أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - إعلان الجزائر2022 الموحد للفصائل الفلسطينية-رهاناته وإنعكاساته-















المزيد.....

إعلان الجزائر2022 الموحد للفصائل الفلسطينية-رهاناته وإنعكاساته-


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 7403 - 2022 / 10 / 16 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جاء إعلان الجزائر الذي يبدو أنه أعطى اللحمة والوحدة لمختلف الفصائل الفلسطينية بعد عمل كبير للدبلومسية الجزائرية كان يتم في الكواليس وفي سرية تامة بعد ما وعد الرئيس تبون منذ عدة أشهر بأن القمة العربية في01نوفمبر2002 ستعرف عملية جمع ولم شمل مختلف الفصائل الفلسطينية، وهو الوعد الذي تحقق كاملا يوم13أكتوبر2022 بقصرالأمم بالجزائر، وهو نفس المكان الذي أعلن فيه في 1988 قيام دولة فلسطين إنطلاقا من نفس تجربة الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في 1958 التي أعطت دفعا كبيرا للثورة الجزائرية، خاصة على المستوى الدولي. قد عرفت الجزائر قبل إعلان دولة فلسطين بشهور مؤامرات كبيرة ضدها لمنع عقد المجلس الوطني الفلسطيني وإعلان تلك الدولة، ويقول مسؤول المخابرات الجزائرية في تلك الفترة اللواء مجدوب لكحل عياط في حوار طويل له مع الإعلامي سيد أحمد سميان حول أحداث أكتوبر1988 بأن الأجهزة ألأمنية الجزائرية اكتشفت معلومات دقيقة ومفصلة عن وضع الكيان الصهيوني لعدة مخططات وسيناريوهات لمنع عقد ذلك اللقاء وإفشاله بكل الأساليب الممكنة، وهو ما جعل الجزائر تضع كل إمكانياتها العسكرية والمخابراتية وغيرها لتأمين ذلك اللقاء ومواجهة أي مناورة أو تحرك من الكيان الصهيوني، هذا ما يفسر لنا مدى إقلاق الجزائر لهذا الكيان بسبب موقفها الثابت من قضية الشعب الفلسطيني، مما جعله يعمل بكل ما في وسعه لضربها والتآمر عليها بالتواطؤ مع بعض الأنظمة في العالم العربي.
ان من أهم ما ينص عليه إعلان الجزائر هو إعادة توحيد الفصائل الفلسطينية وإعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني بعد إنقسام حاد حول ذلك عرفها الشعب الفلسيطيني بعد ظهور حركة حماس التي رفضت الإنضمام إلى هذه المنظمة على عكس حركة الجهاد الإسلامي مثلا التي ظهرت في نفس الفترة تقريبا مع حركة حماس، وبلغ هذا الصراع والتنافس أوجه بإنقسام السلطة الفلسطينية المنبثقة عن إتفاقية أوسلو1993 منذ سنوات إلى سلطتين أحدهما في غزة بقيادة حماس وأخرى في رام الله بقيادة محمود عباس، وهو الإنقسام الذي أستغله الكيان الصهيوني بشكل كبير، فأضر بقضية الشعب الفلسطيني. يبدو أن هذا الإنقسام أنتهي مع إعلان الجزائر، خاصة أن هذا الإعلان لم يكتف فقط على إعلان عن مباديء عامة، بل وضع أيضا أجندات محددة بدقة مكانيا وزمانيا مثل إجراء إنتخابات رئاسية، وأيضا ممثلين للمجلس الوطني الفلسطيني في أجل أقصاه عام واحد بعد تاريخ إعلان الجزائر، وهو ما سينهي هذا التشرذم الفلسطيني إلى كيانين متصارعين، كما أن هذه الإنتخابات ستكون مبنية على نظام الإقتراع النسبي، وهو النظام الإنتخابي الذي سيفرز تمثيلا لكل الفصائل الفلسطينية في المجلس الوطني بنسب متفاوتة، وحسب شعبيتها، إضافة إلى تفعيل آليات تنسيق بين مختلف الأمناء العامون لهذه الفصائل حول العمل الفلسطيني المشترك، ومنها مواصلة المقاومة الشعبية بكل أشكالها بهدف إقامة الدولة الفلسطينية المكتملة الأركان على الأرض، ومن أفضل الضمانات التي ستجعل هذا الإعلان سيطبق بشكل فعلي هو إشراف الجزائر مع دول عربية على كل هذا المسار حتى إكتماله التام، وهو ما يعطي ضمانات لكل هذه الفصائل، خاصة أن الجزائر تتميز بحيادها الإيجابي تجاه كل الفصائل الفلسطينية، وهي تقف دائما نفس المسافة تجاهها، وهو ما سمح لها أن تلعب دور وسيط مقبول ومحترم من جميع هذه الفصائل، وهو أحد أسباب نجاحها في توحيدها.
قبل تناولنا لأسباب هذا النجاح علينا الإشارة إلى مسألة هامة جاءت في نهاية مؤتمر الفصائل الفلسطينية، وهي كلمة رئيس الجمهورية عبدالمجيد تبون القصيرة جدا، لكنها كانت تحمل دلالات كبيرة ورسائل مشفرة لا يفهمها إلا العارف للقضية الفلسطينية، فعندما يقول في كلمته إقامة الدولة الفلسطينية كاملة الأركان على كل الآراضي كما كانت يوم05جون1967، فمعناه أن هذه الوحدة الفلسطينية اليوم المكرسة في إعلان الجزئر هدفها تفعيل جديد للكفاح الفلسطيني لإقامة دولته كاملة عاصمتها القدس الشريف بعد ما تعطل ذلك بعد إتفاق أوسلو1993 الذي نص على حكم ذاتي كمرحلة إنتقالية، لكن توقف مواصلة مساره بحكم الإنقسامات الفلسطينية، وكذلك العربية، خاصة ان إتفاق أوسلو قد جاء بسبب تقهقر العالم العربي وإنقساماته البالغة بسبب حرب الخليج التي جاءت بعد دخول صدام حسين إلى الكويت في،1990 ثم ما أنجرعن ذلك من ضعف وتشتت وأحداث ومآسي أثرت سلبا، وبشكل كبير على قضية الشعب الفلسطيني، كما تم التوقيق على إتفاق أوسلو بعد نهاية الحرب الباردة وبروز الهيمنة الأمريكية ومعالم أحادية قطبية، مما أضعف العالم العربي ودول عديدة التي لم تعد قادرة على المناورة وخدمة قضاياها بتوظيفها نظام عالمي مبني على الثنائية القطبية والصراع بين القوتين العظميين، كما فقدت الكثير من دول العالم العربي الدعم الذي كانت تلقاه من الإتحاد السوفياتي سابقا الذي انكمش على نفسه، وهو النظام الدولي الجديد الذي بدأت تبرز بوادره الأولى في نهاية الثمانينيات، ولم يستطع صدام حسين قراءته قبل غزوه الكويت معتقدا أنه على الأقل سيستند على السوفييت في مواجهة أي تحرك أمريكي ضده.
ان حديث الرئيس تبون عن دولة فلسطين في الآراضي والخريطة كما كانت صبيحة 05جوان1967 معناه أيضا العودة إلى مبدأ "الأرض مقابل السلام" في تحديد كل علاقة مع الكيان الصهيوني، وهو المبدأ الذي تخلت عنه الكثير من الدول في العالم العربي التي قامت بالتطبيع مع الكيان الصهيوني دون الحصول على مقابل ذلك، وهو إنسحاب هذا الكيان من كل الآراضي التي احتلها في1967 كما ينص على ذلك القرارين الأمميين 242 و338 اللذان صدرا غداة العدوان الصهيوني في 1967.
هذا ما يدفعنا إلى التساؤل هل القمة العربية المقبلة ستكون نقطة تحول رئيسية بالنسبة للقضية الفلسطينية، فهل توحيد هذه الفصائل معناه عملية تمهيدية لتوحيد العمل العربي المشترك، وأيضا لطرح مبادرة جديدة حول القضية الفلسطينية تقضي بتصحيح المسار الناتج عن إتفاقية أوسلو1993 التي تمت في وضع كان فيه العالم العربي في وضع ضعيف جدا بسبب ما أشرنا إليه آنفا حول هذا التشرذم والضعف؟، أن هذه القمة هي التي ستجيب على ذلك قريبا.
أما بشان أسباب نجاح الجزائر في جمع الفصائل الفلسطينية وتوحيدها، فيعود إلى تجربة الثورة الجزائرية ودروسها، فدائما ما كانت الجزائر تنصح القيادات الفلسطينية بالإستلهام من الثورة الجزائرية في كفاحها التحرري، وكانت تقول لها دائما بشهادة كل القيادات الفلسطينية بالإعتماد على الذات وتشكيل جبهة فلسطينية واحدة شبيهة بجبهة التحرير الوطني بحل كل التنظيمات الفلسطينية وصبها في هذه الجبهة. لكن للأسف تشرذم الشعب الفلسطيني بحكم تعدد الفصائل الفلسطينية، وهو ما يعرقل كفاحها، ويدخلها في بعض الأحيان في صراعات عنيفة، ولهذا حرصت الجزائر على أن تعمل على جمع كل هذه الفصائل، فتمكنت من ذلك لعدة أسباب وعوامل، ومنها سرية العمل الذي تم بهدوء طيلة أشهر، فالجزائر ترفض دائما البهرجة، وهي معروفة بذلك، مما سمح لدبلومسيتها من النجاح في كل وساطاتها، كما أنها تنطلق دائما من مبدأ خدمة قضايا الشعوب المضطهدة والحفاظ على السلم العالمي دون أن تنتظر من ذلك أي فائدة لها. هذا ما يذكرنا مثلا بموقف سفير الجزائر في باريس في1980 الذي رفض المشاركة في إحدى الحصص التلفزيونية الفرنسية المخصصة لدور الجزائر التي كللت وساطتها بين إيران وأمريكا بنجاح بإطلاق سراح الدبلومسيين الأمريكيين المحتجزين في طهران في1980 ، فرد على مقدم الحصة الذي طلب منه المشاركة فيها بالقول له بأن الجزائر ترفض المتاجرة بقضية إنسانية ساهمت في حلها خدمة لروح الإنسان وللسلم في العالم لا غير. ان الجزائر تتوفر على شروط القدرة على جمع هذه الفصائل بحكم أنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي لها علاقات مع كل هذه الفصائل، ولم تتدخل يوما في صراعاتها منذ إندلاع الثورة الفلسطينية في1965 على عكس الدول الأخرى التي كانت لكل واحدة منها فصائل تابعة لها، وتؤثر فيها، بل تقاتلت هذه الدول فيما بينها بواسطة هذه الفصائل الفلسطينية للأسف الشديد، وهو نفس الأمر تكرر مع قوى لبنانية أثناء حربها الأهلية في منتصف سبعينيات القرن الماضي، وهو ما يتكرر اليوم في الأزمتين الليبية والسورية.
ونضيف إلى هذه الأسباب ذلك الدعم الكبير الذي تلقاه القضية الفلسطينية من الشعب الجزائري برمته، وهذا الدعم قديم، ولم يكن جديدا، فلنشر بأنه عندما بدأت الهجرات السرية الصهيونية إلى فلسطين منذ نهايات القرن19 تنبه جزائريون إلى المخطط الصهيوني، فكتب صحفي جزائري يدعى عمر بن قدور عام1914 سلسلة مقالات في صحيفة "الفاروق" يحذر فيها الفلسطينيين من خطر السماح ببيع أي شبر ولو كان صغيرا من آراضيهم للمهاجرين اليهود القادمين إليها آنذاك معتبرا ذلك أنها محاولات لإقامة إستعمار إستيطاني صهيوني فيها، فالجزائري بحكم تجربته مع الإستعمار الفرنسي المبني على الإستيطان الأوروبي الذي أستولى على آراضيه باساليب شتى فهم المخطط الصهيوني مبكرا، وبأن هناك تمهيد لإستعمار إستيطاني صهيوني لفلسطين.
صحيح هناك عدة أسباب وراء التعاطف الجزائري مع قضية الشعب الفلسطيني ليس هنا مجال التطرق إليها بالتفصيل، لكن هناك سبب رئيسي، وهو التشابه الكبير بين ثلاث إستعمارات في العالم، وهم الإستعمار الإستيطاني الصهيوني في فلسطين والبيض في جنوب أفريقيا والفرنسي في الجزائر، فهذه الإستعمارات الثلاث مبنية على هجرات أوروبية سواء كانت مسيحية الديانة بالنسبة للجزائر وجنوب أفريقيا أو يهودية بالنسبة لفلسطين، فهؤلاء هم مستوطنين أجانب أستولوا على أراضي هذه الشعوب الثلاث الجزائري والجنوب أفريقي والفلسطيني بالقوة، ولم يتعايشوا مع أصحاب الأرض بالإحترام والسلم، بل مارسوا معهم نظام تمييز عنصري وإضطهاد وإستغلال بشع، ونعتقد ونحن مسوؤولون عن كلامنا بأن أي إعتراف من الجزائريين بهذا الكيان الصهيوني معناه في الأخير إعتراف غير مباشر منهم منهم بشرعية افستعمار الفرنسي للجزائر المبني الإستيطان الأوروبي والتمييز العنصري ضد أصحاب الأرض من الجزائريين، وهو أمر مرفوض عندنا كما هو مرفوض في أي أرض كانت، ومنها الأرض الفلسطينية التي أستولى عليها أناس جاءوا من كل بقاع الأرض، واقاموا فيها نظاما مبني على تمييز عنصري بشع ضد الفلسطينيين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين وغيرهم.
وفي الأخير نقول كما تحررت الجزائر، وتم القضاء على نظام التمييز العنصري في جنوب أفريقيا بقيادة نلسون منديلا، فإن العالم سيدرك مستقبلا أن حل القضية الفلسطينية عن طريق دولتين(أحدهما لليهود وأخرى للعرب مسلمين ومسيحيين وغيرهم) هو أفضل مما هو واقع اليوم من ظلم بشع في حق الشعب الفلسطيني، لكن لن يكون الأكثر فعالية وأمنا وإستقرارا وحفاظا للسلم في المنطقة من حل آخر يمكن أن يكون هو الأمثل في إعتقادنا، ويجب أن يشمل كل فلسطين وبنفس طريقة ما وقع في جنوب أفريقيا أين يعيش الجميع على هذه الأرض سودا وبيضا ومن كل الإثنيات كمواطنين متساوي الحقوق والواجبات دون أي تمييز كان، خاصة وأن عالم اليوم يسير إلى بناء دولة-المواطنة أين يعيش الجميع فيها في ظل مساواة تامة في الحقوق والواجبات دون أي تمييز، ومهما كان لونهم أو لسانهم أو أصلهم أو معتقدهم أو غيره، وأين يتم الإعتراف المتبادل بين جميع المواطنين مهما كانت إختلافاتهم، وهو ما ينبثق عنه الإحترام المتبادل التام بينهم.



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماهاتما غاندي في مواجهة الجشع الرأسمالي
- الجذور البعيدة والقريبة للدولة الإجتماعية في الجزائر
- أي مضمون لشعار- لم الشمل- في ستينية إسترجاع الجزائر إستقلاله ...
- سيد قطب وبرتراند راسل -التزوير الفاضح-
- مقاربة لتحرير الديمقراطية من الرأسمالية الإستغلالية
- مستقبل العلاقات الجزائرية-الفرنسية بعد إعادة إنتخاب ماكرون
- صعود اليمين المتطرف وعودة فكرة إعادة بناء الأمبرطوريات
- هل ستتحطم روسيا بتكرار حرب يوغوسلافيا في أوراسيا؟
- هل وقع بوتين فعلا في فخ أمريكي؟
- موقع أوكرانيا على رقعة الشطرنج الكبرى
- كيف تجسست المخابرات الصهيونية على قمم عربية وإسلامية؟
- هل ناقض مالك بن نبي الآيات القرآنية والطرح الخلدوني حول البد ...
- توسيع عملية التمدين لإضعاف العصبيات الخلدونية
- معضلة الإقلاع الإقتصادي في منطقتنا بين الوطنية الإشتراكية وا ...
- ماذا بقي من -علم الإستغراب- لحسن حنفي؟
- هل سار ماكرون على نفس خطى جيسكار ديستان؟
- هل الشمولية الإلكترونية هو الخطر القادم؟
- مقاربة جديدة للحد من تكرار أحداث تونس أو غيرها
- الحل الأمثل للدفاع عن الإنسان في فلسطين
- عرقلة حركة التاريخ بغطاء ديني


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - إعلان الجزائر2022 الموحد للفصائل الفلسطينية-رهاناته وإنعكاساته-