أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد موكرياني - عار على حكومة السويد الطلب من الطاغية أردوغان السماح لها بالانضمام الى الحلف الأطلسي















المزيد.....

عار على حكومة السويد الطلب من الطاغية أردوغان السماح لها بالانضمام الى الحلف الأطلسي


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7429 - 2022 / 11 / 11 - 14:43
المحور: حقوق الانسان
    


عار على حكومة السويد الطلب من الطاغية أردوغان السماح لها بالانضمام الى الحلف الأطلسي

ان الحكومات الغربية تدعي الديمقراطية وحماية حقوق الأنسان، ولكن عندما تتعلق الأمور بمصالحها الخاصة تتعاون مع الشيطان.

• فكيف يمكن ان نفهم تعامل الحكومات الغربية مع الطاغية اردوغان قاتل أطفال الكرد في الاناضول والعراق وسوريا.
• ما الفرق بين اردوغان وبوتين سوى ان اردوغان يقتل الكرد والعرب في سوريا، فلا يعني قتلهم شيء للغرب لأنها لا تؤثر على الاقتصاد الدول الغربية، بل العكس تزيد من بيع الأسلحة والعتاد، اما قتل الاوربيين الاوكرانيين فتمسهم وخاصة انها أثرت على مصالحهم الاقتصادية وخفضت من تدفق الغاز الروسي الى أوربا.
• الحكومات الغربية والأمم المتحدة تطالب دول كثيرة باحترام وحماية حقوق الانسان، والحكومة التركية ابعد الحكومات على الأرض في تطبيقها لإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
• ان الحكومات التركية العنصرية APARTHEID لم تحصر تعاملها العنصري مع الكرد في الاناضول، دولة تركيا الحالية، بل كانت وتحاول ان تمنع منح حقوق المواطنة للكرد في العراق وسوريا، فلولا الولايات المتحدة الأمريكية لما سمحت الحكومة التركية منح الكرد في العراق بعض من حقوقه في الحكم الذاتي، ومازالت عملية التعريب مستمرة في محافظة كركوك، حيث ان الحكومة التركية تعتبر نفسها هي المسئولة عن محافظة كركوك وحماية التركمان فيها، ولم تعيد الحكومة العراقية الأراضي المستقطعة من كردستان في عهد صدام حسين الى الإقليم واشترطت إعادتها بتطبيق المادة 140 من الدستور العراقي، المادة التي تَفاخرَ الرئيس المجلس النواب المقال محمود المشهداني بتعطيل تنفيذ المادة 140.
• أن حكومة اردوغان تمنع الكرد في سوريا من ان ينالوا الحكم الذاتي فسيطرت القوات والمليشيات التركية على المدن الكردية في سوريا وتحاول تعريبها.
• ان الحكومة التركية اعترضت على حكومة عبد الكريم قاسم بعد 1958 لمنحها الكرد بعض حقوقهم والاشارة إليهم في الشعار الجمهورية العراقية.

من المواد الأساسية في اعلان حقوق الانسان:
1. يولد جميع الناس أحراراً ومتساوين في الكرامة والحقوق، وهم قد وهبوا العقل والوجدان وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضاً بروح الإخاء.
2. لكلِّ إنسان حقُّ التمتُّع بجميع الحقوق والحرِّيات المذكورة في هذا الإعلان، دونما تمييز من أيِّ نوع، ولا سيما التمييز بسبب العنصر، أو اللون، أو الجنس، أو اللغة، أو الدِّين، أو الرأي سياسيًّا وغير سياسي، أو الأصل الوطني، أو الاجتماعي، أو الثروة، أو المولد، أو أيِّ وضع آخر. وفضلاً عن ذلك لا يجوز التمييزُ على أساس الوضع السياسي، أو القانوني، أو الدولي للبلد، أو الإقليم الذي ينتمي إليه الشخص، سواء أكان مستقلاًّ أو موضوعًا تحت الوصاية أو غير متمتِّع بالحكم الذاتي أم خاضعًا لأيِّ قيد آخر على سيادته.
◦ على الحلف الأطلسي طرد تركيا او تجميد عضويتها في مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان وفي الحلف الاطلسي الى ان تلتزم الحكومات التركية بإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

الحقائق التي تتغاضى الحكومات الغربية عن الطاغية أردوغان وعن الحكومات التركية السابقة:
1. ان العثمانيين الترك المغول والحكومات التركية المغولية بعد الحرب العالمية الاولى هم مستعمرون لأرض الاناضول "كردستان"، وان موطن الترك المغول هو على بعد 6000 كم شرقا في جبال آلتاي في شمال غرب منغوليا.
2. ان الترك المغول هم اللذين أبادوا الأرمن وهجروا اليونانيين من أراضي دولة تركيا الحالية.
3. حاولوا ويحاولون الترك المغول إبادة جماعية للكرد منذ عام 1921 في الاناضول والعراق وسوريا، كما أبادوا الأرمن، لكنهم لم ينجحوا بسبب ان موطن الكرد في الجبال، فأستعصى على الترك المغول إبادة الكرد، فالكرد حافظوا على موطنهم في جبال زاكروس على الحدود العراقية الإيرانية وفي هضبة الاناضول جنوب الدولة التركية المغولية الحالية قبل العهد السومري (تاريخ بدأ الحضارة على الأرض) أي قبل اكثر من 6000 سنة، وحافظوا على لغتهم وتقاليدهم، بينما بالاستعمار التركي للأناضول بدأ قبل 780 سنة، واستخدموا راية الإسلام في غزواتهم في الشرق الأوسط واوربا لتحقيق أهدافهم في كسب الغنائم والسبايا دون ان يطوروا انفسهم او الشعوب التي استعمروها ثقافيا او زراعيا او صناعيا، ان موطن قبائل الترك الأصلي في جبال التاي في منغوليا ومازالوا متخلفين حضاريا عن العصر الحالي، فلم يتطوروا الى يومنا هذا ويستخدمون البغال في تنقلاتهم، الغريب ان كل شخص يعتز بموطنه الأصلي الا الترك فانهم يخجلون من ذكر موطنهم الأصلي، فطالبوا بقتل نائب كردي في البرلمان التركي عندما ذكرهم بموطنهم في منغوليا.
◦ أن الترك المغول فقدوا حتى جيناتهم الوراثية، فشكلّ المغول تغيير بيولوجيا بسبب زواجهم من السبايا الأوربيات، فهم احفاد السبايا، فرؤوس المغول مستديرةً وعيونهم ضيّقة كالصينيين، فأشكال الترك في تركيا الآن أقرب الى الأوربيين، فهل يشبه أردوغان وأعضاء حكومته اشكال المغول في منغوليا؟
4. يحاول اردوغان استعادة الإمبراطورية العثمانية بتاريخها الدموي والمظلم، وكانت الإمبراطورية العثمانية السبب الرئيسي في انحطاط وانهيار الحضارة الإسلامية.
5. تورط أردوغان في دعم داعش في العراق وسوريا، والجماعات الإرهابية في ليبيا ومصر.
6. تغطية تورطه (اردوغان) في غسل المليارات الدولارات نيابة عن إيران من خلال الرجل الاعمال الإيراني رضا ضراب، ألقي القبض على رضا ضراب في مارس/آذار 2016 في الولايات المتحدة الأمريكية، واتهم بأنه عضو في منظمة إجرامية دولية، ووجهت إليه تهمة التهرب من العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران وغسل الأموال لمساعدة إيران على تجاوز العقوبات، وأتهم وزراء في الحكومة التركية عندما كان اردوغان رئيسا للحكومة بمشاركتهم للرضا ضراب.
7. تغطية تورط صهره بيرات البيرق - وزير النفط، وعلاقته بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتهريب النفط.
8. أعلنت وزارة الدفاع الروسية في ديسمبر 2015، أن لديها أدلة على أن الرئيس التركي أردوغان وعائلته كانوا يستفيدون من التهريب غير القانوني للنفط من الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا والعراق.
9. خضع بلال، نجل أردوغان، للتحقيق في إيطاليا بتهمة غسل الأموال، فيما يتعلق بفضيحة الفساد سنة 2013.
10. طلبوا المشرعون السويديون مقاضاة أردوغان بتهمة "جرائم الحرب".
11. رَفَعتْ مجموعة من المشرعين الألمان ونشطاء حقوقيين دعوى مدنية ضد أردوغان بتهمة ارتكاب "جرائم حرب" في عمليات عسكرية مستمرة في جنوب شرق البلاد الذي يسكنه الأكراد "حيث أحرق الجيش التركي السكان الأكراد أحياء".
12. طلبت مجموعة من أعضاء الكونغرس الأمريكي في جلسة استماع اللجنة الفرعية إلى الطلب بان لا يسمح أبدا للرئيس أردوغان بدخول الولايات المتحدة.

ان تاريخ اردوغان يخجل منه أكبر المناقين في التاريخ، متقلب سياسيا وكذاب ويغير لونه مع ضعف وقوة حكمه، ناصر الاخوان المسلمين ضد الحكومة المصرية ثم انقلب عليهم، يقتل الكرد في الاناضول والعراق وسوريا، وذهب الى ديار بكر عاصمة كردستان الشمالية (الاناضول) ليتوسل منهم دعمهم له في الانتخابات القادمة وأدعي كذبا بأنه سيستتب السلام في الاناضول (موطن الكرد) والعراق وسوريا، بينما هو المسبب لهذه الحروب.
• الوضع الاقتصادي التركي الآن شبه منهار، بلغ سعر دولار 18,50 الليرة التركية.
• مَنع أردوغان تدفق المياه في الرافدين الدجلة والفرات، وان منابع المياه الرافدين في كردستان، ارض الاناضول، مما سبب بتصحر وادي الرافدين وجفاف الأهوار وانتشار الكوليرا في سوريا وفي لبنان.
• أردوغان مشارك فعال في الحرب الأهلية في سوريا ودمارها والتغيير الديمغرافي لسكانها.
• أردوغان العدو الأكبر للكرد ويحاول صهرهم وتهجيرهم من ارضهم في تركيا وسوريا وقتلهم وابادتهم في الاناضول وفي العراق وسوريا.
• أردوغان أياديه ملطخة بدماء الأطفال والأبرياء من الكرد في الاناضول والعراق وسوريا.

أطماع اردوغان والحكومة التركية المغولية في العراق:
• ان الحكومة العراقية ساكتة على قطع المياه من مصب الرافدين الأزلين، فبإمكان الحكومة العرقية ان تهدد بغلق الحدود التجارية مع تركيا لتحرم تركيا من مدخول تجاري سنوي أكثر من 20 مليار دولار، ان مجرد التهديد بغلق الحدود مع تركيا سيدفع اردوغان ان يركع للحكومة العراقية ويأمر بفتح القنوات لصب المياه الى الرافدين، لأن انهيار الاقتصادي لتركيا يعني خسارته للانتخابات القادمة، فخسارته للحكم سيدخله السجن بسبب قمعه للأصوات المناهضة له ومنع القضاء التركي للتحقيق في فساد عائلته.
• ان الحكومات العراقية رغم خبرتها كبيرة في سرقة اكثر من 350 مليار دولار من أموال الشعب العراقي وتهريب النفط لصالح احزابهم وميليشياتهم، تفوقوا على معظم الحكومات الفاسدة والعصابات المافياوية في العالم، ولكنهم جهلة ولا يعرفون الدبلوماسية ولا يفهمون جيوسياسية Geopolitics للتعامل مع الدول، اتحدي اي وزير عراقي او قائد حزبي من الأحزاب الحاكمة في العراق ان قرأ معاهدة لوزان الموقعة مع تركيا في تموز/يوليو 1923 والتي سينتهي العمل بها في تموز/يوليو 2023، وبعدها سيحق للدولة المغولية التركية المطالبة بولاية الموصل (الموصل واربيل وكركوك والسليمانية) او دفع تعويضات عن حصتها عن النفط المستخرج من ولاية الموصل من تاريخ توقيع المعاهدة في تموز 1923 الى يومنا هذا والاستمرار في الحصول على حصتها من نفط ولاية الموصل مستقبلا.
◦ ان وجود القواعد العسكرية في داخل أراضي العراقية ليس اعتباطا، او لدعم حزب بارزاني ضد حزب طالباني وانما لاستخدامها كأداة للتهديد بتنفيذ ما مُنع من المطالبة بها بسبب معاهدة لوزان.
◦ ان أسباب عدم مطالبة تركيا لنصيبها من النفط او الاستيلاء على ولاية الموصل للحد الآن هي:
1. معاهدة لوزان.
2. وجود الاستعمار البريطاني في العراق.
3. علاقة الصداقة والزمالة في الأكاديمية العسكرية العثمانية بين نوري السعيد وكمال مصطفى اتاتورك، حتى ان كمال مصطفى اتاتورك كان شاهد في عقد قران صباح ابن نوري السعيد في استنبول على زوجته عصمت ابنة علي باشا فهمي الذي كان عضو في مجلس الشيوخ المصري في وقته.
• ان من اسباب عدم استقرار منطقتنا منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى تعود الى السياسة الاستعمارية لحكومتي بريطانيا وفرنسا، فمنعت بريطانيا استقلال كردستان لتبقي الوضاع في تركيا وإيران والعرق وسوريا غير مستقرة، واصدرت الحكومة البريطانية وعد بلفور "بدعم تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين"، وساهمت الحكومة البريطانية في اسقاط حكومة الشريف حسين في الحجاز لأنه كان على خلاف معهم لعدم وفاء بريطانيا بوعودها في تأسيس خلافة إسلامية عربية في الحجاز، فساعدت بريطانيا تشكيل اول دولة عربية قومية في المنطقة "دولة آل سعود" كخطوة للقضاء على الخلافة الاسلامية، واسست فرنسا نظام المحاصصة الدينية في لبنان.

كلمة أخيرة:
• سألوا فرعون "من فرعنك يا فرعون، قال: ما لقيت أحد يردني"، فاذا كانوا الخونة من قادة الكرد لهم مصالح تجارية مشتركة مع عائلة أردوغان ويحمون القواعد العسكرية التركية المغولية داخل ارض كردستان العراق، فكيف نتوقع من أردوغان ان يحترم الكرد وان يخشى بأسهم؟
• على الحكومة العراقية تشكيل مكتب دائم لدارسة معاهدة لوزان من الآن وتحضير محاضر دفاع لتفنيد ادعاءات الحكومة التركية بحجج قانونية في حالة المطالبة بولاية الموصل او بقيمة حصتها النفطية منها منذ 1923، واخراج القواعد التركية من الأراضي العراقية في اقرب فرصة ممكنة، كي لا تكون رأس حربة لاحتلال ولاية الموصل، كما فعلت في احتلال شمال قبرص في سنة 1974، وصادفت تلك الحملة اني كنت مع صديق عبد الرزاق ( كنا ندعوه أبو الهول لضخامة جسمه) في سيارته عائدون الى العراق من أوربا عن طريق تركيا ثم سوريا وكنا نسير بين العربات والناقلات العسكرية للقوات التركية المتوجه لغزو شمال قبرص.
• أذا احتلت تركيا ولاية الموصل فلا تبقى لعائلتي بارزاني وطالباني أية سلطة في ولاية الموصل (كردستان العراق)، وسيندمون على الصراع العبثي بينهما على سرقة أموال وموارد الشعب الكردستاني.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القانون التجنيد الاجباري ورفض قادة المليشيات والأحزاب له
- المغامرات التجارية لإيلون ماسك قد تدحرجه الى الهاوية
- على الجمعية العامة للأمم المتحدة والشعوب المتضررة من غزوة فل ...
- الإعجاز العلمي في القرآن الكريم أوحى لعلماء الغرب الى اعتناق ...
- وأخيرا أُنتخبَ رئيسا للعصابات الحاكمة في العراق
- فلاديمير بوتن حول روسيا الى دولة مارقة وغير مستقرة
- رسالة الى المتاجرين بالدين: -وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُل ...
- الى أمراء عائلتي بارزاني وطالباني انتحروا خير لكم من الذل ال ...
- إنذار الى عملاء إيران: ان اجتماع مجلس النواب غدا الثلاثاء هو ...
- رسالة الى الأحرار الشعب العراقي
- لا أمل في إزاحة القتلة والفاسدين في العراق من السلطة، فلم يب ...
- أتوقع نهاية بوتين قبل فصل الشتاء القادم
- دعوة الفاسدين والقتلة والجهلة اللذين فشلوا في إدارة العراق ا ...
- ظنوا غياب السيد مقتدى الصدر يجيز للفئران الإطار الإيراني الل ...
- يستحق السيد مقتدى الصدر ترشيحه لجائزة نوبل للسلام لمنعه اندل ...
- يجب محاكمة فلاديمير بوتين في المحكمة الجنائية الدولية بجريمت ...
- هل الشعب العراقي مقبل على حرب أهلية مماثلة للحرب الأهلية الل ...
- اليس من رجل رشيد في روسيا يوقف مجازر بوتين في اوكرانيا وينقذ ...
- ماذا يريدون الخونة وعملاء إيران من الشعب العراقي؟
- السيد مقتدى الصدر وكتابة الملحمة الحالية للشعب العراقي


المزيد.....




- الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت الجمعة على عضوية فلسطين ال ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت الجمعة على عضوية فلسطين ال ...
- النيابة التونسية -تتحفظ- على مدافعة بارزة عن حقوق المهاجرين ...
- تونس: توقيف رئيسة منظمة -منامتي- التي تناهض العنصرية وتدافع ...
- رئيس البرلمان التونسي: الادعاءات بالتعامل غير الإنساني مع ال ...
- أزمة مياه الشرب تزيد محنة النازحين في القضارف السودانية
- الأمم المتحدة: غوتيريش سيوجه رسالة إلى بوتين بشأن تنصيبه
- رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: إسرائيل غير راغبة ...
- تحقيق لبي بي سي يكشف شبكة عالمية لتعذيب القرود
- -كرّمها بلينكن-.. القضاء التونسي يأذن بالاحتفاظ برئيسة جمعية ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد موكرياني - عار على حكومة السويد الطلب من الطاغية أردوغان السماح لها بالانضمام الى الحلف الأطلسي