أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : احباط المخططات الخارجية -- ضرورة ومطلب شرعي وشعبي















المزيد.....

: احباط المخططات الخارجية -- ضرورة ومطلب شرعي وشعبي


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 7413 - 2022 / 10 / 26 - 16:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد نجحت قوي الثالوث العالمي وحلفائهم في تفكيك الاتحاد السوفيتي عبر ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها للمدة 1985-1991 ولعب عامل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي دوراً مهماً وكبيرا في تحقيق حلم قوى الثالوث العالمي. اليوم تسعى الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين العمل على تقويض، تفكيك روسيا الاتحادية والهيمنة على مواردها الطبيعية والبشرية وهذا من وجهة نظر الامبريالين يتم عبر اشعال الحرب غير العادلة من قبل دعم واسناد مالي وعسكري للنظام البنديري - الارهابي في اوكرانيا، وهذا السيناريو قد بدأ منذ عام 2014، عندما عملوا الانقلاب الفاشي العميل في اوكرانيا في عام 2014 واستمرت الحرب ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك للمدة 2014-2021 واتبع النظام النيوفاشي - النيونازي في حربه غير العادلة ضد الدونباس سياسة الارض المحروقة وحضى هذا النهج النيوفاشي - الارهابي بدعم واشنطن ولندن وباريس وبون وتل أبيب والناتو ودول الاتحاد الأوروبي وبشكل علني، الا ان هذا السيناريو لم يحقق احلام واهداف قوى الثالوث العالمي.
لقد خططت اميركا وحلفائها في العمل السياسي والعسكري والمالي لدعم واسناد زيلينسكي المتهم بتعاطي المخدرات وفريقه الاجرامي بوضع خطة عسكرية لاجتياح الدونباس وتجهيز نحو 150 الف عسكري مع الاليات العسكرية.... وكما عملت لندن وواشنطن وبون وباريس والناتو على دعم النظام البنديري - الارهابي بكل الوسائل المتاحة لديهم ومارسوا ضغوطات مختلفة على الرئيس الاوكراني بروشينكو من اجل عدم الالتزام وتنفيذ اتفاقية مينسك الاولى، واستمرت الحرب غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك واتباع سياسة الارض المحروقة ضد الدونباس من قبل الرئيس الاوكراني بروشينكو المخمور دائماً ولكنه لم ينفذ كامل الشروط التي وضعت له من قبل واشنطن
ولندن....، وتمت ازاحته من رئاسة اوكرانيا وتحت مسرحية هزيلة وفاشلة الا وهي الانتخابات الرئاسية في اوكرانيا وتمت المنافسة بين بروشينكو وزيلنسكي على رئاسة اوكرانيا وفاز زيلينسكي الكوميدي - المهرج في الانتخابات الرئاسية وعبر دعم مالي واعلامي وتم وضع له برنامج سياسي واقتصادي واجتماعي... للدعاية الانتخابية وكان هذا البرنامج مقبول من قبل الغالبية العظمى من الشعب الاوكرايني ومنها:: العمل على وقف الحرب ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك الاعتراف بحقوق المواطنين الروس فيما يخص العمل، اللغة الروسية، وغيرها من الخدع والخزعبلات الاخرى، انها شعارات كاذبة ووهمية وخادعة.. بدليل حصل زيلينسكي على نحو 70 بالمئة من الاصوات لصالحه وفشل بروشينكو.
كما يلاحظ ان زيلينسكي لم يقدم على وقف الحرب غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك واستمر في اتباع سياسة الارض المحروقة ضد الدونباس وعلى ضوء ذلك تدخلت روسيا الاتحادية وألمانيا وفرنسا من اجل وضع حد لوقف حرب زيلينسكي وفريقه ضد الدونباس ونتيجة الضغوطات على زيلينسكي تم عقد اتفاقية مينسك الثانية ووقع زيلينسكي على هذه الاتفاقية وبضمان فرنسا والمانيا بالدرجة الأولى الا ان زيلينسكي اصبح دمية فاسدة وفاشلة ومخربة في يد واشنطن ولندن.... بهدف عدم تنفيذ اتفاقية مينسك الثانية بل الاستمرار في حربه غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وحصل زيلينسكي على دعم مالي وعسكري من اميركا وبريطانيا والناتو بشكل منتظم وكبير وكان الهدف الرئيس للولايات المتحدة الأمريكية والبريطانية... هو جر روسيا الاتحادية للحرب بالضد من اوكرانيا،
لقد سعت القيادة الروسية بكل الوسائل المتاحة لديها من اجل وقف حرب بروشينكو - زيلينسكي وعبر الالتزام وتنفيذ اتفاقية مينسك الاولى ومينسك الثانية، الا ان الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها يواجهون ازمة عامة وشاملة في الاقتصاد والمجتمع الراسمالي، فلا يمكن معالجة ازمة نظامهم المازوم بنيويا الا عبر شن الحروب غير العادلة ضد الشعوب ومنها شعب الدونباس اضافة الى ذلك العمل على جر روسيا الاتحادية للحرب الاوكراينية من اجل تفكيها، او تقويض النظام في موسكو واصبح هذا الهدف اللامشروع يتم الحديث عنه وبشكل علني عبر قادة الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية والتهديد بقصف روسيا الاتحادية بالسلاح النووي، وهذا ما صرح به اكثر من مسئول غربي، وزير الدفاع البريطاني، رئيسة وزراء بريطانيا، جنرالات من اميركا والمانيا وووو،
حاولت روسيا الاتحادية وبكل الوسائل المتاحة لديها تجنب المشاركة في الحرب الاوكرانية، وسعت الى ان يتم تطبيق اتفاقية مينسك الاولى، والثانية من اجل وقف حرب زيلينسكي ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك ولكن قوى الثالوث العالمي الامبريالية الاميركية وحلفائها لم تكن لديهم نية لوقف حرب زيلينسكي، بل تم التاكيد على زيلينسكي الاستمرار بالحرب حتى اخر جندي اوكرايني، ولا يستبعد من ان يتطور الدعم العسكري والمالي من قبل اميركا وبريطانيا والناتو بوسائل خطيرة ومنها اسلحة متطورة وذات بعد قد يصل الى الاراضي الروسية ولا يستبعد من ارسال طائرات حربية الى زيلينسكي... من اجل استمرار الحرب واطالة امدها، الخاسر الاول هو الشعبين الشقيقين الروسي والاوكرايني
ان عدم تنفيذ اتفاقية مينسك الاولى، والثانية لم يكن وليد صدفة اصلا، بل هو مخطط مدروس وممنهج من قبل واشنطن ولندن والناتو... بهدف جر روسيا الاتحادية للحرب الاوكرانية والقيادة الروسية كانت على علم بهذا المخطط واخطاره البعيدة بدليل، بتاريخ 22-2-2022، اقدمت روسيا الاتحادية بالاعتراف بجمهورية لوغانسك ودوينتسك وتم عقد اتفاقية تعاون بين روسيا الاتحادية وجمهورية دانيتسك ولوكانسك، بتاريخ 23-2-2022، اتصلت القيادة الروسية وعبر قنواتها الخاصة وطلبوا من زيلينسكي سحب قواته العسكرية من الدونباس، رفض زيلينسكي ذلك وكما حصلت القيادة الروسية على وثائق سرية ورسمية تبين خطة زيلينسكي بالاستعداد لشن هجوم عسكري واسع لغزو الدونباس وبعدد نحو 160- 170 الف عسكري مع كامل المعدات العسكرية المختلفة وهذا بعلم واشنطن ولندن والناتو.... فلم يبقى امام القيادة الروسية الا اتخاذ قرار صعب وهو اعلان العملية العسكرية الروسية الخاصة في 24 - شباط - 2022، لان النظام البنديري - الارهابي لم يلتزم بتنفيذ اتفاقية مينسك الثانية، ولم يقوم بوقف الحرب ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك، ناهيك عن خطة غزو الدونباس...، لان لو لم تقوم روسيا الاتحادية بالعملية العسكرية الروسية الخاصة لكانت الامور قد اخذت منحى اخر خطير على الشعب الروسي والدونباسي.

نعتقد ان العملية العسكرية الروسية الخاصة سوف يتم تحقيق الاهداف المرسومة لها،وان روسيا الاتحادية وجمهورية دانيتسك ولوكانسك سوف يحققون اهدافهم المشروعة، وهذه الاهداف تخدم مصالح الشعبين الشقيقين الروسي والاوكرايني والدونباسي، وان تقويض النظام النيونازي - البنديري خدمة للشعبين الروسي والاوكرايني والدونباسي وان دعم اميركا وبريطانيا والناتو لن ينقذ النظام البنديري - الارهابي، فمصيره نحو السقوط الحتمي وانه لغاية الآن خسر النظام البنديري - الارهابي اكثر من 25 بالمئة من اراضيه وكما فقد عملياً سكان الدونباس وخرسيون ونيكولايف ووووو،وخسر 35 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وبلغت الخسائر العسكرية للجيش الاوكرايني ما بين 160-170 الف عسكري واكثر من 8000 اسير عسكري والخسائر العسكرية مستمرة، وكما خسر اكثر من70 بالمئة من المعدات العسكرية واصبح النظام النيوفاشي - النيونازي نظاماً فاشلا ومفلسا وهو يعيش على المساعدات المالية من الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية. ان الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية يمكن ان تاخذ منعطفا خطيراً يهدد المجتمع الدولي ولا يستبعد من استخدام السلاح النووي محدود كان اوغير محدود وان اميركا وبريطانيا والناتو يدفعون بهذا الاتجاه من اجل تحقيق هدفهم اللامشروع وهو العمل على تقويض تفكيك روسيا الاتحادية والهيمنة على مواردها الطبيعية والبشرية وهذا مستحيل تحقيقه اصلاً فالحرب النووية التي يمكن ان تبدأها اميركا وحلفائها ستواجه برد حاسم من قبل القيادة الروسية، وبهذا الخصوص اشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليس بحاجة إلى عالم لا تكون فيه روسيا الاتحادية. نأمل ان لاتصل الأمور لهذا الحد ويتطلب وقف الدعم العسكري والمالي والخبراء العسكريين والارهابيين والمرتزقة الاجانب لدعم النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا، دعوا الشعوب هي من تقرر مصيرها ومستقبلها بنفسها وبدون تدخل خارجي، فالشعب الروسي والاوكرايني والدونباسي يمكن أن يعيشوا بأمان وسلام واستقرار.... بدون وجود النظام البنديري - الارهابي في اوكرانيا. ان النظام الحاكم في اوكرانيا ليس له مستقبل.
ان المستقبل يؤكد، ان المخططات الخارجية الهدامة والتخريبية سوف تفشل وليس لها مستقبل، المستقبل للشعوب، والشعوب لا يمكن ترويضها بقوة السلاح والصواريخ ولا بشرائها بالورقة الخضراء...، ان النصر الحتمي للشعوب التواقة للسلام والتعايش السلمي في نضالها المشروع في انهاء الحروب غير العادلة التي يشنها النظام الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها، واقامة نظام عالمي جديد نظام يحقق العدالة الاجتماعية والديمقراطية بدون الراسمالية المتوحشة والطفيلية والعدوانية.
يؤكد الواقع الموضوعي وبالملموس، ان الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية قد دخلت اليوم منعطفا خطيراً وان اميركا وحلفائها المتوحشين جميعهم سوف يواصلون حربهم غير العادلة ودعمهم اللامشروع لنظام زيلينسكي المتهم بتعاطي المخدرات وفريقه الاجرامي بالمال والسلاح والخبراء العسكريين والمعلومات العسكرية عبر الأقمار الاصطناعية التجسسية وتقديمها للجيش البنديري - النيونازي بهدف تحقيق نصرا عسكرياً على الشعب الروسي والدونباسي، حسب وجهة نظر اميركا وحلفائها وبالتالي يمكن تنفيذ المخطط الهدام والاجرامي الا وهو تقويض النظام في موسكو او العمل على تفكيك روسيا الاتحادية. ان هذا المخطط- كما نعتقد- ليس له مستقبل ولن ينجح،، وان واشنطن ولندن.... والناتو ودول الاتحاد الأوروبي ليس لديهم الرغبة في ايجاد حلول واقعية لحربهم في اوكرانيا، بل هم يمارسون ضغوطات متعددة على الرئيس الاوكراني زيلينسكي من اجل عدم التفاوض مع روسيا الاتحادية من اجل انهاء الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية.
ان هذا الموقف العدائي من قبل الغرب الامبريالي ضد الشعب الروسي، والشعب السوفيتي، وهو موقف لم يكن وليد صدفة اليوم، بل هو موقف عدائي له جذور تاريخية قبل ثورةاكتوبر الاشتراكية العظمى عام 1917، وبعد ثورة اكتوبر الاشتراكية....، ولغاية اليوم،واليوم يشتد العداء ضد الشعب الروسي والقيادة الروسية يشكل غير مالوف ويتم استخدام كافة الوسائل المختلفة من اجل تدمير، انهاء الشعب الروسي ، ومن اجل احباط هذا المخطط العدواني يتطلب من وجهة نظرنا موقفاً حاسماً من قبل الشعب الروسي والقيادة الروسية بهدف افشال هذا المخطط اللامشروع ضد الشعب الروسي والدونباسي والحفاظ على روسيا الاتحادية والدونباس، ولا يوجد خيار اخر امام الشعب الروسي والدونباسي الا تحقيق النصر على النظام البنديري - في اوكرانيا وهذا يصب لصالح الشعبين الشقيقين الروسي والاوكرايني والدونباسي ولمصلحة شعوب العالم كافة وابعاد شبح الحرب الكونية النووية.
النصر المؤكد للشعب الروسي والدونباسي في تحقيق هدفهم المشروع الا وهو تقويض اسوأ وابشع نظام عرفه التاريخ الحديث الا وهو النظام البنديري - الارهابي في اوكرانيا.



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- : جريمة نكراء يرتكبها النظام البنديري الارهابي في اوكرانيا
- : خدعة الانتخابات في المجتمع الطبقي البرجوازي.
- : وجهة نظر :: النصر حليف الشعوب في حروبهم العادلة
- : الديمقراطية وحقوق الإنسان وفق المنظور الاميركي :: الدليل و ...
- الازمة العامة في الغرب الامبريالي وخطر عودة النيونازية الني ...
- تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية اسهام كبير ف ...
- : وجهة نظر :: العراق في مأزق :ماالعمل؟
- : حول دور ومكانة الماسونية العالمية في عالمنا اليوم.
- : الحقيقة الموضوعية :: ضرورة البيرويسترويكا للمنظمات الدولية ...
- : جونسون ليزا وجهان لعملة واحدة ::خراب اقتصادي وتعمق الازمة ...
- : :: خطر النهج النيوليبرالي والاصلاح الاقتصادي وخطر العولمة ...
- : عام 1989--عام ناقوس الخطر
- : الخائن غورباتشوف وكذب الغرب الامبريالي؟!
- : فكر الرفيق فهد ::ثوابت مبدئية واممية عالية مخلصة
- : بعيداً عن التناقضات
- : جريمة نكراء:: بمناسبة الذكرى ال 4 لاستشهاد القائد اليساري ...
- : عشق جهنم!!!
- : خداع وازدواجية المعايير لدى قادة الغرب الامبريالي :: الدلي ...
- : الى اين يسير العراق منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية ال ...
- : حول الاستفتاء الشعبي والديمقراطي في الدونباس


المزيد.....




- بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- من هو المرشح الرئاسي الذي قد يستحوذ على دعم الشباب في تشاد؟ ...
- المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد
- المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في تناول الحل ...
- أنطونوف: اتهامات واشنطن بتورط روسيا في هجمات إلكترونية على أ ...
- انجراف التربة نتيجة الأمطار الغزيرة في هايتي يودي بحياة 12 ش ...
- الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن المقابر الجم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : احباط المخططات الخارجية -- ضرورة ومطلب شرعي وشعبي