أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - جمهورالسليمانية مازال يحلم بمسرحية ثمن الحرية هو














المزيد.....

جمهورالسليمانية مازال يحلم بمسرحية ثمن الحرية هو


عصمان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 7434 - 2022 / 11 / 16 - 20:34
المحور: الادب والفن
    


جمهورالسليمانية مازال يحلم بمسرحية ثمن الحرية
نحن لانموت مادام الامل فينا
حينما كان المسرح الكردي في اوج تألقه
تآليف عمانوئيل روبلس إخراج عصمان فارس تمثيل نخبة من طلبة معهد الفنون الجميلة في السليمانية سنة ١٩٨٨ ثيمة المسرحية الحرية ،الظلم ،الاحتلال ونهاية الطغاة والمستبدين وملحمة البقاء للشعوب الحرة وهي تنشد للحرية والخلاص. مسرحية فيها اسقاطات سياسية وإجتماعية وكان مسرحنا نبراسآ لوعي المتلقي وليس مسرح التسلية . والشيئ المدهش والمبهر والرائع هو الاستهلال الغنائي مع حملة الفوانيس جراكان ئيمة نامرين تاكوا أو هيواية هه بي ئيمة نامرين المقصود
نحن لانموت مادام الامل فينا نحن لانموت. المسرحية عرضت ٢٣ يوم ! والشيئ المبهر والمدهش في هذه المسرحية الجمهور كل المقاعد تحجز والبعض يفترش الارض لأنه جاء من المحافظات الاخرى. كم كانت رائعة تلك السنين محبتي ومودتي لجميع العاملين في هذه المسرحية.



#عصمان_فارس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هاملت يدور امرأة في مسرح مدينة ستوكهولم
- على القناة السويدية الثانية باليه سيبيليوس
- مسرحية الملك هو الملك في السليمانية
- مسرحية الخروج من ذاكرة هاملت هاملت مسرح الدمى لفرقة المانية ...
- مسرحية الحارس لهارولد بنتر في ستوكهولم
- ماكبث ويليام شكسبير في مسرح مدينة ستوكهولم
- المسرح السويدي مابين الارتجال والابتكار
- فن اللعب عند بيراندللو ومسرحية ست شخصيات تبحث عن مؤلف في مسر ...
- مسرحية حارس في نهر الراين في ستوكهولم
- مسرحية نحن الذين تسنى لنا أن نعيش حياتنا من جديد في ستوكهولم
- جماليات المسرح الاوروبي والتطلعات السياسية والديمقراطية
- مستقبل أوروبا وازمة القيم الحالية في الدراما القديمة
- شاهد على المسرح العراقي في الثمانينات بيته وطنه المسرح
- المرأة في المسرح السويدي صوتها مدوي وقوي
- لماذا نذهب إلى المسرح؟
- مسرحية امرأة ترتدي ملابسها في الشمس في ستوكهولم
- المسرح في مواجهة مع الانظمة الدكتاتورية
- المسرح العراقي وهموم الناس والوطن
- لماذا إختفى مهرجان المسرح الكردي من مدينة السليمانية؟
- هل السينما والمسرح والفنان ممكن ان يؤسس للحب والفرح؟


المزيد.....




- قناطر: لا أحبُّ الغناء العراقي .. لكن
- القضاء المصري يحكم بعرض فيلم -الملحد-
- النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟
- وفاة فنان عراقي في أستراليا
- رحيل الفنانة بيونة.. الجزائر تودع -ملكة الكوميديا- عن 73 عام ...
- معجم الدوحة التاريخي.. لحظة القبض على عقل العربية
- الرئيس تبون يعزي بوفاة الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة ...
- رحيل الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة باسم -بيونة- عن ع ...
- وفاة أسطورة السينما الهندية.. دارمندرا
- موسيقى وشخصيات كرتونية.. محاولات لمداواة جراح أطفال السودان ...


المزيد.....

- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - جمهورالسليمانية مازال يحلم بمسرحية ثمن الحرية هو