أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!) 2 من 2















المزيد.....

حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!) 2 من 2


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1690 - 2006 / 10 / 1 - 10:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ويرى كثيرون ان خطورة الأفكار التي تدعو الى تقسيم العراق، او التلويح بها، في الظروف الكثيرة الحراجة والخطورة في الظروف الراهنة، قد تدفع الى ردود افعال ليست في صالح كل مكونات العراق، خاصة وان التناحر الجاري واعمال العنف والأرهاب لم تستقر على خطة سياسية مستقبلية بقدر ما تضغط وتدفع الى تمزيق البلاد على اساس عرقي طائفي . .
الأمر الذي جرّب في لبنان وتسبب باشتعال حرب اهليه، خسّرت فيها مكونات البلد الجميل جميعاً، واعادتها الى هيكل موحد احتوى هذه المرة مكونات مجزّئة، لينفجر الصراع على محاور جديدة مجدداً ويقود الى اعلان اسرائيل حرباً دمّرت البلاد مجدداً واعادتها الى اوضاع اصعب مما كانت عليه في مطلع القرن الماضي . ليجرب بشكل دموي من جديد في العراق، بمساهمة غير مستورة بل شبه علنية من جيرانه بشكل خاص وبدفع اقطاب دولية متعددة، بعد اسقاط الدكتاتورية واعلان الأحتلال وبعد اجراءات مضنية لأعادة بنائه، التي يبدو وانها تسير في طريق قد صار من يصعب تحديده . .
وفيما تحذّر اوساط من ان الجهود الرامية الى اهداف اللاعودة التي قد تهدد بانتشار حالة فوضى اقليمية تشمل استقرار دول المنطقة ذاتها، او انه خُطط اصلاً لأشغالها في دوامة حروب تريدها جهات اقليمية واوساط دولية لفرض نفوذها باسم (دعم حقوق سليبة للأقسام المدعو لها ) لكونهم من رعاياها ولكونها حاميتهم !! في ظروف يرى العراقيون فيها دول المنطقة فاغرة فاها لكل مكوّن عراقي لألتهامه باسم حمايته ومن اجل ثرواته .
وفيما يرى مختصون ان الأحتكارات النفطية والصناعية الكبرى، تتعامل بحذر وتهيؤ شديدين في التعامل والتعاقد مع اي بلد نفطي كبير، قد يشكّل الأعتماد كلياً عليه، مصدراً لقلق ومخاوف، تتأتى من احتمالات نقضه الشروط التي فرضتها عليه ابتداءاً، او محاولته فرض شروط جديدة عليها، قد تهدد بقطع النفط عنها ان لم تستجب لها من جهة . . . او قد تشكّل قدرتها تلك مصدر قلق لها يتأتى من " انها قد تكون وحش يصعب السيطرة عليه ان لم تُحكم السيطرة عليها " كما عبّر الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش مؤخراً (1).
لذا فانها تعتمد ستراتيج يدعو الى تكوين " دول صغيرة منتجة للنفط " تتصارع وتتصالح، بالتناغم مع مصالح الكبار، الستراتيج الذي يبدو انه استقر على حالة من تصالح لم تكن بدون جهود وطموح وجهاء ورجال حكم (الكيانات) الأولى ان صح التعبير التي شكّلت تلك الدول . ان نجاح تكوين و(استقرار) دول نفطية صغيرة على اساس ثرواتها الطبيعية، لكونه جاء منسجما ومتناغما مع تطلعات مجتمعاتها الأولى نحو العلى، بعد ان عاشت حياة قاسية اعتمدت حياة البداوة والرعي واقتناص اللؤلؤ والمرجان، وحماية المراسي والأرصفة والقوافل التجارية الأولى، بتقدير خبراء.
وفي الوقت ذاته، اعتمدت اساليباً غاية في التنوع للتعامل مع البلدان النفطية الكبيرة ـ ذات الأنتاج او المخزون الفلكي او كليهما ـ تنوعت من (نصائح)، ضغوط دبلوماسية ووصولاً الى الدسائس واشعال الصراعات الداخلية والحروب الأهلية على اسس قومية، دينية او طائفية وتوثيق صلاتها بكل اطراف الصراعات باشكال وبقنوات وتسميات وتبادل ادوار كثير التنوع . . لضمان تواصل واستقرار تدفق النفط الخام رخيصاً لتلك الأحتكارات بعينها ودون غيرها، ووفق تتابع المراحل.
من ناحية اخرى فان عدد من الأحتكارات يسعى في الدول النفطية الكبيرة التي لها كيانات مدينية اقتصادية(2)، هياكل ارتكازية ضرورية من بناء علمي وثقافي وحضاري وانسان متعلّم ومتأهّل اضافة الى كياناتها الدفاعية . . يسعى الى شلّ قدراتها او تحطيمها بسبل متنوعة سواء كانت مباشرة او غير مباشرة، كتحطيم الدكتاتور العراق بتصرفاته وردود افعاله الهوجاء التي بذّر فيها واردات النفط الهائلة لصنع ماكنة عسكرية قمعية خيالية لتحقيق حلمه المريض بـ ( قدرته على تزعم كلّ عشائر العرب من الخليج الثائر الى المحيط الهادر) الأمر الذي يانف منه البدوي العاقل . . وحطّم بذلك ارواح واموال وطاقات البلاد، وحوّل اماني واحلام بناته وابنائه الأنسانية الجميلة وطموحاتهم بحياة سعيدة تليق بهم وجديرون بها، الى كوابيس مرعبة .
فيما تسعى احتكارات عملاقة اكبر الى خطط اخذ يفرزها عالم اليوم واجوائه المتوترة، بالعنف وبالسرعة في حسم مشاكل المجتمعات وكأن البشر صامولات مثبتة في مكائن معدنية باردة . . خطط تدعو الى الضربات والتدمير الصاعق للكيانات، ثم الأسراع باعادة بنائها باشاعة الأحلام والأماني الحماسية التي تصرف الأنتباه عن حقيقة الواقع وحقيقة الأمكانات المتوفرة باليد . .
خطط ليس فيها حيّز للأنسان بقدر ما تزدحم بالبيع والشراء (سواءاً بالأبيض او بالأسود)، خطط لاتحسب او لاتريد ان تحسب بانها ان نجحت بالتدمير الصاعق، فانها قد لاتنجح بكسب عقول وافئدة البشر الذين ضاعوا في الوعود والأحلام التي لم يلمسوا منها شيئاً، او لمسوا بصيصاً مما وعدوا به ثم اختفى ليعاد تكرارها عليهم، وكأنها محاولة لمسخ ابناء شعوب هذه الدول . .
وتكون القضية اكثر مرارة وقسوة، حين يجري البناء الجديد والمرتجى، بالذبح والقتل على الهوية وباغتصاب النساء والأطفال وبالمخدرات . . الأمر الذي قد لاتهتم له اجهزة الأحتكارات العملاقة، لأنها تستطيع تعويض الأنسان بالرابوت الذي يمكن نقل منشآته وفنييه بالطائرات وبالسفن العملاقة بمنظورها، وهي لاتحتاج ايدي علمية وفنية بل تحتاج عمال تنظيفات وتحتاج حراّس يستطيعون التعامل مع همج ؟! لأن التعامل المهذّب تقوم به الأجهزة الحديثة واشعات الليزر المناسبة !
هل يعتقد فعلاً اصحاب الدعوة الأميركية الى ( فرزعرقي وطائفي طوعي ! ) بأنه الحل الديمقراطي لمشاكلنا المدمّرة القائمة الآن (لأنه طوعي) . . ام هي دعوة لتصنيع قنابل موقوته عرقية وطائفية جديدة امرّ وادهى واكثر تدميراً ؟ اليس هو دق اساس ( بناء جديد) لتطهير عرقي اكثر بشاعة هذه المرّة في مجتمعنا الذي يشتد به المرض رغم كل الجهود . .
الا يؤدي ذلك الى تطهير ادهى وامرّ للفرز هذه المرّة بين الشيعة الأصليين والمستشيعين، السنة الأصليين والمستسنين، العرب الأصليين والمستعربين، الكورد الأصليين والمستكردين او على اساس سورانيين وبهدينيين، دع عنك ابناء العشيرة الواحدة بين الأصليين والدخيلين، في دورات قادرة بشكل محموم لانهاية له على تفريخ هويات وهويات وصولاً الى هابيل وقابيل والى عاد وثمود . . للوصول الى تشظّي اكبر واكثر تدميراً . . اما لماذا ؟ وماذا يراد من ذلك في عالم اليوم المشغول بالتطوير السلمي للذرة وبالتوصل الى سبل التشخيص المبكر للسرطانات وايجاد لقاحات للوقاية منها وبابحاث الفضاء وعلاقتها بكوكبنا، وبزيارة اول امرأة ايرانية الفضاء دون ان يسأل او يهتم احد هل كانت سنية ام شيعية، بل اثارت الفرح لأنها احدى بنات حضاراتنا الشرقية !
اليس هو استمرار لنهج الدكتاتور المنهار الذي عبّر عنه بتعليقه عندما قال تطمينا للغرب والشرق في خضم تزايد حدة الحرب العراقية الأيرانية عام 1983 : ( بلداننا عبارة عن حقول نفط وابراج حراسة، ونحن تلك الأبراج التي تؤمن تدفق النفط للعالم )، الذي لم يخرج وصف وزير دفاعه علي كيمياوي عن ذلك حين وصف الثوار والبيشمه ركة البواسل واهالي قرى كوردستان الصامدين المستهدفين في حملة الأنفال المأساوية بان الحملة تستهدف ( مكافحة الماعز الضار الذي لايعيش الاّ في الصخور لأنه لايحب المدن والحضارة) (3) في تصنيف مرير للبشر على اساس عرقي، طائفي، وعلى التفريق بين نجس وطاهر، قطعان وابراج، اوادم وماعز . . الذي تشجعه اوساط دولية !!
وفيما ترى اوساط متزايدة بان القضية العراقية، التي ازدادت ارتباطاً بقضايا ذات اهمية وبعد عالمي، من نفط وارهاب وسلاح، الى امن خليج النفط وسياسات محاولة منع انتشار المفاعلات النووية العسكرية في العالم ، والى اهمية دورها في تحديد مفهوم العالم وحيد القطبية ووجهة سيره . . صارت احدى ابرز القضايا الدولية واكثرها سخونة، وبالتالي ستلعب دوراً اكثر اهمية في تحديد ارضية جديدة لتفاهم وتساوم الدول والأقطاب الدولية العظمى، بتقدير مراقبين وذوي خبر دولية .
فانها ترى انه اذا كان التساوم ضرورياً وممكنا بين الجهات الخارجية فيما بينها ومعها، لماذا لايكون ذلك ممكنا بين المكونات الداخلية للبلاد، على اساس تعامل وتفاهم قابل للتطوير مع كل الكبار، بما يحقق مصالح للبلاد على طريق تحقيق استقرار لها على اساس الأتحاد الفدرالي لمكوناتها وبما يحقق مصالح مناسبة متحركة لكل الكبار من الأتحاد الأوروبي، الصين ، روسيا . . اضافة الى الولايات المتحدة.
وبذلك لن تكون الدعوة الى ( الفرز والتقسيم العرقي والطائفي الطوعي ! )، الاّ مشروع يشدد استغلال البلاد على اساس تمزيقها واضعافها ويقودها بالتالي الى تبعية لاشرطية ـ وليس الى تعاون على اساس منافع متبادلة ـ للماكنة الأقتصادية العالمية، والى تحطيم ابنائها على اختلاف اطيافهم والدوس بلا رحمة عليهم، وبلا مبالاة بدمائهم ودموعهم.
او في احسن الأحوال لن تكون الاّ مشروعاً يسعى للدفع باتجاه تكريس دولة واحدة لاحول لها قائمة على اساس التمزّق، استمراراً لجوهر النهج الذي ساد في زمن الدكتاتورية المنهارة، حين عاش جنوب البلاد محظورا ومعزولا عن شماله كوردستان وبالعكس، وحين كان كل مكوّن مبتلياً بجحيمه المرسوم له، لتسهيل سوق الجميع بالقوة والوعيد، كلاً لتنفيذ ما كان يخطط له .
ان العراق الفدرالي النفطي وعلى اساس اطلاق يد مكوناته الفدرالية في التعامل مع السوق الدولي ضمن السقف الدستوري للدولة، سيحقق نجاحات كبيرة للبلاد في الصراع التاريخي المستمر بين الدول المنتجة للنفط والدول المستهلكة الصناعية الكبرى، من خلال تحقيقه التنويع الضروري في معاملاته النفطية مع دول العالم، والذي يزيد من اطلاق يده وتحرره من التعامل الوحيد الجانب التي تحاول فرضه الأحتكارات المتعددة الجنسية العملاقة التي تزداد تمركزاً .
في زمان صارت فيه الأحتكارات الدولية العملاقة ( كـ " هاليبرتون " على سبيل المثال لا الحصر)، صارت تحتكر ليست الصناعات النفطية فحسب، بل ان اخطبوطها ازداد تشعباً لتمتد وتحتكر الصناعات العسكرية وصناعات البناء والحديد والخشب والسيارات والشاحنات . . اضافة الى صناعات المواد المنزلية والأثاث، الصناعات الغذائية والجلدية والمنسوجات والأحذية . . وغيرها وغيرها الكثير مما تحتاجه متطلبات الحياة اليومية (وباسماء متنوعة لشركات تابعة لها)، حتى غدا بامكان تلك الأحتكارات العملاقة ان تحتكر تجارة وصناعة دول كبيرة بكاملها لنفسها.
ومثل تلك الأحتكارات تسعى بمختلف الوسائل التجارية والسياسية والقانونية، وصولاً الى حد افتعالها الأزمات او اذكاء صراعات داخلية مدمّرة طائفية او قومية واثنية، وحدّ محاولات شق وحدة بلدان او تقسيمها الى (محميات) او كيانات متنازعة ضمن الدولة الواحدة لتفرض تعامل كل اجزاء ومكونات البلد الواحد معها كلّ من الشباك المخصص له، انها تسعى لأفتعال اشكال الصعوبات للبلد المعني التي تصل الى نزاعات دموية هائلة لتسد الطرق على تنفيذ قرار قد يتخذه بتنويع تعامله النفطي التجاري مع بلدان اخرى غيرها او دون المرور بها .
ان بلادنا الغنية بشكل مذهل بالنفط وبالمعادن فائقة الأهمية المتنوعة الأخرى، والتي اصبحت توصف بكونها ـ بكل اجزائها شمالاً وجنوباً، شرقاً وغرباً ـ جزيرة عائمة على النفط الخفيف بعد ان تم التأكد من ذلك، منذ تقديم نتائج المسح والتدقيقات الفضائية التي تكثّفت اعتباراً من عام 1985 ، اثر ملاحظة الأحتكارات العالمية سرعة تدفق النفط العراقي في الأسواق العالمية رغم تدمير عدد هام من منشآته النفطية في سياق الحرب العراقية ـ الأيرانية (4)
وعلى ذلك تسعى الأحتكارات الكبرى الى جعل معلوماتها حول قدرة البلاد من النفط الخام معلومات مطبقة السرية (لأسباب عديدة : احتكارية وتنافسية، سياسية، عسكرية، اثنية، ستراتيجية وتكتيكية . . ) وتحافظ وتسير على المكشف عنه منها والمعروف لوحده فقط، حيث لايجري اي حديث او بيان حقيقي حول الحقول النفطية العملاقة في غرب العراق، وانما تذكر بشكل عابر، كحقول هيت، غرب الرمادي، مناطق مثلث الحدود العراقية ـ السعودية ـ الأردنية . . وغيرها وغيرها(5)
واخيراً فان بناء عراق برلماني دستوري فدرالي موحد، قائم على اساس التوافق وعلى المساواة على اساس الأنتماء للهوية الوطنية العراقية، وعلى اساس تعزيز اللامركزية ودعم مكوناته المتبادل بعضها لبعض وفق سقف دستور البلاد . . هو المحاولة الجادة للسير بعيدا عن وتقليل مخاطر الوصاية والأحتكار الذي يسعى لفرض نفسه على جميع المكونات، في ظروف كثيرة الحساسية تتطلب الدقة في التصريحات . . بتقدير اوساط تتسع . (انتهى)

30 / 9 / 2006 ، مهند البراك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. راجع مقالات وتعليقات حول الحالة العراقية في " الواشنطن بوست "، " الغارديان " ، قنوات سي ان ان ، بي بي سي التلفزيونية وصفحاتها الألكترونية . . للفترة 1 ـ 16 / ايلول / 2006 .
2. نسبة الى سكان المدن واصحاب الحرف وغيرهم . .
3. راجع الفلم الوثائقي عن علي حسن المجيد، المنشور في المواقع الألكترونية وخاصة الكوردية التي تعرض جلسات محاكمة جريمة الأنفال المروّعة.
4. راجع اعداد ايكونومست حول القدرة النفطية العراقية، بحوث ومقالات متصلة متنوعة، للنصف الأول من 2001 .
5. عن تقارير فرق المسح الجيولوجي اعوام 1995 ، 1996 .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!)(*) 1 ...
- محاكمة صدام . . هل سيؤهَّل للحكم مجدداً ؟ - 2 من 2
- محاكمة صدام . . هل سيؤهل للحكم مجدداً ؟ 1 من 2
- عراقنا الى اين ؟
- مسائل في -التفكير- و-التفكير الجديد-
- الأجتياح وشريعة الغاب لايحققان الاّ الدمار والطائفية !
- الديمقراطية، قِيَمْ وآليات !
- العراق والصراع الطائفي المدمّر ! 2 من 2
- العراق والصراع الطائفي المدمّر1 من2 !
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 2 من 2
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 1 من 2
- ماذا تعني العودة الى فزاعة الخطر الشيوعي ؟
- القضية الوطنية والصراعات الدولية والأقليمية
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 2 من 2
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 1 من 2
- الآن . . ماذا يعني سحب ترشيح الجعفري ؟!
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 2 من 2
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 1 من 2
- - اثنان وسبعون عاما من اجل القضية الوطنية، والمخاطر الجديدة-
- الأزمة الراهنة !


المزيد.....




- أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
- تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن ...
- مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا ...
- شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند ...
- مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
- -تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم ...
- انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط ...
- بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - حول افكار (عراق مقسم مستقر افضل من عراق موحد مشتعل !!) 2 من 2