أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 38















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 38


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7421 - 2022 / 11 / 3 - 17:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في بلد مثل العراق قد يصبح علم الموت صنوا لعلم الأخلاق وبديلا لعلوم الحياة!
---
كما ذكرت في الحلقة السابقة, إن سمات مثل الشعور بالعجز والاحباط لدى قطاعات واسعة من الشعب العراقي وتماهيها مع العنف والفساد هي وسيلة دفاعية, تسمى في التحليل النفسي "الإدخال".
Introjection
https://www.goodtherapy.org/blog/psychpedia/introjection
يحدث الادخال-التقمص-التماهي، إحدى آليات الدفاع العديدة التي ابتكرها سيغموند فرويد، عندما يمتص الشخص, كما تمتص الإسفنجة السوائل, أفكار أو معتقدات الآخرين, حيث يسلك العقل سلوك الإسفنجة التي تمتص السوائل وبضمنها القذرة وبدون تمييز: العقل يتخلى عن مصفاته او يفشل في تملكها ويسلك سلوك الاسفنجة فيمتص غالبا افكار ومعتقدات تشجع على التحايل, التحايل الذي يصبح بقدرة قادر شطارة وفذلكة ونقيضا للنقاوة كصنو للدروشة او الغفلة. السوائل اكثربتها قذرة حسب القانون الاحصائي, الذي أشرت أليه في حلقة سابقة, التقهقر الى ما هو اكثر شيوعا, او كتعبير عن القانون المالي, قانون كَريشام, في ان العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة.
-العملات الرديئة تطرد العملات الجيدة-
د. عبدالرزاق الدليمي
https://www.addustour.com/articles/1174012-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%AF%D8%A9

قد يدفع ألإدخال الأفراد إلى إيلاء قدر مفرط من الاهتمام لمعتقدات الآخرين بدلاً من احتياجاتهم الشخصية. يمكن أن يكون الإدخال السلبي أيضًا جزءًا من دورة سوء المعاملة. على سبيل المثال، قد يبدأ أي شخص في علاقة مسيئة في تصديق ادعاءات شريك مسيء ويستوعب مشاعر عدم القيمة أو الفشل. في بعض الحالات، قد تؤثر شخصية المعتدي على الضحية بقوة لدرجة أن الضحية تصبح حينئذٍ مسيئة وهكذا ندخل في دوامة مفرغة حيث يسبب المعتدي في انتاج ضحايا يصبحون هم بدورم مسيئين وهكذا تدوم ألإساءة ويصعب عندها التفريق بين من هو ضحية ومن هو مسيئ, حيث يتم تبادل الأدوار تباعا حسب الظروف النفسية والاجتماعية للفرد وتفاعله مع محيطه. قد يساعد دعم المعالج أو غيره من متخصصي الصحة العقلية في التخفيف من آثار الإساءة ومنع حدوث ذلك. لذك ان قمع شعب من الشعوب من قبل حكامه لا يمكن علاجه باحتلال خارجي وتأسيس نظام لا يقل قمعية (قد يكون صلدا او ناعما: المحاصصة قمع وعنف غير مباشر) او نظام فاسد. ولما كانت دولة مثل العراق دولة ريعية, وبالتالي سيُقسر الكل على اعتبارها بمثابة أُم ويصبح الشعب, وكأنه طفل او انسان قاصر , شديد الاعتماد عليها لكسب عيشه وسد رمقه او حتى البقاء على قيد الحياة: إنها لا تحتاج دوما الى بسط سلطتها عن طربق العصا, فهي تملك الجزرة ايضا من تعيينات, وظائف, امتيازات, وغيرها. والشعب يحتاج لحكومته في دولة ريعية, حتى لو كانت غير عادلة او قمعية, كما يحتاج الطفل القاصر امه, التي قد لا تكون اما صالحة بما فيه الكفاية بعرف المحلل النفسي دونالد وينيكوت.
The Good Enough Mother An Introduction to Donald Winnicott
https://www.counsellingstudent.com/the-good-enough-mother/
لكن وجود الأم من عدمه, مع ذلك, قد يعني الفرق بين الحياة والموت للطفل. والدولة العراقية تبقي 14000 مصنعا معطلا لادامة ريعيتها كمصدر هائل لقوتها وسطوتها واعتماد الشعب عليها كاعتماد الطفل القاصر على امه او والديه من اجل البقاء والعيش. ١ن اية محاولة للتخلص من الأم, او الوالدين, ستكون ليس سببا محتملا جدا في قطع مصدر الرزق والتسبب في الفاقه والعوز او حتى الموت, ولكنه سيثير ايضا مشاعرا لا تحتمل لأي انسان اذا ما فكر في قتل امه مهما كانت طالحة او شريرة. ان قتل الوالدين هو احدى اهم محرمات الجنس البشري منذ ظهوره وفي كل عصوره, وهو المحرم-الحرام الذي تراهن عليه الدولة كأحد اهم اسباب ديمومتها وقوتها كدولة ريعية!
وهذا الكلام ينطبق على رافعي شعارهم "شلع قلع!" انطباقه على غيرهم. فقد انشلعوا وانقلعوا هم انفسهم بفعل قانون تحريم قتل الوالدين, الاخلاقي والازلي, وكذلك بفعل القانون انفسي "ألإدخال", وهو القانون الذي جُهلِه من قبل شيوعيين لا يعفيهم من الانصياع قيد شعرة لفعل القانون: الجهل بالقوانين التشريعية او الطببعية أيضا لا يعفي من المسؤولية ولا يمنع التبعات: فمن يرمي نفسه من عمارة شاهقة سيؤذي نفسه لا محالة او يلقى حتفه سواء سمع بنيوتن او قانونه في الجاذبية او لم يسمع. فطأطأ الشالعون والقالعون كلهم رؤوسهم وتقبلوا بصمت لا يثير الريب, صمت الأموات, تعيين شياع ورشيد, الأول كرئيس وزراء والثاني كرئيس دولة: المحاصصة (الديموقراطية فوق العادة!) هي هي, ولكن الكل يربحوا الحوائز ! القانون هو الرب الذي لا رب غيره لمن لا يرى ظله ويسعى الى تملكه-المزيد عن الظل من وجهة نظر يونغ لاحقا. ومن يختلف عليه أن يثبت العكس!
عادة ما يرتبط هذا السلوك بتقمص السلطة الخارجية، سلطة الوالدين ثم سلطة الدولة: والمثل يقول "الناس على دين ملوكها"! فإذا كان الحكام والمتنفذون يتميزون بسمات مثل العنف والفساد, فلا غرابة في ان يتقمص الآخرون نفس السمات وتصبح هذه السمات كوباء وتصبح المشكلة هيكلية وتغيير الأشخاص سيسجل مأساة الديمقراطية الشكلية ولن يكون الحل, حيث يصبح البديل, الذي قد يرقع النظام لينقذه, حلا هستيريا لعقدة اوديبية, كما هو الحال في ابدال النظام السابق بحكومات الاحتلال الحالية. او, الى حد اكبر, في حالة ما يسمى "انتفاضة تشرين", التي, بالرغم من التضحيات الجسيمة او بالأحرى بسببها, كانت (لا)فعلا هستيريا لقتل الوالد(ة), ولكن الشعور بالذنب حال دون التنفيذ. التنفيذ سيكون بمثابة احلال والد بآخر. والأب البديل لا يختلف عن الأب المُزاح وقد يكون اسوء منه, فنحن نعلم من الشاعر الانكليزي العظيم جون ميلتون ان الفردوس الموعودة اسوء بما لا يقاس من الفردوس المفقودة.
Paradise Lost
https://www.bl.uk/works/paradise-lost#:~:text=Paradise%20Lost%20is%20an%20epic,the%20Garden%20of%20Eden%20forever.
فالفضيلة لا تعبد بالدم وليس فوق اجسام البشر, والا لأصبح الواقع وبديله المنشود وجهان لعملة واحدة. والرغبة كما يسميها نيتشه هي السعي الى القوة, حيث يقول:
"يعلمنا "ألسعي الى القوة " أن هناك قوة تعويضية فاعلة، والتي تريد وضع حد لانعدام الأمن الداخلي البشري العام. . . . ننهي هذه الملاحظات النقدية بالإشارة إلى الأسبقية المطلقة لإرادة السعي للسلطة، وهي قصة إرشادية يتم بناؤها في كثير من الأحيان بشكل سريع وتبدأ في وقت مبكر وبقوة أكبر، كلما كان الشعور بالنقص أقوى. . . يبرز الطفل في المقدمة. يتم إنشاء نموذج الشخصية باعتباره النجم المرشد [الذي يتم توجيه إرادة القوة نحوه]."
طور المحلل النفسي الكبير الفريد ادلر مفهوم نيتشه "السعي الى السلطة" في علم النفس الذي أسسه والمسمى "علم نفس الأنا" egp psychology.
طور أدلر نظريته عن "دونية الأعضاء" كتفسير لنشوء ما يسمى الأمراض النفس-جسمانية، التي اقترحها في عام 1904، بحيث اشتملت على المزيد والمزيد من الظواهر النفسية. لقد أصبح الشعور بالنقص لاحقا، بدلاً من الدونية الفعلية للأعضاء هو الذي بدأ يكتسب أهمية؛ أصبح التركيز الآن على التعويضات النفسية، وليس الجسدية، التي يستخدمها الفرد، من أجل التغلب على النقص الذي يشعر به.
نظرًا لأن مشاعر النقص أو الدونية, حسب أدلر, أساسية - كونها تتولد باستمرار عن طريق الصعوبات الجسدية والعقلية والاجتماعية في التكيف مع البيئة - فإن التعويضات عن هذه المشاعر أيضًا ضرورية للتكيف الناجح. سعي الفرد للتغلب على النقص الفعلي أو المحسوس، في محاولته للتكيف، أطلق عليه أدلر بشكل مختلف "السعي إلى الكمال"، "السعي إلى التفوق"، من أجل "تعزيز الشخصية"، من أجل "ان يكون الشخص كأنه الرب" (في العراق يجري التكلم عن خطوط حمراء, ولا ندري هل احمرارها هو نفس احمرار الدم)، "وأخيرًا ، كمصطلح مستعار من نيتشه ، "السعي أجل السلطة ". يقول أدلر:
"تؤدي الدونية الخلقية وحالة الطفولة الواقعية المماثلة إلى الشعور بالنقص، الأمر الذي يتطلب تعويضًا بمعنى تعزيز تقدير الذات. هنا يكتسب الهدف الخيالي النهائي للسعي من أجل القوة تأثيرًا هائلاً ويجذب كل القوى النفسية في اتجاهه. . . . يصبح الرضا الطفولي للسعي من أجل القوة-السلطة هو النموذج و. . . الدليل ... . سيكون من الخطأ جدًا افتراض أن العصابين فقط هم من يظهرون مثل هذه التوجهات . . . .
في اوقات من انعدام الأمن، تصبح هذه التخيلات بارزة وتصبح من ضرورات المعتقدات والمثل العليا والإرادة الحرة... من الناحية المنطقية، يجب فهمها على أنها تجريدات، على أنها تبسيط له مهمة حل صعوبات الحياة. وفقًا لنموذج تشبيهي . . . النماذج الأولية وجدناها في المحاولات الطفولية للتعامل مع صعوبات الحياة. أن نجدها أيضًا في المجتمعات البدائية هو أمر مفهوم، لأن كل المشاكل البشرية تتطلب حلاً يتماشى مع السعي إلى السلطة".
اتفق فرويد لاحقا مع أدلر: "منذ ذلك الحين، اضطررت إلى التأكيد على وجود غريزة عدوانية، لكنها تختلف عن غريزة أدلر. أفضل أن أسميها "مدمرة" أو "غريزة الموت".
POWER IN ADLERIAN THEORY
Kurt A. Adler, Ph.D., M.D.
https://psihologploiestimarinasasu.wordpress.com/2013/02/22/power-in-adlerian-theory/

الرغبة في القوة قد تؤبد العنف وترفع سفك الدماء الى مرتبة فصيلة الفضائل.

وفي بلد مثل العراق قد يصبح علم الموت
Thanatology
death science
https://www.britannica.com/science/thanatology
صنوا لعلم الأخلاق. الموت من اجل القضية يصبح صنوا للبطولة. والبطولة تكف عن ان تكون عملية ابداعية-فكرية. العكس هو الصحيح لأن شرط الإبداع هو الحياة, فكيف يمكن تحقيق البطولة-الإبداع عن طريق استبدال علوم الحياة life sciencese بعلم الموت؟ كيف يمكن تحقيق الابداع ؟ الثورة والبطولة ابداع وليس موتا: الموت هو اسهل الخيارات واكثرها ابتذالا: ليس هنالك صعوبة في الموت: الصعوبة هي في الابداع والابتكار! لكن للموت رومانسيته. انه العودة الى احضان الطبيعة: الارض-الطبيعة امنا كلنا mother earth التي لا ام لنا غيرها او يمكن ان تحل محلها او تعوض عنها. فناء الأرض فناؤنا كلنا. الاسطورة (وهي ليست اسطورة بالضبط) تقول:
When enraged, nature turns into a mother, chasing after the child to deliver punishment. No wonder, even with the recent pandemic, ‘nature’s punishment’ was part of the conversation.
"عندما تغضب، تتحول الطبيعة إلى أم، تلاحق الطفل لفرض العقوبة. لا عجب، حتى مع الوباء الأخير ، كان "عقاب الطبيعة" جزءًا من الكلام."
The Problem With ‘Mother Earth’: We Must Stop Gendering Nature
https://feminisminindia.com/2022/09/02/the-problem-with-mother-earth-we-must-stop-gendering-nature/
ولكن في مقالة تمهيدية ساهم بها سيغموند فرويد في مجموعة علمية حول رواية 1880 الأخوة كارامازوف التي كتبها فيودور دوستويفسكي, و نُشرت في عام 1928, يؤكد أنها ليس من قبيل المصادفة أن بعضًا من أعظم أعمال الأدب العالمي - بما في ذلك أوديب ريكس، وهاملت، وكذلك الأخوة كارامازوف - كلها تتعلق بقتل (أحد) الوالدين!
ولكن فروبد نفسه علق على مقالته هذه لاحقا بقوله:
“this trivial essay. It was written as a favour for someone and written reluctantly
"هذا مقال تافه. لقد كُتب لصالح شخص ما وكُتب على مضض"
مقتبسة من
. Halliday/P. Fuller eds., The Psychology of Gambling (1974) p. 105
https://www.amazon.com/Psychology-Gambling-Jon-Halliday/dp/0713906421
-علم نفس القمار-
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 37
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 36
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 35
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 34
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 33
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 32
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 31
- التخلص من الرأسمالية هو الحل!
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 30
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 29
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 28
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 27
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 26
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 25
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 24
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 23
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 22
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 21
- سلافوي جيجيك والانهيار النهائي لليسار المناهض للحرب
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 20


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 38