أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية والعدالة الاجتماعية / الجدة - اليزابيث الثانية















المزيد.....

عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية والعدالة الاجتماعية / الجدة - اليزابيث الثانية


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7372 - 2022 / 9 / 15 - 15:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ فعلاً 😦 على مرّ العصور تبدلت الحجج وكانت هناك مراحل فاصلة في تاريخ البشرية ، لكن الملكية الإنجليزي حافظت على كيانها العتيق ومصالحها ، كمملكة حتى لو شهدت كثير من التراجع الجغرافي ، ومع كل ذلك ، ظلت القواسم المشتركة على عهدها والتى حكمت جميع ملوك بريطانيا 🇬🇧، من حيث المنطق المضموني ، الذي يتوجب على المرء أن يتساءل هكذا ، هل هو بالأمر الصحيح بأن الملكة اليزابيث الثانية غيرت نظرة الشعب البريطاني 🇬🇧 لساكن قصر باكنغهام المقر الرسمي لملوك بريطانيا 👑 ، ايضاً هل غيرت وهو بالفعل صحيح ، نظرة شعوب التى تم استعمارها من قبل الجيش البريطاني ، وعلى الرغم من التكلفة البشرية التى كلفت هذه الشعوب ، إلا أن الملكية الدستورية وإتقان الملكة اليزابيث في ترجمتها على المستوى الوطني أو انفتاح النظام الملكي على العالم ، والذي أحدث تنوع عرقي وديني ومذهبي في الاجتماع البريطاني ، كان كل ذلك النقلة التى تتوجب بالمرء احتسابها للملكة ، ولأن الراحلة إليزابيث في نهاية المطاف تنتمي أولاً واخيراً إلى حكم عمره يتجاوز آلف عاماً ، لكن الملفت ايضاً ، أن تركتها النقدية لا تتجاوز 350 مليون جنيه استرليني 💷 ، كانت يوماً ما قد وافقت على دفع الضريبة بعد مناقشات حادة في البرلمان ، ثم أعطت موافقتها من أجل 🙌 تحويل العديد من القصور والأماكن التاريخية التى تتعلق بالعائلة المالكة إلى مزارات ، لأن البعض أو الكثير في البرلمان أعترض على حجم إنفاق على تلك المواقع من خزينة الحكومة ، كل ذلك ، مع مواقفها الطريفة مع الكاميرا أو تدخلاتها في معالجة أزمات أفراد العائلة الشخصية ، كانت وراء تعزيز ثقة الناس فيها ومع الوقت تحولت بالفعل بمثابة الجدة 👵 الكبيرة ، الذي جعل من الناس في بريطانيا 🇬🇧 أن يقفوا أثناء مرور جثمانها دقائق صمت احتراماً وتكريماً لتاريخها معهم ، وهذا الشعور العاطفي شوهد بين العديد من شعوب العالم ، إن لم تكن الأغلبية الساحقة ، بالفعل عبرت عن مشاعرها الحزينة برحيلها .

وفي ضوء هذا الإحياء الصارخ للرحيل ، غير المتعمد والمقصود ، حقاً 😟 كلمات قيلت بحق الملكة إليزابيت ، تعبر عن مصداقية الوجدان وجاء ضمن نطاق واسع جماهيري ، فعلاً 😟 تقف بريطانيا 🇬🇧 اليوم ، كما ظلت طيلة 70عاماً والناس تنزل على ركبتها وتنحني أمامها ، وهي لا سواها ، كانت مهنتها لا تقتصر على ملكة 👑 فحسب ، بل بالإضافة إلى ذلك ، كانت سائقة للشاحنات ومتخصصة في مكانيكي السيارات ، هذا الخلط النوعي من المهن أتاح للملكة أن تقود معركة سقوط الملكيات في العالم بطريقة خاصة وملفتة ، بالفعل ، من يراجع تاريخ الأنظمة في العالم سيكتشف ، لم يتبقى بين الدول ال 195 سوى 25 مملكة ، ويعود ذلك بصراحة 😶 إلى دورها في تحويل النظام من عقيدته السابقة والتى اتسمت بالدكتاتورية المقيتة إلى رحاب نظام يتمتع بالنزاهة السياسية والعدالة الاجتماعية ، بالفعل ، لقد تمتع حكمها بالمرونة الكبيرة ، بل واكبت جميع المتغيرات الداخلية بحكمة حتى وصلت إلى هذا النوع من التعاقد بين الشعب والقصر ، وعلى الرغم من الانفتاح الاجتماعي الذي حصل بين البريطانيين بعد العقد السيتيين ، إلا أن الملكة ظلت تحتفظ بأخلاق وعادات العائلة الملكية العريقة ، صحيح أنها شابها العديد من الاختراقات ، لكنها ظلت تعالج كل ذلك ضمن القواعد السابقة ، وهذا ما جعل البريطانيين 🇬🇧 ينظرون 👀 إلى القصر على أنه الزمان المفقود أو الحنين المروج ، لكنها في المقابل ، لم تكن بعيدة عن حياة الناس ، لقد تأقلمت حتى أنها تعلمت كيف تتعامل على سبيل المثال مع تويتر وكانت تغرد كما الجميع يغرد ، أو أنها تحولت إلى حديث الناس عندما احتضنتها مشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكي 🇺🇸 السابق ، فهو حدثاً لم يسبق أنه حصل ، لكنها كانت سعيدة 🥰 في صنع ذلك ، لقد شعرت حينها بشعور الام نحو أبنتها ، وتعاملت مع الثقافة الأمريكية 🇺🇸 من مفهوم فهمها لطريقة وأسلوب الناس هناك 👈 ، على خلاف ما هو قائم في بريطانيا 🇬🇧 ، فالأمريكيون يكثر في ثقافتهم الترحاب بلمس بالأيدي حتى لو كان الطرف الأخر هو ساكن البيت الأبيض 🏡 ، بل في السابق كانت العائلية المالكة تعتذر عن توقيع ✍ تذكار ملكي 👑 ، لكن مع سلفي الهواتف أصبح الممنوع لدى مراقبين الاتيكيت الملكي مسموحاً ، لأن السلفي جاء بعد قرون من القواعد التى وضعت في الماضي ، لكن ظلت المعضلة في إعطاء الظهر للملكة هي المشاكلة ، وهذا الذي جعل الجميع يقف خلفها عندما يرغب بالتقاط السفلي بإستثناء الشباب الذي خطف ذات مرة الصورة سرقة ، فما كان لها في النهاية سوى أن تستسلم وتبتسم .

كان قراراً شخصياً ، بالطبع يحترم ، حتى لو أختلف أفراد العائلة المالكة معه ، بالمعني المصالحي أو التاريخي ، إذ يشير ☝ القرار إلى رؤية أعمق من المكان الذي يقف عنده المعارضين ، ونحو عمادات لا يدرك إنعكاساتها سوى شخص لديه القدرة على تمييز بين الاسقاطات المرحلية والمتغيرات التاريخية والتى بها تفتح المسارات التى بها تستمر الصلات بين المكان والزمان ، بالفعل ، ومع الدستورية الملكية تحولت العائلة المالكة إلى شخصيات مشهورة أكثر من أنهم حكام ، وهذا المفهوم الحديث ، هو وحده الذي دفع مثل الأمير ويليام الوريث وولي العهد أن يعترف في خطبته الشهيرة بجامايكا عن حزنه العميق على العبودية التي لطخت تاريخ العائلة إلى الأبد ، ودعى بشكل صريح للنظام الملكي مراجعة تاريخه ، لكن في المقابل ، ليس كل ما يقال بالضرورة صحيح ، وتحديداً حول تاريخ مجوهرات العائلة المالكة ، على سبيل المثال ، أثمن وأغلى قطعة تملكها الملكة اليزابيت الثانية وهي عبارة عن عقد كارتييه يجمع 28 المآسة وبقلادة مزدوجة تحمل 13 المآسة آخرى ، بإلإضافة للتاج ، كانت مقدمه هدية مِّن حاكم حيدر أباد عثمان علي خان ، وهو معروف بكرمه وحرصه على إرسال الهدايا لحكام العالم ، بل لم تقتصر علاقته مع العائلة المالكة على هذا فحسب ، فأثناء الحرب العالمية الثانية تبرع لبريطانيا 🇬🇧 بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي 🇺🇸 ، بالإضافة إلى الكثير من الإمدادات ووحدات كاملة من الجيش التابع لحيدر آباد ، بل تبرعات عثمان خان شملت معظم الدول الإسلامية ، مثل فلسطين 🇵🇸 الذي تبرع بأكبر وقف فيها وأيضاً كان يرسل مبالغ مالية كبيرة ، حتى أنه أعاد بناء محطة الكهرباء في المسجد 🕌 النبوي في المدينة على نفقته الخاصة .

وربما هنا 👈 القراءة التقليدية لكل من ينتمي إلى نادي الملوك بالقاصرة ، وهي عادةً ممتدة وتتطور في سلالة متحركة ، كونية ، لا تتأثر بالتكنولوجيا ، تبقى ضمن المفهوم المضاد للضعف والهوان أو الخنوع والعار ، وعلى أكثر من نحو ، تبدو علاقة ذلك بمثابة إشارة إلى المقام الرفيع ، كاشفة عن رياضة ، صاحبها خلال ممارسته لها لا يعثر على الأرض 🌍 ولا على السماء ، ايضاً وهو الجانب المحبب لها ، كانت الملكة تعشق الخيل 🐎 وبالأخص العربي منه ، وهذا يفسر علاقتها الخاصة بشخصيات عربية ، وتحديداً في الخليج العربي ، لقد قدم السلطان قابوس 🇴🇲 ذات مرة للملكة بيضة فابرجي للصائغ الروسي بيتر كارل فابرجيه ، ثم أرسل 100 خيل 🐎 أو أكثر إلى العرض المُقام في لندن ، كان المعارض العماني خلفان البدواوي قد أنتقد التكلفة التى ترتبت على النقل ، وهذا حصل ايضاً في البحرين 🇧🇭 لقد سحبت السطات هناك الجنسية من سيد أحمد الوداعي لمجرد انتقاده على عرض الخيل 🐎، لكن هذا لم يحصل في بريطانيا ، عندما الصحف انتقدت الملكة شخصياً لاستقبالها لشخصيات تعارض 😐 الحريات في بلادها ، ولم تصنع أي شيء .

لم يكن أمر عادلاً أن يختتم المرء من دون مقادير من المقاربات ، بحيث لا تتمثل فقط بالفضائح الاستعارية المخجلة ، لقد جمعت الملكة اليزابيث الثانية 👑 بين ماضي الاستعماري لبلدها وأسلوبها الخاص ، الذي عكس ايجابياً على سيرة حياتها عند البشرية ، بالفعل ، الأغلبية الساحقة في العالم ، وبالرغم من التاريخ الاستعماري الثقيل لبريطانيا 🇬🇧 ، وخصوصاً بين الشعوب الأفريقية ، تنظر 👀 البشريه للملكة كونها الجدة 👵 الكبيرة ، فالناس تفصل بينها وبين الاستعمار ، وهذا يندرج تحت 👇 القاعدة القرآنية التى تقول ،( ولا تزر وازرة وزر آخرى / وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى ) ، إذنً ، أيضًا الشعوب تنظر تحديداً إلى أفريقيا بعد ما نالت شعوبها الاستقلال ، وعندما تقارن بينها وبريطانيا 🇬🇧 والتى الأخيرة أعادت تنظيم حياة مواطنيها بشكل حديث ، سيجد الفارق شاسعاً ، لقد ارتقت الدولة بحياة الناس وجمعت تحت رعايتها شعوب مختلفة ، متنوعه الفكر والديانة والعرق ، أمًا السؤال ⁉ 🙋 المركزي ، ماذا حصل بإفريقيا بعد خروج المستعمر ، لقد كانت الحكومات الوطنية ألعن على الشعوب بأضعاف من المستعمر ، وهو أمر يتطلب المراجعة ، كما قال ذات مرة الأمير وولي العهد الجديد ويليام ، بأن بلاده مطلوب منها مراجعة التاريخ الاستعماري من أجل 👍 تعويض الشعوب التى لاقت الويلات ، لكن من سيعوض الشعوب من ما صنعته الحكومات الوطينة بهم ، أما كل ما يقال حول مقتنيات الشعوب في بريطانيا 🇬🇧 يندرج ضمن مفهوم الغنائم ، ألم 🤒يبعث سعد بن أبي وقاص بعد معركة القادسية إلى عمر الخطاب رضي الله عنه بقباء كسرى وسيفه ومنطقته وسراويله وقميصه وتاجه وخفيه ، وقد ألبسهم للصحابة سراقة بن مالك ، هذه هي شأن الدول ، دائمة الدوران ، من إلى .

في الخاتمة ، هنا 👈 ما هو ملفت ، ذلك العماد البنيوي لذلك المشاطرة ، تحديداً ، لم يبدأ خاراً ، وهكذا يستمر بالطبع ، تعتبر الملكة اليزابيث الثانية ، جدة 👵 للحداثة بسبب التقاطها الذكي للتحولات التى عاصرتها ، بالفعل ، تماشت إلى حد كبير مع المتغيرات الديمقراطية وأيضاً التكنولوجية ، وهذا مؤشر عن دهاء متوارث في السياسة على الأقل ، وهي مفارقة تحتسب لها عندما أعادت حمى الحياة إلى البريطانيين وبريطانيا 🇬🇧 معاً بعد ما تحولت إلى جثة باردة ، كما يقال ، تحديداً عندما غيرت الأرضية التى بدورها أسست للحوار الداخلي من خلال الحكمة ، والتى بفضلها أتاحت بتوزيع عادل للإيرادات . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة أنتقد ---- ---أو إياك الانتقاد -- ---/ الصوابية السياس ...
- الأصل في مواجهة الصدر 🇮🇶 مع إيران 🇮& ...
- مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …
- تذكر كلما صليت ليلاً / كاظم الساهر …
- إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرار ...
- غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---& ...
- أمام المال والنفوذ تسقط جميع الشروط التقليدية …
- المعري الجريح / وشوبنهاور اليتيم …
- بين المناهج العربية والغربية 📕/ الفارق بين التكوين و ...
- كيف كانت هزيمة جيش البطاطس🥔 أمام جيش العمائم👳 ...
- عقدان ويزيد على تجربة حزب العدالة والتنمية 🇹🇷 ...
- بين الغيبة الصغرى والكبرى / ضاعت المنطقة / لم يجدوا سوى رشدى ...
- لا شيء 👎 يعجبني / صراع على الحكم وأخر إيديولوجي …
- خادمات لبنان 🇱🇧 الطلقة التى أماطت اللثام الأ ...
- صاروخان 🚀 ، واحد☝يتجنب المدنيين والأخر يسوقهم ...
- إحياء الحلف الأمريكي الآسيوي / الاسترالي
- المعركة بالأصل على المحيط الهادئ وليست كما يشاع على تايوان & ...
- الكسكس واحد من القواسم المشتركة للبحر الأبيض ، تاريخ طويل من ...
- أماه نحبك إلى الأبد / اسيا كانت وآسيويون سنكون …
- لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ...


المزيد.....




- ترامب وماسك وفانس كعمّال.. صينيون يسخرون من الحرب التجارية ب ...
- -زفيزدا-: مسؤول أمريكي كبير يشارك باحتفالات -عيد النصر- في م ...
- غزة: 52.418 قتيلا حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع
- غزة: إسرائيل تفرج عن مسعف فلسطيني بعد نحو شهرين من مقتل 15 م ...
- وسائل إعلام سورية: مقتل رئيس بلدية صحنايا وابنه
- -المسيرة-: غارات أمريكية تستهدف مديرية خب الشعف بمحافظة الجو ...
- رد مصري على محاولة التلفزيون الإسرائيلي تشويه أهرامات الجيزة ...
- بريماكوف: سلطات ألمانيا تحاول بوقاحة منع ممثلي روسيا من المش ...
- مستشار بالكونغرس الأمريكي للمخادعين فوفان ولكزس: نسعى جاهدين ...
- ترامب يهنئ إسرائيل بعيد -الاستقلال- ويؤكد عمق الشراكة بين ال ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية والعدالة الاجتماعية / الجدة - اليزابيث الثانية