عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6751 - 2020 / 12 / 3 - 17:28
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• قلت له الصدق؛ فكذّبني. وعندما كذبت عليه؛ كذّبني أيضاً!
• الظلم، أن يفلت الظالم من العقاب!
• من يسرع في الاستياء، هو الأكثر عدوانية!
• اللسان البشري خفيف الوزن، ومع ذلك لا يقوى البعض على حمله!
• الأسوأ من الخطأ، الدفاع عنه مع علمنا بأنه خطأ!
• إقالة قضاة في الجزائر، بقرار رئاسي. العُقْبَى لقضاتنا الذين يستشعرون ـ دائماً ـ "الحرج"!
• منذ انتقل اجدادنا بقلوبهم الرحيمة، انتقلت رحمة قلوبهم منهم إلى أماكن لا يزال يجهلها البعض، ومنهم الحكومة!
• الصداقة الوحيدة التي تدوم، هي: صداقة "أبو قردان" للفلاح!
• نجح البعض في ضم "الفعل الفاضح" إلى قائمة "الأفعال" في قواعد تصرفاتنا!
• الفاسدون، مثل الممثلين: يموتون، ثم تراهم في الفيلم التالي!
• الشيء الوحيد الذي أرضى كل إنسان: عقله!
• الرجل الذي يفهم امرأة واحدة؛ مؤهل لأن يفهم كل شيء!
• الوقت أفضل مُعلّم، لكنه يقتل تلميذه!
• أرضنا ليست في ليل كامل، وليست في نهار كامل.. وهكذا الإنسان!
• بعض الأشخاص، يجعلونك تتمنى الوحدة!
• تحت المطر.. تختفي الدموع، ويبقى الألم!
• كيوبيد.. اسطورة؛ فالحب لا يحمل سلاحاً!
• الزمن لا يصنع الإنسان، وإنّما يصنع سنوات العمر!
• القمر في الليل، والليل فيه!
• قوس قزح.. هذه هي ألوان الله!
• كم من ألم، كم من دموع؛ لأصنع لؤلؤتي؟!
• ما تمنحه الوردة من جمال، وما تقدمه من عبير، لا يمنع الناس من قطفها!
• قد تحجب السحابة السوداء الشمس، لكنها تسكب المطر!
• في بيت أختي، لم تمت بعد أمي!
• سارق العمر.. في منتصف الليل يأتي العام الجديد!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟