أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - معركة الأرباح بين الميتافيروس والواقعيون …















المزيد.....

معركة الأرباح بين الميتافيروس والواقعيون …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7305 - 2022 / 7 / 10 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ بالمعنى الأقوى للكلمة ، نسأل من موقع المرتاح ، أين نحن العرب من كل هذا ، هل العربي حقاً 😟 أنجز استقلاله الاقتصادي أو العلمي والذي بدونهما يكون الاستقلال السياسي والسيادي محض افتعال من الغفلة أو النسيان ، وعلى الرغم من الخطابات الشد والجذب التى استمرت طوال العقود الماضية ، لم يكن خافي ، بل كان الهمس المتواصل ، وهو الصحيح ، بالفعل كل شيءٍ كان على ماء💧بيضاء مكشوف ومعروف ، إذن هنا 👈 عاقبة أولى كبرى ، ايضاً وعلى الرغم من الحقائق التى يواجهها كوكب 🪐 الأرض 🌍 ، كالمناخ أو النقص الحاد في مياه💧الشرب أو حتى الامن الغذائي ، بالطبع جميعها حصلت ومستمرة بواقع سوء الإدارة وتوزيع الموارد بين ساكنيين هذا الكوكب 🪐 ، لكن في المقابل أيضاً ، الفجوة تتسع بين قاطنيه ، وتحديداً فجوة 🕳 التطور العالي للتكنولوجيا ، وبعينان جاحظتان يرتدي المرء نظارة الواقع الافتراضي كأوكولوس كويس Oculus Quest 2 المتطورة جداً ، فمجرد المرء أرتدَّ تلك النظارة ينتقل إلى مجرة آخرى ، يمكن 🤔 للشخص عبرها تدمير ما يحلو له ، على سبيل المثال ، من خلال الليزر وبدقائق قليلة سيفجر أي أجسام فضائية ، وهذا الاندفاع البشري نحو هذه الأجهزة المتطورة تدفع على الدوام الشركات بالاستمرار بالتنافس بينها ، هناك 👈 حركة ملحوظة في تطوير الخيال والاداء ، وهنا 👈 تتقدم شركة ميتا ، الاسم الأم لمجموعة الفيس بوك 🇺🇸 ( العلامة الزرقاء) بطرح جهازها الأكثر تطوراً كواست2 في الأسواق العالمية ، فعلاً 😟 لاقى ترحيباً واسعاً بين الناس ، لدرجة باعت ميتا ملايين الأجهزة في أقل من عاماً واحداً☝ ، وأيضاً وعدت الأسواق قريباً بطرح سمارت كامبريا المتقدمة وعالية الجودة ، وهذا التنافس ينحصر حتى الآن بين شركات قليلة مثل مايكروسوفت وغوغل والأخرى آبل 🇺🇸، ويقال بأن الأخيرة ربما ستنزل للأسواق بالجيل الأول ويعتقد هو الأكثر تطوراً .

هل هذا واحد من الفخاخ التى يصنعها الإنسان لشقيقه الإنسان ، أو أنها حلول لمشكلات اجتماعية واقتصادية كبرى تترقبها البشرية ، لقد نقل الإنسان تكنولوجي البلاي ستيشن الكلاسيكية أو حتى التى يحتويها الهاتف الذكي إلى نظارة 😎 تلتف حول الرأس وبخصائص هائلة ، لتحول مرتديها الخروج من عالمه ويعيش في مجرة لوحده ، بل نقلت شركة ميتا التكنولوجيا من احتكارها من عالم الهواتف الذكية لآبل وغوغل إلى السماعات ، وهي لا سواها ، تدفع الآن الجميع إلى ايجاد موطأً قدمً في عالم سيكون له الكلمة العليا ، وبالتالي ، الشركات الكبرى تبحث اليوم عن حصصها المستقبلية ، لأنها ستكون النقلة الكبرى في التكنولوجيا ، بل المستقبل اليوم مرهون بين الهاتف الذكي والحوسبة qubit ، أي يعني باختصار ، أن عالم qubit سيتيح للمستخدم عدة قيم من تلك المتعارف عليها في عالم الحوسبة وليست قيمة واحدة ☝ ، وبالتالي ، هذا الجديد سيكون لديه حلول ونتائج متعددة ، بل المعركة تشدد بين المنافسين لأول مرة بهذا الشكل وقد بلغت الأرقام التى ضخت في هذا المجال بالمليارات ، إذن نحن ، أي البشرية تقف أمام إنفاق خيالي على الافتراضيات ، وكل هذا له أسبابه وأهدافه🎯 ، فهذه الشركات أيقنت منذ اليوم الأول ، بأن المستقبل للخيال ، وهو لا سواه ، الذي يحتل المساحة الأكبر لدى الإنسان ، لهذا نجد إيرادات شركة ميتا في العامين الأخيرين بلغت مليارات الدولارات ، بل تكاد نظارة "كواست2 أن تؤسس إلى شطب الحاسوب بأشكاله المتعددة وأيضاً هذا يندرج على الهاتف الذكي ، وقد تكون المرحلة اليوم تشبه مرحلة التى انتقلت البشرية من الهاتف الأرضي أو بالأحرى المسجل التقليدي إلى الهاتف النقال ، وبالتالي ، المعركة اليوم تمكن بين العالم الافتراضي التى تقوده ميتا والعالم التعزيزي التى تقوده شركات الهواتف الذكية ، والتى أتاحت لأعضائها على سبيل المثال ، تحويل أنفسهم إلى شخصيات كرتونية أو الظهور في شخصيات كعارضين للأزياء أو في عوالم المكياج ، بالطبع ، المنافسة هي ايضاً حامية في مجال ثقل وخفة النظارة ومدة تحملها في التشغيل أو تحت ضغوط الماء والشمس والصوت وجودة العدسات وقدرتها على الاستجابة الفورية لنقل صاحبها من شارع لآخر أو مدينة أو عاصمة بشكل فوري ، وقد يأتي يوماً أن ينسى المرء ما حصل على الهاتف الذكي تماما 🤝 كما نسي الآلات القديمة وعلى رأسها المسجل الذي دخل كل بيت 🏠 أو غرفة خاصة .

كانت البيوت متسامحة في مواقفها مع التكنولوجيات المتعددة ، بل مهادنة في كثير من الأحيان ، لقد سمحت بكل ترحاب التسلل إلى غرف الأطفال ومن ثم انتشرت بشكل مكثف بين جميع الأطراف ، وهي تعددية لدرجة قد يصفها المراقب بالديمقراطية ، ولا يظنن أحد أن هذه المواقف المختلة قد يشاهدها المرء بذات الطريقة ، لكن هذه المرة ستكون في المدارس والجامعات ، وعلى الرغم من تسلل التكنولوجيا فيهما ، إلا أنها مازالت تتحلى بالتوازن ، إلى متى ، لا أحد يعرف حتى الآن ، وهي معركة أخرى يقودها فريقين ، التعليم الحكومي والذي يسير ببطئ في حقبة ، هي توصف على الأقل بالعاصفة والصاخبة ، لكنه مازال هذا الفريق يمتنع عن التكنولوجيا من باب الخوف منها ، وليس بالطبع لأنه يفهم أبعادها أو إنعكاساتها الإيجابية والسلبية ، في المقابل ، التعليم الخاص والذي يسير بسرعة فائقة ، متخطياً الماضي ، وهو أيضاً منفتحاً على التكنولوجية دون شروط مسبقة ، بل جغرافيا مثل جغرافية الولايات المتحدة 🇺🇸 ، يتجه تعليمها نحو إدخال تعليم كان يسمى سابقاً بتحطم الثلج (Snow Crash) واليوم يُعرف ب( ميتا فيروس ) ، وهذا يعني أن اليمتا فيروس تعسى إلى استحضار الماضي من وراء المستقبل ، يعني ببساطة ، أنهم يعتقدون بأن السماء وما وراء الفضاء ، هناك كما يبدو 🙄 كاميرات 🎥 قد تكون سجلت الماضي بتفاصيله ، أي أن من الممكن لأي طالب 🧑‍🎓👨‍🎓يجلس في حصة تاريخ في المدرسة أو حتى في بيته ومِّن خلال النت التعليمي ، أن يتلقى درساً في التاريخ أو الجغرافيا أو حتى البيئة وغيرهم ، عن طريق مشاهدة معركة تاريخية أو معلم تاريخي في أي بقعة في العالم أو بحثاً 🔍 بدائياً وهكذا ، وهذا العالم الرأسمالي الليبرالي لا يتفاجئ المراقب منه ، فنحن نعيش عالم الإنترنت بإمتياز ، ولأن عمالقة الاقتصاد يقفون هناك 👈 ، فأنه أصبح الموقع الذي يحقق لهم الأرباح الخيالية .

إصدار الأحكام المسبقة على عالم الميتا فيروس حكاية بالغة الخطورة ، لكننا ايضاً ومن موقع التجربة ، فإن أي ثورة علمية كفيلة بدفع روادها إلى الحد الأقصى ، لهذا اليوم ، لم يعد الأمر مقتصر على النقر المعتاد ، بقدر أن البشرية ذاهبة إلى استخدام العين والجسم والقلب في تشكيل ملفات رقمية شخصية أو ملفات للآخرين بشكل بالغ الدقة ، أي أن المسافات في مثل هذا التعليم ، ستختصر بشكل خيالي والتفاوت بينه وبين التعليم التقليدي سيكون أشبه بين ما كان عليه الطب في الماضي البعيد واليوم أو بالأحرى كما كان السفر على الحمار واليوم بالطائر ✈ ، وبالتالي ، الطفل الذي سينشئ بين الأنظمة الرأسمالية الليبرالية ، صحيح قد يتأثر من الانفتاح الميتا فيروس لأنه سيكبر في طفولته ، لكنه سيكون في موقع آخر .

عادةً ، يُنظر إلى عالم الخيال أو المابعديات على أنه أقل واقعاً من عالم الواقع ، لكن أرقام المبيعات تشير عكس ذلك تماماً 👍 ، وهو تقدير عفا عليه الزمن ، بل عالم ( الميتا فيروس ) قد صرح على العلن ، بأن الماضي بشكله الحزين😭 لا يوجد له مكان في ما بعد التكنولوجيا ، وتظل فكرة الربوت بالنسبة لي شخصياً تحمل مفهوماً خاصاً ، قد يكون صحيح ، أن المبتكر الأول للفكرة كانت مقاصده علمية صرفة ، لكن الاجتهاد على تطويره وبهذه الطريقة الذكية ، وفي المقابل أيضاً ، التطور يهدف إلى تمكين الربوت من صنع الكثير من الخصائص التى يحملها الإنسان ، مثل الإحساس ، وذلك عبر الحساسات التى تستخدم في الصناعات المختلفة sensors ، واليوم أيضاً الإنسان يخوض تجارب على النوايا الداخلية ، وبالتالي ، هذا العالم المتقدم ، وعبر ما بات يعرف بالميتا ، سيكون بالتأكيد مختلف إذا ما أختصر المسافة بين الأرض 🌍 والفضاء ، وهذا الوعي والذكاء الاصطناعي وكيفية تطوير الأخير وعياً مستقلًّا به ، هو الأمر الذي يركز عليه العلماء ، لأن في المنظور القريب ، قد تكون الربورتات على الأقل في القصور والجزر 🏝الخاصة لها الكلمة العليا ، أي أن هذه الطبقات ستقلص اعتمادها على الطبقة العاملة من البشر ، لأن الإنسان مهما أجتهد في تدجين هذه الطبقة ، تبقى تحمل 😅 عناصر مفاجئة ، وهذا التقدير بالأصل قائم أو قام على الثنائية التى يختزنها الإنسان ، الوعي والإدراك ، فالمرء لا يستخدم وعيه مع كل ما يمارسه يومياً من عادات روتينية بقدر أن الوعي يتدخل فقط عندما يواجه مواقف جديدة والتى تتطلب إلى تفكيك أو حلول ، ومن هنا 👈 ، جاءت فكرة إحلال الربوت مكان الإنسان ، تحديداً في المسائل الخدماتية والتى تتطلب فقط إلى تنفيذ أفعال روتينية ولا تحتاج إلى وعياً إدراكياً ، وبالتالي ، كما يوجد اليوم طائرات وسيارات تقود نفسها بنفسها ، ربما نجد في المنظور القريب ، بروباتات تعالج الأخطاء والخراب بنفسها ، أو ربما تصبح تلعب دور الطب 🥼 في البيوت أو تتحول إلى غرفة عمليات متكاملة للعائلة ، تستطيع تشخيص المرض ومعالجته وصرف الدواء اللازم ، بالطبع ، كل ذلك عبر بيانات ستعدها هذه الشركات التى تصنع الذكاء الاصطناعي .

في المقابل ، للمراقب أن يقتفي خلفيات ثانية محسوسة لهذا الحديث أو بالأحرى الخيالي ، وهو من حيث الشكل عالق 😵 ، لكن من حيث العمق 🧐 غير مفهوم ، وقد يكون الأب في ناظر الأبناء ، يشبه الروبوت للعائلة ، فالأولاد في صغرهم لا يدركون أهمية الأب ، لأن أغلب وقته خارج البيت 🏡 ، وهو يشبه حسب التوصيف الأدب الامريكي 🇺🇸 بمصباح الداخلي للثلاجة ، لا أحد يعرف ما هو دوره بعد أن يغلق بابها ، وبالطبع ، لا تنتهي الأفكار استطراداً ، لكن ايضاً ، السؤال الذي قد يطرحه المرء أخيراً ، هل نحن أمام شخصين ، الاول إنسان بشحم ولحم والآخر ، روبرت 👘 اصطناعي ، لكنه ذكي ، بل فائق الذكاء في تلبية المطلوب ، وهو الأمر الذي سيدفع الطرفين إلى تطوير معركة التنازل عن الحيازة الحياتية ، خصوصاً ، وكما يبدو 🙄 ، هناك رفض لاقتسام الموروث . والسلام👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين طريقين الحرير الصيني 🇨🇳 والأخر الغربي ال ...
- رافضاً 🙅‍♂ للقيم الديمقراطية ويعتبرها سبباً لل ...
- مقتدى الصدر يستقيل ✍ بروحية مقاومة الموت وبالمحبة للحي ...
- عقل 🧠 تختي 🛌 وأخر 🧠 نوبلي🥉&# ...
- بين الجهيض الفكري🧠 والإجهاض الروحي👶 …
- بقرات 🐄🐄🐄 تتسب بالجوع وأخرى بالغنى …
- الندية ليست باللغة 🗣---/ بل بالاكتفاء الذاتي ㇬ ...
- عنتريات😱 المقاومة أمام حقيقة😳 القوة …
- شقاء العربي 🤐بنظر 👀 كنفاني وبعين👁 ال ...
- صفعة جزائرية 🇩---🇿--- للاقتصاد الإسباني ...
- جنرالات👮‍♂كبار بأدوات قتالية للصغار 👶…
- 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي ӿ ...
- المحاكمة 🧑---‍⚖--- 👨---‍⚖--- الت ...
- الدفاع✋------------------------ عن الأمن القومي ԁ ...
- حكاية بلد حزين 😢-------- ، عاش ويعيش صراعات متعددة …
- بين قرآن مسيلمة الكذاب 🤥--- وانجيل الشيطان والشاعر & ...
- حقب الحرمان 🇹🇳 من بورقيبة مروراً بأبن علي إل ...
- في الأزمات الكبرى 🦠---، الجميع سواسية كأسنان المشط & ...
- حرب الصين 🇨🇳 الداخلية بين أوراق المراحيض ، و ...
- بيان 📄 الانحياز لابو عادل الهاشمي / بين يافطة ԑ ...


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل فلسطينيين اثنين في جنين بعد مهاجم ...
- رئيسي يندد بالعقوبات الغربية المفروضة
- إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق ...
- توسع الاتحاد الأوروبي - هل يستطيع التكتل استيعاب دول الكتلة ...
- الحوثيون يعرضون مشاهد من إسقاط طائرة أمريكية من نوع -MQ9-.. ...
- -الغارديان-: أوكرانيا تواجه صعوبات متزايدة في تعبئة جيشها
- هجوم صاروخي من لبنان يستهدف مناطق في الجليل الأعلى شمال إسرا ...
- السيسي يوجه رسالة للعرب حول فلسطين
- الأمن المصري يضبط مغارة -علي بابا- بحوزة مواطن
- نائب نصر الله لوزير الدفاع الإسرائيلي: بالحرب لن تعيدوا سكان ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - معركة الأرباح بين الميتافيروس والواقعيون …