|
سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7409 - 2022 / 10 / 22 - 20:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ هل كانت حالة التى حاول الشاب الفلسطيني 🇵🇸 فرضها على المجتمعين الفلسطيني والاسرائيلي 🇮🇱 مرآة صادقة عكست تغيراً مركزياً في مفهوم مقاومة الاحتلال أو أنها مجرد مسلسلاً دراماتيكياً صاخباً كما أستوجب الوضع الراهن للشعب أن يتحرك ، وقبل أن أفتح قوساً لمقالتي هذه ، أستوقف قليلاً عند ما يجري اليوم في الضفة الغربية ، وبين حرب روسيا 🇷🇺 المشتعلة على أوكرانيا 🇺🇦 وأزمة الطاقة والغذاء في العالم ، وأيضاً بين صفقات إسرائيل 🇮🇱 الإبراهيمية والتى سبقت حرب سيف القدس 🕌 ، والتى ميزها عن الأخريات ، هو انضمام سكان الفلسطينين في الأراضي ال 48 لها ، ثم لاحقاً الانفتاح الإسرائيلي على أقتصاد لبنان 🇱🇧 ، وايضاً في المقابل ، أنتظار العالم لصفارة🚨الحكم الذي سيعلن بها عن بدء كأس العالم 🏆⚽ في قطر 🇶🇦 ، تشهد الضفة الغربية جديدها😮 ، لكنه بالتأكيد 🙄 ليس تماماً 👌بالجديد المنقطع عن الماضي ، فهو صحيح أنه يمتلك أسلوباً متجدداً يراعي الفكر الحدثوي لهذا الجيل ، كأننا نشاهد فيلم 🎥 أكشن لميل غيبسون من الطراز الكبار ، أو كما حصل مع فكرة💡حلق الشعر والتى جاءت بهدف تمويه جيش الاحتلال في تعقب منفذ العملية ، وبين كل ما يدور من صراعات على المستوى الكوني أو في جانب آخر ، توقيع ✍ الاتفاقات هنا 👈 أو هناك 👉 ، تعلن مجموعة جديدة عن نفسها تحت اسم عرين الأسود والذي كان في القرن الماضي من العقد الثلاثيني قد أعلن الشيخ عزالدين القسام أول تشكيل عسكري فلسطيني 🇵🇸 بهدف إنهاء وجود الانتداب البريطاني وإفشال المشروع الصهيوني ، حملت المجموعة اسم "الكف الأسود" ، وكان قد ألتحق بها حسب التوثيقات قرابة ال800 عضواً تلقوا جميعهم تدريباتهم في كل من العراق 🇮🇶 وألمانيا 🇩🇪 ، لكن ما هو ملفت للانتباه في تلك الحقبة ، كانت هناك 👈 مشاركة نسوية كثيفة ساندت رجال الكف الأسود وتحديداً نساء القدس ، وكأن الماضي والحاضر ، أهله يستعينون بقصيدة الشاعر محمود درويش ، مديح الظل العالي ، والتى قال في أحد أبياتها ( حاصر حصارك / لا مفرُّ / سقطت ذراعك فالتقطها / واضرِبْ عدوك / لا مفر / وسَقَطْتُ قربك ، فالتقطني / واضرب عدوك بي / فأنت الآن حرّ وحرٌّ وحرُّ”) ، لكن ما هو جديد 😮🧐 بصراحة 😐 ، هو ما صنعه عدي التميمي ، كنت شخصياً بصراحة 😐 أسمع على الدوام لشخصيات تستعين بالعبارة الشهيرة والتى تقول ( حتى الرمق الأخير ) ، إلا أن كل من قالوها في هذا الزمن ، أخفقوا في ترجمتها على الأرض 🌍 حتى جاء عدي وترجمها دون أن يتفوه بها .
تنمحي الخطوط الحمر التى كانت دولة الاحتلال رسمتها بذاتها ، لكن هذه المرة ليست باقدامها ، بل بأقدام أبناء هذا الجيل ، ولأن أيضاً أغلب الأشياء كما يبدو 🙄 تعود إلى الماضي ، ليس فقط مجموعة عرين الأسود يستحضرون ماضي الكف الأسود ، بل ايضاً الأوروبيون 🇪🇺 وفي ظل الحرب وأنعكس ذلك على أسعار الطاقة ، باتوا يعتمدون على الحطب ، فالتحطيب عاد كسلوك في القارة الباردة 🇪🇺 على وجه التحديد ، لكن أسعاره أيضاً تضاعفت ، على سبيل المثال ، في بلد مثال فرنسا 🇫🇷 يضطر المواطن شراء طن الخشب المضغوط ب600 يورو 💶 ، وهنا 👈 نتحدث عن أسعار قبل مجيئ البرد والثلوج ، مع ترقب الناس قراراً من الحكومة لوضع سعراً ثابتاً خلال فصل الشتاء ، ولكي لا يتلاعب التجار بالمواطنين ، في المقابل وهو الجوهري ، هيهات أن يسمحوا الأوروبين 🇪🇺 للروس 🇷🇺 التشفي بهم ، لقد شرعوا في صناعة موقدة معقدة 🔥 ، هذه الموقدة والتى يطلق عليها بالقرميدية تستطيع تأمين لكل غرفة على حدة الدفء لمدة 24/24 عبر شبكة هندسية من الأنابيب الخاصة بالحرارة والقادرة على توزيعها بدقة عالية ، وبالتالي ، الدول الأوروبية 🇪🇺 تسعى من الآن إلى تنويع مصادر التدفئة بعد الحرب الروسية 🇷🇺 على أوكرانيا🇺🇦 ، وهذا يعني أن القارة بشقيها الشرقي والغربي سينتقلون من مرحلة الرفاهية إلى نهاية الوفرة التى كان الرئيس الفرنسي ماكرون 🇫🇷 تحدث عنها ، وبالتالي ، دولة مثل روسيا 🇷🇺 غير صناعية 🏭 وتعتمد على تدفق الطاقة للخارج ، تتعرض بفضل دعم الغربي لأوكرانيا 🇺🇦 إلى استنزاف حضاري وتحديداً مع إصرار الروس على إستمرار الحرب ، صحيح أن التضخم شهد ارتفاعاً كبيراً وبلغ ما بلغ في العالم ، لكن الولايات المتحدة 🇺🇸 باتت تُعالج ذلك تدريجياً ، لقد إرتفعت الأسعار في العالم بالفعل بنسبة 10 % ، وهو أعلى معدلاً لها منذ أربعة عقود ، وهذا الغلاء المتصاعد يجعل أي حكومة في العالم تواجه تحديات متعددة وفي مقدمتها الشارع ، لأن الناس مع إرتفاع أسعار الطاقة والتى تضاعفت مرات ، ومن ناحية آخرى ، مع إرتفاعات هائلة بأسعار الغذاء ، ستكون الأمور صعبة لأي حكومة ، وهذا تحديداً ما حرصت عليه الحكومة الألمانية 🇩🇪 في توفير غازها ، لأنها تعتمد به على صناعاتها بشكل عام ، فعلاً 😟 سارعت بتأمين الغاز ⛽ المسال من الولايات المتحدة 🇺🇸 وأيضاً الطبيعي من أماكن أخرى ، لكن لم تعد الأمور كما كانت ، لأن سبب إرتفاع الأسعار هو عدم إستمرار إستيراد الطاقة الرخيصة من روسيا 🇷🇺 ، فدولة مثل ألمانيا 🇩🇪 كانت تتوسع في اقتصادها بسبب التوازن التى صنعته بين السلع الأساسية منخفضة التكلفة ومع الصناعات عالية الجودة .
في المقابل ، للمراقب أن يجمع خلفيات كثيرة ، هي محسوسة لهذه الحال ، والتى كما تبدو ، هي مجمدة من حيث الشكل الخارجي وفي المحتوى المضموني ايضاً، فكما هو كل شيء بين الجنوب والشمال ، وفرة بكل الأشياء مقابل نقص بالأشياء ذاتها ، إبتداءً من طاولة الطعام وليس أنتهاءً بالحقول الزراعية ، ولأن الحكومات العالمية معظمها لم تعتمد في تاريخها مسألة توفير الأمن الغذائي للمواطنين الدولة ، بل حتى أنها لا تراقب النمو السكاني والذي يتطلب منها رفع الانتاج الغذائي ، كل ذلك الإهمال كان ومازال السبب في رفع الأسعار ، قد تكون مسألة إرتفاع أسعار الطاقة مفهومة ، لأنها تتعلق باحتكار جغرافيات محددة لها ، لكن الزراعة وأساليب تحقيقها متعددة / متنوعة ، بل لم تعد تقتصر على مسألة الكفاية بقدر أنها تطورت حتى شملت بما يسمى بالتفضيلات الغذائية للفرد واحتياجاته منها والتى تعكس ايجابياً على نشاطه وصحته وشكله ، فالغذاء عندما يطلق عليه بالأمن ، لأنه مكملاً اساسياً للسلاح والتكنولوجيا ، فاليتصور القارئ على سبيل المثال ، أي أسطول بحري أمريكي 🇺🇸 ، وهو كما معروف ، الذي يمتلك أرفع مستويات الأسلحة ، لكن السؤال الجوهري⁉، هل يمكن 🤔 لجنود المشاة أن يتضرعون جوعاً بسبب نقص الأمداد الغذائي ، لهذا مثل هذه الدول تهتم بالسعرات الحرارية والتى لها المعايير التالية : ( قياس الطول والوزن والشكل التكويني لجسم للفرد مع الغذاء والتدريبات / تقارير دائمة تعتني مراقبة سلوك الفرد مع أمنه الغذائي / حاجة تطوير دخل الفرد من أجل غذاء الآمن ) ، وهذا كله لا يتحقق سوى بالاكتفاء الذاتي والنوعي المنافس ، الذي عادةً يتأسس على العلم المتطور ، أي أن هناك صحة قومية التى تعكس على شكل الفرد بشكله القومي ، وكل ذلك له علاقة بأنواع القطاعات الزراعية ، مثل الحبوب 🥣 والشعير والرز 🌾 والخضروات 🍆🌽 والفواكه 🍇 وقطاعين المواشي 🐄 والدواجن 🐓 ، بالطبع كل ذلك ينعكس على سياسة التصنيع كمواد خام للمنتجات الغذائية ، إذنً ، الأمن الغذائي بالأصل يسعى في جوهره إلى تلبية كافة الاحتياجات الداخلية مع التحلي بقدراته التصديرية والتى تنعكس على حركة الشحن البحري والجوي والبري وأليات التخزين مثل الصوامع والمخازن .
وبمعزل عن السطحية في قراءة 📖 الأزمة ، والتى بدورها تبني حائط لمنع الكثير من المنافع التى يمكن 🤔 للقراءة الصحيحة أن تجلب الكثير من الفوائد والأرباح ، وباختصار شديد ، أي دولة تبرر عدم قدرتها تحقيق 🤨 الاكتفاء الذاتي للغذاء بسبب الطبيعة أو الماء ، فهو بصراحة 😐 أولاً وأخيراً ، مبرراً يعود للفساد السياسي ، بالإضافة بالطبع ، للقلة التى تحتكر الأسواق الخارجية والتى تدر عليهم مبالغ هائلة ، على سبيل المثال بلد مثل السودان 🇸🇩 ، يوجد على الأقل فيه 180 مليون فدان كأراضي صالحة للزراعة ، ولديه أكثر من 130 مليون رأس من الماشية ، كما أنه يمتلك 60 مليون فدان كمساحات صالحة للرعي ، ولديه سماء لا تتوقف عن هطول الأمطار 🥶 ، لكن في المقابل ، يوجد هناك 👈 مليون طفل سوداني يعانون من انعدام الأمن الغذائي ، لأن ببساطة ، لا يوجد منذ البداية سياسات حكومية واضحة والتى تمكنها بالانخراط في زراعة 👩🌾 الأراضي ، بالفعل ، السودان 🇸🇩 يستغل من مساحاته الشاسعة / الواسعة فقط 20 % ، في نفس الوقت ، تقوم الحكومات المتعاقبة على الاستدانة من صندوق النقد الدولي 📦 من أجل تأمين الغذاء للشعب ، وبالطبع ، كل ذلك يستنزف العملة المحلية بسبب استهلاك العملة الأجنبية في إستيراد الحبوب وغيرها .
الصحيح أن والصحيح ايضاً ، هنا 👈 ايضاً ، لكن أقل تعافياً ، الاختلاف واضح بين فرنسا 🇫🇷 وألمانيا 🇩🇪 ، لأن الأولى تعتمد على الطاقة النووية التى توفر لها 70 % من الكهرباء ، بل الأزمة الأوكرانية 🇺🇦 كانت مدعاة لأعضاء النادي النووي بإعادة هيكلة المفاعل النووية ، لأنها باتت المصدر الأساسي للكهرباء ، إذنً ، نحن أمام حقيقة 😱 دامغة ، ليس من العدل تحميل الحرب الروسية 🇷🇺 على أوكرانيا 🇺🇦 أزمة الطاقة والغذاء ، بقدر أن الحكومات العالمية تتحمل الجزء الأكبر عندما اعتمدوا على الطاقة الروسية لأنها رخيصة دون أن يجدون حلول جذرية أو يدخرون بدائل حقيقية لوقت الأزمات المشابهة لليوم ، لهذا ، يشاهد المراقب كيف الحرب تتطور مع إصرار الطرفين على خوضها ، فبمجرد الرئيس بوتين 🇷🇺 يعلن الحرب في المناطق الأوكرانية الأربعة دون غيرها ، يفسر ذلك أنه أمام استنزاف متبادل ، أو أدرك أن تأثير الطاقة على الغرب ليس بالجوهري ، لكنه جزء من الحرب وليس بالكل ، بالطبع ، التحول الذي أحدثه الجيش الأوكراني 🇺🇦في الهجوم المضاد وإعادته لأجزاء كبيرة من المناطق الأربعة دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا ، يعتبر نكسة كارثية لسيرة الجيش الروسي ، بل إسقاط الدفاعات الاوكرانية اليومي للمسيرات الايرانية 🇮🇷 والتى يستخدمها الجيش الروسي ، أيضاً استنزافاً جديداً للاحتياطي الروسي للدولار 💵 ، تماماً 👌هي اهانات متوالية للجيش الروسي ، إن كان ذلك في ميادين القتال أو في البحر الأسود مع السفن البحرية والتى يصعب ابتلاعها أو أخيراً مع حادثة الجسر ، وعلى الرغم من أن سيد الكرملين كان كعادته ينفى بالمطلق حربه ضد أوكرانيا 🇺🇦 ، رغم تقارير ال CIA 🇺🇸 التى حذرت بشدة الأوروبيين 🇪🇺 ، لكنه في نهاية المطاف قام بالاجتياح ، كما أنه ايضاً حرص منذ بداية الحرب على اقتصارها على القوات المسلحة ، كونها مجرد عملية ، لكنه لجأ موخراً للتعبئة العسكرية والذي يعني أنها أنتقلت لحرب مفتوحة ، وبالتالي ، عندما يقول الرئيس بايدن 🇺🇸 بأن تهديد بوتين بالنووي لم يكن مزحة ، فهو اعتقاد نابع من التجربة لنهج بوتين السياسي ، وبالتالي ، حكومات العالم أمام هذا التصعيد اليومي والدراماتيكي للحرب ، مازالت تقف مكتوفة الأيدي ، لا تتحرك لإيجاد حلول جوهرية للمسألة الغذائية أو أنها تقدم ابتكارات جذرية لمسألة الطاقة أو حتى أنها لا تبحث عنها في البحار الشاسعة ، على الرغم من أن ، من الصعب لبوتين كسر المحرمات النووية ، خصوصاً أنه في هذه الحرب خاض كثير من التجارب والتى تشير☝على فشل ذريع حتى الآن ، فعلى سبيل المثال ، في اليوم الأول من إستخدام المسيرات الإيرانية 🇮🇷 ، صح أنها صنعت إرباكاً كبيراً في الجانب الأوكراني ، لكن سرعان ما تغير الحال مع اسقاطها ، لهذا ، استبعاد إستخدام النووي موكداً ، لأن عواقب الرد أكبر من أن يتحمله الكرملين ، وهذا ينذر بأن الحرب أمدها ستطول ، بالطبع ، لأن ايضاً الجيش الأوكراني 🇺🇦 يحظى بدعم غربي ، على الأقل على المستويين ، المعلومات الاستخباراتية والسلاح النوعي ، فالسلاح في نهاية المطاف ، هو جيلي ، أي أنه يخضع لمفهوم الأجيال ، وهذا يفسر لماذا 🤬 القيادات العسكرية الروسية 🇷🇺 باتوا يعترفون بصعوبة المهمة في أوكرانيا 🇺🇦 ، بالإضافة للمعنويات العالية والتى يتمتعون بها المقاتلين الأوكرانيين ، وهو بالفعل الدافع الكبير الذي يجعل الأمريكان 🇺🇸 والأوروبيون 🇪🇺 والبريطانيين 🇬🇧 والحلف الناتو عموماً الاستمرار بدعهم بقوى .
هيهات أن تغفل هذه السطور ، أغلب الظن ، عن من هو المسؤول الحقيقي عن أزمة الغذاء ، وعلى الرغم من التصريحات الشد والجذب والتى مازالت مستمرة منذ الطلقة 🚀 الأولى على أوكرانيا 🇺🇦 ، لم تكن الحقيقة متوارية ، بل كانت على العكس تماماً 👍 ، واضحة ومكشوفة ، لأنها تبقى حلها بأيدي 🤚 الحكومات العالمية ، وبالمعنى الأقوى للكلمة ، وهو بالمؤكد 🙄 تفسير خارج كل التصريحات التى ليس صحيحاً ، بالطبع ، كما يشاع اعلامياً بأنها مرهونة للحرب ، لكن في الخاتمة ، تبقى مدة الحرب الحالية ، طبعاً قرار إنهاءها خاضع للرئيس بوتين ، قد يكون هو شخصياً أخطاء عندما أختلط الأمر عنده بين شوارع بطرسبورغ التى كان فيها يعتمد في شبابه على أسلوب الضربة أولى ، وبين ميادين الحروب العسكرية والتى ترتكز على العقول التى بدورها منخرطة في صنع الأجيال المتطورة تكنولوجياً ، ففي هذه الميادين 👈 الكلمة العليا ليست للجودو كما أعتقد🤔سيد الكرملين 🇷🇺 بقدر أنها للأسلحة 🇺🇸 . والسلام 🙋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
-
عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
-
إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه
-
تجربة العلماء على القرود وتجربة الأنظمة الشمولية شموليتها عل
...
-
أهمية المفكرين في حياة النظام السياسي / الجدار الحديدي كيف ت
...
-
الخامئني بين نار - التوريث ونار ---------- الخومويين …
-
اليمين الإيطالي ( إخوة إيطاليا 🇮🇹) / بين الم
...
-
الفكر القومي وراء جرائم الروس 🇷🇺 بحق شعوب ال
...
-
توب غان / 🇺---🇸--- Top Guy / البحرية الأمريك
...
-
عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية
...
-
معركة أنتقد ---- ---أو إياك الانتقاد -- ---/ الصوابية السياس
...
-
الأصل في مواجهة الصدر 🇮🇶 مع إيران 🇮&
...
-
مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …
-
تذكر كلما صليت ليلاً / كاظم الساهر …
-
إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرار
...
-
غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---&
...
-
أمام المال والنفوذ تسقط جميع الشروط التقليدية …
-
المعري الجريح / وشوبنهاور اليتيم …
-
بين المناهج العربية والغربية 📕/ الفارق بين التكوين و
...
-
كيف كانت هزيمة جيش البطاطس🥔 أمام جيش العمائم👳
...
المزيد.....
-
لندن.. تظاهرة ضد توريدات السلاح لتل أبيب
-
اختتام محادثات الدوحة بـ-بادرة أمل-، وغارة إسرائيلية على مدر
...
-
هجمات 11 سبتمبر: تفاصيل الهجوم على البرجين التوأمين وما جرى
...
-
إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
-
المغرب.. إيقاف 3 إسبان ومغربي ومصادرة 3 أطنان -شيرا- وزورق -
...
-
نتنياهو يزور الحدود مع الأردن بعد أيام من مقتل 3 إسرائيليين
...
-
-واشنطن بوست- تصف مارغريتا سيمونيان بـ -ملكة الحروب الإعلامي
...
-
-تأثير سلبي على أعضائهم التناسلية-.. جدل بريطاني واسع بعد قر
...
-
مجلس القضاء الأعلى في العراق يفتح تحقيقا حول التسجيلات الصوت
...
-
الصومال يكشف حقيقة وجود قوات مصرية على أراضيه
المزيد.....
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
/ نصار يحيى
-
الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت
...
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
هواجس ثقافية 188
/ آرام كربيت
المزيد.....
|