عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6454 - 2020 / 1 / 3 - 12:19
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• على هذه الأرض، لا توجد سوى علاقة واحدة تجمعنا: الله والإنسان!
• كثرة الجرائم التي ترتكب بالنقاب تُحتّم حظره؛ فالضرورات تبيح المحظورات!
• الموضة، تقول: أنا أيضاً. بينما الأناقة، تقول: أنا فقط!
• كم يبدو العالم صغيراً، إذا كان: الأصدقاء، والجيران، والأنسباء، هم الأشخاص أنفسهم!
• في وقت ما، ندرك أن أولادنا وثيابنا في عمر واحد تقريباً!
• من الحكمة أن يسافر الزوجان معاً؛ حتى يتوافر دائماً من يلوم زوجه على نسيانه شيء ما!
• منتهى الشجاعة، ان يحافظ المرء على ابتسامته في مواجهة كل الظروف: حلوها، ومرها!
• شجرتان تنموان في القلب: شجرة العائلة، وشجرة الميلاد!
• المنزل، إتحاد بين الجماد. أما العائلة، فإتحاد بين القلوب!
• في كل مرة تسترجع ماحدث لك في ذهنك؛ تسمح للإساءة أن تتكرر!
• هناك فارق كبير من أن "تنظر" إلى.. وأن "تراه"!
• معدة الفقير، هي سيدة الصوم الأولى!
• دموع الألم على الأرض أكثر خلوداً!
• من بكاء الوليد، نبتت الضحكة!
• يُحيّرني ذلك الذي يعتقد: أن "الشنب" قوة، وأن "الذقن" تديّن، ثم يعتقد: أن "الصلع" ذكاء!
• التاريخ ليس مادة يدرسها الإنسان، بل هو المدرسة التي تحوي كل المواد!
• من تعابيرنا الشائعة، عبارة: "قتل الوقت".. مع أن الوقت جزء من حياتنا!
• لا أحد يحتفظ بالحياة، بل يستمتع بها تماماً!
• كثيراً ما نسأل: "ماذا سيحدث؟" عوضاً عن سؤالنا: "ماذا يمكننا أن نفعل؟"!
• مهما تبلغ من العمر عتياً، يبق أمامك وقت لكي تكبر!
• إذ تُمسك أخيراً بكل الأوراق، يكون كل من عداك يلعب الشطرنج!
• لا أهتم بالذين يغشون في الوزن؛ إذ لن أخسر سوى بضعة جرامات مما اشتريه، أما هم فسيتحولون إلى لصوص!
• كانت وجوه الناس تحمر خجلاً إذا شعروا بالحرج، الآن يشعرون بالحرج إذا احمرت وجوههم خجلاً!
• عندما يأتي المال لا يجلب السعادة، لكنه عندما يذهب يأخذ السعادة معه!
• نتهم العالم الذي نعيش فيه بأنه أشبه بالغاب، مع أنه بأمكاننا أن يكون حديقة!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟