أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي 🏦--- / العرب والأفارقة…















المزيد.....

100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي 🏦--- / العرب والأفارقة…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7271 - 2022 / 6 / 6 - 17:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ المرء يعتقد 🤔 ، إذا أعتمد حسن النية لثانية واحدة☝، ولا غرابة ، أن الكثيرين يعتقدون ، بأن مستقبل أمريكا 🇺🇸 وحلفائها الغربيون 🇪🇺 مرتهن للنظام الديمقراطي ، أو يظن آخر هكذا ، بأن مجرد ضرب الرمزية الديموقراطية كما حصل في ضربتي نيوريورك وواشنطن ، ستكونان الحلقة الأخيرة في النظام الرأسمالي ، وما يتجاهله عن سابق قصد وتصميم الرئيس بوتين وغيره ، تلك الدروس الأكثر أهمية في فهم التحول الجوهري لأولئك الرعاع إلى قلة أثرياء العالم ، يحتكرون مقدرات العالم بفضل التكنولوجيا ، مقابل تساؤلاً بيدو ساجاً ، بل حتى لو كان تمكن الرجل من حصد شهرة ومجد ما يؤهله إلى صنع العديد من المواقف أو الخطوات ، إلا أن حتى الآن شخص مثل الرئيس الروسي بوتين 🇷🇺 أو شخصيات اقتصادية آخرى أو ايضاً سلطوية في العالم ، لم يتعرفوا حقاً😟على التركيبة الدولية ، الاقتصادية التى قامت على الرأسمالية واقتصاد السوق وأيضاً الاجتماعية الليبرالية وعلاقتها بالديانات ومرحلة التنوير بصفة خاصة ، وبالطبع علاقة كل ذلك بإنتاج السياسات المحلية والدولية والتى أرتبطت بالاقتصاد والأسواق المالية 💵💰 والموارد ، وهذا يكشف يوماً بعد الأخر ، السبب في إخفاق تلك المشاريع المضادة للرأسمالية الليبرالية ، كالاشتراكية الشيوعيه أو تجمع عدم الانحياز أو مشروع القومية العربية أو تجمع الدول اللاتينية أو حتى أخيراً الصين المتحولة 🇨🇳 وروسيا 🇷🇺 الجديدة في الصمود أمامها ، صحيح أن الدول مازالت مستمرة في الحياة ، لكن المشاريع تبخرت ، وهي دول في تكوينها غير قادرة على المواجهة الكاملة .

هناك 👈 فارق وهو عميق 🧐 بين الولايات المتحدة 🇺🇸 ودول العالم ، فالأولى قامت على نظام العائلة ، إذنً ، هنا 👈 نشير عن سبق جوهري لاقتصاد السوق العائلي الذي أدار الدولة الراهنة ، وبالتالي ، في هذا الصدد نقدم نموذج واحد من أنمذجة مختلفة مثل شركة «بلاك روك» الأمريكية 🇺🇸 والتى تمتلك نحو 20 تريليون دولار💲كأصول ثابتة ، وهو بالفعل رقم أكبر من المتاح الإجمالي بلدان العالم ، بالطبع ، إذا المحتسب أخرج دولتين مثّلّ الولايات المتحدة 🇺🇸والصين🇨🇳 ، ولأن شركة بلاك روك تشمل إستثماراتها تقريباً في كافة المجالات ، مثل كبريات محطات الإعلام ، تحديداً مجموعة غراهام ميديا ومجلتي سلايت وفورين بوليسي ، كذلك نسبة محترمة من سي إن إن و سي بي إس وفوكس وديزني وكومكاست غانيت و سنكلير بروكاست جروب ، وجزء من كوكا كولا وبيبسي وبوينج وإيرباص واكسبيديا وسكايسكانر وبوكنجز دوت كوم و إير بي إن بي ، و فيسبوك ، و أبل ، ومايكروسوفت ، ونسبة كبيرة من آسهم شركة المالية ستيت ستريت وأهم ثلاثة شركات للأدوية مثل فايزر و جونسون أن جونسون وميرك .

هذا كان جانباً متعدداً الأشكال ، أيضاً هناك جانب آخر ، هو يعتبر شريان الحياة ، بالطبع ، هذا السائل ، بادئ ذي بدء ، فهو لا سواه قادر على حقن الحياة بالحياة ، ولقد أتضح أنه يحرك البشرية لحظة بلحظة ، دونه ستتوقف البشرية تماماً👌عن حركتها الديناميكية ، وهي الحركة تماماً 👍 عكس المجردة ، فهنا الحركة أسبابها واضحة ومشخصة ، إذنً نحن نتحدث عن النفط ، وبالطبع هنا 👈 ، يمكن 🤔 لكثير أن يسجال حوّل تصنيف الشركات الكبرى المهيمنة على النفط ⛽، هل هو احتكار أو حق مشروع لهم بحكم اكتشافهم له ، وديمومة ابتكارهم للتكنولوجيا الخاصة به ، بالفعل ، النفط في قبضة السبعة الكبار ، وهناك من يُطلق عليهم بالأخوة السبعة ، وكما هو معروف ، الآخوة يمكن 🤔 لها أن تصبح فقط بالدم ، لكن هؤلاء تحولوا أخوة بفضل النفط ، أسمائهم كالتالي ، ( إكسون موبيل ، وبريتش بتروليوم ، ورويال داتش شل ، وتكساكو ، وشيفرون ، وإيسو ، وجلف أويل ) وبالكاد توتال الفرنسية استطاعت الانضمام لهم ، إذنً ، تحديداً بعد سقوط الدولة العثمانية ، بدأت دول الانتداب التى تقاسمت الجغرافيات توزيع الموارد وأُطلق على ذلك بالخطوط الحمراء ، أي أن الاكتشافات يمنحهم التفرد بالناتج وحدهم دون أن تحصل الحكومات المحلية على أي شيء منها ، وبالفعل إستمر 👍 الحال على ذلك قرابة العقدين من الزمن حتى انتفضت فنزويلا 🇻🇪 من خلال فرض على الشركات الخارجية ضريبة 50% ، الذي أتاح للحكومة المحلية أن تتحول لشريك بنفط البلد ، ثم أنتشر ذلك الوعي بين الحكومات العربية كالعراق 🇮🇶 والسعودية 🇸🇦 والكويت 🇰🇼 ، لكن في المقابل ايضاً ، واجهت الحكومات مسألة جوهرية ، وهي أن الضربية المضافة شملت فقط استخراج النفط ، لأن النقل والتكرار والإنتاج كان يحصل في الخارج ، وبالرغم من أن حصل تغيرات على بعض الشركات واستحدثت البعض الآخرى ، مثل بتروتشاينا الصينية 🇨🇳 وأرامكو السعودية 🇸🇦 ، لكن حسب الأرقام الموثقة مازالت الشركات القديمة تحتفظ بمكانتها ، على سبيل الحصر ، يشير ☝ التقرير الخاص بشركات النفط ، بأن الخمسة الكبار ، إكسون وموبيل وشل وبريتش بتروليوم وشيفرون و توتال ، قُدرت إجمالي أرباحهم فقط بين عامين ما يقارب ال500 مليار دولار 💵 .

القاعدة العتيقة ، أعتمدت الشركات الأجنبية مع الدول العربية قاعدة الصليب والمصلوب ، كرمز إلى التضحية بالشعوب وكسب الحكومات ، وهي قاعدة ترتبط إرتباطاً وثيقاً برمزية المسلخ ، أي أن الشعب دائماً خارج من المعادلة مسلوخاً 🥵 ، انتقل حال العرب من مرحلة التفرد والحرمان إلى تمرير عمولات كبيرة لكبار المسؤولين ، التى طبعاً حرمت تاريخياً الشعب العربي من موارده المالية والنفطية الهائلة ، وهذا يفسر لماذا 🤬 العراق 🇮🇶 وإيران 🇮🇷 دولتين يخيم عليهما الدمار والفشل ، أيضاً مصر 🇪🇬 شهدت بين أعوام 2003 إلى 2012 م أكبر خسائرها تقدر 50 مليار دولار 💵 ، طبعاً ، بسبب بيع الغاز ⛽ بثمن رخيص ، على الرغم أن العالم شهد درساً عميقاً عندما الثوري الإيطالي والمتمرد إنريكو ماتي صاحب الشركة الشهيرة ( إني ) قاد حركة الاستقلال عن الشركات الكبرى والتى سماها في وقتها بالقطط السمان ، صحيح أنه حرر إيطاليا 🇮🇹 منها وأصبحت واحدة ☝من الدول المستقلة في هذا المجال ، تحديداً في العقد الخمسيني من القرن الماضي ، بل لم يتوقف الرجل عند حدود بلده ، لقد تجاوز الخطوط الحمراء عندما توجه نحو إيران 🇮🇷 وأبرم عقد يمنح الإيرانيين أرباحاً تصل إلى 75٪ من الناتج المحلي للنفط ، وكانت هذه الدبلوماسية النفطية نادرة وتحولت إلى علامة فارقة بالطليان 🇮🇹 ، ثم كان أول من طرق باب روسيا 🇷🇺 لذات الهدف 🎯 ، بل عندما ذهب إلى أماكن أعمق ، نحو عمادات النفط ، وهي تعتبر مفاتيح خافية ، وبالأخص ، بعد شروعه بمد خط أنابيب النفط بين أوروبا 🇪🇺 وروسيا 🇷🇺 ، تحالفت القطط السمان وتم تفجير طائرته الخاصة قرب مدينة ميلانو ، مات إنريكو دون أن يسألوا عن الفاعل من حررهم كل من إيران 🇮🇷 وروسيا 🇷🇺 وأوروبا 🇪🇺 من قبضة الشركات السمان ، فأصبح انريكو رديف لصليب النفط والمعاناة البشرية ، لكن الصمت حول القطط السمان إلى عمالقة كبار .

كانت خطابات الوعود المظلة الأسهل التى تستظل بها الدول تكتيكياً ، وانتقالياً ، قبل كل قفزة من مستنقع أو سفينة 🚢🛳 غارقة من أجل 🙌 إعادة إحكام قبضة الفاسدين أكثر فأكثر ، تغيرت ذرائع الحكومات العربية على مرّ العقود والمراحل والمفاصل ، لكن الشيء الثابت الذي لم يتغير ، هو تحالف الحكومات مع شركات النفط وتأمين حدود الاحتلال والحكاية التى تحولت إلى أسطورة ، تماماً 🤝 كما هي خرافة أرض الميعاد ، الاستقرار الأمني والاكتفاء الذاتي 😓😓😐😓🤬 كما هي خرافة النظام الأسد ، بقت جميعها سياسات من تعاقبوا على إدارة الحكومات ، وفي جانب أخر وهو أخطر من كل ما أسلفنا ، كان البنك الدولي وليس صندوق 📦 النقد من خلال دعمه التنموي والذي يستهدف بذلك الدول الفقيرة والمعدومة ، يُقدم المساعدة للبلدان متوسطة ومنخفضة الدخل ، أي بالمعنى البسيط ، أن البنك الدولي رسم سياسات من أجل 🙌 إنهاء الفقر العالمي ، لكن بصراحة 😶 ، الوضع ليس كما يقال ، فعلى سبيل المثال ، العالم العربي والقارة الأفريقية تحولوا من أغنى وأكبر تجمع للموارد الطبيعة إلى أكثر الدول فقراً ، على الرغم من المنح التى تقدم من البنك الدولي ، دون أن يتوقف صندوق النقد عند كيفية صرف كل هذه الأموال ، لا تنمية ولا تعليم حقيقي ولاصحة ولا مواصلات ولا اقتصاد محترم ، لقد تحولوا الأفارقة إلى عبيد والعرب إلى مهاجرين وأيدي عاملة في الدول الصناعية ، إلى جانب هذا ، لقد خسرا الجهتان الأدمغة ، لأن ببساطة لا توجد بيئة تستثمرهم ، وطالما الحكومات تفتقد للشفافية ويغيب عنها المساءلة ، أي السؤال الأهم ، (من أين لك كل هذا )، وبالطبع ضياع القضاء ، وانعدام سيادة القانون ، واعتماد القطاع العام كملجأ للبطالة المقنعة ، وتدمير عامداً متعمداً للشركات الصغيرة ، الذي رفع معدلات البطالة وفتح باب الإرهاب والعنف ، جميعها عوامل ساهمت في هدم حلم الدولة وارتفاع الفقر ، بل الوصف الأدق أصبح افقياً .

ضاق الحال حتى استحكم الأمر وتفشى في كافة زوايا الحياة ومناحيها ، كانت الدول الفقيرة في الماضي تقاوم الانحطاط ، لكن اليوم ، باتت تقاوم الغرق بالمديونية والاستهلاك وعدم قدرتها على توظيف مواردها لصالح شعوبها ، لأنها ببساطة ، لم تؤسس على مر العقود لتعليم قادر على التعامل مع الطبيعة الاجتماعية للإنسان ، وبالتالي ، الدول المقترضة ليس أمامها سوى الموافقة دائماً على شروط البنك الدولي والصندوق ، تلتزم برفع الفائدة وتحرر التجارة وتعتمد الخصخصة وتصمت على نشر أسواق الأسهم دون أن تراقب النمو الاقتصادي للبلد المقترض ، لهذا ، أغلب الدول مدمرة ، وهو ما يشير☝عن عشوائية الإقراض ، أو بالأحرى عن تواطؤ مفضوح ، لأن من البديهيات البسيطة للإقراض ، هو معرفة قدرة المقترض على توظيف المال وإمكانيته بالسداد .

لا يُلام المراقب إذ شاهد ضالته ، فهو يتحسس حال العرب والأفارقة ، والخلاصة ، 100 عام على ظهور النفط والقروض الدولية ، والنتيجة حتى الآن ليس صفراً فقط ، بل المنطقتان تغرقان ، وضمن تشخيص معمق 🧐 وسديد ، فمنذ حرب الستة أيام ، والتى بدورها خسر العرب 450 طائرة ✈ على الأرض 🌍 ، وفي غضون 170 دقيقة ، غيرت الحرب الزمن ، لم تعد الأمة تعتمد مراجعة أولوياتها ، وأخذت من يوم أو في لحظة اندفاعاتها نحو من كان يتربص بالتهامها تآكل نفسها ، فبات ما هب ودهب يتجرأ عليها ، تماماً👌 كما فعل اليوم الناطق باسم الحزب الحاكم في الهند 🇮🇳 ، باساءته للرسول محمد عليه الصلاة والسلام ، لأن لا أحد ينوي إستخدام مشرط في تشريح الفساد ، فالجميع كان ومازال يطبطب عليه حتى صاروا القطط السمان عمالقة .. والسلام 👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحاكمة 🧑---‍⚖--- 👨---‍⚖--- الت ...
- الدفاع✋------------------------ عن الأمن القومي ԁ ...
- حكاية بلد حزين 😢-------- ، عاش ويعيش صراعات متعددة …
- بين قرآن مسيلمة الكذاب 🤥--- وانجيل الشيطان والشاعر & ...
- حقب الحرمان 🇹🇳 من بورقيبة مروراً بأبن علي إل ...
- في الأزمات الكبرى 🦠---، الجميع سواسية كأسنان المشط & ...
- حرب الصين 🇨🇳 الداخلية بين أوراق المراحيض ، و ...
- بيان 📄 الانحياز لابو عادل الهاشمي / بين يافطة ԑ ...
- هناك علاقة وثيقة بين الخيال الهوليودي 🇺🇸 ومط ...
- المعركة الحقيقية على قصر بعبدا 🇱🇧 ، وليست في ...
- تكسرت✊جميع الحجج أمام حجج عصابة الأسد..
- كانت الحرب 💣🚀 الكتب بين الروس 🇷 ...
- تاريخ الأدبي الفلسطيني 🇵🇸 مع الاحتلال Ӻ ...
- محاولات الشكلانيون 🪢 في حد من سطوة المستقبلين Ԏ ...
- من سيفكك من ، الطبقة ستفكك الدولة 🇱---🇧--- ، ...
- الصراخ المكتوم بين الحبشي بلال بن رباح ☪--- والفرنسي & ...
- الصراخ المكتوم بين الحبشي بلال بن رباح ☪ والفرنسي ...
- العرب خارج السلاح الأسود 💣---🚀--- وحتى الأخض ...
- الأفكار 🧠--- تساكنه حتى الحمام 🚽--- / إيلون ...
- تحويل الاقتصاد إلى جهود التعبئة 🇷🇺 🇺 ...


المزيد.....




- وفاة أكبر معمرة في العالم عن عمر يناهز 116 عاما
- بوليانسكي: ترامب يرغب فعلا بإحلال السلام في أوكرانيا
- الولايات المتحدة تدشن مرحلة جديدة لبناء الغواصات النووية وتط ...
- حرائق تنشب في غابات على تخوم القدس تدخل مرحلة -طوارئ وطنية- ...
- أطفال -بايبي ليفت- يعودون إلى فيتنام بعد 50 عاما بحثا عن عائ ...
- غارات أميركية جديدة على اليمن والبنتاغون يهدد إيران
- دراسة: شمال غرب المحيط الهادي مهيأ لزلزال ضخم وهبوط أرضي
- ما الفرق بين الطقس والمناخ؟
- ترامب يكشف سبب توقيع اتفاقية المعادن النادرة مع أوكرانيا
- تقرير: مجلس إدارة تسلا يبدأ إجراءات استبدال إيلون ماسك كرئيس ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي 🏦--- / العرب والأفارقة…