أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شبعاد جبار - يوميات معيدي بالسويد لولا نهرتهم ..انهم يسيئون اليك














المزيد.....

يوميات معيدي بالسويد لولا نهرتهم ..انهم يسيئون اليك


شبعاد جبار

الحوار المتمدن-العدد: 1684 - 2006 / 9 / 25 - 10:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعادنا البعض ممن تقافزوا امام السيد رئيس الوزراء في حفل تسلم الملف الامني في محافظة ذي قار الى صور قميئة
حفرت في الذاكرة وخيل لي انهم انفسهم ممن كانوا يهللوا ويطبلوا لصدام حسين حتى وهو يصدر قرار اعدامهم ..وتمنيت
على السيد المالكي لو نهرَهم لاحتل بذلك قلوب الملايين..فلقد سئمنا الرقص على الجراح النازفة

------------------------------

لاأميل الى الظن بان كلام البابا عن الاسلام كان غير مخططا له لاعتقادي الراسخ ان مثل هكذا محاضرة مرت على اخصائيين
ومستشارين وتعرضت للتمحيص والتدقيق والتحليل ودراسة ردود الفعل قبل القاؤها..ان البابا والذين وراءه يعرف تماما ان هناك
فئة من المسلمين ستشحذ سيوفها وتعمل قتلا بالمسيحين لاقل من هذا الكلام وهو اذ يضحي برعاياه مسيحيوا الشرق
خاصة ,صخل فدوة يعني, فقط كي يثبت للعالم ان مايقوله صحيحا وان الاسلام دين عنف

--------------------------
ايها الرجال من يريد العيش حرا فليكن نصيرا للمراة انكم بذلك انما تنصرون انفسكم
عندما تنتهك حقوق النساء وتصادر حرياتها, وتتحول بارا<تهم لا بارادة الله الى كيس من الفحم الاسود
المحجوب عن العلم والمعرفة والمملوءجهلا وتخلفا, لن يكون اولادكم الا عبيدا ربتهم إماء

------------------------------

كنا معا ندرس اللغة السويدية..هي من, فورا ديتا يوغسلافيا, وتعني يوغسلافيا السابقة..عندما تقول لي ساسافر الى
يوغس انا في الحقيقة لاافهم ماتعنيه فتظطر الى نكأجراحها وتقول فورا ديتا يوغسلافيا..رعبي وخوفي وجنوني ان يأتي علي يوم واقول فورا ديتا عراق او ربما العر وقد يكون الاق ولكن بالله عليكم ايهم العراق ا


----------------------------
سألني أخي الذاهب الى العراق اي هدية تودين ان اجلبها لك من العراق..لم اخفي رغبتي في الحصول على سلسلة
ذهبية تمثل خارطة العراق..نظر الي معاتبا وقال الله كريم انا اشوف لو تنتظرين شوية لمن يقسمون العراق عندها سيكون
سهلا جدا علي شراؤها
تساءلت لقد ولدت في الجنوب واعشق الهور وعشت في بغداد واموت شوقا اليها وفلذة كبدي من الشمال
فلايهم سانتمي. وأيهمً سيكون العراق

------------------------

نحن لا نعرف للتأهيل معنى ولا ممارسة..ودائما نتجه نحو الحلول الاكثر عنفا ودموية ظنا منا انها اخر العلاج
مع اننا لم نجرب اي علاج..في الغرب يعامل مدمني الكحول على انهم مرضى يجب علاجهم وحتى لو اقترفوا الجرائم فانما
يودعون مصحات خاصة بدلا من السجن..في العراق القديم والجديد هل تساءلت الحكومة اية حكومة.. بجهاتها البحثية المختصة
يوما ما عن سبب كثرة مدمني هذا السم الهاري في الجنوب هل هناك احصائية بعددهم هل هناك دراسة لظروفهم وحالتهم
الاجتماعية لماذا يهرب الناس لهذا السم انها برايي ظاهرة تستحق الدراسة فعلا والمعالجة ..اجابني احدهم خبرك قديم فلقد تغيروا
في العراق الجديد والجديد جدا وتاب الكثير منهم الى الله واحسوا بذنوبهم وراحوا يكفرون عنها باستعمال المخدرات لكي يريحوا ويستريحوا
ولكي يعفوا عنهم الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر هؤلاء اللذين يفعلون المنكر كله فقط من اجل ان يقولوا كلاما يظنون
انه المعروف وحده..ا



#شبعاد_جبار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات معيدي..يامالكي خذ الامور بقوة
- يوميات معيدي في السماء:كنت هناك
- لماذا يحق لحيواناتهم الحياة ولايحق لاطفالنا ذلك- يوميات معيد ...
- يوميات معيدي بالسويد-معاناتنا ليست معاناة
- يوميات معيدي بالسويد ولمن يسئ للمعدان نقول
- يوميات معيدي بالسويد-سيقطعون اعناق النخيل
- يوميات معيدي بالسويد-اليوم وكل يوم..مرارة بالضحك وضحك بالمرا ...
- يوميات معيدي بالسويد-ماالفرق بين رأس أنّا واي رأس أخر
- يومات معيدي بالسويد -كما ارسلت الي الحب ارسل اليك قلبي
- يوميات معيدي في السويد-دردشة بعد غياب
- يوميات معيدي بالسويد-سادتي آكلي لحوم البشر إني أعتذر لكم
- يوميات معيدي بالسويد-أنا والفرحة وزملائي في صورة
- يوميات معيدي بالسويد_اننا ننزف ألما على الدوام
- يوميات معيدي بالسويد-بقية حلم-
- يوميات معيدي بالسويد_صرخة بنت الرافدين المدوية
- يوميات معيدي بالسويد-أينّا اكثر موتا في الحياة
- يوميات معيدي بالسويد-أيّنا اكثر موتا في الحياة..وانصحكم لاتق ...
- مرة أخرى...هل حققت العراقية الهدف
- يوميات معيدي بالسويد-اننا ننزف ألما على الدوام
- يوميات معيدي بالسويد-بالرغم من كل شئ هناك أمل


المزيد.....




- عراقجي لشبكة إن بي سي: خيار التفاوض أو الحرب متروك للأميركيي ...
- الجامعة العربية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتدعو للتهد ...
- خبراء فرنسيون يدونون آثار غزة تفاديا لمحو ذاكرتها التراثية
- الأرصاد الجوية في المغرب: سنة 2024 الأكثر حرارة في البلاد
- كيف يعمل الصحافيون الأجانب على وقع إخطارات الجيش والإنذارات ...
- كيف تستفيد إسرائيل وإيران من الحرب لتجريب الأسلحة والتقنيات ...
- الاتحاد الأوروبي يُضيف الجزائر إلى قائمة الدول عالية المخاطر ...
- ترامب غير متفائل بقدرة الأوروبيين على المساعدة في إنهاء النز ...
- مسؤول عسكري إسرائيلي: إيران بدأت بالتعافي على صعيد الدفاعات ...
- محكمة تونسية تصدر حكما غيابيا بالسجن 22 عاما على المنصف المر ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شبعاد جبار - يوميات معيدي بالسويد لولا نهرتهم ..انهم يسيئون اليك