أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳 يقابله تغير أخر أكثر جذوراً في تركيا 🇹🇷 …















المزيد.....

التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳 يقابله تغير أخر أكثر جذوراً في تركيا 🇹🇷 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7419 - 2022 / 11 / 1 - 15:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ بادئ ذي بدء ، في محطات وصفت بالتوتر والمشاحنات والمواجهات والشد والجذب بين مراكز القوى الأربعة في الحزب الشيوعي الصيني 🇨🇳 وعلى أصعدة لا تبدأ فحسب من الأفكار أو القوميات أو العلاقات التاريخية أو العسكرية ولا تنتهي بالنفوذ المالي والإداري أو حتى في الحدود الجغرافية الثابتة في عمق الصيني كصيني ، إن كانت واقعة تحت حكم الجمهورية أو الإمبراطورية بمفهومها الحدودي الاعقد ، فعلاً 😦 لقد حقق الرئيس الصيني 🇨🇳 شي جين بينج والذي يعرف بين الصينيون باسم ( شي ) أمرين قبل أن يتربع على عرش الصين متفرداً ، الأول هو أنه حقق الامبراطورية الاقتصادية العالمية ، وثانياً ، تمكن من خلال مساره الإصلاحي تفكيك الحرس القديم والذي يعتبر من مخالفات ماو تسي تونغ ، الرئيس المؤسس والأسبق للصين الحمراء ، وعلى الرغم من أن العلاقات الدبلوماسية للصين 🇨🇳 وبالأخص بالعرب تعود ضمنياً أو بالأحرى فعلياً 😦 إلى الرئيس الورزاء شو إن لاي رفيق المؤسس ، بالفعل في عهده كانت بكين أول عاصمة يرفرف فيها علم فلسطين 🇵🇸 وهذه الرفرفة المبكرة لها أبعاد عميقة 🧐 مختلفة عند كاتب هذه السطور ، وليس الآن المقام المناسب شرحها ، لكن بالمؤكد في وقت آخر تقديمها واجب للقارئ ، وهنا 👈 لا بد من الإشارة له ، أن الرجل كان قد أمضى أغلب حياته متنقلاً بين الجامعات الأمريكية 🇺🇸 والغربية 🇪🇺 بحكم وضع عائلته الاجتماعي الاستقراطي ، لكنه أنحاز إلى الفكر اليساري ولأفكار الفيلسوف الصيني سون يات سين ، فهو يعرف هكذا ، بمنظر وثوري قد أطاح بإمبراطورية تشينغ العظيمة ليؤسس أول حكومة ثم بعد عام واحد أعلن عن الجمهورية الحالية ، بل بفضل مواهبه المتعددة كانوا الصينين قد أطلقوا عليه بابو الأمة الصينية وقائد الثورة الديمقراطية ، على الرغم أنه في المدرسة كان يعتلي المسرح كممثل ويعشق الفن والفنون 👨‍🎨 وفي أثناء ثورته عرف بين الجماهير وأفراد الحزب بالرجل المبتسم والذي لا يعرف وجهه العبس ، لكنه توفى مبكراً الذي أفقد الصين 🇨🇳 الروح الديمقراطية الشعبية كما كان يحلم بها ، لهذا ، اليوم ومع تمديد الرئيس شي تكون الصين 🇨🇳 مرة أخرى دخلت في حكم الفرد ، وهذا على الأقل يشير☝أن المجتمع الصيني على اختلاف مستوياتهم المعيشية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية والقومية مازالوا أو بالأحرى مازال المجتمع حتى الآن غير قادر الوصول لعتبة الديمقراطية التداولية كما هي في الغرب 🇬🇧 🇦🇺 🇨🇦 🇪🇺 🇺🇸 .

طراز أخر من المواجهة السوداء بين الرفاق ، حتى لو كانت غير معلن عنها تماماً 👌، بالرغم أنها جلية وواضحة ، وبالطبع المسألة الصينية أعقد من أن يطرحها صحفيين بقدر أنها تحتاج إلى علماء 🧑‍🔬 إجتماع من النوع الثقيل لما تتضمن في داخل حدودها قوميات ايضاً هي راكدة وجامدة وثقيلة الخطاب والتاريخ والهوية ، فالمعركة الداخلية في الصين ليست بالحديثة كما يعتقد 🤔 البعض ، لأن منذ ظهور الجمهورية الحمراء بدأ الخلاف بين تيار ( شو إن لاي ) والحرس الأحمر ، لأنهم كانوا يعتبرونه بالبورجوازي العفن ، لكنه على الدوام كانت أفكاره تنتصر ، لأنه لم يقبل أن يضع الصين 🇨🇳 وراء الستار الستاليني ، وحارب بكل قوة من أجل 🙌 الانفتاح على الولايات المتحدة 🇺🇸 وأوروبا 🇪🇺 لاعتقاده بأن الصين لا يمكن 🤔 لها الخروج من المستنقع التخلف والفقر إلا إذا تواصلت مع الغربي عموماً ، والتى تكللت بدعوة الرئيس الأسبق نيكسون 🇺🇸 لبكين ، إذنً ، نحن أمام تجربة جديدة أقدم عليها الرئيس شي عندما تولى الرئاسة قبل 9 سنوات ، اقتفى الرجل بسياسة المهادنة والانفتاح على واشنطن 🇺🇸 وحدد قدرات الصين الحقيقية وعمل على تحسين أوضاع البلد في الصعد كافة ، الذي دفع الواقع الجديد انتقال السلطة اليه باعتراف الجيل السابق وبضرورة نقلها إلى جيل أكثر شباباً قادر على فهم المتغيرات التى حصلت ما بعد الصناعة ، لأن الفجوة أصبحت بين المربعين الاشتراكي والرأسمالي بالواسعة ، لكن هذا لا ينفي أن هناك شخصيات من الجيل السابق مازالت ذات نفوذ ومؤثرة في الحزب والجيش والأجهزة الأمنية ، فأي مسألة تتعلق بالفساد المالي أو الإداري يضطر الرئيس شي الحالي الرجوع إلى تلك الشخصيات ،حتى لو كانت السلطتين العسكرية والحزبية بيده ، وهذه السلطة المطلقة كان قد أشترط مسبقاً على الحزب قبل توليه الرئاسة الحصول عليها كمحور أساسي في الإصلاح المطلوب ، قد تكون المسائل الأكثر شيوعاً على مسامع الخارج بأن التحديات الكبرى في دولة مثل الصين 🇨🇳 ، تحديداً قبل مجيء الرئيس شي تقتصر على العدالة في دخل الفرد الشهري أو ربما الفساد أو ايضاً التوزيع العادل لمقدرات البلد بين الولايات الكبرى والقرى المترامية ، لكن على خلاف كل ذلك ، كان التحدي الأكبر هو تخليص البلد الواسع / الشاسع من أمرين محليين ، التلوث المتفاقم والتصحر للأراضي ، ولأن الرئيس الحالي شي كان حاضر ويراقب حقبة الرئيس الأسبق جينتاو وهو المهتم بقضايا الفساد والذي وقع في متاهة المحاور في اللجنة الدائمة للحزب والتى بدورها منعت إتخاذ أي قراراً اصلاحياً نافعاً للبلد ، وبالتالي أطلق على مدته في الحكم بالسنوات الضياع ، لكن بين كل ما يقال ، وهي الركيزة الأساسية وراء شعبية شي بينج داخل الصين 🇨🇳 والتى أتاحت له السيطرة على الحزب الشيوعي ، هو نقل الشعب الصيني من الفقر المدقع إلى مرحلة الإنتاج الشامل وبكافة المسائل والاتجاهات ، وهذا لم يتحقق سوى بمحاربة الفساد المستشري في الحزب والجيش وبين القوى الاقتصادية والصناعية والزراعية ، وعلى الرغم من أن الحرب التى كانت دائرة بين القطبين في اللجنة الدائمة ، بين تيار شي و تيار جينتاو ، أتهم الأخير بالتيار الرأسمالي المنفتح على السوق ، ومع مرور الوقت ، ليكتشف شي بينج نفسه بأن الماركسية الاقتصادية تحتاج إلى إعادة هيكلة والنظر في جوهرها لكي تتماشى مع متغيرات حياة الإنسان والدولة .

وكما قلنا نقول أيضاً ، خصوصاً إذا كان هذ البلد يعتبر للقوى الكبرى هو الشبح الوشيك القادم والتى ترغب القوى الأخرى بتفاديه ، بل هو الإجماع الذي يجتمع حوله الداخل الأمريكي 🇺🇸 وأيضاً هو التخوف الذي يخيم على مناطق متعددة في العالم حتى لو كانت تلك الجهات لا تُفصح صراحةً عن تنافسها مع الصين 🇨🇳 ، لذلك من المهم للدول الكبرى متابعة أعمال الحزب الشيوعي الصيني بدقة شديدة ، لأن النتائج الصادرة عنه أصبحت تحدد جزء كبير من حياة البشرية ، طالما الاقتصاد الصيني تحول إلى ركيزة ثالثة بعد الأمريكي 🇺🇸 والأوروبي 🇪🇺 ، بل كانت قدرة الرئيس شي الاستثنائية في تعديل دستور الحزب ، تشير عن حجم رضى الجيل السابق والحالي على إنجازاته المنقطعة ، وقد يكون أخطر ما ورد من قرارات المؤتمر الأخير ، هو رفع مستوى القطاع الخاص وتقليل من الاعتماد على الاقتصاد الخاص ، وهذا يعني أن الحزب الشيوعي قرر التعبئة العامة لأهداف قد تكون ربما حربية أو تمددية ، لكنه في الوقت ذاته يتناقض مع مشروع شي الحزام والطريق ، لأنه ببساطة يعتمد على مسألتين ، التصنيع المشابه ، أي يعني نقل الابتكارات الغربية واعادة تصنيعها بتكلفة أقل بكثير ، والأخرى ، التصدير للخارج ، أي ايضاً يعني ذلك أن الحكومة المركزية التى يسعى شي بينج تفعيلها أكثر ، لا يمكن 🤔 لها تحقيق 🧐 المسألتين دون القطاع الخاص والذي هو لا سواه يتمتع بتاريخ داخلي وخارجي ، إلا إذا نجحت اللجنة الدائمة قلب الاقتصاد من ناقل إلى مبتكر ، أيضاً وهو الجانب الأخر ، والذي يعتبر التحدي الأكبر للرئيس الحالي ، فالرجل يريد نقل جزء كبير من الاقتصاد المتحكمة به الطبقة الغنية إلى الفئات الفقيرة من الشعب الصيني 🇨🇳 من خلال فكرة💡بناء غرفة في كل بيت 🏠 كمصنع لمشروعه الحزام والطريق ( التصديري ) وبذلك ، إذ تحقق كل ما أسلفناه ، سيكون صنع أربعة قوى اقتصادية في الدولة الصينية ، اقتصاد الحكومة المركزية واقتصاد الطبقة الغنية واقتصاد الفقراء واقتصاد الجيش ، وبالتالي ، سيحقق هذا الاقتصاد الجامع وفرة عادلة في نظر 👀 واضعها بين الاجتماع الواحد وسيقلل الفجوة بين الاغنياء والفقراء ، وهذا بالطبع سيزيد من شعبيته ، لأن الفقراء سيحصلون على حصة أكبر من الناتج المحلي الإجمالي ، وهذا التحول العميق 🧐 الذي أقره المؤتمر ال 20 ، بالطبع لا يبتعد في بنيته المدنية للاقتصاد ، بضرورة أن يشمل التحديث أيضاً البنية العسكرية، تحديداً بعد اخفاقات الجيش الروسي 🇷🇺 في أوكرانيا 🇺🇦 ، بل في الخطبة الافتتاحية للمؤتمر أشار الرئيس شي بينج بوضوح 🙄 ، بأن مفهوم الجيوش وصناعة السلاح تغير مفهومهما ، وهذا يتطلب إلى إعادة هيكلة الجيش حسب المتغيرات الكونية ، لأن إذا كانت الصين 🇨🇳بقوتها غير قادرة على تحقيق 🤨 اكتفاء ذاتي بمسألة الشرائح ( الرقائق الدقيقة ) والتى أصبحت مع العقوبات الأمريكية 🇺🇸 تعاني من نُدرتها ، فإن الدولة التايوانية 🇹🇼 والحليفة للولايات المتحدة 🇺🇸 تعتبر من أكثر الدول حتى الآن تنتج مثل هذه الشرائح .

ليس مقبولاً سياسياً تصنيف أي ميولاً بالاعتماد على معايير واحدة☝، لأن لكل سياسي أو مفكر معايير ينطلق منها من جوهر معرفته الخاصة ، ومن ناحيتي ، لا أجد سبباً جوهرياً لأي دستور يفرض مدة زمنية لولاية الحاكم كما فعل دستور 1982، تحديداً في عهد الرئيس دينج شاو بينج ، فمقاصد الرجل كانت تهدف إلى التجديد وعدم إعطاء فرصة لاحتكار أي شخص للدولة ، لكن ما هو مقلق في الصين أكثر ، عندما يكون البلد محكوماً من حزباً واحداً☝أو كما تحول الحزب الشيوعي مع الانجازات التى حققها الرئيس شي جين الحالي والتى مكنته من إقصاء الأطراف المختلفة في داخل الحزب ، والتى كانت هي نفس الجهات تختلف مع بعضهم البعض ، ليس بالطبع من باب🚪اختيار الأفضل ، بل الخلافات كانت بسبب مراكز القوى السلبية ، إذنً ، المسألة بصراحة 😶 التى ينظر 👀 لها المواطن الصيني 🇨🇳 ، هو الاقتصاد والبنية التحتية ورفع الأجور والمسائل التى تتعلق بالقومية الصينية . طالما لا يوجد أحزاب أو حريات ، فالقمع في فترة الرئيس شي والذي يلقب ب ( القائد الذي لا مثيل له ) تضاعف عن ما كان سابقاً ، وبالتالي ، التعديل الدستوري ، هي مسألة صورية لا أكثر ، لأن الشعب ليس له دور في صنع القرار أو بالأحرى المعارضة غير متاح لها إسماع صوتها 🗣 ، لأن داخلياً ، الأغلبية الساحقة في الحزب الشيوعي يعترفون أنه أستطاع إعادة التشابك الأيديولوجي وطهر سمعة الحزب من الفساد المستشري والثقيل ، وهذا بدوره أعاد ايضاً بما يسمى هناك 👈 بالمملكة الوسطى والتى هي أنعكاس تام للنظرة الحضارية والتى تتناقض مع النظرة الامبراطورية التى يصنعها الرئيس شي بهدوء داخلياً وخارجياً والتى تتضمن 56 قومية معترف بها من قبل الحزب الشيوعي ، فالرجل قارئ عميق 🧐 لتاريخ الصين 🇨🇳الذي أبتدأ مع الحروف الصينية المكتوبة والتى مهدت لتأسيس الأفكار وبدورها أنتشرت وصنعت العلاقات الإنسانية في كافة المناطق بما فيهم اليابان 🇯🇵 وفيتنام 🇻🇳 وكوريا 🇰🇷 🇰🇵 ، وهذا البعد التغييري يدلل عن عمق الترابط الجمهورية بالإمبراطورية طالما خريطة الصين 🇨🇳 الحالية هي ذاتها في زمن إمبراطورية "تشينغ العظمى " ، وفي هذا السياق القومي الجغرافي ، هناك 👈 مقولة صينية تقول ، لقد احتلتنا بيزنطة مائة عاماً لكن خرجنا وحدة واحدة ☝ عكس أفريقيا التى تشتت وتشرذمت بسبب سقوط وتفكك الممكلة الوسطى المصرية قديماً ، وهذا تماماً 👌ما يقلق الحزب الشيوعي الصيني 🇨🇳 ، لأنه يتخوف من ذات المصير لبلاده كما صار مع الإتحاد السوفياتي🇨🇳 حديثاً .

وهل هنا 👈 ثمة أي معنى محسوس أصلاً خلف هذا التحرك التفكيكي الصلب ، الصحيح والخاطئ معاً أو العميق 🧐 والقاصر سواء بسواء أو الركيك والجذري المتساوي ضمنياً ، فالصحيح ايضاً ، وهو المقابل المكشوف ، بأن الرئيس شي اجتث من الحزب الشيوعي الخط الليبرالي إجتثاثاً وبطريقة عنيفة وقمعية ، لكنه في المقابل أيضاً ، يسير على وتر الاقتصاد الليبرالي والذي جنب البلد مرة آخرى سياسات ماو تسي تونج ، والتى كانت سبباً 🤬 في إزهاق أرواح ما يقارب ل43 ملوناً صينياً في المجاعة الكبرى ، بل وفر الدعم الكامل لمحاربة الفساد المالي والإداري وبالأخص في الجيش ، الذي بدوره اسقط الكثير من الطبقة السياسية التاريخية وأخرى باتوا في السجون ، كل ذلك صب في مربعين ، الأول في نهوض الصين 🇨🇳 البطيء وأيضاً أسس لحكم شي بينج الطويل ، والذي بدأ حضوره اليومي في جميع الوسائل الإعلامية أو حتى في الشوارع إلى أن وصل لوضع أسمه في الدستور ، فاليوم ومع مؤتمر الأخير أصبح يلقب بين الصينين " برئيس كل شيء " ، فهو الرئيس والأمين ورئيس كل الهيئات ، لكن في الخاتمة ، العالم يقف أمام برنامجين جديدين ، هما ناتجان لمؤتمر الحزب الشيوعي الصيني 🇨🇳 والذي يؤسس إلى مرحلة التغيير الثاني في داخل الصين 🇨🇳 وبناء شبكاتها التحالفية في الخارج عبر الاقتصاد ، وأيضاً كذلك في تركيا 🇹🇷 ، يعلن اليوم الرئيس أوردغان في إجتماع حزب العدالة والتنمية برنامجه ل 100 عام قادم ، يهدف إلى جعل تركيا 🇹🇷 في القمة ، وهنا ايضاً أشد وضوحاً ، أن تغيب السعودية 🇸🇦 عن المشاريع الكبرى ، هي مسألة تعد في المخاطر الكبرى للمنطقة لأنها تعرضها للابتلاع ، بل الإعلان الأخير الذي تحدث عن رفع قوة الإنتاج كانت متواضعة بالنسبة للبرامج المطروحة أو قياساً بالإمكانيات التى تمتلكها . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة بدولارين والحسابة بتحسب، العراق 🇮🇶 ال ...
- إرتباط الكيف الدماغي قديماً مع الحديث ، جدران الكهوف تفضح ال ...
- كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس ...
- سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
- معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
- عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
- إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه
- تجربة العلماء على القرود وتجربة الأنظمة الشمولية شموليتها عل ...
- أهمية المفكرين في حياة النظام السياسي / الجدار الحديدي كيف ت ...
- الخامئني بين نار - التوريث ونار ---------- الخومويين …
- اليمين الإيطالي ( إخوة إيطاليا 🇮🇹) / بين الم ...
- الفكر القومي وراء جرائم الروس 🇷🇺 بحق شعوب ال ...
- توب غان / 🇺---🇸--- Top Guy / البحرية الأمريك ...
- عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية ...
- معركة أنتقد ---- ---أو إياك الانتقاد -- ---/ الصوابية السياس ...
- الأصل في مواجهة الصدر 🇮🇶 مع إيران 🇮& ...
- مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …
- تذكر كلما صليت ليلاً / كاظم الساهر …
- إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرار ...
- غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---& ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳 يقابله تغير أخر أكثر جذوراً في تركيا 🇹🇷 …