أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الشارع --الأمريكي 🇺---🇸--- هو المعلم -- الأكبر















المزيد.....

الشارع --الأمريكي 🇺---🇸--- هو المعلم -- الأكبر


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7425 - 2022 / 11 / 7 - 15:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ عادةً الحضور يُعرف بأنه جملة ظواهر يستجيب لها الإنسان ضمن معادلة الرد ورد الرد ، وهذا ينطبق على التكنولوجيا التى من جانبها فتحت مجموعة أفاق أمام البشرية لكي يشاهدوا لما يجري في الأماكن الأخرى ، وبالطبع ، ومع كل فكرة ناجحة بوسعنا التعرف على كل ما هو جديد ومبدع ، لأن ببساطة من غيرها سيعود الإنسان إلى الظلام الدامس أو سيضطر الانتظار إلى أمثال المؤرخ والمستكشف أبن بطوطة لينقل له ثقافات الشعوب الأخرى ، وهكذا إنتصرت التكنولوجيات على عوالم الظلام نصراً حاسماً ، نصراً يقال عنه أو بالأحرى يصنف بالأحصنة 🐎 لكنها من نوع ميكانيكياً ⚙ ولاحقاً كهربائيا⚡ ، بالفعل 😦 ، كان السجال التاريخي من أين يبدأ كل شيء ، يُعتبر السؤال الأهم ، هل هو من البيت 🏠 أو المدرسة 🏫 أو الشارع ، ولأن ميادين الحياة أصبحت متعددة / متنوعة والإيرادات بين البشر ايضاً باتت فجوتها كبيرة / شاسعة لدرجة 🤔أفقدت العلوم🔬 التنافس مع مهن الشوارع ، ولأن أيضاً ليس معقولاً وهو في ذات الوقت مقبولاً ، أن يصنع أي شخص مقارنة بين لاعب كرة القدم ⚽ وشخص آخر حاصل على أي درجة عليمة👨‍⚕ من أي جامعة عريقة في العالم ، على سبيل المثال ، لاعب كرة السلة 🏀 في الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وبعيداً عن عقده السنوي والذي يصل إلى ملايين الدولارات 💵 ، تبقى الأموال التى يتحصل عليها من عقود الاعلانات أكبر من أي راتب ، إذنً ، نحن أمام حقيقة 😱 لادغة لاذعة دامغة تفويقية ، تقول أن جميع من أمضوا أوقاتهم في الشوراع وهو يعرف بأنه لديه موهبة ، أصبح مِّن الأشخاص المشهورين والأغنياء ، والثراء هنا 👈 ليس عادياً ، بل هو خيالي ، لأن المبالغ التى يتقاضوها هؤلاء كبيرة جداً ، إن كانوا في مجال كرة القدم ⚽ أو السلة🏀 أو الركبة 🏈 أو الملاكمة 🥊 أو حتى التنس 🥎 وغيرهم من الرياضيات البدنية .

هنا 👈 قد لا يبالغ المرء ، بل يصح أيضاً النظر إليها بطريقة مغايرة عن المعتاد ، هي ميادين ناجحة وليس فقط فاسدة ، ففي الشوراع أعتاد المرء على ثقافة الأفكار المفتوحة غير المعلبة ، وهذا النوع المتاح كان هو الذي أتاح للطبقات الفقيرة والمهمشة أو العرقيات من غير البيض الوصول لمربعات الشهرة في الولايات المتحدة 🇺🇸 ، تماماً 👌كما هي الممثلة الأمريكية إلين بورستين ، مسلمة الديانة وحاصلة على ثلاثة جوائز أوسكار 🥇/ جائزتي إيمي وتوني ، كانت بدايتها في مجال الأزياء كعارضة وارقصة 💃 بعد ذلك حتى أنتهى أمرها في هوليوود 🎭 🎥 ، هناك 👈 أيضاً ماهر شالا الممثل وصاحب البرنامج الشهير "Chappelle’s Show "، كان يفتخر ومازال بإسلامه ☪ وممارسة طقوسه ، لقد حصد جائزة أوسكار🥇، أيضاً هنا 👈 أخت مايكل جاكسون ، جانيت جاكسون ، هي شخصية بارزة في عالم الموسيقى وتعتبر من أهم وأشهر مطربي البوب ومثلت في السينما وايضاً كتبت 📕 الأغاني ، اعتنقت الإسلام ☪ بعد زواجها من القطري 🇶🇦 وسام المانع ، كانت بداياتها في الشوراع ، لكن تبقى أسهم محمد علي كلاي الأعلى وهو الأشهر في العالم والمؤثر حتى الآن بمكانته الرياضية وعباراته الخالدة ، والذي كان يحرص تمريرها بين جمهوره ، لقد حاول على الدوام رفع الوعي عند الآخرين ، بالطبع ، بدأ ذلك عندما رفض 🙅 قطعاً الامتثال للقسم الجيش الأمريكي 🇺🇸 بسبب قناعته بعدم جدوى من المشاركة بالحرب في فيتنام 🇻🇳 والتى سببت له حكماً بالسجن وأسقطت الحكومة عنه لقب بطولة العالم للوزن الثقيل ، بل لم يكتفوا بذلك عندما ذهبوا إلى أبعد من السجن وأوقفوه عن ممارسة الملاكمة 🥊 ، لمجرد أنه قال لقد " حكمت ضميري "، فعلاً 😟 ، إنتقل محمد علي من حلبات الملاكمة 🥊 إلى الخوض معركته مع الإدارة الأمريكية 🇺🇸 في ساحات الإعلام 📺 ، وعلى الرغم من أن المتجمع الأمريكي أنقسم إلى فريقين ، وكانت أول معركة فتحها مع البيت الأبيض 🏡 حول تجريده من لقبه ، لأنه أعتبره تجريد من جهة هي خارج الحلبة ، وبالتالي وحسب رأيه ، الحلبة هي الجهة الوحيدة التى تمنح وتجرد ، غير ذلك ليس له أي قيمة في مسيرته الرياضية ، لأن ببساطة ، مثل هذه الانتصارات تحصل أمام الجماهير والتى عادةً ذاكرة الناس تكون هي الأصل وأهم من أي جهة مسؤولة عن التوثيق في المؤسسات العمومية .

وبين ما كانت الأنظار تتوجه إلى مكان الحرب ، كان في المقابل هناك تراشق لفظي يخاض داخل الصمت الطويل ، هو صمت محاصر ومتعدد الجهات ، متنوع ومتباين ، وكما أنه كان يباح عنه بخجل أو بخوف 😧 في المجتمع ، كان يصنف بالعنصري والبربري والفوقي حتى إنتقل إلى الحكومة ، لكن على غرار كل بقعة محاصرة ، كان لا بد للحياة أن تنبض يوماً ما ، لهذا ، لم يصمت صاحب شعار " أطير كالفراشة 🦋 وألسع كالنخلة "، بل نقل معركته عندما صنع مقارنة بين الجهة التى يفترض أن يحاربها والمجتمع الذي ولد فيه وحقق له الرفعة بين الأمم واستطاع تدويل لعبة الملاكمة 🥊 لدرجة أن في عهده أنتشرت في كل زاوية شارع في هذا الكوكب 🪐 البشري ، بالفعل ، حتى لو طال الزمن ، لكنه جاء اليوم الذي شرع الكونغرس قانوناً باسمه والذي يعرف بقانون محمد علي من أجل 👍 حماية حقوق الملاكمين ، بل كانت مواجهته قد بدأت من فكرة عميقة 🧐 عندما قارن بين وطنه والشعب الذي من المفترض الذهاب لقتاله ، ففي النهاية تساءل الرجل ، لماذا 🤬 ينبغي علي أن أقاتل الشعب الفيتنامي 🇻🇳 والذي لم يصفني يوماً ما بالزنجي ولم يمارس بحقي أي نوع من الاضطهاد أو السحل أو العبودية ، بل لم يطلقون كلابهم 🐕 علي ، إذنً ، لماذا تريد حكومتي أن أذهب للقتال هناك ومضطهدي هنا 👇 ، عند هذه الكلمات ، أسس محمد علي الاستفاقة عند أمثال الرئيس أوباما ، لأنها جاءت من شخص يتمتع بقواعد جماهيرية مختلفة ، فعلي كلاي معشوق 🥰 من الأوساط البيض أكثر من السود ، بل كادت حركته أن تصنع اهتزازاً كبيراً في الجيش الأمريكي عندما لاقت عباراته آذان صاغية في صفوف الجنود الراغبون بعدم الالتحاق ، وبالرغم من توقيفه لسنوات ، لكنه خرج أقوى من قبل ، حتى نال جائزة🥇رياض القرن من «سبورتس ايلاستريتد» ولاحقاً حصل على الجائزة الايطالية 🇮🇹 🥇والتى تفوق بها على مارادونا ، وذلك لأنه يمتلك أسرع وأقوى لكمة 🥊 بين البشر ، لقد سجلت مسيرته 56 انتصاراً ✌ منها 37 بالضربة القاضية ، لكن المفارقات عند محمد علي لم تنتهي عند هذا الحد وعلى الدوام كان يدخر للمجتمع جديده ، وفي خضم صراعه مع الحكومة الأمريكية 🇺🇸، والتى أستنزفت رصيده المالي لأنه كأن يستأجر الوقت للظهور على شاشة التلفاز وعلى حسابه الشخصي حتى وصلت الأمور به أن يرضخ للمنتج ورجل الأعمال والإعلامي مواري ورونر لكي يواجهه روكي مارسيانو ، كان الإتفاق خلاصته مواجهة كلاي للأخير بهدف تسجيل خسارة أمامه وذلك مقابل 10 الف دولار 💵 ، وفي كتابه ( حكايته ) قال محمد علي «كنت في نظر 👀 الناس جميعاً بأنني أملهم ، لكنني عندما صنعت ذلك ، بالفعل خيبت ظنهم بي ، لقد ذهبت إلى هذا العمل على كونه حقيقياً وعادلاً ودقيقاً ، لكنه لم يكن كذلك» .

وفي أصعدة متعددة ، هناك 👈 حقائق ليس من السهولة تغيبها ، ولأننا نتحدث عن دولة نظامها ليبرالي وتتسامح بالحد الكبير مع حرية التعبير والنقد وتتعامل في أغلب الوقت مع نقادها بطريقة سلمية ، إن لم تكن بوعي إضافي ، مع هذا تنقلب وتتخلى عن سمعتها عندما يقدم أي رئيس أو جهة برلمانية أو تشريعية بالمفهوم الأوسع بالمساس بمصالح الأثرياء ، وعلى الرغم من الحداثة التى تتمتع بها الولايات المتحدة 🇺🇸 وحجم الرفاهة التى تسود داخل المؤسسات الأمريكية ، يظل الشارع هو سر حكاية التى يتسلق 🧗‍♀ أي شخص إلى القمة ، وفي مقدمتهم السياسيين ، ومع احتدام معركة انتخابات 🗳الكونغرس ، يشاهد المراقب كيف الجميع ينزل إلى الشارع لكي يكتسب أصوات الناس ، وبالتالي اليوم تشاهد البشرية كيف الرئيس اوباما يشمر عن ساعديه ويخاطب الناس على أوتار خطب ومقارنات محمد علي كلاي ، بل تظل المعركة الأساسية وعلى الرغم من مجموعة معارك بين الديمقراطيين والجمهوريون ، هي فرض ضرائب أكثر على الأغنياء ، وهو أمر يتمتع بقبول شعبي عارم / كاسح وكل من يتبناه سينال أصوات 🗳 الناس ، لأن وحسب ما قاله ذات يوم هو ليس ببعيد محمد علي ، أن الأغنياء في بلدي لا يدفعون نصيبهم العادل من الضرائب ، بل على مرّ القرون في الولايات المتحدة 🇺🇸 استفادت الطبقة الاقتصادية ( الاثرياء ) من النمو الاقتصادي بشكل غير متناسب ، والذي صنع اختلال إجتماعي وفجوة بين الطبقات ، وكان هذا له آثاره على البنية التحتية والخدمات بشكل عام ، بل لم تكن مشكلة الضرائب مقتصرة على أمريكا 🇺🇸 بقدر أنها مسألة أممية ، فجميع الدول تقوم بفرض ضرائب على السكان دون تمييز والتى توفر لها تمويل المشاريع المختلفة كما يحصل في أوروبا 🇪🇺 ، وهذا ليس بصحيح ، لأنه غير عادلاً ، بل كانت إدارة الرئيس كيندي أعتقدت خطأً 😑 بأن خفض الضرائب على الأغنياء سينعش الاقتصاد ، وبين هذا المفهوم وأفكار الرئيسين ريغان وبوش الاب ، والتى أرست الحقبتين فكرة بأن العجز ليس بالتحدي الكبير أو أنه لا يعكس سلباً على الاقتصاد ونموه ، وعلى الرغم أيضاً من أن الضريبة من المفترض أن تكون تصاعدية وتحديداً على الأثرياء ، إلا أنها تراجعت اليوم قياساً بمرحلة الخمسينيات من القرن الماضي ، وعلى هذا النحو وأخر ، وحسب تاريخ الانتخابات النصفية ، لم تكن مسألة الضرائب مركزية في الحملات الانتخابية بالقدر المطلوب أن تكون وتتناسب مع مطالب الشارع ، بل على الدوام كانت بالمسألة الهامشية لدرجة يستشعر المراقب بذلك الخوف 😨 من قبل المرشحين على إثارتها بشكل حازم وقاطع وتبقى مرهونه بالحبر على الورق ، بل وإذا وضع المرء جانباً لكل ما هو صخباً والأكثر جلجلة في الحملات الانتخابية ، تبقى الضربية هي الخيار الجاذب للسواد الأعظم من الأمريكيين 🇺🇸 .

إلى هذا وسواه العديد من القضايا ، ثمة إشارة أود أن أشير إليها حتى لو لم يتفق الآخرين معها إلى درجة التطابق الأعلى احياناً ، تحديداً ، لهذا الحشد الشوارعي من تقاطع الأفكار والمواهب والبرامج الانتخابية واختلاط الحابل بالنابل والذي في الخاتمة بدوره سيفرز الأفضل ، تتراوح علاماتها بين ولايات الزرقاء ، وهنا 👈 هو بيت القصيد أو بالأحرى هنا 👆 يكمن سر 🤫 التغير الجوهري ، لأن إذا تمكنوا سياسو الحزب الديمقراطي بإقناع أثرياء المقيمين في هذه الولايات برفع الضريبة ، سيحققون التغير ، وبين المعركة المحتدمة مع الولايات الحمراء / الحمار والفيل ، يراقب المرء من سيحمل القنديل وسيكون له الصياح في الكونغرس أو أي حلبة أخرى ، لأن وكما تعودت البشرية على هذه الافرازات الشوارعية ، إذنً أيضاً ، لا بد للاعب فيها أن يكون بالمستوى الادائي لمحمد علي كلاي 🥊 ، كيف لا ، طالما الشارع كان له الفضل في إكتشاف المواهب ، وأيضاً وهو أمر محسوم ، تبقى الشوراع التى نزل لها السياسيون ، لها الكلمة العليا في وصول أي شخص للكونغرس أو البيت الأبيض 🏡 . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صانعو ملوك إسرائيل 🇮🇱 والمعادل العربي Ӻ ...
- أغلى صفقة في عالمالشبكات الاجتماعية …
- التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳 ...
- الحركة بدولارين والحسابة بتحسب، العراق 🇮🇶 ال ...
- إرتباط الكيف الدماغي قديماً مع الحديث ، جدران الكهوف تفضح ال ...
- كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس ...
- سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
- معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
- عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
- إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه
- تجربة العلماء على القرود وتجربة الأنظمة الشمولية شموليتها عل ...
- أهمية المفكرين في حياة النظام السياسي / الجدار الحديدي كيف ت ...
- الخامئني بين نار - التوريث ونار ---------- الخومويين …
- اليمين الإيطالي ( إخوة إيطاليا 🇮🇹) / بين الم ...
- الفكر القومي وراء جرائم الروس 🇷🇺 بحق شعوب ال ...
- توب غان / 🇺---🇸--- Top Guy / البحرية الأمريك ...
- عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية ...
- معركة أنتقد ---- ---أو إياك الانتقاد -- ---/ الصوابية السياس ...
- الأصل في مواجهة الصدر 🇮🇶 مع إيران 🇮& ...
- مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الشارع --الأمريكي 🇺---🇸--- هو المعلم -- الأكبر