أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - بين الغيبة الصغرى والكبرى / ضاعت المنطقة / لم يجدوا سوى رشدى يتشاطرون عليه …















المزيد.....

بين الغيبة الصغرى والكبرى / ضاعت المنطقة / لم يجدوا سوى رشدى يتشاطرون عليه …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7341 - 2022 / 8 / 15 - 17:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ إن نصيباً غير قليلاً من القضايا المذهبية والطروقية الاسلامية ، تبدأ بدوافع من السياسة والقوميات والسيادة والمنطقية في سياقات إلهاء الرأي العام عن الطريق المستقيم ، فلا يوجد في العقيدة الإسلامية ☪ أو الاسلام كدين شيء يسمى بفصل الدين عن السياسة ، لأن الدين قائم بالأصل على مشروع سياسي اقتصادي اجتماعي ادبي تكويني وآخري وغيرهم ، لكن الإسلام شهد ظروف لم تكن تخصه وحده بقدر أن البشرية كافة مرت بهذه المراحل ، لقد تشكلت المذاهب من روح الاختلاف السياسي تحت 👇مسميات متعددة ، منها التشيع الذي توارى خلف ظاهرة الابتعاد عن السلطة والاكتفاء بالدعوة ، بالطبع ، هذا كما أشيع بين المرجعية الشيعية والحكام على اختلافهم من جانب ، وبين المرجعية واتباعها على اتساقها ببعضهم من ناحية أخرى ، والتى كانت تبرر انكفائها تحت ذريعة الغائب / الحاضر ، أي أن المهدي كما هو مغيب ، فهو حاضر بمكانته الأسطورية ، وعلى اختلاف الروايات التى اختلفت حول نشأت ظهور الحالة الشيعية ، فهناك من يحيلها إلى عهد الرسول صل لله عليه وسلم ، والأغلبية تعيدها إلى عبد الله بن سبأ ، وبالطبع ، هناك أخرون يعتبروها بدأت بالظهور تحديداً بعد واقعة كربلاء ، لكن لم يكن التشيع كما هو الآن ، بل كان مجرد ميل عاطفي 😭 قبل أن يصبح بالتوجه السياسي ومن ثم العقائدي وأخيراً بالتنظيري ( النظرية ) ، والذي أعطى طبعاً مع مرور الوقت طابع كلامي ، فعلاً 😟 امتازت به الفئة التى قادت التشيع كنهج ، ولأن أيضاً في المقابل ، كانت الشورى قد تجلت في واقعة سقيفة بني ساعدة ، وبأغلبية الأنصار والمهاجرين ، وبعد سجال حاد على أحقية التنصيب ، لقد خاض المجمتع المسلم الأول مناظرة بين ابوبكر الصديق وسعد بن عبادة والتى إنتهت بتنصيب الأول ، وهذا يفسر لماذا ظلت مسألة الأمامية كلامية ومن ثم تحولت إلى سياسية ، لم يعرف الإسلام ☪ خلال حياة الرسول نص صريحاً وواضحاً لمسألة الامامية ، وكما تطورت الامامية إلى ولاية فقه ، ايضاً تحولت إلى إرشادية ، وهو دليلاً قاطعاً على عدم وجودها بالأصل ، لكن المسألة المهدوية ثابتة في الحديث ولها باب واسع ، وبالتالي ، أصل الخلاف بين السنة والشيعة على مفهوم الإمامة ، فالامامية عند الشيعة تعتبر مكانة مقدسة ، وهو كما يعرف عندهم بالنص ، أي أن الله عزوجل كلف الاثني عشر رجل بحمل الأمانة بعد وفاة الرسول ، وهذا ما لم يأتي النص القراني على ذكره ، حتى المعصومية ، فهي محصورة بالرسول وليست كما يشاع بين الشيعة على أنها مسألة مستمرة بين الأئمة ، وهؤلاء بنظر 👀 الشيعة أنهم أئمة لا يخطئون وبالتالي يتحولون إلى حجج وآيات ، وهذا هو التفسير الدقيق للمسميات التى يطلقونها على ائمتهم بحجج الله وايات الله .

هذه الخلاصة لا تغلي 😡 مع ذلك ، حقيقة 😱 أن فقه التغيب قد طغى على الفقه التوحيد ، وهو ناتج عن نماذج هنا 👈 وهناك 👉 في التاريخ ، لم تكن الغيبة الصغرى والكبرى سوى اقتباس واضح من السردية المسيحية ✝ ، غياب وعودة المسيح ، وقد أشار حديث الرسول عن ذلك بوضوح شديد ومركز ( لَتَتَّبعنَّ سَنن الذين من قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع حتى لو دخلوا في حجر ضب لاتبعتموهم … ) فهنا 👈 العسكري ( رقم 11) تحول إلى غائب / وهو الحاضر والمخفي ، وهو الذي لم يعرف له ولدً حتى أن شقيقه أدعى الإمامة ووصف بجعفر الكذاب ، وهذا ما تكشفه أيضًا واقعة الغيبة الصغرى ، فالعسكري أضطر ، وهو الإمام المعصوم حسب الرواية الشيعية ، غاب على الانظار لخلاف العلويين مع العباسيين ، أما الغيبة الكبرى مجهولة ، لا أحد يعلم متى يعود العسكري إلى الدنيا ، وهذه العينة تفتح البصيرة للقارئ كيف أنتقل الفقه من جعفر الصادق في المدينة ليتشكل في فارس والعراق بشكل مختلف ، حتى وصل الأمر إلى المرتضى والذي أفتى الأخير بعدم جواز إقامة صلاة الجمعة أثناء غياب الإمام المنتظر ، يعني التعطيل سمة من سمات المذهب الشيعي وليس شيء جديد على السياسيين .

في التوصيف الملطف ، وهو أمر بنيوي في المضمون الواقعي / الواضح والمكشوف بين شيعة إيران 🇮🇷 والذي يطابق واقعهم ، لاقت أطروحة الخميني على علماء الشيعة ترحاباً واسعاً ، لأنها علاجة مسألتي الغياب وتعطيل الحياة الرسمية بين المسلمين ، فجاء بنظرية الحكومة الإسلامية والتى ستدير شؤون الناس وتشكل حماية لأراضيهم ، وهو لا سواه قدمها تحت النظرية الشهيرة ولاية الفقيه ، وشملت الشورى والدستور ، وكان الجديد والقاطع فيها ، أن السلطة التشريعية مقيدة فقط بيد الله دون البشر ، يعني ببساطة الخميني أنكر كل ما تقدم سابقاً من نظريات ، لكنه أصر على اختيار الحاكم ضمن نظام شوري ، وهذا الفعل ينفي قطعاً الامامية ، أو أنه انحاز دون أنتباه لواقعة سقيفة بني ساعدة ، ووضع شروط بالحاكم ( كالعقل والبلوغ وحسن التدبير ومعرفته العلمية بالقانون الإسلامي والعدالة ) ، وقد يكون هو من ابتكر وصف نائب الإمام الغائب لكي لا يغضب الشارع الشيعي ، فالتاريخ الشيعة قائم على المغيب والمخفي والامامية ، لكنه اعترف بعد مرور 1400 عاماً ، بأن من الضرورة إقامة حكومة إسلامية شورية حتى لا تتعطل مصالح المسلمين ، وهذا ما قدمه علي شريعتي المفكر الإسلامي من إيران 🇮🇷 (هو عالم إجتماع وكاتب وفيلسوف وشاعر وسياسي ومترجم ) ويعتبر ملهم الثورة ، ويُعتبر للكثير بأنه المعلم ، وقد أقام موسى الصدر صلاة الجنازة على وفاته تكريماً من التلميذ لاستاذه ، لكن مدرسته سددت جملة انتقادات شديدة للخرافات التى تتعلق بتاريخ الشيعة والتشيع ، خصوصاً لرجال الدين الذين يشوهون الإسلام ☪ من أجل منافع خاصة ، بل له انتقادات حادة للصفويين الذين غيروا إيران 🇮🇷 من دولة سنية إلى شيعية ، لأنه أعتبر أن هذه المرحلة كانت السبب في تكوين الفكر الشيعي الضلالي والذي تم بناء فيه الخرافات والتطرف المذهبي ، وبالطبع في مقدمتها تناول صحابة الرسول بشكل هستيري 😩 على الرغم أنه كان ينتقد بعضهم ، لكنه كان معجباً بالدولة العثمانية وكان يراها بالتجربة المثلة في جمع الفرقاء وايضاً القوميات المختلفة والمتعددة تحت راية الإسلام ☪ .

هنا 👈 ، قد يتفق معظم الذين يشتغلون في بواطن الأيديولوجيات ، وخاصة الذين يدرون النقاشات التاريخية / الساحقة حول القرآن أو الامامية أو الروايات ، إسلامياً ، لا يوجد في المنطقة العربية ، شرقاً وشمالاً ، مشروعاً على شاكلة المشروع الخميني ، وهذا الإخفاق منح الإيرانيون 🇮🇷 دور اللاعب الوحيد ، بالفعل ، هنا 👈 ينظر 👀 أو بالأحرى يراقب القارئ كيف تسلل مشروع الخميني بين مجموعات غير واضحة العقيدة ، وعلى الرغم من أن الأحباش يدعون بأنهم طائفة ينتسبون للإمام الشافعي ، إلا أنهم يقيمون تحالفاً مع المربع الإيراني / العلويون وشيعة لبنان 🇱🇧 وسوريا والعراق 🇮🇶 واليمن 🇾🇪 ، كان الإثيوبي عبد الله بن محمد الشيبي العبدري ، الملقب بـ"عبدالله الهري الحبشي" ووصفه بالهري يعود لمدينته الذي ينحدر منها في الحبشة ، قد جاء إلى لبنان 🇱🇧 عام 69 من القرن الماضي وأسس عام 83 "جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية" بمنطقة برج أبي حيدر في بيروت ، تحديداً بعد ما تمكن نظام الأسد من إنهاء وجود المرابطون في بيروت ، لكن ما يلفت الانتباه ، أن هذه الجماعة وبأسم السنة أنتشرت في دول عربية وغربية وأفريقية ، لكن كل صنائعها تصب في صندوق 📦 التشيع ، والملفت أكثر أن حزب الله وحركة أمل وأيضاً نظام الاسد ، يعرفون تاريخ الحبشي في إثيوبيا 🇪🇹 وأيضاً على دراية بلقبه ، فهو ينادى هناك 👈 بابو الفتن ، وبالرغم من كل ذلك ، وضمن استراتيجية طويلة المدى لعائلة الاسد في سوريا ولبنان 🇱🇧 والأردن 🇯🇴 وفلسطين 🇵🇸 ، تم نقله من دمشق إلى وسط وأهم وأقدم حي في العاصمة اللبنانية بيروت ، وبدأ في نشر أفكاره بين الفقراء والجهلة وكل ما يعارض المذهب الشافعي ، مثل التبرك بالقبور ووضع التراب على الناس من أجل 🙌 الشفاء ، فباتت الخرافات التى انتقدها شريعتي بين الشيعة تُمارس بين السنة ، بل هناك 👈 من يستميت بالدفاع عنها ، تماماً 👌كما يحصل في قم وكربلاء والنجف من جنون لا يمت أبداً👎لأصول العقيدة السليمة ، بل اعتمدوا الأحباش نهج الكلام عند المعتزلة ، وباتوا يروجون بأن القرآن ليس سوى كلام 🗣 جبريل وليس بكلام الله ، وهذا تحديداً مؤرخ في كتاب 📕 الحبشي ، ثم ذهبوا إلى تغير القبلة في أمريكا 🇺🇸 وكندا 🇨🇦 وأستراليا 🇦🇺 ، لماذا 🤬 ، لأن الأرض 🌍 كروية ، وهذا كله يخالف نهج الاختلاف عند الائمة ، فالاختلاف بالأصل رحمة وليس نقمة ، ولا يجوز لأي سبب التعدي على أصول العقيدة .

هناك 👈 خلاصة تتوسل تلك الحقيقة الاخرى الاحتياطية ، لأنها تتضمن في الجانب السليم القويم منها على ضرورة صيانة التحالفات ، لقد تشيع العراق 🇮🇶 حتى باتوا الأهل السنة تابعون لا قيمة لهم ، وايضاً في لبنان 🇱🇧 وسوريا ، لقد فرمتهم الآلة العسكرية بعد ما حاولوا أن يعيدوا اعتبارهم ، على سبيل المثال ، حالة مثل الشيخ أحمد الأسير ممنوعة وتم سحقها ووصفت بالارهابية ، لكن في المقابل أيضاً ، جماعة أمثال الأحباش تمدهم إيران 🇮🇷 ونظام الأسد بالمال والمعلومات الاستخباراتية والفكرية ، وأيضاً يوفر لهم حزب الله الحماية والدعم المعنوي والأمني ، لقد أصبح لديهم حكومة كاملة في قلب الدولة ، من التعليم والصحة والشركات المختلفة التى تدار جميعها مِّن قبل أعضائهم ، وهذا تماماً 👌يحاول حزب الله ونظام الأسد صنعه في الأردن 🇯🇴 من خلال الأحباش ، كل هذا حدث وسيحدث لأن المنطقة العربية تعيش فراغاً ، وكما هو معروف ، الطبيعة تكره الفراغ .والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا شيء 👎 يعجبني / صراع على الحكم وأخر إيديولوجي …
- خادمات لبنان 🇱🇧 الطلقة التى أماطت اللثام الأ ...
- صاروخان 🚀 ، واحد☝يتجنب المدنيين والأخر يسوقهم ...
- إحياء الحلف الأمريكي الآسيوي / الاسترالي
- المعركة بالأصل على المحيط الهادئ وليست كما يشاع على تايوان & ...
- الكسكس واحد من القواسم المشتركة للبحر الأبيض ، تاريخ طويل من ...
- أماه نحبك إلى الأبد / اسيا كانت وآسيويون سنكون …
- لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ...
- حضارة الأسفلت 👣وهمجية الكعب العالي 💃/ يد ...
- سريلانكا 🇱🇰 من دولة نامية إلى مفلسة …
- شينزو أبي 🇯🇵 المحافظ والباحث 🔬Ԏ ...
- لم تدين ليبيا 🇱---🇾---/ للشعب أو للطبقة السي ...
- معركة الأرباح بين الميتافيروس والواقعيون …
- بين طريقين الحرير الصيني 🇨🇳 والأخر الغربي ال ...
- رافضاً 🙅‍♂ للقيم الديمقراطية ويعتبرها سبباً لل ...
- مقتدى الصدر يستقيل ✍ بروحية مقاومة الموت وبالمحبة للحي ...
- عقل 🧠 تختي 🛌 وأخر 🧠 نوبلي🥉&# ...
- بين الجهيض الفكري🧠 والإجهاض الروحي👶 …
- بقرات 🐄🐄🐄 تتسب بالجوع وأخرى بالغنى …
- الندية ليست باللغة 🗣---/ بل بالاكتفاء الذاتي ㇬ ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - بين الغيبة الصغرى والكبرى / ضاعت المنطقة / لم يجدوا سوى رشدى يتشاطرون عليه …