عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6231 - 2019 / 5 / 16 - 05:41
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• تلمسنا السماء؛ عندما نجد أنفسنا آمنين في قلب شخص آخر!
• نحتاج، أحياناً، إلى من يُذكّرنا: كم هي واهية أحزاننا اليومية!
• هناك من يسبق أيامه، وهناك آخر تسبقه أيامه!
• أجمل الأصوات، تلك التي يسمعها القلب!
• قبل أن تصّطف إلى الأكثرية، أدرس جيداً عن خدعة الأرقام!
• الرأي العام، لا أحد يبصره، إلا أن الجميع يهابه!
• لقاء العقول يختلف عن اصطدام الرؤوس!
• هناك من ينام ليحلم، وهناك من يسهر ليحقق أحلامه!
• أحذر الذين يلجأون إلى سحر الكلمات؛ فأنهم يجعلون الناس ينسون استعمال عقولهم!
• حزب يحمل اسم "الحرية"، يطلب من المُقْتَرٍعين أن يقولوا "نعم".. ونِعْمَ الحرية!
• أعطوا ما للشيطان للشيطان، وما للمسيح للمسيح!
• الخسارة في الحبّ، أفضل من خسارة الحبّ!
• اسبوع الآلام، مجد سنوات الآلام!
• الآباء يروون لأولادهم حكايات تساعدهم على الرقاد. أما الأولاد فيخبرون آباءهم قصصاً تؤرقهم طوال الليل!
• الحكومة تريدنا أن نبقى في الظلام، وفي هذه التعمية علينا الامساك بوعودها!
• عندما يتقاعد الرياضي، يصبح: مستشاراً، أو معلقاً رياضياً. و عندما يتقاعد الموظف، لا يجد من يدفع له المال في مقابل الكلام!
• التليفزيون أذكى الأدوات المنزلية. وهو خطير؛ لأنه يغسل الدماغ بدلاً من غسل الملابس!
• الدماغ عضو يباشر العمل منذ نهوضك من النوم، ولا يتوقف إلا عند بلوغك المكتب!
• أصبحت الألعاب في أيامنا من التطوّر بحيث يمكنها أن تلعب بعضها مع بعض!
• فتح الفم، بالنسبة إلى قانون الجاذبية، أسهل من غلقه!
• قد لا يذهب المال بعيداً، لكنه يذهب ولا يعود أبداً!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟