقضي على أصدقائه بأن يحوّلهم إلى أعداء!
• عظمة الآلام، لا تقاس بعظمة الجلاد، وإنما تقاس بعظمة المتألم!
• الأديب الذي يسب من يخالفه الرأي لا يصبح أديباً!
• ما أجمل أن نحتفل بالحياة كل صباح، على أرض قال عنها الله: "كجنة الرب كأرض مصر"!
• ما خاب مَنْ انتخب من يستحق، إلا إذا سقط صوته في سلة التزوير!
• في صكوك الغفران، خسر الناس أموالهم، وفي صكوك الانتخابات، يخسر الناس أصواتهم!
• من المستحيل اختيار شخص، لا يزعج شخصاً آخر!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟