أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - شريف منصور - 6 اكتوبر لم يكن انتصار بل بدايه الهزيمةً لمصر













المزيد.....

6 اكتوبر لم يكن انتصار بل بدايه الهزيمةً لمصر


شريف منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7393 - 2022 / 10 / 6 - 00:00
المحور: حقوق الانسان
    


6 اكتوبر للاسف كان انتصار ونقمة قسم و فرق بين شعب مصر. لكم ان تعرفوا ان نكسة 1967 كانت رب ضارة نافعه . اتحد المصريين من كل فج وكل حدب و تضافرت جهودهم تجاه هدف واحد . و بعد الانتصار المزيف حدثت النكسات الحقيقية . نكسه العنصرية نكسة التعصب نكسه الاخلاق نكسه الكراهيه و الحقد الطبقي و الديني. و من الجوانب السلبيه الايجابيه من وجهة نظري هو ان الاقباط ولاول مرة في تاريخ مصر قرروا الهجرة من مصر في الدفعة الثانية و الثالثه . الدفعه الاولي بعد هزيمة يونيو و تدهور الاقتصاد و بدات العنصرية تظهر بوضوح ضد الاقباط سواء في الشركات والبنوك و الجامعات و حتي الجيش . هاجر الاقباط من المتعلمين وكانوا من اعمدة الشركات و البنوك العالمية في مصر . و التي لا ننسي ان هذه المنشآت اممت و تولي جهلة القيادة فيها . ومن احد الامثلة بنك باركليز الذي تحول لبنك الاسكندريه اصبح مدير عام البنك مجرد مشرف علي الشبابيك في فرع من فروع البنك و بالتحديد في فرع الموسكي . عجبا عجب ، لم يكتفوا بهذا وضعوا سكرتير مكتب المدير العام رئيسا له وهو لا يفقه شيء في البنوك و السبب ان المدير العام القبطي خريج جامعه كمبريدج في انجلترا و يحمل شهادة الماجستير في محاسبه البنوك . وهو لم يفكر كثيرا رحل و رحل معه العديد من الخبرات و تقهقرت مصر بسبب النكسه الاكثر خطورة و التي لم تفق منها مصر حتي الان.

بل زاد وغطي ماحدث بعد 6 اكتوبر … ويالا العجب هذا التاريخ وفي مثل هذا اليوم يكون هو اليوم الذي ازهقت فيه روح الشرير المتعصب الاخوانجي الذي تسبب في خراب مصر حتي يومنا هذا . يا سيسي مهما بنيت كباري و فنادق و شوارع ومحاور و قطارات علي يد الاخوه ايهاهم انت عريان لانهم لا يفقهوا شيء الا اطاعة الاوامر وهم عميان .
وانا الصراحة مشفق عليك لان الاعمي لا يري الا العميان و الاحمق يري الاغبياء علماء .
قد تكون عندك فطرة ذكاء انما ذكاء الغبي نقمة عليه . اذكركم بيوم 6 اكتوبر يوم اغتيال الذمي في الاغبياء الرئيس المسلم للدوله المسلمة بيد الاسلاميين . سالني احد الاصدقاء سؤال . كانت هذه اجابته تعرف يا يا صديقي ان الشعوب ولا الماعز وًالبقر . وكل شعب عنده حكومة بنت وس …ه علي قدره …. فاهم اقصد ايه … افهم اكثر بمعني الحكومة المصريه العفنه علي قدر الشعب المصري العفن الحكومة الاسرائيلية علي قدر الشعب الاسرائيلي المعفن . وچو بايدن وجاستن ترودو خير دليل علي غباء و عفانه شعوبهم . ساعات اسال نفسي من قال ان المجانين في نعيم لانهم لا يعرفوا ما يدور حولهم لم يكن يعرف ان المجانين هم من يعرفوا كل شيء ويختاروا ان يتصدوا لهذه القذارة . لا تؤاخذوني فانا مجنونًا في وسط اغبياء احاول ان اجعلهم يفهموا ولكنني مخطئ كيف يستطيع هؤلاء المتخلفين الفهم .



#شريف_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أخي المصري الحبيب خالد منتصر لا تخشي شيئا
- أنتم عبيد أغبياء لأله أغبي
- فجوة تبلع فيل بين الأقباط و مسلمين مصر
- سلسلة دقت ساعة القلم -لائحة انتخاب لجان الكنائس-
- دقت ساعة القلم
- الإرهاب الإسلامي لا دين له
- العنصرية أساس كل الخراب في العالم
- المعارضة الوطنية من أهم أركان الحكم المدني
- خطة استئناس ثم تصفية الحركة القبطية
- مش حيسبونا في حالنا !
- هل الشرق الأوسط مخير آم مسير
- هل حرية الصحافة أصبحت اكبر عدو لاستقرار العالم؟
- من يحكم مصر ؟
- رسالة فخامة السيد رئيس الجمهورية و رئيس كل المصريين.
- رجال الدين لحظة من فضلكم
- ديموقراطية تخريب الشرق الأوسط
- محنة مصر الوطن ومحنة الشعب القبطي في وطنه
- الشمولية الإسلامية كارثة تحديث الخطاب الديني
- بالمنطق الواقع يفرض نفسه ومن له أذنان للسمع فليسمع
- من يفهم ما يدور في الشرق الأوسط و تأثيره علي مصر


المزيد.....




- ما مدى خطورة ملف الأقليات على استقرار سوريا؟
- شبكة -سي أن أن- تعدل تقريرها.. الخارجية الأمريكية ومسؤول ليب ...
- ترامب يعين والتز -المقال- سفيرا لدى الأمم المتحدة
- موظفون أمميون يتظاهرون بجنيف ضد اقتطاعات التمويل
- ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- برنامج الأغذية العالمي يعلن خواء مخازنه في غزة
- حماس تدين الموقف الأمريكي الداعم لحظر عمل -الأونروا-
- صحة غزة تطالب بتحرك دولي عاجل لإنقاذ القطاع من المجاعة والأم ...
- الأونروا: قطاع غزة لم يتلقَ أي إمدادات إنسانية أو تجارية منذ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - شريف منصور - 6 اكتوبر لم يكن انتصار بل بدايه الهزيمةً لمصر