عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6250 - 2019 / 6 / 4 - 16:19
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• سيتضاءل الشر كثيراً في العالم، إذا كفّ الناس عن ستره بلباس الخير!
• إذا كانت لك المعرفة؛ فدع الآخرين يضيئون شموعهم من جذوتها!
• اكرم أباك في كل رجل مسنّ، وزوجتك في كل امرأة، وابنك في كل ولد، وذاتك في اخيك اإنسان!
• الأصدقاء، هم العائلة التي نختارها!
• ما المنفعة من شجرة عائلة لا عصارة فيها؟!
• الإنسان ضعيف عن صنع الخير؛ فلماذا لا يكون ضعيفاً عن صنع الشر؟!
• في الظلام نرى أحياناً ما نريد رؤيته!
• ما من حقيقة جوهرية حول شيء، تغيرها زاوية سقوط النور عليه!
• يستطيع معظمنا أن يسامح وينسى، غير اننا لا نريد أن ينسى غريمنا اننا سامحنا!
• احترس من أفكارك؛ فهي قد تتحول كلمات في أي وقت!
• لكل امريء حق الخطأ في آرائه، ولكن ليس لأحد أن يخطيء في معلوماته!
• اننا حقاً بخار، قد لا يرى الغد!
• المتعصب أعمى، يرى الاختلاف ولا يرى المحبة!
• عندما نتحدث بصوت واحد، سوف يسمعنا الآخرون في العالم!
• سنكون أكثر فاعلية، لو وضعنا مرآة في جيبنا، وتفرّسنا في أنفسنا!
• المرء الذي لا يكون منشغلاً بأبديته، يكون منشغلاً بموته!
• ان الحب يصعب وصفه، ولكني أعرفه عندما يثب القلب فرحاً!
• القمر، هو أسلوب الله في نشر النور في الليل!
• الطفل، إنسان كامل.. صغير الجسم، كبير المشاعر!
• إن لم ننتظر الصباح، ينتظرنا المساء!
• المشاهد الجيد، يصنع الفيلم الجيد!
• الأسف ينظر إلى الوراء، والقلق ينظر حوله، والإيمان ينظر إلى فوق!
• الإرادة كالدراجة، إذا لم تتحرك سقطت!
• الكلام رخيص، إلا إذا وكلت محامياً!
• قد يكون الصفح، أكثر أشكال الثأر تفنّناً!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟