أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد فاروق عباس - جوانب سياسية فى قضايا دينية ( تعديل لبعض أخطاء المقال )















المزيد.....

جوانب سياسية فى قضايا دينية ( تعديل لبعض أخطاء المقال )


أحمد فاروق عباس

الحوار المتمدن-العدد: 7381 - 2022 / 9 / 24 - 22:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أعرف لماذا يتجاهل أغلب من يتحدث في قضايا التنوير أو الحريات - كما تسمى - الجوانب الأخرى في الموضوع ، ولماذا الإصرار على أنها فقط قضايا حرية رأى راح فيها رجل ما تعسفا وعدوانا ، مع أن الجوانب السياسية المسكوت عنها في هذا النوع من القضايا هى جانبه الأهم ..

ومن أمثلة القضايا الدينية التى لا يمكن فهمها إلا فى إطار سياسي ، ونبتعد كثيرا عن جوهر الموضوع وبؤرته المركزية إذا اعتبرناها قضايا تنوير وحريات الأتى :

١ - اصطناع الفتن بين المسلمين والمسيحيين ، وهى سياسة ثابتة لأى دولة طامعة في هذا البلد ( مصر ) ، أو لها معها مشاكل تريد تصفيتها ، أو لها فيها مطالب تريد تحقيقها ..

ومن هنا كان بذر بذور البعد بين الطرفين ثم الترقب والتحفز ، حتى تصل الأمور إلى الفرقة الكاملة ، وقد اخذ ذلك وسائل شتى :

- تصعيد رجال دين من الطرفين ، كل همهم الطعن فى أسس عقيدة أو شريعة كل ديانة ، وكان من نجوم ذلك الشيخ كشك وعاصم عبد الماجد وغيرهم من الجانب المسلم ، ورجال مثل زكريا بطرس وغيره من الجانب المسيحى ..
-- اصطناع حوادث فتنة بين الجانبين تستغل حالة الترقب والتحفز التى ساهم فيها دعاة الفتنة ، ووجدت في جماهير لا تعرف المرمى النهائي لهذه الأفعال ، وتحسب أن عدواناً جرى على دينها هو القصة كلها ، وما عليها سوى رد العدوان على دينها ..
وهو ما حاول من يدير القصة كلها من وراء ستار الوصول إليه ..
نجح ذلك الأسلوب لعقود طويلة ، منذ عام ١٩٧١ الذى شهد بداية حوادث الفتنة الطائفية في الزاوية الحمراء إلى ٢٠١٣ حيث تم حرق عشرات الكنائس ، كمقدمة لحرب أهلية تصورت أطراف معينة أن مصر على وشك الوقوع فيها ..

كان لطف الله أقرب ، ومرت مصر من فتنة تهددت النيل نيرانها كما قال أحمد شوقى :

وقى الأرض شر مقاديره ... لطيفُ السماء ورحمانُها
ونجَّى الكنانة َمن فتنة ٍ ... تهددت النيلَ نيرانُها

ولكن السياسة القديمة لم يعد لها نفس الفاعلية ، بعد أن استيقظت جموع كبيرة على حقيقة اللعبة المتكررة ..

ومنذ حوالى سنة تم إعادة نشر فيديو قديم لرجل دين مسيحى متعصب وسئ الخلق باعتراف الكنيسة المصرية نفسها ، والتى طردته من سنوات طويلة من الخدمة فيها ، ولم يجد الأرضية السابقة التى كانت تتغذى عليها مثل هذه الأفعال ..

وهو رجل عاش فترة فى بريطانيا ويعيش الآن ومن سنين فى أمريكا ، وقامت جهات مجهولة بفتح قناة له يهيج بها من يصادفه سوء حظه ويستمع إلى دروس الفتنة التى لا يكف عن ترديدها ..
وكانت عبقرية المصريين بالرد عليه وعلى قناته للفتنة بالتجاهل التام ، وهو الرد المناسب له ولقناته ولمن يقف وراءه من دول ..
وهو الأليق والأجدى بخصوص أحدث نسخة من دروس الفتنة الحالية ، عارفين أنها ليست المرة الأولى ولن تكون - بالتأكيد - الأخيرة ..

٢ - موضوع الدعاة الجدد ، الذى بدء عام ٢٠٠٠ بعمرو خالد ، واستمر مع سلسلة كبيرة من الدعاة الشباب ، وهم مجموعة من الشباب وجدوا مكانا لهم فى أكبر المنابر الإعلامية وأشهر القنوات الفضائية فى عموم الشرق الأوسط كله ، ولم يكن ظهور هؤلاء بسبب علم تميزوا به أو اجتهاد سبقوا إليه ، ولكن كان فى أغلبه لأسباب أخرى ، وبالنسبة لأولهم وأشهرهم وهو عمرو خالد فقد شاع بقوة الكلام عن صلات مفترضة بينه وبين المخابرات البريطانية ، وعندما سأله صحفى من المصرى اليوم فى حوار شهير عام ٢٠٠٨ بصراحة عن تلك الصلات رد عمرو خالد بمرواغة ، وبعد ثورة يناير ترك عمرو خالد الدعوة الدينية كلها وأسس حزبا - حزب مصر المستقبل - ودخل الانتخابات البرلمانية ، وكان يفكر جديا طبقا لأحاديثه المنشورة فى الترشح فى انتخابات الرئاسة !!

وكان نمط الدعوة الدينية لدى عمرو خالد غريباً منذ البداية ، فقد كان تركيزه على الشباب أولاً ، وعلى جمع الأنصار والمؤيدين ، ومثال ذلك الأشهر برنامجه صناع الحياة الذى تعدى المشتركين فيه الملايين !!

المهم أنه عندما قررت السلطات المصرية فى عهد الرئيس مبارك إبعاده عن مصر ، قرر الرجل الذهاب إلى لندن ، وقُدمت القضية للرأى العام باعتبارها قضية حريات ، من نظام لا يتحمل حرية الكلمة ويضيق بها ، ومشى وراء الأمر كثيرون من دعاة التنوير والحرية !!

٣ - قضية البهائيين : وهى قضية تمت إثارتها بدون مبرر معقول منذ ٢٠٠٥ واستمرت طوال النصف الثاني من العقد الأول من القرن الواحد والعشرين ، كان عدد البهائيين في مصر لا يزيد عن ٢٠٠ فرد ، ومع ذلك احتلت مشكلتهم الصفحات الأولى من الصحف وبرامج المساء الفضائية لسنوات طويلة ، وكان المطلب الأول لهم تسجيل ديانتهم في بطاقة الرقم القومى ، وإذا تعذر فليكن إلغاء خانة الديانة أساسا من الرقم القومى !!

ثم المطالبة بالاعتراف بديانتهم في مصر وبحرية الدعوة لها وجمع الأنصار ، كان قد تم حظر البهائية في مصر فى عهد الرئيس عبد الناصر ، وكان للموضوع جوانبه التى تتعدى الجانب الدينى ، وتذهب إلى غموض البهائية وأسلوب حركة المنتسبين لها فى البلاد التى دخلوها ..
وقدمت القضية أيضا - وكالعادة - باعتبارها قضية التنوير ضد الظلام ، وقضية الحرية ضد القمع والاستبداد !!

٤ - قضية القرأنيين .. وهى قضية تمت إثارتها فى نفس الوقت تقريبا ، أى فى العقد الأول من القرن الواحد والعشرين ، وهو عقد الزلازل والبراكين المتفجرة ، ومحاولة تغيير الدول بالأساليب الناعمة كما حدث فى مصر ، أو بالأساليب الخشنة كما حدث فى العراق ..

والقرأنيين مجموعة تتحدث فى أدق خصائص العقائد والشرائع الإسلامية ، وترى أن القرآن فقط هو المصدر المعترف به فى الإسلام ، وزعيم تلك الطائفة هو د أحمد صبحى منصور كان عضوا قديما مع سعد الدين إبراهيم فى مركز أبن خلدون منذ التسعينات ، وفى عام ٢٠٠٠ ذهب إلى أمريكا لتفتح أمامه أكبر وأهم جامعات العالم وهى جامعة هارفارد ليعمل بها ، ثم يعمل في الصندوق الوطني للديموقراطية ( Ned )وهى منظمة أنشأتها الولايات المتحدة فى بداية الثمانينات لتضم الأنشطة التى سحبت من وكالة المخابرات الأمريكية بعد الفضائح التى لحقت بالوكالة منتصف السبعينات ، حيث تم خلق مجموعة من المنظمات العلنية لتعمل كواجهة لأنشطة كانت فى السابق من اختصاص cia ..
ثم قام منصور بتأسيس المركز العالمى للقرآن الكريم تحت رئاسة دانيال بايبس ، وهو مؤلف وكاتب أمريكى مقرب من دوائر صنع القرار الأمريكى ..
وبطبيعة الدوائر التى يتحرك فيها أحمد صبحى وطبيعة المكان والجهات التى يعيش ويعمل بها لا يدل على رجل علم أو رجل فكر انقطع لاجتهاده وعلمه ..

ومرة اخرى قدمت القضية للرأى العام باعتبارها قضية التنوير والحرية فى معركتها ضد الظلام والقمع ، ومرة أخرى تنادى التنويريون إلى قضايا لا يعرفون مراميها البعيدة وتفاصيلها المتشعبة ..

٥ - قضية د أحمد عبده ماهر ، وهو رجل أسلوبه في الجدل والنقاش لا يوحى فى رأيي بطالب علم أو مقدمه ، ولكن يشير إلى رغبة فى الجدل والفرقعة وتسليط الأضواء والرغبة في مخالفة المألوف ، وهو يختلف فى ذلك عن رجال مثل الدكتور نصر حامد أبو زيد الذى قدم اجتهاداته فى إطار معهده العلمى ، وكان الطرف الآخر هو من خرج بها إلى الحياة العامة ، وسط زهد الدكتور نصر فى الأضواء ، وحتى عندما هاجر إلى هولندا عمل فى معهد علمى له سمعته المرموقة في مجاله .

جعل الدكتور طه جهده موجها نحو مؤسسات دينية لها قيمتها فى محيطها المصرى والعربى والاسلامى مثل مؤسسة الأزهر ، والأزهر ورجاله طبعاً ليسوا أناساً مقدسين لا يجوز نقدهم ، على العكس النقد طبيعى ومطلوب ، لكن الإدعاء بأشياء غير صحيحة والبناء عليها فى طلب أشياء غريبة شئ آخر ، فقد قال الرجل فى كتابه الذى حوكم بسببه إن للأزهر مقررات أنتجت فقه كل جماعات التكفير والعنف فى العالم !!

وهو قول غريب وغير حقيقي ، يكذبه حركة وانتشار هذه الحركات حول العالم ، وفى الدول المتقدمة قبل الدول المتخلفة ، وهو قول يتجاهل الفاعلين الحقيقيين وراء هذه الحركات والمنظمات !!
واقترح ماهر بناء على ذلك غلق الأزهر عشر سنوات، وتكليف مجامع من الفقهاء الآخرين ليضعوا مناهج جديدة لقراءة جديدة للإسلام !!

ويبقى السؤال : هل صحيح أن الأزهر هو سبب إنتشار التطرف والإرهاب في مصر ؟ وهل صحيح الادعاء ان مناهج الازهر تحض علي العنف ، وان الارهابيين اغلبهم ازهريين ؟

واريد ان اذكر السادة الذين يرددون هذا الكلام انه غير صحيح ، لا من الناحية التاريخية ولا من الناحية الواقعية للاسباب الاتية :

١ - ان الارهاب ليس قاصرا علي مصر فقط ، بل هو ممتد باتساع العالم ، ويضرب في قارات بأكملها ، مرة في بروكسل في اوربا ومرة في نيجيريا في افريقيا .. مرة في اندونيسيا في اسيا ومرة اخري في كندا في امريكا الشمالية .. وبالتالي هذه الحركات عابرة الدول والقارات دولية النشاط لم يتعلم أحد من ابناءها في الازهر اصلاً ، ورأيهم في الازهر سئ من اساسه ..

٢ - أن قادة الاسلام السياسي في مصر لم يكونوا يوماً أزهريين ، فلم يكن حسن البنا ازهرياً بل خريجاً لدار العلوم جامعة القاهرة ، ولم يكن سيد قطب ازهريا بل ناقدا ادبياً تخرج من دار العلوم ايضاً ، وكل مرشدي الاخوان - كلهم - لم يكونوا ازهريين ، لا المرشد الاول حسن البنا ولا المرشد الثانى حسن الهضيبي ولا عمر التلمساني ولا حامد ابو النصر ولا مصطفي مشهور ولا مأمون الهضيبي ولا مهدي عاكف ولا محمد بديع ..
ولا نجوم الجماعة اللامعين درسوا يوماً في الازهر بل اغلبهم تخرجوا من جامعات أخرى مثل عصام العريان وخيرت الشاطر وعبد المنعم أبو الفتوح وحسن البرنس والكتاتنى ومحمد مرسى وغيرهم ..

٣ - كذلك لم يتخرج أحد من قادة جماعات العنف في مصر من الازهر .. لا شكري مصطفي مؤسس التكفير والهجرة ، ولا صالح سرية صاحب عملية الفنية العسكرية ، ولم يكن قادة الجماعة الاسلامية - مثل ناجح ابراهيم وعاصم عبد الماجد وعبود الزمر وغيرهم - من خريجي الازهر ، الاستثناء الوحيد هو عمرو عبد الرحمن الزعيم الروحي لجماعة الجهاد ..

٤ - كذلك لم يدرس في الازهر ولم ير مناهجه قادة جماعات العنف في العالم .. لا اسامة بن لادن ( زعيم القاعدة ) ازهري ولا ايمن الظواهرى كان ازهرياُ ( خريج طب القاهرة ) ، ولا ابو بكر البغدادي ( مؤسس داعش ) ولا أبو محمد الجولاني ( زعيم جبهة النصرة في سوريا ) ولا أبو بكر جنجلاني ( زعيم جماعة ابو سياف الجهادية في الفليبين ) ..
ولا احد من الذئاب المنفردة التي تفجر نفسها في اوربا وغيرها اتضح يوما انه درس في الازهر ثم ذهب بعدها ليقتل الناس !!

٥ - قد يكون من بين المتطرفين أو الارهابيين ازهريين ، وهذا وارد ، ولكن نفس نسبة خريجو أي جامعة اخري ..
فأغلب اعضاء عملية الفنية العسكرية عام ١٩٧٤ كانوا من هندسة وطب الاسكندرية ..
ومن اعاد تأسيس الجماعة الاسلامية فى السبعينات كان بعض طلاب طب القصر العيني وابرزهم عصام العريان وحلمي الجزار وعبد المنعم ابو الفتوح ( انضم الثلاثة للاخوان فيما بعد ) ..
والوجود الاخواني والسلفي في جامعات القاهرة والاسكندرية وبعض جامعات الدلتا وكل جامعات الصعيد ( خصوصا المنيا واسيوط ) قوي ومؤثر ، ولم يدرس هؤلاء في الازهر يوما أو يتأثروا بمناهجه ..
وجامعة الازهر مثلها مثل كل الهيئات والمؤسسات ( التعليمية وغيرها ) التي ضربت بعض ابناءها جرثومة التطرف ، ولكن مثلها مثل غيرها فى هذا الشأن ..

٦ - يتبقي بعد ذلك الناحية التاريخية ، فالازهر أُنشأ منذ أكثر من ألف عام ، ولم يعرف أحد من ابناءه طوال هذه المدة - بل لم يعرف تاريخ الاسلام في مصر - انتحارياً او قاتلاً ، وحتي بعض الفرق الشاذة في التاريخ الاسلامي - كالحشاشين مثلا - كانت في الشام وبلاد فارس ولم تكن في مصر ، وطوال الألف سنة الماضية تخرج من الازهر مئات الالوف حفظوا لمصر لسانها العربي ودينها الوسطي ، ومرت عليها العصور الفاطمية والايوبية والاخشيدية والمملوكية والعثمانية والعصر الحديث ولم يتلقي العلم في الازهر من طاف بباله يوماً ان يؤذي أحداً او يفجر نفسه في مخلوق ..

٧ - يجب دراسة تاريخ هذه الحركات المتطرفة وأفكارها وحياة المنتسبين إليها ، وأي الدول تشجع وتساند وتمول وتفتح لها القنوات التلفزيونية وتضع في ايديها الاسلحة تحارب بها الدول بل والامبراطوريات ( الامبراطورية السوفيتية )...
ساعتها سنعرف ان الاجابة في دنيا السياسة وليست في دنيا الدين ..
ويومها من الممكن ان نقترب من فهم هذه الظاهرة العجيبة فهما صحيحا ..

وأخيرا .. ان هذا النوع من القضايا يلزمه نظره أخرى أعمق ، تأخذ في الإعتبار خلفياتها ، وحسن النية الدائم في النظر إلي هذه القضايا يجب أن يحل محله نظرة أخرى ، تأخذ في الإعتبار أطراف أخرى قريبة وبعيدة لها أهداف لا تخفيها ، فحسن النية الذى كان متوفراً فى مثل هذه الأمور ثبت مع التجارب خطأه ، والتجربة هى المستودع الأهم للتجربة الإنسانية ومنها وفيها يتعلم الإنسان ما كان مجهولا أو خافيا عليه وسط ضباب لا ينتهى من المؤثرات..



#أحمد_فاروق_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جوانب سياسية فى قضايا دينية
- لماذا يختلف دور الجيوش فى الشرق عن الغرب ؟
- أين يوجد موقف الدولة الصحيح من الدين ؟
- الأحزاب الشيوعية ..
- الهوية الوطنية .. ماذا بقى منها ؟
- عواطف المسئول السياسى وعقله .. سوريا نموذجاً
- المستشفى
- حدث فى القطار
- هل انهزمت روسيا فى أوكرانيا ؟
- زيارة السيسي لقطر .. بين السياسة والتاريخ
- العراق .. ووعود الديموقراطية
- المكون المدنى
- الوظائف العامة
- حوار فى السجن
- الفن .. والرسالة السياسية
- طه حسين .. بين قبره وتراثه .
- مبارك .. وعام من تاريخ مصر
- الصين وأمريكا
- لماذا المصرى كثير الشكوى ؟
- عطور باريس وساندويتشات الفول ..


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد فاروق عباس - جوانب سياسية فى قضايا دينية ( تعديل لبعض أخطاء المقال )