عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6281 - 2019 / 7 / 5 - 09:57
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• الأشجار تموت واقفة، والعظماء أيضاً!
• في المقابر، كل الموتى أحياء.. إلا نحن!
• الغربة، أن تبتعد عن وطن الذات بلا ذكريات!
• قبلة الحب خالدة تماماً كقبلة الخيانة!
• العبث بالساعات لا يُغيّر الزمن!
• في الليل، لا نحصي عدد النجوم، ولكن نورها!
• على قمة الأشياء، على قمة الإشتهاء.. السماء قريبة!
• الهوى هو الحاكم، والقوانين لا تُطبق!
• سيأتي الوقت، الذي يتمنى فيه القاتل لو كان هو المقتول!
• حين نضحك؛ يخسر الأشرار!
• الثياب التي لا تحبها، هي أطول الملابس عمراً في خزانتك!
• تستطيع تقدير يومك، ان اعتبرته انه آخر يوم لك، وليس وكأنه أول يوم في حياتك!
• أجّل دائماً إلى الغد ما لن تفعله أبداً!
• لنتذكر الموت وسط الحياة، ولنتذكر الحياة وسط الموت!
• الألم.. قليل من الرمل، كثير من اللؤلؤ!
• لا يتراجع النهار؛ إن ظللت نائماً!
• وعدني بكلمة "قريباً".. كان يقصد "القريب البعيد"!!
• ان العالم كله في قبضة الله، ولو اشتد عراك الأبالسة، واختفت أوجه الملائكة!
• إذا سمعت خطاباً للكراهية؛ ترى بعد قليل جريمة باسمها!
• الأشرار، نيام.. لا يستيقظون إلا في موتهم!
• الحاكم اليوم، يُحاكم غداً!
• ليس بالفرشاة وحدها، نلوّن الحياة!
• أكدوا على أبنتكم، أنه مهما حدث لها، لن يؤثر ذلك في بنوّتها لكم.. بذلك تُفقدون الأشرار، أحد أسلحتهم الخسيسة!
• حقيقتك، هي ما تفعله في الظلام!
• الحياة ليست ديناً، ولكن الدين حياة!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟