أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - الى الحكومات الاتحاد الأوربي حرروا الشعوب من طغيان الأنظمة الاستبدادية الإيرانية والتركية المغولية والسورية واللبنانية والطغمة العسكرية في ميانمار














المزيد.....

الى الحكومات الاتحاد الأوربي حرروا الشعوب من طغيان الأنظمة الاستبدادية الإيرانية والتركية المغولية والسورية واللبنانية والطغمة العسكرية في ميانمار


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7461 - 2022 / 12 / 13 - 01:47
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


• ان الإدانات وفرض العقوبات لا توقف عمليات قتل المعارضين واعدام المتظاهرين والمواطنين المسلوبة حقوقهم الوطنية، وانما بقطع العلاقات الدبلوماسية بالكامل مع الأنظمة الاستبدادية التي لا تحترم حقوق الانسان والمساواة بين الشعوب، ليكون درسا يتعظون منه لكل من يفكر في الاستبداد، فلوا قطعتم العلاقات الدبلوماسية مع دولة تركيا المغولية عند احتلالها لشمال قبرص، لما تجرأت تركيا الطاغية أردوغان في احتلال شمال العراق وشمال سوريا.
o فهل العقوبات تعيد أرواح الملايين الضحايا الأنظمة الاستبدادية الى الحياة، وأخرهم اعدام المتظاهرين الشباب في إيران؟
• ان السلطة في إيران تدعي بأن نظامها إسلامي، وهم ابعد الناس عن الدين الإسلامي، فقد ابتدعوا دينا خاصا بهم لا يمت بصلة بالدين الإسلامي الحنيف، ان الدين الإسلامي هو الدين الرحمة والسلام والعدالة والرفق بالأسرى وإطعامهم وحتى الرفق بالحيوان، فاللذين يتحكمون بالسلطة في إيران فهم متاجرين بالدين، فهم اللذين خربوا إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن، فأن عملائهم في العراق تحولوا من شحاذين الى أصحاب الملايين والمليارات الدولارات وأصحاب بنوك، دون ان يطورا البنية التحية في العراق خلال حكمهم للعراق لعقدين من الزمن وتوفر وفرة مالية في ميزانية العراق، وهم من أكثر المجرمين اجراما في العالم في غسل الأموال، وأنتم تعلمون ذلك علم اليقين.
o فأين ذهبت واردات العراق قرابة 1000 مليار دولار تحت حكم التجار الدين، وهم موالون للنظام الإيراني الإسلامي.
o ومن نشر المخدرات في العراق وسوريا غير المتاجرين بالدين في إيران، وأفغانستان، والعراق، وسوريا.
• ان النظام السوري من اسوء الأنظمة الحكم التي مرت على البشرية، فتسبب السفاح ألأحمق بشار الأسد بهجر وقتل أكثر من ثلثي سكان سوريا، وسمح للتركيا المغولية وإيران وروسيا من احتلال سوريا، وفيها تكونت دولة داعش الإرهابية وتمددت لتحتل ثلاث محافظات عراقية وتشرد المئات الآلاف من العراقيين، وتأخذ آلاف من بنات ونساء اليزيديات كسبايا، ولحد الآن مصير اكثرهنَّ غير معروف.
• ان النظام التركي المغولي هو النظام الوحيد العنصري APARTHEID في العالم في القرن الحادي والعشرين يطارد ويقتل الكرد في تركيا والعراق وسوريا ولا يسمح لهم من نيل حقوقهم حتى في سوريا والعراق.
o ليلى زانا، كانت نائبة في البرلمان التركي، رُفعت عنها الحصانة البرلمانية وحكمت عليها بالسجن لمدة 15 سنوات في 1990لأنها أدت القسم في البرلمان التركي باللغة الكردية، وكان القسم التركي الرسمي "الإخلاص للشعب التركي"، فهي اقسمت "للأخوة الشعبين التركي والكردي"، فهل هناك حكم عنصري أكثر عنصرية من الحكم التركي المغولي.
o حكومة الطاغية أردوغان أقامت أكثر من 20 قاعدة عسكرية وطريق عسكري بطول 30 كيلو متر داخل كردستان العراق دون موافقة الحكومة العراقية، وترفض المغادرة من شمال العراق لمنع الكرد من نيل حقوقهم الوطنية كاملة.
o حكومة الطاغية أردوغان وميليشياتها العسكرية محتلة لمدن كردستانية في شمال سوريا وتجري فيها عملية تغيير ديمغرافي لسكان الكرد كي لا ينالوا حقوقهم بالحكم الذاتي.
o لم يكن الانفجار الأخير في استنبول من عمل او تخطيط الحزب العمال الكردستاني، لأن أكثر من ثلاثة ملايين كردي يعيشون في استنبول وسيصوتون لرئيس بلدية استنبول "أكرم إمام أوغلي"،ولا يصوتون للجزار الكرد الطاغية أردوغان، بل كان الانفجار مُخطط لكسب أصوات المتطرفين الترك المغول لصالح ألطاغية أردوغان.

• أن الأحزاب الموالية لإيران حولوا لبنان من عروسة البحر المتوسط الى عجوزة لا تستطيع جمع قاذوراتها، ولا تستطيع الحصول على قوت تسد جوعها، ولا ماء تروي عطشها.
• أما العصابة العسكرية في ميانمار، فلم يتحملوا حكومة ديمقراطية تحدد من سطوة الجيش للتحكم بمواردها المالية، وتبنوا حملة من المذابح والاغتصابات وحرق القرى المسلمين "الروهينغا" مما أدى الى هروب 730 ألف من الروهينغا الى بنغلادش امام انظار الدول التي تدعي الديمقراطية.

كلمة أخيرة:
• أن قطع الدول الاتحاد الأوربي العلاقات الدبلوماسية مع إيران وتركيا وسوريا والحوثيين ستساهم في اسقاط هذه الأنظمة الدموية الفاسدة، وفي استتباب السلام في الشرق الأوسط وتقضي على الحركات الإرهابية وعلى تجارة المخدرات وتهريب النفط، وتخفض من أسعار النفط عالميا، حيث ستنتج العراق وإيران وسوريا واليمن كامل طاقاتها الإنتاجية من النفط والغاز، فتعوض خفض انتاج النفط من قبل أوبك بلس، وتقلل من واردات بوتين لتمويل حربه على أوكرانيا.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط المتاجرين في الدين في إيران والعراق وسوريا ولبنان واليم ...
- الى معالي القاضي كريم أحمد خان الموقر / المدعي العام للمحكمة ...
- -دقت ساعة الحساب- عليك يا أردوغان عدو الإنسانية سنحاكمك في ا ...
- من المستفيد من الانفجار الإرهابي في استنبول
- عار على حكومة السويد الطلب من الطاغية أردوغان السماح لها بال ...
- القانون التجنيد الاجباري ورفض قادة المليشيات والأحزاب له
- المغامرات التجارية لإيلون ماسك قد تدحرجه الى الهاوية
- على الجمعية العامة للأمم المتحدة والشعوب المتضررة من غزوة فل ...
- الإعجاز العلمي في القرآن الكريم أوحى لعلماء الغرب الى اعتناق ...
- وأخيرا أُنتخبَ رئيسا للعصابات الحاكمة في العراق
- فلاديمير بوتن حول روسيا الى دولة مارقة وغير مستقرة
- رسالة الى المتاجرين بالدين: -وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُل ...
- الى أمراء عائلتي بارزاني وطالباني انتحروا خير لكم من الذل ال ...
- إنذار الى عملاء إيران: ان اجتماع مجلس النواب غدا الثلاثاء هو ...
- رسالة الى الأحرار الشعب العراقي
- لا أمل في إزاحة القتلة والفاسدين في العراق من السلطة، فلم يب ...
- أتوقع نهاية بوتين قبل فصل الشتاء القادم
- دعوة الفاسدين والقتلة والجهلة اللذين فشلوا في إدارة العراق ا ...
- ظنوا غياب السيد مقتدى الصدر يجيز للفئران الإطار الإيراني الل ...
- يستحق السيد مقتدى الصدر ترشيحه لجائزة نوبل للسلام لمنعه اندل ...


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - الى الحكومات الاتحاد الأوربي حرروا الشعوب من طغيان الأنظمة الاستبدادية الإيرانية والتركية المغولية والسورية واللبنانية والطغمة العسكرية في ميانمار