الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - سعادة السفيره | |||||||||||||||||||||||
|
سعادة السفيره
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
المرشحون
- النورس - أوكرانيا - وقفه على جبل تشرين - الرئيس السابق والرئيس اللاحق - نحن وإيران - سياسي الصدفه وشقاوات أيام زمان - يُقال.. - موقف - لاعب السله - البيئه - (مهيدي) وشعب العراق والتظاهرات - النعيم - مُتحَفٌ قادم - حضور(زعيبل) - لحوم الماعز - صخلة زويد - بيتنا وبيوت الجيران - الفتنه وما أدراك ما الفتنه - أموال منهوبه المزيد..... - الأنشطة الثقافية في ليبيا .. ترفٌ أم إنقاذٌ للشباب من آثار ا ... - -كاش كوش-.. حين تعيد العظام المطمورة كتابة تاريخ المغرب القد ... - صدر حديثا : الفكاهة ودلالتها الاجتماعية في الثقافة العرب ... - صدر حديثا ؛ ديوان رنين الوطن يشدني اليه للشاعر جاسر الياس دا ... - بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غ ... - صدور العدد (26) من مجلة شرمولا الأدبية - الفيلم السعودي -الزرفة-.. الكوميديا التي غادرت جوهرها - لحظة الانفجار ومقتل شخص خلال حفل محمد رمضان والفنان المصري ي ... - بعد اتهامات نائب برلماني للفنان التونسي بالتطبيع.. فتحي بن ع ... - صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - سعادة السفيره |